Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
قال خلال برنامج بلا أقنعة على قناة زاكروس الفضائية دقيقة 5: العراق يحد سوريا على مسافة 650 كيلو مترًا. الحقائق التصريح غير دقيق، إذ أنّ طول الحدود العراقية السورية لا يتجاوز 615 كيلومترًا، وهي محصنة بجدار كونكريتي بنسبة أكثر من 78، مع انتشار أمني مكثف في المسافة المتبقية، خاصة ضمن محافظة نينوى. وتشير تقديرات الجهاز المركزي للإحصاء إلى أنّ طول الحدود العراقية السورية يبلغ 600 كيلومتر، وهاي ثالث أطول حدود مع بلد مجاور، حيث يمتلك العراق أطول حدود مع إيران ومن ثم السعودية.1 فيما تظهر الخرائط أنّ الشريط الحدودي بين سوريا والعراق يبلغ 610 كيلومترات، منها 285 كيلومترًا في محافظة نينوى، و325 كيلومترًا محافظة الأنبار، تتولى حمايتها مخافر وملاحق حدودية يبلغ عددها 211. وتبلغ عدد القرى على الجانب العراقي 50 والجانب السوري 51، أما المنافذ الحدودية بين البلدين فهي؛ منفذ ربيعة ومنفذ القائم ومنفذ الوليد.2 السلطات الأمنية بدورها تؤكّد أنّ طول الحدود 615 كيلومترًا، إذ سبق أنّ أوضح رئيس خلية الإعلام الأمني تحسين الخفاجي، أنّ العراق انتهى من بناء جدار كونكريتي على الحدود مع سوريا بطول 400 كيلومترًا، مشيرًا إلى أنّ عملية بناء الجدار على المسافة المتبقية من الحدود بطول 210 215 كيلومترًا، ستنجز في وقت لاحق منتصف العام، لإنهاء أي ثغرة أمنية على الحدود.3 وبعد أيام، من التصريح الأول، قال الناطق السابق باسم وزارة الداخلية العميد مقداد ميري إنّ قوات الحدود نجحت في إضافة 83 كيلومترًا إلى الجدار الكونكريتي على الحدود السورية بجهود ذاتية اختصرت فيه الوقت والكلفة المالية، مما يعني أن 483 كيلومترًا من الحدود بين البلدين باتت مؤمنة بجدار كونكريتي، وبنسبة تفوق 78 من الخط الحدودي، والمتبقي هو أقل من 150 كيلومترًا تتولى القوات الأمنية المشتركة حمايته بانتشار مكثف.4 وشهدت الحدود العراقية، خاصة في محافظة نينوى، إجراءات استثنائية منذ نهاية العام الماضي بالتزامن مع التطورات في سوريا، تمثلت في تعزيز القطعات المسؤولة عن تحت إشراف كبار المسؤولين وقادة الأمن والقوات المسلحة، فضلاً عن الحشد الشعبي.5
بعد مقتل عنصرين من الجيش العربي السوري في عفرين تداولت بعض الحسابات منشورات تتهم قسد بالتورط في الجريمة وأن المرتكبين ينتمون لمجموعة تدعى قوات تحرير عفرين
قال سلام عادل، مستشار رئيس مجلس الوزراء، خلال لقاء متلفز على قناة الرابعة دقيقة 14:48: كان مصطفى الكاظمي ضمن مجموعة محمد عبد الله الشهواني الذي بعثوه الأميركان للبحث عن شباب المعارضة ومحاولة تجنيدهم في ما يسمى جيش تحرير تابع للقوات الأميركية للدفاع الأميركية السي أي إيه. الحقائق التصريح غير دقيق، إذ أنّ الخياط الذي لم ينف وجوده ضمن فريق المستشارين لرئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني خلط بين قوات الجيش الأميركي التابعة لوزارة الدفاع وبين وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية . ويعتبر الجيش