Arabi Facts Hubis a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
:
الادعاء
مستوطنون يعتدون على طفل ويحرقونه حيا بالقرب من مدينة الخليل، وسائق سيارة فلسطيني ينقذه من الموت بأعجوبة.
تداولت صفحات اجتماعية ومستخدمون في مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لطفل مصاب بحروق متوسطة في أنحاء جسده، وأدعى متداولو الفيديو أن مستوطنين أقدموا على حرقه في مدينة الخليل، وأنقذه السائق في اللحظات الأخيرة.
تتبع المرصد الفلسطيني تحقق صحة الفيديو المتداول، وتبين أنه صحيح، إلا أنه ليس لمحاولة حرق الفتى من قبل المستوطنين في الخليل، وإنما نتيجة انفجار جسم مشبوه من مخلفات الاحتلال في محيط معسكر الأمن الوطني في جنين، وفق ما أكده لـتحقق الزميل الصحفي أمير شاهين مراسل تلفزيون فلسطين في الأغوار الشمالية، الذي أوضح أن الفتى هو شفيق محمد خضر 14 عامًا من سكان الخليل في الأصل، إلا أنه يعمل في رعاية الأغنام في منطقة طوباس، وقد أصيب بحروق كاملة في جسده عقب انفجار جسم مشبوه فيه من مخلفات الاحتلال بالقرب من معسكر الأمن الوطني، وأشار إلى أن حالته مستقرة وصنفت حروقه من الدرجة الثانية.
ويهيب مرصد تحقق بالجمهور الفلسطيني الامتناع عن تداول الفيديو نظراً لما يحويه على مشاهد قاسية، ويشير المرصد إلى أن هذا النشر يعد انتهاكًا صارخًا لأخلاقيات النشر والتداول الإعلامي، إضافة لكون هذه المشاهد تحدث تأثيرًا نفسيًا سلبيًا وعميقًا لمشاعر الجمهور والمتلقين.
خلاصة التحقق
الفتى شفيق خضر أصيب بحروق من الدرجة الثانية نتيجة انفجار جسم من مخلفات الاحتلال به بالقرب من معسكر الأمن الوطني في طوباس، وفق ما أكده لـتحقق الزميل الصحفي أمير شاهين مراسل تلفزيون فلسطين في الأغوار الفلسطينية.
مصادر التحقق
مصادر الادعاء
الزميل الصحفي أمير شاهين، مراسل تلفزيون فلسطين في الأغوار الفلسطينية.
مخيم عسكر الجديد نابلس
طوفان الأقصى
أحرار بلاطة
نابلس غير الاخبارية
الساوية بلدنا
سفارة دولة فلسطين لدى المملكة المغربية
وكالة بيت المقدس للأنباء
مجموعة في تيليغرام.
:
تداولت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، خلال اليومين الماضيين، تصريحاً منسوباً إلى مدير المركز الإعلامي لقوات سوريا الديمقراطية فرهاد شامي، زعمت فيه أنه قال إن الهجمات التركية على شمال وشرق سوريا، تجري بموافقة الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا.
تضمن التصريح المتداول أن شامي قال أيضاً: أمريكا وروسيا لم يُصدقوا حجج الأتراك حتى الآن، لكن يبدو بقدر ما دار بيننا من حديث، فإنهم لا يريدون إيقاف هذه الهــجمات التي تشـنها القوات التركية.
وأنه أضاف: نحن الآن في حالة حــرب، ويبدو أنه اذا لم يتلقى الاحـتلال التركي ضـربات موجـعة، فإنه هذه القـوات ستبقى تراقب هذه الهــجمات ولن تزعج راحتهم. مشيراً إلى أن القوات التركية تستعد لهـجوم بري مع الضــربات الجوية، لكن هُــزموا في محاولتهم الأولى في تل تمر.
تحرى فريق حقيقة الأمر، بالعودة إلى الحسابات الرسمية، والبحث عبر محرك غوغل وموقع فيسبوك، فتبين ما يلي:
لم ينشر شامي على حساباته الرسمية أي تصريح مشابه، كما لم تنشر المعرفات الرسمية لقوات سوريا الديمقراطية تصريحاً كهذا.
أجرى شامي يوم الخامس من تشرين الأولأكتوبر الجاري، لقاءًا مع فضائية روناهي الكردية، لكنه لم يذكر ما نسب إليه في التصريح المتداول.
لم يظهر البحث أي تداول لمثل هذا التصريح على وسائل الإعلام الرسمية أو الموالية للإدارة الذاتية.
لم يصدر أي تصريح مشابه من قيادة قوات سوريا الديمقراطية، أو من مسؤولين في الإدارة الذاتية.
التصريح الوحيد الذي نشرته عدة وسائل إعلام موالية ورسمية تابعة للإدارة الذاتية بوقت متزامن، هو قول شامي: قواعد الاحتلال في عموم المناطق المحتلة هي هدف لقوات سوريا الديمقراطية.
في النتيجة:
ـ التصريح المنسوب إلى مدير المكتب الإعلامي لقوات سوريا الديمقراطية، فرهاد شامي، ملفق ويدخل في إطار التضليل.
:
الادعاء
فيديو لقتلى الاحتلال في غلاف غزة.
تداولت صفحات ومستخدمون في مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو، قالوا إنه يوثق جثث القتلى من جنود الاحتلال في مستوطنات غلاف غزة بعد أن اقتحم المقاومون أمس السبت مستوطناته في معركة أطلع عليها طوفان الأقصى.
بحث فريق المرصد الفلسطيني تحقق في صحة المقطع من خلال العودة للمصادر العلنية، وتبين أنه قديم ويعود للعام 2018، بعد إصابة عدد من جنود الاحتلال في عملية دعس نفذت بتاريخ 23 يونيوحزيران 2018 غرب بيت لحم، ولا علاقة له بالأحداث الميدانية التي يشهدها غلاف غزة منذ صباح الأمس.
يُشار إلى مقتل نحو 350 إسرائيلي وإصابة 1800 آخرين، بينهم ضباط وجنود من جيش الاحتلال، خلال عملية طوفان الأقصى التي تمكن فيها المقاومون الفلسطينيون من العبور إلى المستوطنات الإسرائيلية المحاذية لقطاع غزة.
خلاصة التحقق
الفيديو قديم ويعود للعام 2018، إثر إصابة عدد من جنود الاحتلال في عملية دعس نفذت بتاريخ 23 يونيو 2018، غرب بيت لحم، ولس له علاقة بالأحداث الميدانية في غلاف غزة.
مصادر التحقق
مصادر الادعاء
النشر السابق للفيديو بتاريخ 23 حزيرانيونيو 2018.
غزة الان
نابلس غير الاخبارية
بلاطة الحدث
مجموعة الدهيشة الحدث
البندقية الشريفة
سالم محمد
:
:
الادعاء
الخلية التي تم ملاحقتها ما بين عسقلان وأسدود وقتل بعض أفرادها واعتقل عدد آخر.
نشرت مجموعات عبرية في تيليغرام، صورة تظهر احتجاز شرطة الاحتلال لشباب ومركبة، وقالوا إنها لاعتقال الاحتلال خلية للمقاومة عند مفترق عسقلان حاولت التسلل إلى الشمال، وتناقل صفحات اجتماعية فلسطينية ومستخدمون فلسطينيون الصورة والادعاء نقلًا عن المجموعات العبرية.
كما ذكرت صفحات إسرائيلية أخرى بأنه تم القبض على المعتقلين بحوزتهم أسلحة وذخيرة.
وقف المرصد الفلسطيني تحقق على صحة الصورة من خلال البحث في المصادر العلنية، وتبين أنها لعمال فلسطينيين من بلدة جبع قضاء جنين، كانوا يهمون بالعودة إلى ديارهم أمس السبت في أعقاب الأحداث الميدانية التي شهدها غلاف غزة، إلا أنهم لم يتمكنوا من ذلك بسبب تطور الأحداث الميدانية، ما اضطرهم للمبيت إلى اليوم الأحد والاتفاق مع مركبة لنقلهم إلى ديارهم، وفق ما أكده لـتحقق وليد سليم أحد العمال الظاهرين في الصورة، الذين احتجزهم الاحتلال.
وأشار سليم إلى أن شرطة الاحتلال أوقفت المركبة التي كانوا يستقلونها، واحتجزتهم ودققت في هوياتهم وتصاريحهم، وحققت معهم ميدانيًا، قبل أن تصورهم، ومن ثم تطلق سراحهم، ويشير سليم إلى أنهم تفاجؤوا لاحقًا بتداول صورتهم من قبل المنصات العبرية على أنهم من أفراد المقاومة وبحوزتهم أسلحة.
