Arabi Facts Hubis a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
:
الادعاء
صورة لقافلة المساعدات القادمة من مصر إلى غزة، رغم تهديد الاحتلال قصف أي قافلة تصل إلى القطاع.
تداولت صفحات اجتماعية ومستخدمون في موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك صورة لقافلة من الشاحنات قالوا إنها تحمل مساعدات قادمة من مصر إلى غزة، رغم تهديد الاحتلال قصف أي قافلة تصل لغزة من مصر.
تتبع فريق المرصد الفلسطيني تحقق أصل الصورة المتداولة ووجد أنها قديمة، تعود لتاريخ الـ21 من مايو 2021، حينما أرسلت مصر قافلة مساعدات تضم 130 شاحنة محملة بمواد غذائية وأدوية ومفروشات وغيرها، مقدمة لغزة من صندوق تحيا مصر.
كما بحث فريق المرصد الفلسطيني تحقق في المصادر العلنية ولم يجد أي معلومات حول إرسال مصر قوافل مساعدات حديثًا، رغم إعلان التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي استعداده لإرسال قافلة من المساعدات الإنسانية والمواد الغذائية والعلاجية تنفيذًا لتوجيهات الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية؛ إلا أنه لم تصل أية قافلة مساعدات حتى لحظة إعداد هذا التقرير.
خلاصة التحقق
الصورة المتداولة ووجد أنها قديمة، تعود للعام 2021، حينما أرسلت مصر قافلة مساعدات تضم 130 شاحنة محملة باحتياجات مختلفة، مقدمة لغزة من صندوق تحيا مصر، فيما لم ترسل مصر قوافل مساعدات حتى لحظة إعداد التقرير.
مصادر التحقق
مصادر الادعاء
جريدة الوطن
صندوق تحيا مصر
جمهورية قنا
شبكة اخبار مصر .
مصر ٢٠٣٠
صفحة أخبار محلة القصب
هنا القاهرة
احمد الداودي
الصحفي محمد فودة
هنا العاصمة
:
تداول صحفيون ومغردون أتراك، تغريدة باللغة الإنكليزية، يوم أمس الثلاثاء، تزعم أن إسرائيل أحرقت، أطفالاً فلسطينيين في قطاع غزة باستخدام سلاح الفوسفور الأبيض المحظور دولياً.
وأرفق المغردون الأتراك تغريدتهم التي انتشرت بشكل واسع عبر منصة إكس بصورة طفل كردي سوري كانت قد انتشرت بشكل واسع عبر وسائل التواصل الاجتماعي، خلال الهجوم التركي على مدينة رأس العينسري كانيه عام 2019.
وأظهرت ترجمة التغريدة ما يلي: إسرائيل فعلت ذلك. إسرائيل تحرق هؤلاء الأطفال. لقد فعلوا ذلك بالفوسفور الأبيض، وهو سلاح محظور. وقد تفاخر وزير الدفاع الإسرائيلي بهذا العمل في البث المباشر لأنه ذكر أن هؤلاء الأطفال كانوا مخلوقات دون بشرية.
تحرى فريق حقيقة الأمر، بالاعتماد على البحث في منصة إكس تويتر سابقاً وموقع فيسبوك، ومحرك البحث غوغل، ليتبين:
حظيت التغريدةالصورة بتفاعل واسع عبر منصة إكس، وجاء من بين من نشروا التغريدة المرفقة مع الصورة المضللة، الصحفي والمخرج والسيناريست الحائز على جوائز دولية، إيرم شانتورك Şü.
وحظيت تغريدة شانتورك، خلال أقل من ثلاث ساعات من نشرها، بـنحو 1500 إعادة تغريدة و2200 إعجاب، و540 تعليقاً، لكن شانتورك حذف التغريدة لاحقاً.
وأظهر البحث أن مواقع عربية كانت قد نشرت في تشرين الأولأكتوبرعام 2019، أن الطفل محمد حميد 13 عاماً احترق جسده بمادة الفوسفور الأبيض، إثر قصف القوات التركية لمدينة رأس العين، شمالي سوريا.
وأظهر البحث أيضاً أن وزير الدفاع الإسرائيلي، قال في وصفه لمقاتلي حركة حماس الفلسطينية، إنّ إسرائيل تحارب حيوانات بشرية؛ وتتصرّف وفقاً لذلك، وفق ما نشرت وسائل إعلام عديدة منها وكالة الأناضول التركية.
في النتيجة:
ـ الصورة المستخدمة مع التغريدة مضللة، ولا علاقة لها بالصراع الدائر بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
:
الادعاء
حماس تختطف مدنية إسرائيلية أثناء وجودها في حفل موسيقي بمناسبة عيد الغفران اليهودي الذي أقيم بالقرب من مستوطنة راعيم في غلاف غزة.
نشرت مواقع إخبارية و حسابات و صفحات اجتماعية في منصات التواصل الاجتماعي، صوراً قالت بأنها لمستوطنة مدنية تم أسرها خلال عملية طوفان الأقصى أثناء وجودها في حفل موسيقي بمناسبة عيد الغفران اليهودي الذي أقيم في 07102023 بالقرب من مستوطنة راعيم في غلاف غزة.
وأظهرت تسجيلات فيديو لحظة إلقاء القبض عليها ونقلها للقطاع، حيث ظهرت بلباس قريب من اللباس العسكري الإسرائيلي.
وأظهر تسجيل فيديو آخر لها وهي تبدو بصحة جيدة وتشرب الماء في مكان يُعتقد أنه تابع للفصائل الفلسطينية في غزة.
تتبع فريق المرصد الفلسطيني تحقق صحة المعلومات المتداولة حول هوية الأسيرة لدى الفصائل الفلسطينية بكونها مدنية وجاءت من أجل الاستمتاع بالحفل الموسيقي كما يتم تداوله، ووجد من خلال البحث في حساباتها بمواقع التواصل الاجتماعي وجود عدد من الحسابات التي تحمل اسمها وعند مراجعة أحد حساباتها وجد الفريق صورة لنوا وهي ترتدي زي عسكري لجيش الاحتلال الإسرائيلي قبل أن يتم إيقاف حسابها وتحديد الوصول إليه، ومن ثم إغلاقه لاحقاً، وهذا ما أكده أيضاً لـتحقق الصحفي الاستقصائي هيثم غنيم.
وأنشأت صديقات المجندة نوا صفحة تضامنية تحمل اسمها، وظهرت في إحدى المنشورات صورة جديدة لها وهي ترتدي زي عسكري إسرائيلي آخر باللون الأبيض فيما طالب بعض المعلقين الإسرائيليين بحذف الصورة نهائياً لأنها لن تساعدها إذا تم الكشف عن هويتها ووظيفتها العسكرية.
خلاصة التحقق
من خلال البحث في حساباتها قبل وقفها، تبين أن الفتاة ليست مدنية، وإنما مجندة تعمل لصالح الاحتلال الإسرائيلي.
⬇️ ⬇️
“’” .
“ ”
07102023 .
.
.
:.8?
.
“” . . . . .
’ .
مصادر التحقق
مصادر الادعاء
الصحفي الاستقصائي هيثم عقل .
الأسيرة نوى بالزي العسكري الأبيض .
حسابات أنشأت حديثا من قبل أصدقاء نوا بعد إقفال حسابها لغرض الحديث عنها .
الحساب الأول
الحساب الثاني
الحساب الثالث
.
:
:
الادعاء
تركيا ترسل مساعدات إلى إسرائيل.
تداولت صفحات اجتماعية ومستخدمون في مواقع التواصل الاجتماعي صورة توثق طائرات مساعدات مرفقة بعنوان وصول مساعدات تركية لإسرائيل عقب عملية طوفان الأقصى.
تشكك المرصد الفلسطيني تحقق في صحة التداول، وبالبحث في المصادر العلنية تبين بأن الصورة المرفقة بالخبر قديمة نشرت على صفحة السفارة الإسرائيلية في تركيا عام 2020 بتاريخ 24 مايو، وتعود إلى طائرة شحن تابعة لشركة إلعال الإسرائيلية ، هبطت بمطار إسطنبول مُحملة ًب 24 طنا من المساعدات الطبية الإسرائيلية المخصصة إلى الولايات المتحدة الأمريكية لمواجهة جائحة كورونا، وكان هذا الهبوط الأول لطائرة إسرائيلية على مطار تركي.
وتتبع المرصد التصريحات الواردة من الجانب التركي منذ بدأ العملية حيث دعت إلى احترام أخلاق الحرب على حسب تعبيرهم وتجنب استهداف المدنيين، فيما لم يجد المرصد أي تصريحات أو معلومات علنية بخصوص مساعدات تركية للاحتلال.
يذكر أن الاحتلال الإسرائيلي يشن قصفاً عنيفاُ على المدنيين في قطاع غزة لليوم الرابع على التوالي، بعد عملية طوفان الأقصى التي نفذتها المقاومة في القطاع.
خلاصة التحقق
الصورة قديمة وتعود لطائرة شحن إسرائيلية محملة بمساعدات إلى الولايات المتحدة الأمريكية عام 2020 هبطت في مطار إسطنبول.
مصادر التحقق
مصادر الادعاء
صفحة السفارة الإسرائيلية لدى تركيا على تويتر.
.
.
0.
قناة جنين غير في تيليغرام.
:
:
الادعاء
عاجل خروج أهالي الجنوب اللبناني بمظاهرات مرددين فيها مشان الله يا سيد يلا.
تداولت صفحات اجتماعية ومستخدمين في مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو زاعمين أنه يوثق هتافات المتظاهرين في لبنان مساء أمس، حيث رددوا هتاف يا سيد يلا، مشان الله، في إشارة إلى طلبهم من الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله الدخول على خط المواجهة وتفعيل جبهة جنوب لبنان.