الأميركي، الذي يستمد شرعيته من المادة الأولى، القسم الثامن من الدستور الأميركي، جزءًا من وزارة الدفاع، التي تخضع لسلطة الرئيس بصفته القائد الأعلى للقوات المسلحة، وتخضع لرقابة الكونغرس عبر لجان مثل لجنة الخدمات المسلحة.1 فيما تأسست وكالة الاستخبارات المركزية ، بموجب قانون الأمن القومي لعام 1947، الذي وضعها كجهاز مدني مستقل خارج هيكل وزارة الدفاع. تُنظَّم أنشطتها بشكل رئيسي تحت الباب الخمسين من القانون الأميركي، الذي يركز على العمليات الاستخباراتية السرية والخفية ، حيث يُمنع الكشف عن دور الولايات المتحدة فيها.2 وتتمتع وكالة الاستخبارات الأميركية، بصلاحيات أوسع في جمع المعلومات خارج الحدود، وتنفيذ عمليات التأثير السياسي أو الاقتصادي دون إعلان، لكنها مُلزمة بإخطار لجان الاستخبارات في الكونغرس بأي أنشطة كبيرة.3 وبالمقارنة نجد فروق أساسية أخرى، إذ أنّ هرمية الجيش الأميركي تختلف تمامًا عن هيكلية وكالة الاستخبارات، إذ يرشح مدير الـ من قبل الرئيس الأميركي ويوافق عليه مجلس الشيوخ، ويُقدم تقارير مباشرة إلى مدير الاستخبارات الوطنية . كما أنّ الجنود في الجيش الأميركي يخضعون لقانون العدالة العسكرية الموحد ، ويتمتعون بوضع قانوني كأعضاء في القوات المسلحة، في حين أنّ الموظفين في وكالة الاستخبارات ليسوا ليسوا عسكريين، ويخضعون لقوانين مدنية وفيدرالية، مع حصانات محدودة في الخارج.
قال خالد الأسدي، نائب الأمين العام لحزب الدعوة، في لقاء متلفز على قناة الرشيد دقيقة 28:02: الآن عدنا أكثر من 30 تحالف سياسي تم تسجيله في المفوضية. الحقائق التصريح غير دقيق، إذ أن المفوضية العليا المستقلة للانتخابات سجلت أكثر من ضعف العدد الذي ذكره الأسدي من التحالفات السياسية، ليس من بينها تحالفات جديدة. وأكد رئيس الفريق الإعلامي للمفوضية العليا المستقلة للانتخابات، عماد جميل محسن، أمس الأحد 27 نيسان أبريل، أنّ عدد التحالفات المسجلة بلغ 64 تحالفًا كانت مسجلة سابقًا، دون تسجيل أي تحالف سياسي جديد، مبينًا أنّ عدد الأحزاب المسموح لها بالمشاركة في الانتخابات يبلغ 314 حزبًا، أبدى منها 70 حزبًا رغبته في الترشح حتى الآن.1 كما أوضحت المتحدثة باسم المفوضية، جمانة الغلاي، أنّ عدد الأحزاب السياسية المسجلة يفوق 320 حزبًا، وجميعها مدعوة لمراجعة الدائرة المختصة لتسجيل رغبتها بالمشاركة، وأنّ عدد التحالفات السياسية المسجلة بلغ أكثر من 60 تحالفًا.2 وبدأت مفوضية الانتخابات استعدادها لتسجيل التحالفات والأحزاب السياسية، وحثت المواطنين على تحديث بطاقات الناخبين، بعد إعلان مجلس الوزراء موعد الانتخابات البرلمانية المقررة في 11 تشرين الثاني نوفمبر المقبل.3
انتشر على منصة إكس مقطع فيديو مصوَّر لرئيس الأركان الإسرائيلي، يقول فيه إنه تم الاتفاق مع القادة الأتراك على موافقتهم لخطوط إسرائيل الحمراء، والتي تتضمن عدم إنشاء أي قاعدة عسكرية تركية أو إخوانية أو سنيّة في الجنوب السوري أو الساحل السوري، أو في المنطقة الممتدة من الجنوب السوري إلى الحدود العراقية مطلقًا.