Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
: الادعاء تغطية صحفية| صورة من مكان الدهس على حاجز الجيب شمال غرب القدس. تداولت صفحات إخبارية ونشطاء عبر منصات التواصل الاجتماعي خبراً مفاده وقوع عملية دعس عند حاجز الجيب شمال غرب القدس المحتلة. يوضح المرصد الفلسطيني تحقق أن عملية الدعس التي وقعت مساء اليوم الأحد ليست عند حاجز الجيب وإنما في حاجز بيت إكسا شمال غرب مدينة القدس المحتلة، وفق ما أكده لـتحقق مدير مكتب وكالة الأنباء الفلسطينية وفا في القدس المحتلة بلال غيث. وأشار  غيث إلى وقوع عدد من الإصابات لم تعرف هويتها رسمياً حتى اللحظة. كما أكدت الزميلة ربا دغش من بلدة الجيب قضاء القدس المحتلة، أن حاجز بلدتهم لم يشهد أي عملية بالتزامن مع الخبر المتداول، ووضعه كالمعتاد. هذا وأصيب ثلاثة مواطنين على الأقل عقب إطلاق النار عليهم من قبل جنود الاحتلال المتمركزين عند حاجز بيت إكسا شمال غرب القدس المحتلة، بزعم تنفيذ مركبة عملية دعس، إلا أنه حتى لحظة إعداد التقرير لم تتضح ملابسات الحادث، حيث أشار الزميل بلال غيث أن جنود الاحتلال أطلقوا النار صوب مركبتين تواجدتا عند الحاجز،  الأولى كانت قد انتهى جنود الاحتلال من تفتيشها، والأخرى كانت تنتظر تفتيش جنود الاحتلال لها، ما يشكك بمزاعم الاحتلال بشأن وقوع عملية دعس بحق جنوده المتمركزين عند الحاجز، وعليه يرجو مرصد تحقق التريث في اعتماد المعلومات المتعلقة بالأحداث الميدانية من المصادر العبرية، وعدم اعتماد الرواية الإسرائيلية فقط في هذا الصدد، والاستناد إلى المصادر الرسمية الفلسطينية ذات العلاقة. خلاصة التحقق العملية التي زعم الاحتلال حدوثها وقعت عند حاجز بيت إكسا شمال غرب القدس المحتلة وليس عند حاجز الجيب. مصادر التحقق مصادر الادعاء  مدير مكتب وكالة الأنباء الفلسطينية وفا في القدس المحتلة بلال غيث. الزميلة الصحفية ربا دغش الجزيرة فلسطين  القاهرة الإخبارية  المسار  فلسطين الحدث  العربية فلسطين  خبر 24 مناقشات مخيم عسكر الجديد نابلس  عاجل من غزة  القسطل الإخباري القدس  مجتمع فلسطين بوست أحرار بلاطة  الدهيشة الحدث  بلاطة الروح الخليل بلس رصد نابلس  شبكة القدس الإخبارية  مصادر مؤرشفة: المصدر الأول المصدر الثالث  :
: الادعاء مقتل الجنرال الألماني هافري كير قائد فيلق الهندسة الفيلق الألماني الخامس المشارك في حرب غزة مع 4 من مرافقيه. تداولت صفحات اجتماعية ومستخدمون عبر منصات التواصل الاجتماعي خبرًا حول مقتل الجنرال الألماني هافري كير قائد فيلق الهندسة الفيلق الألماني الخامس المشارك في حرب غزة مع 4 من مرافقيه، بتفجير نفق وهمي في الشجاعية وإصابة 10 آخرين بجروح خطيرة، ونُشر الخبر مصحوباً بصورة يدّعي ناشروها أنها تعود للجنرال القتيل، بحسب زعمهم. تحرى المرصد الفلسطيني تحقق صحة الخبر المتداول، ومن خلال البحث في المصادر العلنية العبرية، لم يجد المرصد أصلاً للخبر المتداول، كما لم يعثر المرصد في أي من المصادر الرسمية على معلومات تفيد بمقتل جنرال ألماني يدعى هافري خلال العمليات البرية المستمرة في قطاع غزة. ويؤكد عدم صحة الادعاء أن الصورة المشار إليها تعود إلى الجنرال كارستن بروير، وهو رئيس أركان الجيش الألماني والمفتش العام المسؤول عن مفهوم الدفاع العسكري الشامل للجيش الألماني، وهو ما يبيّنه حسابه الرسمي عبر منصة ، إذ يعرف نفسه على أنه القائد العام للجيش الألماني. وحول اسم الفرقة المتداولة، وجد المرصد أن الجيش الألماني يضم فرقة تحمل اسم فيلق الهندسة ” وهي جهاز في الجيش الألماني