تتبع فريق المرصد الفلسطيني تحقق أصل المقطع المتداول، ووجد بأنه قديم ويعود لتاريخ 1252021 أي في أعقاب العدوان الإسرائيلي في قطاع غزة إبان معركة سيف القدس، والتي اندلعت بعد تصعيد الاحتلال لانتهاكاته في القدس وأحداث الشيخ جراح، حيث أكد المرصد أن المقطع لا علاقة له بالأحداث الحالية بعد عملية طوفان الأقصى.
يُشار إلى استمرار التظاهرات والوقفات التضامنية الداعمة لفلسطين والفصائل الفلسطينية المسلحة في عدد من الدول العربية والإسلامية ومن ضمنها لبنان، إضافة إلى العديد من المدن والعواصم الغربية في أعقاب الهجوم الإسرائيلي في القطاع.
خلاصة التحقق
فيديو قديم مُتداول على أنه في لبنان مساء أمس ويعود لتاريخ 1252021 في أعقاب العدوان الإسرائيلي في قطاع غزة إبان معركة سيف القدس.
مصادر التحقق
مصادر الادعاء
نشر الفيديو السابق بتاريخ 12 مايو 2021
نشر الفيديو بتاريخ 1352021
صدى النخبة للإنتاج
الميادين
الجزيرة
أخبار البلد 24
الحرب سوريا
نبض سوريا
مش هيك
جفرا الحب والثورة
شبكة المقدسي للإعلام
نابلس الحدث
أخبار كفردان
أخبار جنين
:
:
الادعاء
حماس تدرب الأطفال على التظاهر بالموت لتؤثر على الرأي العام الدولي.
الفيديو من مشهد تمثيلي عن الأسير أحمد مناصرة وليس تدريباً للأطفال الفلسطينيين على التظاهر بالموت
تداولت حسابات أجنبية في منصات التواصل مقطعاً مرئياً وادعت أنه يوثق قيام حركة حماس بتدريب الأطفال على التظاهر بالموت لتؤثر على الرأي العام الدولي وخلق البروباغاندا لصالحها، حيث أضافت هذه الصفحات التي أرفقت المقطع بأن اللباس العسكري المستخدم في هذا المقطع كان قد سرق من جنود جرى قتلهم في المعركة.
تتبع المرصد الفلسطيني تحقق صحة التداول الوارد في المقطع، وخلال البحث في المصادر العلنية ووجد فريق المرصد أن مقطع الفيديو كان قد انتشر لأول مرة عبر منصات التواصل الاجتماعي الخاصة بالمخرج الفلسطيني عوني شتيوي في شهر آب عام 2021 ترويجاً لأحد أفلامه، وبالوقوف على عناصر الفيديو، تبين للمرصد أن المصور الذي يوجه حركات الطفل التمثيلية هو المخرج شتيوي، حيث يشير موقع التصوير إلى مدينة روابي في محافظة رام الله والبيرة.
وهو ما أفاد به المخرج شتيوي لـتحقق، حيث أكد أن المقطع المنتشر والمتداول يعود لكواليس تصوير فيلم محل فاضي الذي يتناول قضية الأسير أحمد مناصرة، المعتقل لدى الاحتلال الإسرائيلي منذ 12 أكتوبر 2015، قائلاً جرى التصوير في شهر آب من العام 2021 بمدينة روابي في محافظة رام الله والبيرة، حيث يظهر في المشهد الطفل سالم الأخرس الذي يجسد دور الأسير مناصرة وكل من ظهر في الفيديو هم من الممثلين وطاقم التصوير الفلسطيني الذين تطوعوا لإنتاج هذا الفيلم الهادف لنقل رسالة ومعاناة الأسير مناصرة.
وأشار اشتيوي إلى أن لباس الجنود الظاهر في الفيديو تم حياكته في مشغل بالضفة الغربية لأغراض سينمائية، مضيفاً بأن كل ما ورد في الفيديو من إرشادات للممثلين ليس إلا محاولة لتجسيد الواقع الأليم الذي يفرضه الاحتلال الإسرائيلي على الفلسطينيين.
هذا واعتُقل الأسير أحمد مناصرة قبل 8 سنوات وهو طفل في 13 من عمره، بتهمة تنفيذه عملية طعن في القدس المحتلة، وحكمت عليه محكمة الاحتلال بالسجن لمدة 12 عاما، ثم جرى تخفيض الحكم إلى 9 سنوات ونصف السنة في 2017، إلا أن سلطات الاحتلال تواصل إبقاء في العزل الانفرادي، رغم التقارير الطبية التي أكدت أن عزله المتواصل منذ أكتوبرتشرين الأول 2021، قد فاقم من وضعه الصحي والنفسي على نحو خطير.
خلاصة التحقق
الفيديو يعود لكواليس تصوير فيلم محل فاضي للمخرج عوني اشتيوي، الذي يتناول معاناة الأسير أحمد مناصرة المعتقل في سجون الاحتلال منذ العام 2015، والذي يخضع للعزل الانفرادي منذ العام 2021، رغم تفاقم وضعه النفسي والصحي.
⬇️ ⬇️
.
. .
. 2021 . . .
:.9?
12 2015.
2021 . .
.
.
2015 2021 .
مصادر التحقق
مصادر الادعاء
المخرج الفلسطيني عوني شتيوي.
.
.
: