Arabi Facts Hubis a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
:
الادعاء
الشهيد المطارد محمد مدحت عامر من بلاطه الذي ارتقى الآن في حفل زفاف شقيقته.
تداولت صفحات اجتماعية ومستخدمون في موقع تلغرام خبرًا يفيد بارتقاء الشاب محمد عامر في مدينة نابلس، مساء اليوم، وأرفق الادعاء مع صورة الشاب آدم صلاح فراج الذي ارتقى خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي لمدينة نابلس.
تتبع فريق المرصد الفلسطيني “تحقق” صحة المعلومات المتداولة، ذلك بالتواصل مع شقيقة الشاب محمد عامر، رشا عامر ، والتي أكدت لـتحقق إصابته في الكتف بإصابة طفيفة خلال تواجده على سطح منزله، وحالته الصحية جيدة.
يذكر أن الشاب آدم صلاح فراج من مخيم بلاطة، ارتقى برفقة الشاب معتز النابلسي مساء اليوم الإثنين في منطقة شارع القدس شرق مدينة نابلس، وأسفر الاقتحام عن إصابة 10 فلسطينياً إحداها في حالة خطيرة إثر إطلاق الاحتلال النار على فلسطينيين في نابلس، وفقاً لما أكده لـتحقق المتحدث باسم الهلال الأحمر الفلسطيني أحمد جبريل، حتى إعداد هذا التقرير.
خلاصة التحقق
الشهيد هو آدم صلاح فراج استشهد مساء اليوم الإثنين، وهو من مخيم بلاطة شرق مدينة نابلس، والشاب محمد مدحت عامر تعرض لإصابة في الكتف وهو بصحة جيدة.
مصادر التحقق
مصادر الادعاء
رشا عامر شقيقة الشاب المصاب محمد مدحت عامر
أحمد جبريل المتحدث باسم الهلال الأحمر الفلسطيني
مصادر الإدعاء:
رصد الميدان
الدهيشة الحدث
بيت أمر الحدث
مدينة الخليل وأهلها
المصادر المؤرشفة:
المصدر الأول
المصدر الثاني
المصدر الثالث
:
تداولت صفحات وحسابات على موقع فيسبوك، مؤخراً، أنباء عن وفاة أسماء الأسد زوجة الرئيس السوري، ونسبت الخبر إلى موقع رئاسة الجمهورية، لكن البحث أظهر خلاف ذلك.
تحرى فريق حقيقة الأمر، وأجرى بحثاً عبر غوغل وفيسبوك، وتوصل إلى النقاط التالية:
الصفحة التي نشرت الخبر وحملت اسم القيادة القطرية لحزب البعث العربي الاشتراكي، هي صفحة وهمية.
لم ينشر حساب رئاسة الجمهورية على فيسبوك أي خبر حول وفاة أسماء الأسد.
لم تتداول أيّة وسائل إعلام سورية أو رسمية خبراً مماثلاً.
أظهر البحث أن خبر مماثلاً عن وفاة أسماء الأسد سبق أن تم تداوله قبل فترة.
في النتيجة:
الخبر المتداول عن نشر موقع رئاسة الجمهورية نعي أسماء الأسد مضلل.
تم تداول خبر مفاده أن الصورة تُظهر جنديًا مرتزقًا جزائريًا قتل على يد المقاومة الفلسطينية، إلا أن التحقيقات كشفت أن هذا الادعاء لا يمت للواقع بصلة. فقد تبيَّن أن الشخص في الصورة هو مواطن جزائري حي يقيم في الجزائر، وتم استخدام صورة من بطاقة هويته التي نُشرت في عام 2017 على إحدى الصفحاتبهدف العثور على صاحبها اثر فقدانها.
يُذكر أن هذا الادعاء يأتي ضمن سياق محاولات بعض الأطراف المعروفة بترويج الأخبار المضللة على غرار المخزن المغربي، حيث يُسعى إلى الإساءة لسمعة الجزائر سعيا لخدمة حليفه الكيان الصهيوني. تأتي هذه المحاولات في سياق النجاحات التي حققتها الجزائر في سبيل القضية الفلسطينية على الصعيد الدولي والأممي في ظل بصمة العار والفشل التي تلاحق ملك المغرب محمد السادس وأبواقه الناعقة نتيجة التطبيع وسلسلة المهازل على الصعيد الخارجي.
يرجى الانتباه إلى أن الاستناد إلى مصادر موثوقة والتحقق من صحة الأخبار قبل تداولها يعتبر أمرًا ضروريًا، لتجنب نشر الشائعات والمعلومات الكاذبة التي قد تسبب تأثيرات سلبية على العلاقات الدولية والأمن والاستقرار الإقليميين.
مصدر صورة بطاقة التعريف الحقيقية :
مصادر الخبر الكاذب :
:.011797256247852388365
:.01
تداولت حسابات وصفحات على فيسبوك، مؤخراً، أنباءً عن زيارة كل من الرئيسين السوري بشار الأسد، والتركي رجب طيب أردوغان، إلى موسكو خلال الساعات الأخيرة، لكن البحث أظهر خلاف ذلك
حاولت بعض الصفحات الإيحاء عبر بعض منشوراتها أن وصول الرئيس التركي إلى موسكو، يأتي في سياق مفترضلتحسين العلاقات بين دمشق وأنقرة.
أجرى فريق بحثاً بواسطة محرك غوغل، كما أجرى بحثاً عكسياً عن الصور، وتوصل إلى مجموعة نقاط:
لا يدعم البحث وجود أيّ زيارة للرئيسين إلى موسكو خلال 48 ساعة الأخيرة.
لم تنشر أيّ وسائل إعلام سورية أو تركية رسمية، أنباءً عن حدوث مثل هاتين الزيارتين.
أظهر البحث العكسي أن الصور الثلاثة المتداولة مع الخبرين قديمة.
أظهر البحث أن وزير الدفاع التركي، صرح السبت بأن الاتصالات بين أنقرة ودمشق بشأن تطبيع العلاقات بينهما، تقتصر حالياً على اللقاءات في إطار مسار أستانة، الذي ترعاه تركيا وروسيا وإيران.
يتعارض الادعاءان مع السياق المنطقي للأحداث، ولا يمكن أن تصل أنباء عن مثل هذه التطورات الحساسة في ملف العلاقات بين النظامين السوري والتركي، إلى صفحات محلية، فيما لا يدعم البحث نشر وسائل إعلام سورية أو عربية أو دولية ذات مصداقية للحدث.
في النتيجة:
الادعاء بوصول الرئيس التركي إلى موسكو، بعد ساعات من وصول نظيره السوري، ادعاء مضلل.
:
الادعاء
مقتل أخطر قناص إسرائيلي، القناص المقدم كوسي يعلون قائد وحدة القناصة في لواء المظليين، خلال معارك جنوب رفح على يد قناص قسامي.
تداولت صفحات اجتماعية ونشطاء في منصات التواصل الاجتماعي صورة قالوا إنها لمقتل أخطر قناص إسرائيلي، القناص المقدم كوسي يعلون قائد وحدة القناصة في لواء المظليين، خلال معارك جنوب رفح على يد قناص قسامي بطلق ناري من قناصة الغول اخترقت خوذته وأصابته في الرأس.
وقف المرصد الفلسطيني “تحقق” على صحة الصورة المتداولة من خلال البحث في المصادر العلنية باستخدام أداة البحث الرقمية ، وتبين بأنها قديمة ونشرت سابقاً بتاريخ 3 ينايركانون الثاني عام 2019، عبر حساب المصورة الدعائية تحت عنوان صورة لجندي مغطى بالعشب يحمل بندقية قنص، دون أن تذكر تفاصيل إضافية حولها.
وبفحص العناصر الأخرى داخل الصورة، تبين أن القناص يضع شارة على يده اليسرى لعلم جمهورية سلوفاكيا في القارة الأوروبية، ويتضح من الصور الأخرى أنها ضمن جلسة تصوير للجيش السلوفاكي، وهو ما تؤكده شارات الجنود، ولوحات المركبات التي ظهر في الصور بأنها ليست للجيش الإسرائيلي، وهو ما تؤكده صور أخرى للجيش السلوفاكي، تطابق فيه زي الجنود مع الزي الذي يظهر في الصور.
كما بحث فريق الرصد العبري في المصادر العبرية الإعلامية والرسمية، ولم يجد أي إعلان من قبل جيش الاحتلال أو وسائل الإعلام العبرية بشأن مقتل قناص إسرائيلي يدعى كوسي يعلون أو أي جندي وضابط من قتلى جيش الاحتلال يحمل هذا الاسم.
يذكر أن كتائب القسام أعلنت اليوم السبت عبر قناتها في تطبيق تيلجرام عن قنص جنديين إسرائيليين وإصابتهما إصابة مباشرة محيط دوار الشيخ زايد شمال قطاع غزة، فيما بثت مشاهد لعمليتي قنص سابقتين في محاور التقدم بمعسكر جباليا، وسط غزة.
الادعاء: مقتل أخطر قناص إسرائيلي، القناص المقدم كوسي يعلون قائد وحدة القناصة في لواء المظليين، خلال معارك جنوب رفح على يد قناص قسامي.
النتيجة: الصورة لقناص من الجيش السلوفاكي، التقطت ضمن جلسة تصوير للجيش ونشرت سابقاً بتاريخ 3 ينايركانون الثاني عام 2019، كما أن جيش الاحتلال لم يعلن عن مقتل قناص أو جندي إسرائيلي يدعى كوسي يعلون، حتى لحظة إعداد التقرير.
خلاصة التحقق
الصورة لقناص سلوفاكي، التقطت له خلال جلسة تصوير للجيش السلوفاكي، ونشرت سابقاً بتاريخ 3 ينايركانون الثاني عام 2019، كما أن جيش الاحتلال لم يعلن عن مقتل قناص أو ضابط إسرائيلي يدعى كوسي يعلون، حتى لحظة إعداد التقرير.
مصادر التحقق
مصادر الادعاء
النشر السابق للصورة عبر حساب المصورة الدعائية بتاريخ 3 ينايركانون الثاني عام 2019
روزان قباص.
المخابرات الحربية المصرية.
عمر الحق.
سلمى
أيمن أبو بسام.
مصادر مؤرشفة:
المصدر الأول
المصدر الثاني
المصدر الثالث
: