Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
: الادعاء صورة لقائد كتائب القسام في رفح محمد شبانة. نشرت صفحات وحسابات إسرائيلية عبر منصات التواصل الاجتماعي صورة ادعوا بأنها تعود لقائد لواء رفح في كتائب القسام محمد شبانة. تحرى المرصد الفلسطيني تحقق حقيقة الصورة المتداولة من خلال البحث العكسي عنها بواسطة الأداة الرقمية ”؛ وتبين أن الصورة المتداولة تعود إلى الصحفي المصري والناقد الرياضي محمد شبانة، وليست للقائد الفلسطيني في كتائب القسام محمد شبانة. ووجد فريق المرصد نشراً لذات الصورة المتداولة في موقع الدوري المصري مرتبطاً بالصحفي شبانة، فيما توصل فريق المرصد إلى عدد من الصور والفيديوهات للصحفي شبانة وتمت مطابقتها بالصورة المتداولة. ونشر الصحافي شبانة عبر صفحته الرسمية في فيسبوك صورتين لمواقع إخبارية توضح حقيقة الصورة معلقاً عليها الكيان المختل. وسبق نشر الصورة ذاتها مع الإشارة إلى أنها تعود إلى القائد في القسام محمد شبانة عبر عدد من الحسابات الإسرائيلية بتاريخ 2 فبراير شباط العام الجاري، لكنَّ مصدر الصورة كان جهاز الموساد الإسرائيلي الذي قام بنشرها ضمن مجموعة صور أخرى لقيادات حركة حماس وكتائب القسام يسعى الاحتلال إلى ملاحقتها واغتيالها. إلا أن مواقع إخبارية عبرية أخرى نشرت صورة مغايرة للقيادي في القسام محمد شبانة، ومنها موقع القناة 14 العبرية، وصحيفة يديعوت أحرنوت، وموقع  إسرائيل اليوم،  التي أشارت إلى أنه هدف عملية القصف كانت اغتيال شبانة، إلا أنه مصيره لم يتضح بعد. وفقاً لقناة الأقصى التابعة لحركة حماس فإن الصورة الأخرى تعود لقائد لواء رفح في كتائب القسام، حيث نشرت الصورة في إطار الإعلان عن ارتقاء ثلاثة من أبنائه خلال عملية طوفان الأقصى والتصدي لاقتحام الاحتلال مدينة رفح. وهو ما أعلنته أيضاً مواقع عبرية في وقت سابق عن استشهاد أنس شبانة نجل محمد شبانة الأكبر في عملية شرق رفح وذلك صباح يوم السبت 18 مايو أيار الجاري. يذكر طائرات الاحتلال الإسرائيلي شنت أمس الجمعة غارات عنيفة على مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، طالت محيط مستشفى الكويت التخصصي وسط مدينة رفح، وشوارع ومنازل وسط مخيم الشابورة في رفح، إلى جانب قصف مدفعي استهدف محيط مستشفى النجار وخربة العدس وشارع المضخة وحي الجنينة في مدينة رفح. خلاصة التحقق الصورة للصحفي المصري والناقد الرياضي محمد شبانة، وليست لقائد لواء رفح في كتائب القسام، والذي أشارت المصادر الإعلامية العبرية إلى أنه هدف القصف الإسرائيلي لرفح أمس الجمعة. مصادر التحقق مصادر الادعاء  حساب الصحفي المصري والناقد الرياضي محمد شبانة في موقع فيسبوك. موقع الدوري المصري. החדשות החמות הימין הלא מתנצל של הצל אור פיאלק مصادر مؤرشفة: المصدر الأول المصدر الثاني المصدر الثالث :
: الادعاء التشكيك بحقيقة إصابة الصحافي عمرو مناصرة خلال تغطيته لاقتحام جنين. نشرت حسابات عبر منصة إكس مقطع فيديو لإصابة الصحافي عمرو مناصرة خلال تغطيته لاقتحام الاحتلال مخيم جنين أمس الثلاثاء، وعقبوا عليه مشككين: فقط للتذكير، المحكمة في لاهاي تحكم بناء على هذه الفيديوهات المزيفة صحفي انزلق على الأرض وحاصرته على الفور عشرات الكاميرات، ويدعي أن إسرائيل أطلقت عليه النار. وفي تعقيبٍ آخر: أين الدم؟! ‏يقولون أنه أصيب بالرصاص، ‏ولكن السراويل تبدو سليمة. يأتي تداول الفيديو في سياق حملة باليوود المشككة بمعاناة الفلسطينيين واتهامهم بفبركة إصاباتهم. يفند المرصد الفلسطيني “تحقق” صحة الادعاءات المتداولة بشأن تزييف الصحافي عمرو مناصرة لإصابته خلال تغطيته لاقتحام مدينة جنين ومخيمها، إذ تبين من من خلال البحث في المصادر العلنية صحة الواقعة، التي تم توثيقها من قبل الصحفيين المتواجدين في المكان، ومنهم البث المباشر لقناة الجزيرة التي وثقت استهداف الصحافيين بشكل مباشر من قبل جنود الاحتلال، وهو ما تؤكده أيضاً فيديوهات أخرى توثق الإصابة من زاويا مختلفة. وفي تفاصيل الحادثة أوضح الصحفي المصاب عمرو مناصرة لـتحقق قائلاً: كنا متواجدين عند أحد مداخل مخيم جنين نوثق عمليات التجريف التي تقوم بها جرافات الاحتلال للبنية التحتية في المخيم، واستمر وجودنا في المنطقة نحو ٤٠ دقيقة، وحين حاولنا الانتقال لمكان آخر مع مجموعة من الصحافيين باتجاه مستشفى جنين الحكومي، تم إطلاق النار بشكل مباشر علينا فأصبت بشظايا رصاصة في فخذي الأيمن. ولفت مناصرة إلى أنهم كانوا يرتدون لباس الصحافة، وأظهروا أنفسهم بشكل واضح لجنود الاحتلال قبل محاولتهم الانتقال إلى المنطقة الأخرى، ورغم ذلك تعرضوا لإطلاق نار مباشر، وحال عامود الكهرباء دون إصابته بشكل مباشرة بالرصاص. وهو ما أكده أيضاً لـتحقق الصحفي حافظ أبو صبرة، الذي تواجد في الحدث وقت إصابة مناصرة، أن جيباً عسكرياً أطلق النار من مسافة قريبة صوبهما، ما أدى إلى إصابة عمرو بشظايا الرصاص، وأضاف: لقد حاول الجيش منع أي شخص من مساعدته بإطلاق النار على من يحاول الاقتراب. في النهاية، تمكن الزميل محمد عتيق مع شبين آخرين من نقل عمرو إلى المستشفى بعد محاولات عديدة وتحت إطلاق نار كثيف. وأشار أبو صبرا إلى أنهم كانوا أكثر من عشرة صحفيين محاصرين، وكلما حاولوا الوصول إلى المستشفى تعرضوا لإطلاق النار حتى جاءت سيارة إسعاف وقدمت لهم حاجزًا للحماية. هذا ويواصل جيش الاحتلال الإسرائيلي اقتحام مدينة جنين ومخيمها لليوم الثاني على التوالي، وأدى الاقتحام حتى وقت إعداد التقرير  إلى استشهاد 11 فلسطينياً، بينهم أربعة أطفال، وإصابة ٢٥ آخرين بينهم أربع إصابات بحالة خطيرة، وفق ما أعلنته وزارة الصحة الفلسطينية. خلاصة التحقق أصيب الصحافي عمرو مناصرة بشظايا الرصاص الحي في فخذه الأيمن، بفعل استهداف جنود الاحتلال له ومجموعة من الصحفيين في محيط مستشفى جنين الحكومي، حيث تؤكد الفيديوهات من زوايا مختلفة صحة الاعتداء وهو ما أكده أيضاً لـتحقق الصحافي حافظ أبو صبرا الذي كان متواجداً برفقته. مصادر التحقق مصادر الادعاء  الصحافي حافظ أبو صبرا. الصحافي عمرو مناصرة. فيديو اللحظات الأولى لإصابة الصحفي عمرو مناصرة. تغطية قناة الجزيرة لاستهداف الصحفيين في محيط مستشفى جنين الحكومي.   مصادر مؤرشفة: المصدر الأول المصدر الثاني  :