Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
.30973 ..877:0::: :16::1.9.30973 ..877 .:0 0 26 0:8 30 1 30: .30973 ..31050 .:. .:::192.30973 ..31050 .:. .:::192.30973 ..31050 .. .:192:192.30973 ..31050 ..:192:192. .30973 ..31050 .. .::192:. .30973 ..31050 .. .::192.30973 ..31050 . :.30973 ..31050 . :.30973 ..31050:19::0 0 0 1 0.25.30973 ..31050 .::0.30973 ..31050 .: .:.30973 ..31050 . . .30973 ..31050 . : :16:600.30973 ..31050 .:0 0 0 0:20 16 20 15: :5 5 5 5.30973 ..508:: :18:::2:0.5.30973 ..575996:800:800:::800:800.30973 ..575996 .: .:0000.5.30973 ..17578:.30973 ..247272:.30973 ..54260 .:25.30973 ..39311 .:10.30973 ..30624:: :18:::2:0.5.30973 ..261184:: :18:::2:0.5:767.30973 ..877:16.30973 ..31050 .:. .:::20973 ..31050 .:. .:::20973 ..31050 .. .:212:20973 ..31050 ..:212:212. .30973 ..31050 .. .::212:. .30973 ..31050 .. .::20973 ..31050:16.30973 ..31050 .:17 17 17 17 ما حقيقة التصريح المنسوب إلى كباشي بشأن عدم رغبة الجيش في التحرك نحو الفاشر؟ مفبرك  تداولت حسابات على منصة «فيسبوك» تصريحًا منسوبًا إلى نائب القائد العام للقوات المسلحة السودانية شمس الدين كباشي، يقول فيه لمَن يريد الذهاب إلى الفاشر: «اذهب أنت وربك فقاتلا، إنا هاهنا قاعدون»، في إشارة إلى أنّ الجيش لا يرغب في التحرك لفك الحصار عن مدينة الفاشر التي تشهد هجمات مكثفة من «الدعم السريع» بهدف السيطرة عليها – بحسب الادعاء.وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:«من يريد الذهاب إلى الفاشر نقول له: اذهب أنت وربك فقاتلا، إنا هاهنا قاعدون.» الصفحات التي تداولت الادعاء : 1مساندة الجيش السوداني194.2 ألف عضو2قوى الحرية والتغيير147.9 ألف عضو3اخبار السودان لحظة بلحظة469.8 ألف عضو4العدالة والقصاص لشهداء الثورة السودانية155.2 ألف عضو للتحقق من صحة الادعاء، بحث «مرصد بيم» في صفحتي القوات المسلحة السودانية على منصتي «فيسبوك» و«إكس»، ولم يجد فيهما ما يدعم صحة الادعاء.كما أجرى فريق المرصد بحثًا بالكلمات المفتاحية المرتبطة بالادعاء، ولم يُسفر البحث عن أيّ نتائج تؤكد صحة التصريح المنسوب إلى كباشي في أيّ مصدر رسمي أو موثوق.ويأتي تداول الادعاء في أعقاب اجتياح قوات الدعم السريع «معسكر زمزم» للنازحين، بعد هجمات عديدة شنتها على المعسكر ومدينة الفاشر عاصمة شمال دارفور التي تشهد، منذ أسابيع، تصعيدًا عسكريًا من قبل «الدعم السريع». الخلاصة:الادعاء مفبرك؛ إذ لم يرِد في صفحات الجيش السوداني على مواقع التواصل الاجتماعي أو في أيّ منصة رسمية، كما لم يُسفر البحث بالكلمات المفتاحية عن أيّ نتائج تدعم صحة الادعاء.
تداولت العديد من الحسابات على منصّتي «فيسبوك» و«إكس» مقطع فيديو، مدعيةً أنه يوثق ضبط القوات البحرية السودانية لقارب محمّل بأسلحة وذخائر في طريقها إلى «مليشيات آل دقلو وحلفائها».
تداولت حسابات على منصة «فيسبوك» تصريحًا منسوبًا إلى مساعد القائد العام للقوات المسلحة السودانية ياسر العطا، يزعم فيه أنّ جهة عسكرية انضمت مؤخرًا إلى الجيش تمرّر الإحداثيات إلى الطائرات المسيّرة التي تستهدف مواقع الجيش السوداني، مما يشير –بحسب سياق الادعاء– إلى أنّ الجيش مخترق من الداخل.
تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» نص ادعاء يفيد بأنّ التحالف المدني الديمقراطي لقوى الثورة «صمود» بحَثَ مع الولايات المتحدة الأمريكية خطة توطين الفلسطينيين في السودان.
تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» نص تصريحٍ منسوب إلى وزير الدفاع المصري، يقول فيه إن بلاده هي المقصودة بأيّ تحرك من «الدعم السريع» نحو شمالي السودان، ويتوعّد بالقضاء عليه «لحظة تحركه».
تداولت العديد من الحسابات على منصتي «فيسبوك» و«إكس» تصريحًا منسوبًا إلى رئيس هيئة الأركان بالجيش السوداني الفريق أول محمد عثمان الحسين، يتوعّد فيه بـ«مسح دارفور من خريطة السودان» في حال تعدت قوات الدعم السريع على شبر من الولاية الشمالية.