مسؤول عن الأعمال الهندسية والتخطيط والبناء والصيانة للبنية التحتية والمنشآت العسكرية، ويشمل ذلك إنشاء وتطوير الطرق والجسور والمباني والأنظمة الهيدروليكية والشبكات الكهربائية والتكنولوجيا العسكرية الأخرى، ويقوم فيلق الهندسة بتوفير الدعم الفني والخبرة الهندسية للقوات العسكرية الألمانية في جميع جوانب البنية التحتية والهندسة الميدانية. خلاصة التحقق الصورة تعود إلى الجنرال كارستن بروير، وهو القائد العام للجيش الألماني ولا أنباء رسمية أو مؤكدة حول مقتل جنرال ألماني يدعى هافري خلال الحرب الإسرائيلية في غزة، أما فرقة الهندسة في الجيش الألماني فاختصاصها الأعمال الهندسية والتخطيط والبناء والصيانة للبنية التحتية والمنشآت العسكرية. مصادر التحقق مصادر الادعاء  الصورة المشار إليها تعود إلى الجنرال كارستن بروير الحساب الرسمي للجيش الألماني على منصة فيلق الهندسة في الجيش الألماني حقيقة الحدث أخبار القدس الان من أجل سوريا أخبار غزة عاجل الاعلامي دهنون مجلة العالم الإخبارية المتقاعدون التوانسة روزان قباص :
تداولت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤخراً، مجموعة صور، وزعمت أن القوات الأمريكية، دربت في الحسكة، شباناً وأطفالاً جندتهم قوات سوريا الديمقراطية، قسرياً. تحرى فريق حقيقة الأمر بواسطة محركات البحث في غوغل وفيسبوك وإكس وتلغرام، إضافة إلى إجراء بحث عكسي عن الصور، وقام بتحليل مضمون المنشورات المتداولة، فتوصل إلى مجموعة نتائج: ـ مصدر الصور المتداولة هي الحسابات الرسمية لـقوة المهام المشتركة – عملية العزم الصلب التابعة لقوات التحالف الدولي ضد داعش. ـ كتبت المعرفات الرسمية للتحالف الدولي مع الصور، منشوراً قالت فيه إن قواته :تدرس مهارات القوات الأساسية وتقنيات البحث لقوى الأمن الداخلي خلال تدريب متطور على المهارات. يدعم هذا التدريب مهمة، ضمان عدم ظهور داعش مرة أخرى. لا يدعم البحث وجود دلائل أو تقارير عن قيام قوى الأمن الداخلي الأسايش بعمليات تجنيد قسري للقصر، في السنوات الأخيرة على الأقل، لكن سجل وجود حالات قبول أطفال ضمن صفوفها خلال السنوات الأولى من تأسيس الإدارة الذاتية. تدعم تقارير المنظمات الحقوقية وجود حالات تجنيد قاصرات، ضمن صفوف وحدات حماية المرأة، التابعة لقوات سوريا الديمقراطية. تؤكد تقارير المنظمات الحقوقية، أن النسبة الأكبر من عمليات تجنيد القاصرين، تقوم بها منظمة الشبيبة الثورية جوانن شورشكر. يبدأ سن التجنيد الإجباري، وفق قوانين الإدارة الذاتية من الثامنة عشرة، وعلى كل من تعتبره مكلفاً بأداء واجب الدفاع الذاتي الالتحاق بقوات تسمى قوات الدفاع الذاتي، مدة سنة وثلاثة أشهر. يحال كل من يتم اعتقالهم على الحواجز الأمنية، ممن يعدون وفق قوانين الإدارة متخلفين عن أداء واجب الدفاع الذاتي إلى قوات الدفاع الذاتي، وهي جزء من قوات سوريا الديمقراطية، تنظيمياً. ـ لم يتسن لفريق التحقق من أعمار بعض المتدربين، ممن ظهروا في الصور، وأوحت سماهم باحتمالية أن يكونوا تحت السن القانونية. ـ لم تقدم جميع الحسابات والصفحات التي تداولت الصور، ما يدعم مزاعمها حول أن من تدربهم قوات التحالف في هذه الصور، مجندون قسرياً من جانب قسد، وبينهم أطفال. ـ سبق لحسابات وصفحات عديدة من التي تداولت الصور، أن نشرت معلومات مضللة في مناسبات مختلفة. في النتيجة: الادعاء بأن الصور المتداولة تظهر تدريب قوات التحالف الدولي مجندين قسرياً من جانب قسد في الحسكة، ادعاء غير صحيح. الادعاء بأن من بين هؤلاء المتدربين أطفال يحتاج إلى أدلة حاسمة.
: الادعاء  الفنان الفلسطيني أمير دندن يعلن إحياء حفل في مدينة رام الله بمناسبة رأس السنة الميلادية 2024. نشر حساب قريش عبر منصة ْ تويتر سابقاً مقطع فيديو للفنان الفلسطيني أمير دندن، يُعلن فيه حفل رأس السنة الميلادية الذي سوف يحييه في فندق الملينيوم في رام الله، وعقّب الحساب عليه بالقول: يا عيب الشوم يا فلسطينية غزة تموت وتتدمر وأنتم تحتفلون بحفلات  رأس السنة وين العروبة وين وحدة الدم وين الاخوة. تشكك المرصد الفلسطيني تحقق في صحة الفيديو المتداول من خلال البحث في المصادر العلنية، وتبين أنه قديم ولا علاقة له باحتفالات رأس السنة للعام الجديد 2024، إذ وجد المرصد أن المقطع نُشر عبر الحساب الرسمي للفنان أمير دندن في تطبيق تيكتوك في 17 كانون أول ديسمبر 2021، ويعلن فيه عن حفله الذي أحياه  بمناسبة رأس السنة الميلادية 2022 في فندق الملينيوم في مدينة رام الله. يُشار إلى أن بلدية رام الله أعلنت في بيان مشترك مع مجلس الكنائس رام الله في 16 نوفمبر تشرين الثاني 2023، إلغاء جميع الاحتفالات التي تقام سنوياً في المدينة واقتصارها على الصلوات والدعاء، كما شهدت المدينة تنظيم مظاهرة حاشدة ليلة رأس السنة الميلادية دعماً وإسناداً لقطاع غزة واحتجاجاً في الحرب الإسرائيلية المستمرة فيها. خلاصة التحقق الفيديو إعلان قديم لحفل أحياه الفنان الفلسطيني أمير دندن في رأس السنة الميلادية لعام 2022، في فندق الملينيوم في مدينة رام الله، فيما أعلنت بلدية رام الله ومجلس الكنائس فيها في بيان مشترك عن إلغاء جميع الاحتفالات للعام 2024 واقتصارها على الصلوات والدعاء فقط. مصادر التحقق مصادر الادعاء  إعلان الفنان أمير دندن لحفل رأس السنة الميلادية لعام 2022. البيان المشترك لبلدية رام الله ومجلس الكنائس في المحافظة بشأن إلغاء جميع الاحتفالات للعام 2024.  حساب قُرَيْش في موقع . :
نقلت وسائل إعلام سورية وتركية وعربية عن وكالة الأناضول، مؤخراً، أن الاستخبارات التركية حيّدت رمزية ألتيغ، وقالت إنها مسؤولة الشؤون المالية لدى وحدات حماية الشعب وحزب العمال الكردستاني، في شمال شرقي سوريا. وقالت وكالة الأناضول على لسان مصادر أمنية تركية إن: الاستخبارات التركية، وبعد مراقبة وتحريات ميدانية، نفذت عملية دقيقة في منطقة القامشلي شمال شرقي سوريا، حيدت على إثرها الإرهابية الملقبة بفيان. وأشارت مصادر الوكالة إلى أن: فريقاً خاصاً من الاستخبارات التركية راقب وتابع ألتيغ قبل أن يقوم بتحييدها في عملية دقيقة بمنطقة القامشلي السورية. ونشرت الوكالة التركية الرسمية، خلال اليومين الماضيين، خبرين مماثلين نقلاً عن مصادر من الاستخبارات التركية، تبين أنهما مضللان، ما دفع فريق للتحقق من صدقية هذا الخبر. تحرى الفريق حقيقة الأمر، وأجرى بحثاً عبر محرك البحث غوغل، وفيسبوك، فكشف البحث أن وسائل إعلام سورية و محلية نقلت خبر مقتل رمزية ألتوك في 24 تشرين الأولأكتوبر الماضي. من بين الوسائل التي نقلت الخبر حينها كانت وكالة هاوار، حيث نقلت عن لجنة عوائل الشهداء في شمال وشرق سوريا إعلانها عن مقتل رمزية ألتوك جراء انفجار سيارة بالقرب من دوار القوتلي على طريق الكورنيش في مدينة قامشلو. وقالت اللجنة: الشهيدة رمزية آلتوك مواطنة كردية من شمال كردستان، لجأت إلى مناطق روج آفا وشمال وشرق سوريا، نتيجة الممارسات التعسفية والاعتقالات التي تتبعها الدولة التركية الفاشية بحق الكرد في شمال كردستان. طبقاً لوكالة هاوار. وأظهر البحث أن وسائل إعلام سورية معارضة، وصفحات موالية للنظام السوري على فيسبوك، نقلت عن الأناضول خبرها الأخير، وكانت قد نشرت خبر مقتل رمزية ألتوك قبل أكثر من شهرين أيضاً. ولم توضح الاستخبارات التركية تاريخ عملية الاستهداف في تصريحها لوكالة الأناضول، لكن وسائل إعلام سورية معارضة صاغت أخبارها وكأن العملية جرت في سياق القصف الجوي الذي شهدته مناطق في شمال شرقي سوريا في الأيام القليلة الماضية. في النتيجة: قضت رمزية آلتوك في انفجار سيارة قبل أكثر من شهرين، ولا علاقة للحادثة بعمليات القصف التي شنتها تركية على مناطق سيطرة قسد خلال الأيام القليلة الماضية.     إن تأخر الاستخبارات التركية، لأكثر من شهرين، في الكشف عن حادثة الاغتيال، ومن ثم الإدلاء بتصريح لوكالة الأناضول حول الحادثة، عقب حملة القصف الأخيرة، ودون توضيح توقيت وقوع حدوثها، يرجح تعمدها التضليل، ولكنه لا يعفي وكالة الأناضول من المسؤولية. لم تشر  العديد من وسائل الإعلام السورية، المعارضة، التي نقلت عن الأناضول، إلى عدم وضوح تاريخ الاستهداف، وصاغت أخبارها، وكأن الحادثة جرت في الأيام القليلة الماضية، ما ساهم في انتشار التضليل. بعض الوسائل الإعلامية السورية التي نقلت عن الأناضول الخبر  الأخير كانت قد نشرت مجريات مقتل آلتوك قبل أكثر من شهرين أيضاً.
نقلت وكالة الأناضول ووسائل إعلام تركية منها ديلي صباح يوم أمس الجمعة، عن الاستخبارات التركية، تحييد عمر عبد الله الدحام، واصفة إياه  بأحد المسؤولين في وحدات حماية الشعب الكردية بمنطقة الطبقة السورية. وذكرت مصادر أمنية، تركية الجمعة، أن الاسم الحركي للمستهدف أبو دحام وهو متورط في التخطيط لشن هجمات إرهابية ضد تركيا طبقاً للأناضول. وقالت في الخبر الذي نقلته عنها وسائل إعلام سورية وعربية عديدة إن فريقاً خاصاً من الاستخبارات التركية كان يتتبع الدحام ويراقبه ويتعقبه خطوة بخطوة، وأنه تم تحييده بعملية نوعية في منطقة الطبقة. ولم توضح الاستخبارات، تاريخ عملية الاستهداف في تصريحها لوكالة الأناضول، ما أوحى وكأنها قامت بعملية استهداف في سياق القصف الجوي الذي شهدته مناطق في شمال شرقي سوريا في الأيام القليلة الماضية. تحرى فريق حقيقة الأمر،  وأجرى بحثاً عبر محرك البحث غوغل، وفيسبوك وتلغرام، فكشف البحث أن وسائل إعلام محلية نقلت خبر مقتل عمر الدحام في حزيرانيوليو الماضي. من بين الوسائل التي نقلت الخبر حينها كانت نهر ميديا حيث قالت على لسان مراسلها إن مسلحان مجهولان يستقلان دراجة نارية يطلقان النار على الشاب عمر محمد الدحام، في منطقة الزويقات بأطراف مدينة الطبقة غربي الرقة، ما أدى لمقتله على الفور. وأظهر البحث أن تنظيم داعش تبنى العملية بعد نحو شهرين من تنفيذها، تحديداً في الخامس من شهر آبأغسطس الفائت. كما نقلت وسائل إعلام عربية بيان تبني داعش للعملية حينها كان منها قناة أخبار الآن ونهر ميديا. كما نشرت صحيفة ليفانت في السادس من آبأغسطس خبر تبني داعش للعملية، إضافة لموقع أورينت. وأظهر البحث بياناً لقوات سوريا الديمقراطية قسد، نفت فيه علاقة عمر دحام بقواتها. وقالت  إن داعش تبنى عبر وكالته الدعائية “أعماق” وعبر بيان رسمي عملية الاغتيال ذاتها، حيث نقلت وسائل إعلام مرموقة الخبر منسوبة إلى وكالة أعماق. في النتيجة: ـ الادعاء بأن الاستخبارات التركية نفذت العملية ادعاء غير صحيح. ـ إن عدم توضيح الاستخبارات التركية تاريخ الاستهداف المزعوم يضعف روايتها، ويرجح احتمالية التضليل المتعمد، في حين لا يعفي وكالة الأناضول من المسؤولية. ـ سبق لوكالة الأناضول أن نشرت خبراً مضللاً مشابهاً، نقلاً عن الاستخبارات التركية قبل يومين.