Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
نشر الصحفي يوسف الشريف، في منصة إكس، مؤخراً، تغريدة حول إبرام اتفاق بين ألمانيا وتركيا، لإرسال اللاجئين الذين رفضت طلبات لجوئهم في ألمانيا إلى تركيا، ما يعني أن المزيد من اللاجئين السوريين سيعودون إلى تركيا قريباً، لكن فريق أجرى بحثاً عبر إكس وغوغل، وتبين خلاف ما ورد في التغريدة. نتائج البحث: أعاد الصحفي التركي، يوسف الشريف، نشر تغريدة للصحفي التركي المعارض جان دوندار، و علق على صورة يصافح فيها الرئيس التركي أردوغان المستشار الألماني شولتز، والمنشورة ضمن خبر لإحدى الصحف التركية، قائلاً: الآن اتضح سبب المصافحة. أظهر البحث أن الصحفي جان دوندار شارك خبراً لصحفية  حول اتفاق تركي ألماني على ترحيل المواطنين الأتراك الذين رفض لجوؤهم في ألمانيا إلى تركيا، وأن المرحلة الأولى تشمل 200 شخص. يستند خبر الصحيفة التركية إلى تقرير  صحيفة ألمانية تؤكد أن الاتفاق يخص المواطنين الأتراك الذين تم رفض طلبات لجوئهم في ألمانيا. أظهر البحث أن 13500 مواطناً تركياً ينتظرون ترحيلهم إلى بلدهم، وأن تسريع هذه العملية يأتي بعد الزيارة التي قام بها أردوغان إلى برلين في تشرين الثاني نوفمبر الماضي. أظهر البحث أن الخبر متداول بذات الصيغة في وسائل إعلام تركية وسورية وألمانية، ولا يوجد ما يشير إلى ترحيل اللاجئين السوريين. خلاصة النتائج: الادعاء بأن اتفاقاً بين ألمانيا وتركيا حول ترحيل من يرفض لجوئهم في ألمانيا، سيفضي إلى زيادة أعداد اللاجئين السوريين في تركيا، ادعاء خاطئ.
: الادعاء فيديو يُظهر لحظة إطلاق صواريخ يمنية باتجاه تل أبيب. نشرت حسابات على موقع التواصل الاجتماعي إكس مقطع فيديو زعمت أنه يوثق حريقًا في تل أبيب نتيجة إطلاق صاروخ يمني، مساء الخميس 26 سبتمبرأيلول الجاري. تحقق المرصد الفلسطيني تحقق من صحة الفيديو المتداول باستخدام تقنية البحث العكسي في المصادر العلنية. وقد تبيّن أن الفيديو قديم ولا علاقة له بإطلاق صاروخ يمني باتجاه تل أبيب. ونشر الفيديو في عدة مواقع إخبارية بتاريخ 30 أغسطسآب 2023، ويوثق انفجارًا ضخمًا في العاصمة الأوكرانية كييف نتيجة هجوم صاروخي وطائرات مسيّرة روسية. كما كشف فريق تحقق أن الفيديو قد تم التلاعب به عن طريق إضافة صوت صافرات الإنذار، حيث لم يكن صوت الصافرات موجودًا في النسخة الأصلية. وأفادت وسائل الإعلام حينها بمقتل شخصين على الأقل جراء الهجوم. إطلاق صاروخ صَوب تل أبيب  يأتي تداول الفيديو بعد إعلان جيش الاحتلال الإسرائيلي رصده صاروخًا أُطلق من اليمن، وأفاد بأنه تمكّن من اعتراضه بنجاح بواسطة منظومة الدفاع الجوي آرو. جاء ذلك بعدما دوّت صفارات الإنذار في مناطق واسعة بين ما يُعرف بتل أبيب الكبرى وشمال إسرائيل في ساعة متأخرة من ليل الخميس. وأفاد الإسعاف الإسرائيلي  بإصابة 18 شخصًا نتيجة التدافع أثناء توجههم إلى الملاجئ بعد انطلاق صفارات الإنذار في تل أبيب، فيما ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الإصابات وُصفت بالمتوسطة. جماعة  أنصار الله الحوثيين تتبنى العملية  أعلن المتحدث العسكري للحوثيين يحيى سريع، في بيان مصور، اليوم الجمعة،  إن جماعته نفذت عمليتين عسكريتين ضد أهداف للاحتلال الإسرائيلي في منطقتي يافا تل أبيب وعسقلان في فلسطين المحتلة. وأضاف موضحاً: استهدفنا منطقة يافا وسط إسرائيل بصاروخ باليستي من نوع فلسطين 2، فيما تم ضرب هدف حيوي في منطقة عسقلان جنوب إسرائيل بطائرة مسيرة من نوع يافا. وأشار سريع إلى أن العمليتين تأتيان نصرة لمظلومية الشعب الفلسطيني، ودعما وإسنادًا للمقاومتين الفلسطينية واللبنانية. في السياق، قال زعيم الحوثيين عبد الملك الحوثي، أمس الخميس، إن قواته نفذت عمليات خلال الأسبوع الجاري بـ 39 صاروخًا باليستيًا ومجنحًا ومسيّرة، دهماً وإسنادًا لغزة. خلاصة التحقق أظهر التدقيق الذي أجرته منصة تحقق أن الفيديو المتداول ليس لإطلاق صواريخ يمنية باتجاه تل أبيب، بل يُظهر انفجارًا كبيرًا في العاصمة الأوكرانية كييف بتاريخ 30 أغسطسآب 2023. وقد تم تعديل الفيديو عبر إضافة صوت صافرات الإنذار. مصادر التحقق مصادر الادعاء  الجزيرة نت العميد يحيى السريع وكالة الأناضول . أبو طالب غمدان  أبو هاشم المتوكل  :
أعادت النائبة الفرنسية في البرلمان الأوروبي عن حزب اليمين المتطرف الاسترداد ، سارة نافو، إثارة الجدل أتناء مداخلتها على الهواء عبر قناة أر أم سي، يوم 20 سبتمبر الجاري، حيث ادّعت بأن فرنسا تمنح الجزائر 800 مليون أورو سنويا كمساعدات تنموية. رابط الخبر الكاذب : :.1837057757813289422?46 الحقيقة : من خلال الاطلاع على التقرير السنوي لمنظمة التعاون والتنمية الإقتصادية لعام 2024، فإنه لا يمكن العثور على الرقم الذي تدعي سارة نافو أن الجزائر تحصلت عليه سنويا من فرنسا. بل من خلال المعطيات المتوفرة، فإن الجزائر قد استفادت خلال الخماسي 2017 2022 من مساعدات انمائية بقيمة 842 مليون دولار وهو مايقارب 775 مليون اورو، بمعدل 155 مليون أورو سنويا خلال الفترة المذكورة، أي أقل بخمس مرات من الرقم الكاذب الذي صرحت به النائبة الفرنسية. وجدير بالذكر بأن هذه الأموال ليست منحا بل تمثل مشاريع موجهة في إطار المساعدة العمومية لدعم التنمية الاقتصادية والنمو المستدام وذلك في إطار اتفاقيات ثنائية.  ومن جهة أخرى، فحسب الاحصائيات المتوفرة بالبوابة الالكترونية للسلطات الفرنسية  الخاصة بالدعم العمومي الانمائي، فقد بلغت قيمة المساعدات العمومية التنموية الفرنسية المقدمة للجزائر في الفترة الممتدة من 2018 إلى 2022 ما قيمته 588.34 مليون أورو، حيث تحتل كل من المغرب، مصر و تونس صدارة دول شمال افريقيا المستفيدة من المساعدات التنموية الفرنسية خلال هذه الفترة. للإشارة، فقد تأسست منظمة التعاون والتنمية الإقتصادية سنة 1961، وينضوي تحت لوائها حاليا 38 دولة عضوا من بين البلدان ذات الاقتصادات الأكثر تقدما، ومقرها في العاصمة الفرنسية باريس، ولها دور بارز في تحليل السياسات العمومية و تقديم التوصيات للحكومات والتي من شأنها الاستجابة للتحديات العالمية.
فيديو لمدنيين يوقفون أشخاصاً ويودعون شاباً داخل سيارة، متداول على أنه لطرد أهالي المناطق الدرزية نازحين قدموا من جنوب لبنان.
🔴 خبركاذب إشاعة المغرب تم رصد خبر كاذب من حساب مراكشي المغرب حالياً متعود على نشر أكاذيب واستخدام صور فوتوشوب. بعد التدقيق في الخبر تبين أن الصور ليست في الجزائر ولا وجود لأي خبر في هذا السياق سواء لدى الإعلام المحي أو الغربي، وبالرجوع إلى المصادر المفتوحة لم نجد أي أخبار سابقة حول حادثة مماثلة في الجزائر، كما أن القانون الجزائري يعاقب مثل هكذا أمور بالسجن لمدة تصل إلى عامين بموجب المادة 338 من قانون العقوبات. بعد التحري أكثر توصلنا إلى أن المغرب من أوائل الدول في العالم الذي عرف التحول الجنسي عبر الجراحة وأول حادثة مؤرخة بتاريخ 12 ماي 1960 بعيادة بالدار البيضاء الرابط في أول تعليق لشخص إيطالي أين تم القيام بالعديد من العمليات في المغرب والخبر منشور أيضا على مواقع إخبارية مغربية إيطالية وفرنسية. كما توصلنا من خلال التحقيق إلى أن المغرب له أيضا منظمات حقوقية معتمدة للدفاع عن المتحولين جنسيا والمثليين وتحفظ حققوهم. المصادر: :..839889848998598498898898898489868398981988798498588188 :.. :..20200419
بالرجوع إلى المقال التدقيقي الذي نشرناه بتاريخ 30 أوت 2024، أين تم نفي أخبار تناقلت خبر تصرحي المترشح تبون بأن الجزائر ثالث أكب اقتصاد في العالم وصولا إلى نتيجة أن الفيديو محذوف جزئيا وأن المترشح قام بتصحيح الخطأ في نفس التجمع. لكن لاحظنا أنه قمنا بالإستناد إلى مصدر مغاير تم من خلالها الوصول إلى نتيجة أن الفيديو محذوف جزئياً، حيث تم اكتشاف أن المصد الأصلي للفيديو مختلف عن المصدر الذي تم الاستناد له . وعليه فإنه لم يكن التصحيح في نفس الخطاب ولا في النفس اليوم ولم يتم اجتزاء الفيديو من سياقه كما تم الاشارة في التدقيق، ولا يوجد أي رابط زمني أو لفظي يربطه بالادعاء، بل هو تصريح آخر فقط. ولم يكن أيضا التجمع الذي صرح فيه أن الجزائر ثالثة أفريقيا في وهران نفس التجمع كما تم الاشارة لذلك في التدقيق، بل كان في قاعة الزينيت بقسنطينة يوم الأحد 18 أغسطس. نتيجة التدقيق الجديدة وهي أن تصريح الترشح تبون أن الجزائر الثالثة عالميا في التجمع الثاني هو تصريح غير صحيح، علما بأن التصريح ذكر بشكل مختلف خلال التجمع الأول وكان صحيحا