Arabi Facts Hubis a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
:
الادعاء
الإعلام العبري: العثور على جثة إسرائيلي محترقاً داخل مركبته في الأغوار ويجري التحقيق في الخلفيات.
تداولت صفحات إخبارية ومستخدمون على مواقع التواصل الاجتماعي خبراً منسوباً للإعلام العبري، مفاده العثور على جثة إسرائيلي محترقاً داخل مركبته في منطقة الأغوار.
تحرى المرصد الفلسطيني “تحقق” صحة الخبر المتداول من خلال البحث في المصادر العلنية والعبرية، ولم يعثر فريق الرصد العبري في المرصد على أي أصل للخبر المتداول.
وأظهرت نتائج البحث في المصادر العبرية، وتحديداً عبر قناة 12 العبرية، أن حريق السيارة الذي وقع على الطريق 505 كان نتيجة حادث سير ذاتي لسيارة فلسطينية، مما أدى إلى اشتعالها بالكامل. وأكدت الشرطة أنها تواصل التحقيق في الحادثة.
ولمزيد من التوضيح، تواصل المرصد الفلسطيني تحقق مع الصحفي يزن حمايل، الذي نفى بدوره صحة الخبر المتداول، وأوضح أن السيارة تعود للشاب عمر جمال حمايل من بلدة بيتا شرق مدينة نابلس والذي توفي نتيجة حادث سير ذاتي أدى إلى احتراق مركبته في منطقة الأغوار.
خلاصة التحقق
أظهر تدقيق “تحقق” أن الخبر المتداول حول العثور على جثة إسرائيلي محترق داخل مركبته في الأغوار غير صحيح، حيث تبين أن الحادث يتعلق بحريق سيارة فلسطينية قرب حاجز معاليه أفرايم أدى إلى وفاة الشاب عمر جمال حمايل من بلدة بيتا شرق نابلس.
مصادر التحقق
مصادر الادعاء
الصحفي يزن حمايل
بال بوست ، مؤرشف
راديو بانوراما، مؤرشف
راديو هوا نابلس ، مؤرشف
المركز الفلسطيني للإعلام
أريحا الحدث
سما يطا يطا
يطا مكس
:
تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» نصّ تصريح منسوبٍ إلى الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، في مقابلة مزعومة مع الإعلامية «جيلان بنسو»، يقول فيه إن المبادرة التركية لا تلقى قبولًا في أوساط السودانيين، مع أن الإدارة السودانية وافقت عليها مبدئيًا من قبل، ويشير فيه إلى أنه لا يضمن نجاح هذه المبادرة. وزاد الادعاء –على لسان أردوغان– أن رئيس الإمارات الشيخ محمد بن زايد طلب منه التوسط لدى الحكومة السودانية من أجل إنهاء الحرب، ولكنه «لا يضمن ثبات مواقف الإدارة السودانية التي تواجه ضغطًا هائلًا من الشعب».
:
الادعاء
عائلة عربية ترقص بسعادة على أنغام موسيقى عربية وهم يشاهدون منازل جيرانهم تحترق في لوس أنجلوس وهم سعداء.
نشرت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو، مرفق بعنوان عائلة عربية ترقص بسعادة على أنغام موسيقى عربية وهم يشاهدون منازل جيرانهم تحترق في لوس أنجلوس وهم سعداء؟”.
تحرى المرصد الفلسطيني تحقق حقيقة الفيديو المتداول، من خلال البحث العكسي في المصادر العلنية، وتبين أن الفيديو التقط في سويسرا وليس في لوس أنجلوس بالولايات الأميركية المتحدة.
ونُشر الفيديو بتاريخ 23 ديسمبر كانون الأول 2024، عبر تيك توك ويظهر به مجموعة لأشخاص من أصول رومانية كانوا في رحلة إلى سويسرا، بينما الحريق في الخلفية هو احتراق كوخ استحمام خشبي يبلغ عمره 100 عام في مدينة رورشاخ شمال سويسرا، والواقع على ضفاف بحيرة كونستانس، حيث وقع الحريق صباح يوم الاثنين 23 ديسمبركانون الأول 2024.
حرائق كاليفورنيا الأكثر دمارًا في تاريخ أميركا
يذكر أن نشر الفيديو يتزامن مع اندلاع حرائق في أجزاء واسعة من مدينة لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا الأميركية ومحيطها منذ 7 كانون الثاني يناير الجاري.
وفق آخر تقديرات نشرتها شركة الأميركية لخدمات التنبؤ بالطقس حول العالم، فإن التقديرات تشير إلى خسائر اقتصادية أنتجتها هذه الحرائق الهائلة تبلغ تكلفتها ما بين 250 مليار دولار إلى 275 مليار دولار أمريكي.
خلاصة التحقق
أظهر تدقيق تحقق أن الفيديو لمجموعة أشخاص من أصول رومانية كانوا في رحلة الى سويسرا، و الحريق في الخلفية هو احتراق لكوخ استحمام خشبي يبلغ عمره 100 عام في مدينة رورشاخ شمال سويسرا على ضفاف بحيرة كونستانس الحريق وقع صباح يوم الاثنين 23 ديسمبر 2024
مصادر التحقق
مصادر الادعاء
66
دونالد ترامب
راديو هلا اف ام
أبو فزاع1727
:
تداولت حسابات وصفحات على موقع فيسبوك، مؤخراً، مجموعة صور وفيديوهات لثلاث منازل منفصلة، مع ادعاء أنها بقيت سليمة وسط مئات المنازل التي أصبح رماداً في مدينة لوس أنجلس الأمريكية جراء حرائق مستمرة منذ أيام، لكن البحث الذي أجراه فريق أظهر أن معظمها مضلل.
وتعود معظم الصور والفيديوهات لمنزلين مختلفين، جرى تداولهما مع منشورات أضفت عليهما هالة من القداسة من خلال ادعاء أن السبب وراء بقائهما سليمين وسط النيران، يعود لاستخدامها لأنشطة دينية مسيحية أو إسلامية، وذلك تبعاً لتوجهات الحسابات التي تداولت الصور والفيديوهات.
خلاصة:
أظهر البحث أن الصورة الأولى مولدة بتقنية الذكاء الاصطناعي فيما كانت الثانية قديمة بينما كانت الصورة الثالثة حقيقية.