Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
تداول نشطاء وحسابات عبر فيسبوك، خبراً، مفاده أن أسماء الأسد زوجة بشار الاسد  الرئيس السوري السابق، تريد الطلاق، مستندين إلى خبر نشرته صحيفة بيلد الألمانية، لكن البحث الذي أجراه فريق أظهر خلاف ذلك. وجاء في خبر الصحيفة الألمانية أن تقارير إعلامية تركية وعربية ذكرت مساء الأحد أن زوجة الأسد أسماء 49 عاما تقدمت بطلب الطلاق بعد زواج دام 24 عاماً،… وذكرت التقاير أنها غير سعيدة بحياتها الجديدة مع راعيها وحاكم الكرملين فلاديمير بوتن 72 وتريد بدء حياة جديدة في لندن. وأورد الخبر أن أسماء توجهت إلى محكمة روسية وطلبت الحصول على تصريح خاص لمغادرة موسكو. ويبدو أن السلطات الروسية تدرس طلبها حالياً. نتائج البحث: لا يدعم البحث باللغات العربية والتركية والروسية، وجود أخبار مماثلة حديثة نشرتها وسائل إعلام حول ذلك. أظهر البحث أن صفحات وحسابات على مواقع التواصل كانت نشرت الخبر عن بيلد خلال شهر كانون الأولديسمبر2024، لكن تتبع روابط تلك الأخبار، يؤدي فقط إلى الخبر المنشور حديثاً بتاريخ 19 نيسانأبريل 2025. تبين أن الصحيفة كانت قد نشرت ذات الخبر في 23 كانون الأول ديسمبر 2024، ولكنها أعادت نشره في الموقع بعد تعديل التاريخ فقط. أظهر البحث أن الصحيفة أعادت نشر ذات الخبر اليوم، عبر حسابها في فيسبوك. أظهر البحث أن المتحدث باسم الرئاسة الروسية، ديمتري بيسكوف، كان قد وصف بتاريخ 23 كانون الأولديسمبر 2025 التقارير التي تحدثت عن توجه أسماء الأسد إلى طلب الطلاق بأنها لا تمت للواقع بصلة. استندت جميع التقارير التي قالت بتوجه أسماء الأسد إلى طلب الطلاق إلى مصادر مجهولة، كما أن النفي الذي تبع صدورها، لم ينشر ما يخالفها لاحقاً .  خلاصة: إعادة صحيفة بيلد نشر خبر سابق على أنه جديد عبر موقعها وحساباتها يعد ضرباً من التضليل. الادعاء أن أسماء الأسد زوجة  بشار الأسد الرئيس السوري السابق تريد الطلاق، ادعاء مضلل.
تداول صحفيون ونشطاء، إضافة إلى صفحات وحسابات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، أنباء عن إعلان قوات سوريا الديمقراطية عن توصلها إلى اتفاقٍ شامل لوقف إطلاق النار في سد تشرين، لكن البحث الذي أجراه فريق أظهر خلاف ذلك. ونُسِبَ إلى قسد أنها صرحت بأن الأوضاع في السد ستعود إلى طبيعتها، وأن مرحلة الحرب انتهت، وأنها خاضت تفاهمات ومحادثات إيجابية مع الحكومة الانتقالية، وتوصلت معها إلى ضرورية تحييد السد عن العمليات العسكرية. خلاصة: الادعاء أن قوات سوريا الديمقراطية أعلنت عن توصلها إلى وقف إطلاق نار شامل على سد تشرين، ادعاء خاطئ.
صوت الطائرات المقاتلة الكثيف في المقطع المتداول مركب وليس حقيقي
.31013 ..50599:0::: :16::1.9.31013 ..50599 .:0 0 26 0:8 30 1 30: .31013 ..571571 .:. .:::192.31013 ..571571 .:. .:::192.31013 ..571571 .. .:192:192.31013 ..571571 ..:192:192. .31013 ..571571 .. .::192:. .31013 ..571571 .. .::192.31013 ..571571 . :.31013 ..571571 . :.31013 ..571571:19::0 0 0 1 0.25.31013 ..571571 .::0.31013 ..571571 .: .:.31013 ..571571 . . .31013 ..571571 . : :16:600.31013 ..571571 .:0 0 0 0:20 16 20 15: :5 5 5 5.31013 ..723:: :18:::2:0.5.31013 ..302694:800:800:::800:800.31013 ..302694 .: .:0000.5.31013 ..3467 .:25.31013 ..6907:: :18:::2:0.5.31013 ..5030:0:: :18:::2:0.5.31013 ..470445 .:10.31013 ..118050:: :18:::2:0.5.31013 ..6197351:: :18:::2:0.5:767.31013 ..50599:16.31013 ..571571 .:. .:::21013 ..571571 .:. .:::21013 ..571571 .. .:212:21013 ..571571 ..:212:212. .31013 ..571571 .. .::212:. .31013 ..571571 .. .::21013 ..571571:16.31013 ..571571 .:17 17 17 17 ما حقيقة الصورة المتداولة لتحطم طائرة لـ«الدعم السريع» في مطار «أم جرس» التشادي؟ مضلل تداولت حسابات على منصتي «فيسبوك» و«إكس» صورة طائرة مشتعلة في مدرج ترابيّ، مدعيةً أنها توثق تحطم طائرة تتبع لقوات الدعم السريع، صباح اليوم، خلال إقلاعها من مطار «أم جرس» شمالي تشاد بالقرب من الحدود السودانية، قبل تحليقها إلى مدينة نيالا عاصمة جنوب دارفور غربي السودان – بحسب الادعاء.وجاء نص الادعاء على النحو الآتي:«تحطمت صباح اليوم طائرة تتبع لمليشيا الدعم السريع أثناء إقلاعها من مطار أم جرس في تشاد، وكانت في طريقها إلى مدينة نيالا». الحسابات التي تداولت الادعاء : 1قوات العمل الخاص وهيئة العمليات672.9 ألف عضو2اخبار السودان لحظة بلحظة469.9 ألف عضو3اخبار الصحف السياسية السودانية الصادرة اليوم169.9 ألف عضو4قوات درع السودان المتحدة145 ألف متابع5 39 ألف متابع للتحقق من صحة الادعاء، أجرى «مرصد بيم» بحثًا عكسيًا عن الصورة المرفقة مع الادعاء، وتبيّن أنها توثق تحطم طائرة شحن تابعة للأمم المتحدة من طراز «–8»، في مدينة «بلدوين» في وسط الصومال، في يوليو 2020، جراء انحرافها عن المدرج في أثناء الهبوط؛ ولا صلة لها بالسودان أو بـ«الدعم السريع».كما أجرى فريق المرصد بحثًا بالكلمات المفتاحية ذات الصلة، ولم يعثر على أيّ بيان صادر عن جهات رسمية سودانية أو تشادية يؤيد صحة الادعاء. كما لم تشِر أيّ تقارير موثوقة إلى تحطم طائرة في مطار «أم جرس» التشادي مؤخرًا.وتتهم الحكومة السودانية دولةَ الإمارات بإرسال أسلحة إلى قوات الدعم السريع –التي تقاتل الجيش السوداني منذ أبريل 2023– عبر مطار «أم جرس» التشادي. وفي مارس الماضي، رفعت الخرطوم دعوى ضد أبو ظبي إلى محكمة العدل الدولية بشأن انتهاك التزاماتها بموجب اتفاق منع الإبادة الجماعية فيما يتصل بهجمات «الدعم السريع» على «المساليت» في غرب دارفور. وقد بدأت المحكمة أولى جلساتها في أبريل الجاري. الخلاصة:الادعاء مضلل؛ إذ أنّ الصورة قديمة، وتوثّق حادثة تحطم طائرة شحن أممية في الصومال في يوليو 2020، ولا صلة لها بـ«الدعم السريع». كما لم يُسفر البحث بالكلمات المفتاحية عن أيّ تقارير رسمية أو موثوقة تفيد بصحة الادعاء.
: الادعاء تداولت حسابات وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، لا سيما عبر تطبيق فيسبوك، ادعاءً يُفيد بأن الشرطة الفلسطينية باشرت تحقيقًا في حادثة تعذيب لطفل بإحدى قرى ضواحي الخليل، بعد أن أقدم والده على تقييده في الشارع العام وتركه هناك لمدة ساعة. تحرى المرصد الفلسطيني تحقّق صحة الادعاء المتداول، من خلال التواصل مع المتحدث باسم الشرطة الفلسطينية، العميد لؤي ارزيقات، الذي نفى وقوع أي حادثة من هذا النوع، مؤكّدًا أن الشرطة لم تسجّل أي شكوى أو قضية تتعلق بما ورد في الادعاء، ولم تصدر عنها أي تصريحات أو بيانات بهذا الخصوص. كما أشار إلى أن مصطلح تحقيق الذي ورد في نص الادعاء لا يُستخدم في البيانات الرسمية للشرطة، كون التحقيق من اختصاص النيابة العامة. كما تواصل فريق المرصد مع عدد من الزملاء الصحفيين العاملين في محافظة الخليل، من بينهم الزميلان الصحفيان منتصر نصّار وشفيع الحافظ، اللذان نفيا لـتحقّق تسجيل أي حادثة من هذا النوع في المحافظة. وبالبحث العكسي عن الصورة المتداولة في المصادر العلنية، باستخدام تقنيات البحث الرقمي، لم يتمكّن فريق المرصد من العثور على أي أصل أو مصدر معروف لها. كما تبيّن أن الخبر نُشر سابقًا عبر حسابات على موقع فيسبوك، أمس الأربعاء، دون الإشارة إلى أي مصدر للمعلومة. ويُلاحظ أن نص الادعاء المرفق بالصورة يفتقر إلى معلومات دقيقة أو تفاصيل موثوقة حول الحادثة المزعومة، مثل اسم القرية التي يُفترض أن الواقعة حدثت فيها، أو أي معطيات أخرى يمكن التحقق منها ميدانيًا أو عبر المصادر الرسمية. خلاصة التحقق  كشف تدقيق مرصد تحقّق أن الادعاء المتداول حول فتح الشرطة الفلسطينية تحقيقًا في تعذيب طفل بالخليل، مضلِّل وغير صحيح، إذ نفى المتحدث باسم الشرطة، العميد لؤي ارزيقات، لـ تحقّق وقوع أي حادثة من هذا النوع، مؤكّدًا عدم تسجيل أي شكوى أو إصدار أي بيانات رسمية بشأنها، وهو النفي ذاته الذي أكّده الزميلان الصحفيان منتصر نصّار وشفيع الحافظ. مصادر التحقق مصادر الادعاء   العميد لؤي ارزيقات المتحدث باسم الشرطة الفلسطينية. الصحفيين العاملين في محافظة الخليل.  الظاهرية الحدث 2. ابو المجد فريحات. كل ما تحتاجه بالقدس تجده هنا. البرج بلهجتنا العامية. لجنة خط قلقيليه نابلس 2018. 360. بيت صفافا الاخبارية. :
: الادعاء وزارة الأوقاف التابعة لحركة حماس في غزة تطلب من أهالي الشهداء والوفيات دفع مبلغ 600 شيكل مقابل دفنهم في المقابر.في السوشيل ميديا وزارة الأوقاف في غزة تطلب من أهالي الشهداء والوفيات دفع مبلغ 600 شيكل مقابل دفنهم في المقابر. لا صحة لفرض رسوم على دفن الشهداء والوفيات في غزة ومرصد تحقّق يوضح حقيقة التكاليف المرتبطة بتشييد القبور تداول مستخدمون وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي ادعاءً مفاده أن وزارة الأوقاف وبلديات قطاع غزة تطلب من أهالي الشهداء والوفيات دفع مبلغ 600 شيكل أو أكثر مقابل دفنهم في المقابر. تحرّى المرصد الفلسطيني تحقّق صحة الادعاء المتداول من خلال التواصل مع مدير عام المديريات في أوقاف غزة، منذر الغماري، الذي نفى لـتحقّق صحة الادعاء، مؤكدًا أن الوزارة لا تفرض رسومًا على دفن الموتى، وأن ما يحدث هو سلوك فردي يتم من خلال بعض الأشخاص. وهو ما أكده للمرصد أيضاً مدير دائرة المقابر في وزارة الأوقاف بغزة، زياد عبيد، أن الوزارة لا تتقاضى أي مبالغ مالية مقابل دفن الشهداء منذ بداية الحرب على غزة، موضحًا أن الدفن يتم مجانًا. وأضاف أن ما يُشاع عن دفع 600 شيكل هو تصرف فردي من بعض الأشخاص ولا علاقة للوزارة به، رغم توجيه شكاوى عديدة بحقهم إلى الجهات المختصة، والتي اتخذت إجراءات ضدهم سابقًا، مثل الاستدعاء والغرامة والحبس، إلا أن استمرار الحرب وعدم انتظام عمل الجهات المعنية سمح لهؤلاء بمواصلة التعدي على القبور وبيعها. وأشار عبيد إلى أن هناك مقابر مغلقة بقرارات سابقة من وزارة الأوقاف بسبب امتلائها، إلا أن بعض الأفراد يعمدون إلى نبش قبور قديمة داخل هذه المقابر وبيعها بأسعار تتراوح بين 600 إلى 1000 شيكل، خاصة في المناطق الوسطى من مدينة غزة. أما المقابر الخاصة بالعائلات، فيتم فيها الدفن بشكل مستقل، وتنتشر بكثرة في خانيونس وبعض مناطق غزة، ولا علاقة للوزارة بها، حيث تُدار من قبل العائلات، التي تتيح دفن أقربائهم فيها. وأضاف عبيد أن حفر القبور في المقابر المنظمة للوفيات العادية يتم بسعر التكلفة فقط، وهو 350 شيكل لبناء القبر، ومنذ بداية الحرب يتم التعامل مع الجميع كأنهم شهداء، دون تقاضي أي رسوم. كما أوضح أن هناك جهودًا تُبذل بالتعاون مع عدة مؤسسات، منها الصليب الأحمر، لإنشاء قبور جديدة في مختلف مناطق القطاع، مشيرًا إلى أنه يتم تجهيز نحو 1000 قبر جنوب القطاع في هذه المرحلة. وبخصوص القبور التي تُستخدم للوفيات غير الشهداء، أكد عبيد أن الوزارة لا تتقاضى أكثر من 350 شيكل، وهو فقط سعر تكلفة البناء، بينما المقابر العائلية تُدار بشكل مستقل ولا تخضع لصلاحيات الوزارة. وفي سياقٍ متصل، رئيس قسم الإعلام والترويج في بلدية خان يونس، صائب لقان، لـتحقّق صحة الادعاء جملةً وتفصيلًا، مؤكدًا أن البلدية لا تجبي أي مبالغ مالية مقابل دفن الشهداء أو الوفيات. وأوضح لقان أن عملية دفن الشهداء تتم يوميًا بالعشرات دون أن يُطلب من الأهالي أي مبالغ مالية، وأنه لم يلاحظ أحد من العاملين في البلدية أو من ذوي الشهداء وجود أي جهة تقوم بجمع المال مقابل الدفن. وأشار إلى أن ما يتم تداوله قد يكون مرتبطًا بتكاليف بناء القبور، التي يتحملها أهالي المتوفين في حال رغبوا في إنشاء قبر مبني بالحجارة والخرسانة. وأكد أن هذه العملية تتم عبر متعهدين معروفين يعملون في محيط المقابر، حيث يقومون ببيع مواد البناء مثل الحجارة والإسمنت، ويتولون تشييد القبر حسب طلب ذوي المتوفى، وقد تتجاوز تكلفتها 600 شيكل، وفقًا لنوع البناء وجودة المواد. وأوضح أنه شخصيًا دفع هذا المبلغ لمتعهد خاص لبناء قبر لوالده في بداية الحرب، مؤكدًا أن البلدية ليست مسؤولة عن ذلك. وهو ما نفاه أيضاً للمرصد، مسؤول الإعلام ببلدية غزة، حسني مهنا، مشيراً إلى أن البلدية لا علاقة لها بالأمر، وأن المقابر أصبحت ضمن صلاحيات وزارة الأوقاف والشؤون الدينية. كما نفى عدد من الصحفيين في قطاع غزة، بينهم الصحفي حسام سالم، لـتحقّق صحة الادعاء، مؤكدين أن ما يتم تداوله مضلل وغير دقيق، موضحين أن ما يُدفع عند الدفن لا يُعد ثمنًا للقبر، بل هو أجر لحفار القبور الذي يتقاضى المبلغ لقاء الحفر والبناء، بالإضافة إلى تكلفة الحجارة والإسمنت المستخدم. في المقابل، نفى عدد من أهالي الشهداء طلبوا عدم ذكر أسمائهم في التقرير بسبب ظروف الحرب في غزة لـتحقّق صحة الادعاء، مؤكدين أنهم لم يُطالَبوا بدفع أي مبالغ مالية من الجهات الرسمية مقابل عمليات الدفن، وأن ما يُدفَع يكون لقاء خدمات يُقدّمها متعهدون يعملون بشكل مستقل داخل المقابر، وغالبًا من دون تنسيق مسبق، نظرًا لافتقار بعض العائلات إلى الخبرة أو القدرة على تنفيذ هذه المهام بأنفسهم. وفي السياق ذاته، حاول فريق مرصد تحقّق التواصل مع عدد من متعهدي بناء وتجهيز القبور في قطاع غزة، إلا أن صعوبة الاتصالات حالت دون الوصول إليهم. يذكر أن الاحتلال الإسرائيلي استأنف حربه على قطاع غزة عبر تصعيد عسكري واسع استهدف معظم مناطق القطاع، في أكبر خرق لوقف إطلاق النار الساري منذ 19 كانون الثانييناير الماضي، ما أسفر عن استشهاد أكثر من 1000 مواطن وإصابة أكثر من 4000 آخرين، بينهم حالات حرجة. وبحسب وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، فقد ارتفع عدد الشهداء منذ بدء العدوان في 7 تشرين الأولأكتوبر 2023 إلى 50983 شهيدًا، وبلغ عدد الجرحى 116225 جريحًا. خلاصة التحقق كشف تدقيق مرصد تحقّق أن الإدعاء مضلل وغير صحيح، وتبين أن وزارة الأوقاف وبلديات غزة لا تطلب رسومًا على دفن الشهداء أو الوفيات، وما يُدفع يتعلق بتكاليف اختيارية لتشييد القبور عبر متعهدين خاصين، وهي ليست رسومًا رسمية من الجهات الحكومية في غزة. مصادر التحقق مصادر الادعاء  مدير عام المديريات في أوقاف غزة منذر الغماري زياد عبيد مدير دائرة المقابر في وزارة الأوقاف بغزة. صائب لقان رئيس قسم الإعلام والترويج في بلدية خان يونس . حسني مهنا مسؤول الإعلام ببلدية غزة.   الصحفي حسام سالم .  أهالي وذوي الشهداء من قطاع غزة . مؤرشف ياسر حنيف بعد الحدف محمدأبو فراس 18 فريج ابو مدين نبض الشارع رمضان على الحايس مدينة رفح الصفحة الرسمية :