يذكر أن القناة 12 العبرية، نشرت صورة الشبان وذكرت بأنه تم اعتقال اثنين منهم بعد الاشتباه فيهم عند مفترق عسقلان، دون توضيح تفاصيل حول خلفية الشبان إن كانوا مقاومين أم عمال، ولم يتم ذكر ضبط أي أسلحة بحوزتهم كما تم تداوله.
خلاصة التحقق
الصور لعمال فلسطينيين من جنين زعم الإعلام العبري أنهم خلية من المقاومة اعتُقلت في عسقلان، إلا أن الاحتلال افرج عنهم بعد التدقيق في هوياتهم، وفق ما أكده لـتحقق وليد سليم أحد العمال الذين ظهروا في الصور.
مصادر التحقق
مصادر الادعاء
وليد سليم، أحد العمال الذين ظهروا في الصورة.
حساب القناة الثانية العبرية في تويتر.
وكالة صدى نيوز
مجموعة الأخبار قبل الجميع العبرية في تيليغرام
صفحة عسقلان نيوز العبرية
:
:
الادعاء
حشودات واحتفالات في المسجد الأقصى عقب معركة طوفان الأقصى.
تداولت صفحات اجتماعية ومستخدمون في مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو بدعوى توثيقه هتافات واحتفالات المصلين داخل ساحات المسجد الأقصى عقب معركة طوفان الأقصى.
تتبع المرصد الفلسطيني تحقق صحة الفيديو المتداول، وبالبحث في المصادر العلنية تبين أنه قديم ويعود إلى 18 أبريل عام 2023، في ليلة القدر من شهر رمضان الماضي، ويُظهر الفيديو توافد عدد كبير من المصلين وسط هتافات نصرة للمسجد الأقصى المبارك، بعد محاولات الاحتلال حينها عرقة وصولهم لإحياء ليلة القدر .
خلاصة التحقق
الفيديو قديم ويعود إلى توافد المصلين على المسجد الأقصى المبارك في ليلة القدر من شهر رمضان الماضي، بعد محاولات الاحتلال حينها عرقة وصولهم لإحياء ليلة القدر.
مصادر التحقق
مصادر الادعاء
280 ألف مصلّ يحيون ليلة القدر في المسجد الأقصى وكالة سوا.
النشر السابق للفيديو.
الإسماعيلية مباشر نيوز
أخبار العرب
الإعلام التونسي
:
:
الادعاء
مشاهد للاشتباكات العنيفة بين الفصائل الفلسطينية المسلحة وقوات الاحتلال في مستوطنات غلاف غزة.
تداولت صفحات اجتماعية ومستخدمون في مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو مدعين بأنه يوثق الاشتباكات التي اندلعت صباح اليوم السبت في مستوطنات الاحتلال على حدود قطاع غزة.
تتبع فريق المرصد الفلسطيني تحقق أصل المقطع المتداول، وتبين بأنه قديم ويعود لتاريخ 25 أغسطس 2017، ولا علاقة له باقتحام عناصر الفصائل الفلسطينية المسلحة لمستوطنات غلاف غزة التي حدثت صباح اليوم، حيث يعود المقطع المتداول إلى اشتباكات اندلعت بين عصابات المخدرات والجيش المكسيكي بالقرب من الحدود الأمريكية في أواخر أغسطس عام 2017.
يُشار إلى أن الفصائل الفلسطينية المسلحة شنت صباح اليوم عملية عسكرية مباغتة شملت اقتحاماً للمستوطنات والمدن المحتلة شرق قطاع غزة، حيث اندلعت اشتباكات عنيفة في عدد من المواقع المقتحمة بين عناصر الفصائل الفلسطينية المسلحة وقوات الاحتلال.
خلاصة التحقق
الفيديو قديم وليس له علاقة باشتباكات جيش الاحتلال مع الفصائل الفلسطينية المسلحة في غلاف غزة وإنما لاشتباك بين الجيش المكسيكي وعصابات إتجار بالمخدرات، ونشر سابقاً عام 2017.
مصادر التحقق
مصادر الادعاء
النشر السابق للفيديو عام 2017 ف صحيفة ديلي ميل.
النساف ميديا
مصطفى الحسيني
الناشط همام غزاوي
الصحفي عبد الرحمن العبادلة
جنين جنين
جريدة الدستور
: