Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
تداولت حسابات وصفحات سورية، صورة تجمع أعلام دول سوريا والسعودية والولايات المتحدة، مدعية إنها من التحضيرات الجارية للقاء المتوقع بين الرئيس السوري والرئيس الأمريكي في الرياض.
الإدعاء منصة دفاع جوي هندية 400 تُطلق 100 صاروخ خلال 15 ثانية وتُسقط طائرة 16 باكستانية. تحقق تيقن الحقيقة أن الفيديو غير حقيقي. من خلال بحث فريق تيقّن في الفيديو تبيّن أنه تم تداوله بشكل واسع عبر منصات وسائل التواصل الاجتماعي، لكن لم يعثر فريق تيقّن على الفيديو منشورًا عبر أي موقع معروف بمصداقيته أو موثوق. كما ومن خلال تدقيق فريق تيقّن في الفيديو ظهرت عدة مؤشرات تدل على أن المقطع مولد عبر الذكاء الاصطناعي وليس حقيقيًا، منها: أولاً: دقة التصوير ووضوح العناصر داخل الفيديو غير منطقي، خاصةً أنه من الطبيعي أن يتبع قوة اطلاق الصواريخ تناثر كبير للغبار أو الأتربة وتحرك العناصر الموجودة على الأرض كالأعشاب الظاهرة في الفيديو نتيجة قوة الاطلاق وهذا ما لم يكن موجودًا في المقطع. ثانيًا: لحظة خروج الصواريخ من المنصة والاتجاه الذي سارت فيه غير منطقي، حيث اتخذت مسارًا مائلاً منذ لحظة خروجها من المنصة. ثالثًا: لحظة وقوع الانفجار تُظهِر جليًا أن المقطع غير حقيقي، حيث أن الصاروخ الذي يظن المشاهد للوهلة الأولى أنه اصطدم بالطائرة هو فعليًا مرّ من فوقها وذلك يظهر عند تخفيض سرعة الفيديو. الخُلاصة: الفيديو غير حقيقي وهو موّلد عبر تقنيات الذكاء الاصطناعي. مصادرنا فريق تيقّن
في خضم التوتر المتصاعد في البحر الأحمر وتزايد الغارات الإسرائيلية على أهداف في اليمن، تداولت حسابات على منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يدّعي ناشروه أنه يُظهر لحظة قصف إسرائيلي مباشر استهدف موانئ الحديدة ورأس عيسى والصليف على الساحل الغربي لليمن. ويأتي تداول هذا المقطع بعد ساعات من نشر المتحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، أفيخاي أدرعي، بيانًا تحذيريًا دعا فيه إلى إخلاء تلك الموانئ، ما ساهم في تعزيز رواية التضليل. :.1921625616861810785 ✅ الحقيقة: الادعاء غير صحيح. الفيديو المتداول لا يُظهر قصفًا إسرائيليًا لموانئ الحديدة أو رأس عيسى أو الصليف، بل يوثق الغارات الإسرائيلية التي استهدفت مصنع أسمنت باجل في محافظة الحديدة، بتاريخ 5 مايو 2025. وأدت تلك الغارات إلى اندلاع حرائق واسعة في المصنع، وأسفرت عن استشهاد شخصين وإصابة 35 آخرين من عمال وموظفي المصنع، وفق مصادر محلية وشهود عيان.
تداولت العديد من الحسابات على منصة التواصل الاجتماعي« فيسبوك» مقطع فيديو يُظهر مجموعة من السفن العسكرية، مع ادعاء يوثق وصول سُفن من البحرية الإرترية إلى مدينة بورتسودان دعماً وتأكيداً لحسن الجوار، وذلك عقب استهداف المدينة بعدد من المسيرات خلال الأسبوع الماضي.