Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
: الادعاء  تحطم مروحية إسرائيلية على الحدود السورية اللبنانية . نشرت حسابات وصفحات  على مواقع التواصل الاجتماعي صورة قالوا إنها  لتحطم مروحية إسرائيلية في بلدة بيت جن السورية قرب جبل الشيخ عند الحدود مع لبنان. تحقق المرصد الفلسطينيتحقق من حقيقة الصورة المتداولة، والادعاء المرفق معها، من خلال البحث في المصادر العلنية بواسطة تقنيات البحث العكسي، وتبين أن الصورة نشرت سابقاً لحادثة تحطم مروحية بالقرب من مدينة رفح جنوب قطاع غزة، فيما لم يرد عبر المصادر الإعلامية والرسمية العبرية ما يشير إلى تحطم مروحية إسرائيلية في قرية بيت جن السورية، وهو ما نفاه أيضًا التلفزيون السوري الرسمي. ونًشرت الصورة بالإضافة إلى مقطع فيديو عبر مواقع ومنصات إخبارية إسرائيلية بتاريخ 11 سبتمبرأيلول 2024، وتوثق تحطم مروحية بلاك هوك في منطقة محور فيلادلفيا جنوب قطاع غزة. وأفادت صحيفة يديعوت أحرنوت العبرية،  أن الحادث أدى مقتل اثنين من جنود الاحتياط في سلاح الجو من الوحدة 669، بالإضافة إلى إصابة سبعة جنود آخرين، تم إجلاؤهم إلى مركز سوروكا الطبي في بئر السبع. فيما تضاربت الأنباء حينها حول سبب تحطم المروحية، ما بين خلل تقني أو بشري، أو بسبب نيران مقاومين فلسطينيين. وفي السياق ، أضافت صحيفة يديعوت،  أن هذا الحادث الأول لتحطم  طائرة هليكوبترمنذ بدء الحرب في غزة، فضلاً عن كونه أول حادث تحطم عملياتي لأسطول بلاك هوك التابع للقوات الجوية، والذي كان طياروه يحلقون بلا توقف منذ بدء الحرب في السابع من أكتوبرتشرين الأول. ولعب الأسطول دوراً فعالاً في إجلاء ما يقرب 2000 جندي جريح، من المعارك في غزة. استهداف مناطق على الحدود السورية اللبنانية هذا و أفادت  تقارير إعلامية أن  إسرائيل نفذت 86 غارة خلال العام 2024 على الأراضي السورية، الحدودية اللبنانية، منها 69  غارة جوية و17 برية، وأسفرت تلك الغارات عن إصابة وتدمير نحو 159 هدفا بينها مستودعات للأسلحة والذخائر ومقرات ومراكز وآليات،  وفق موقع الجزيرة نت.  يأتي ذلك في الوقت الذي أعلنت فيه وحدة إدارة مخاطر الكوارث، عن عبور أكثر من 400 ألف شخص سوري ولبناني إلى سوريا خلال أسبوعين، منذ تصاعد الغارات الإسرائيلية بتاريخ 23 سبتمبرأيلول حتى 5 أكتوبرتشرين أول الجاري. خلاصة التحقق  أظهر تدقيق تحقق أن الصورة المتداولة تحطم مروحية بلاك هوك في منطقة محور فيلادلفيا جنوب قطاع غزة، بتاريخ 11 سبتمبرأيلول الماضي، وليست في بلدة بيت جن السورية قرب جبل الشيخ عند الحدود مع لبنان، فيما لم ترد أي تقارير بشأن حادثة تحطم طائرة مروحية مؤخراً على الحدود السورية اللبنانية . مصادر التحقق مصادر الادعاء   صحيفة يديعوت أحرنوت  الجزيرة نت تلفزيون سوريا الجديرة جنرال الموجز الروسي  شادي سليمان  شبكة سبينة الإخبارية مصادر مؤرشفة:  المصدر الأول  المصدر الثاني  المصدر الثالث  :
فيديو اعتقال الشرطة العراقية عدداً من الأشخاص، تداولته حسابات على أنّه لترحيل ثلاثة آلاف سوري من العراق.
 تداولت حسابات وصفحات على فيسبوك، مؤخراً، أنباءً حول زيارة وفد دبلوماسي أمريكي رفيع المستوى إلى مناطق شمال وشرقي سوريا، لكن البحث الذي أجراه فريق عبر غوغل وفيسبوك، ومراجعته لحسابات رسمية، أظهر خلاف ذلك.  وزعمت المنشورات أن الزيارة تمت في 1 تشرين الأول أكتوبر الجاري،وأنها تضمنت لقاءات مع القيادة العسكرية لقوات سوريا الديمقراطية ومجلس وسوريا الديمقراطية، وممثلين عن الإدارة الذاتية، بهدف التنسيق والتعاون في قطاعات خدمية مختلفة.  وأضافت المنشورات أن المباحثات تمحورت حول صيـاغة مشــروع شراكة استراتيجية بين الطرفين خلال المرحلة المقبلة، مما يعكس اهتمام الولايات المتحدة بتعزيز الشراكة ودعم الاستقرار في المنطقة. نتائج البحث:  – لا يدعم البحث وجود أخبار مماثلة منشورة في حسابات الإدارة الذاتية الرسمية أو وسائل إعلام مقربة منها، حول زيارة وفد أمريكي ولقائه بمسؤولين في شمال شرقي سوريا.  – لا يدعم البحث وجود أخبار مماثلة منشورة في وسائل إعلام أمريكية حول زيارة وفد أمريكي إلى شمال شرقي سوريا، ولقائهم مع مسؤولين هناك بالتاريخ المذكور.  –  استندت المنشورات إلى مصادر مجهولة، واحتوت على تناقض في المحتوى، ذلك أن الهدف من الزيارة بحسب ما ورد في الفقرة الأولى، هو التنسيق والتعاون في قطاعات خدمية مختلفة، فيما ورد في الفقرة الثانية أن المباحثات جرت لصياغة مشروع شراكة استراتيجية بين الطرفين في المرحلة المقبلة.  – أظهر البحث أن وفداً من الخارجية الأمريكية، زار شمال شرقي سوريا في أيار مايو الماضي، كما زار وفد وصف برفيع المستوى المنطقة عام 2023. يتناقض محتوى المنشورات مع تصريحات الإدارة الأمريكية حول الانسحاب العسكري من سوريا والعراق حتى عام 2026.  – سبق للعديد من هذه الحسابات والصفحات التي تداولت المنشور أن نشرت معلومات مضللة.  خلاصة النتائج:  الادعاءات المتداولة حول زيارة وفد دبلوماسي أمريكي رفيع المستوى إلى شمال شرقي سوريا، مؤخراً، مفبركة.
الخبر مضلل : ادّعى صاحب حساب على منصة اكس، المدعو .   بأن : السلطات الأمنية باشرت عِدَّة اعتقالات في تيمياوين، مستهدفين من كانوا ينشرون عن الوضعية الوبائية الحقيقية. من بين المعتقلين الصحفي مليك تامايوت . رابط الخبر المضلل : 1 . 🇩🇿 : 🚨ا🇩🇿تيمياوين: أخبار متداولة أن السلطات الأمنية باشرت عدة إعتقالات في تيمياوين مستهدفة من كانوا ينشرون عن الوضعية الوبائية الحقيقية. من بين المعتقلين الصحفي مليك تامايوت اللذي يخاف أن ينشر ما عليه إلا أن يبعث لي في الخاص و سأنشر نيابة عنه بإذن الله ! :.272 الحقيقة : بعد اتصالنا مع مختلف الجهات ذات الصلة بالموضوع ببلدية تيمياوين، تبين أن الخبر كاذب، فالسلطات الأمنية لم تعتقل أيا من الأشخاص بسبب منشورات عن الوضعية الوبائية كما يدعي صاحب الخبر المضلل المنشور عبر منصة اكس. وإنما تم الاستماع إلى المدعو مليك تامايوت من قبل المصالح الأمنية إثر شكوى مودعة ضده عقب شجار بينه وبين شخص آخر يعمل مراسلا لقناة إخبارية خاصة.
الادعاء: تداولت بعض الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي بيانًا مُسربًا يُفترض أنه برقية عاجلة موجهة من الاتحاد الأوروبي تُعلن عن فوز العياشي زمال في الانتخابات الرئاسية التونسية لعام 2024، مرفقة بعبارة مبروك للتوانسة فوز الزمال وطي صفحة العبث. رابط الإدعاء 1  رابط الإدعاء  2 التحقيق : بعد التدقيق في جميع المنصات الرسمية للاتحاد الأوروبي، لم يتم العثور على أي بيان أو برقية مشابهة. بالإضافة إلى ذلك، الرقم الذي يحمله البيان ..2024895574506102024 غير موجود على الموقع الرسمي للاتحاد الأوروبي. كما أن الخط المستخدم في هذا البيان يختلف تمامًا عن الخط المعتمد في البيانات الصادرة عن الاتحاد الأوروبي، مما يشير إلى أن الوثيقة مفبركة. النتيجة: الادعاء غير صحيح. البيان المتداول مفبرك ولا يستند إلى أي مصدر رسمي من الاتحاد الأوروبي، كما أن المعلومات الواردة فيه لا أساس لها من الصحة.
الادعاء: انتشر ادعاء يفيد بأن العياشي زمال، المرشح الليبرالي المسجون، يتفوق في استطلاعات الرأي للانتخابات الرئاسية التونسية بنسبة 32.2، وذلك وفقًا لاستطلاع أجرته مجموعة الأزمات الدولية في سبتمبر 2024. المنشور مرفق بصورة لإحصائيات من موقع . التحقيق والتحقق: بعد التدقيق في الموقع المذكور من قبل فريق ، لم يتم العثور على أي بيانات أو استطلاع رأي يتعلق بالانتخابات الرئاسية التونسية. كما تبين أن الموقع لم ينشر أي مواضيع تخص تونس في الفترة الأخيرة. النتيجة: الادعاء غير صحيح. لا توجد أي استطلاعات رأي موثوقة صادرة عن مجموعة الأزمات الدولية أو موقع حول الانتخابات الرئاسية التونسية. المعلومات المرفقة في المنشور مغلوطة ولا تستند إلى أي مصدر موثوق. نشر هذا التدقيق في إطار تحالف تدقيق الإنتخابات الجزائرية التونسية