Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
تداولت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطعًا مصورًا يظهر تجمع حشود قرب رافع يتدلى منها شخص، وقالت إنّ المشاهد توثق إعدام عمار الأسد، بالتزامن مع انهيار النظام في دمشق. الحقائق الفيديو مضلل، إذ أنّ فيديو ليس لعضو مجلس الشعب السوري عمار الأسد، بل لشاب يدعى عمار الأسعد، وأعدم في درعا يوم أمس، عن جريمة قتل شخص آخر يدعى الحاج علي بمساعدة زوجته. من خلال البحث عن مصدر الفيديو، يتضح أنه نشر أمس يوم 7 كانون الأول ديسمبر بعنوان إعدام عمار الأسعد. 1 وبالبحث أكثر نجد مقاطع توثق الحادثة من زوايا أخرى، مع تفاصيل من بينها أنّ الحادثة وقعت في الساحة العامة في بلدة خربة غزالة في ريف درعا الشرقي، بعد إدانة الشاب بتنفيذ جريمة قتل الشاب محمد زياد الحاج علي، بالاشتراك مع زوجة الأخير، بعد إلقاء القبض عليهما عقب السيطرة على سجن مدينة إزرع في ريف درعا الأوسط.2 وكانت قضت محكمة الجنايات في محافظة درعا، بتاريخ 14 تشرين الثاني الماضي، بإعدام المتهمين في الجريمة التي تعود تفاصيلها إلى ليلة 11 آب أغسطس 2024، حيث قتل الحاج علي داخل منزله، ثم تم نقل الجثة ورميها في مكان على أطراف البلدة. ووفقًا لتحقيقات فرع الأمن الجنائي بدرعا، فقد كانت هناك محاولات سابقة لقتل الشاب، وكانت الجريمة مدبرة بعناية كبيرة، حيث اعترفت زوجة محمد بقتله بالتعاون مع عمار الأسعد الذي كان يعمل سابقًا في محل بيع اللحوم ملحمة الذي يملكه الضحية قبل أن يطرده قبل أشهر بسبب خلاف، إذ تسلل الأسعد بالتعاون مع زوجة الضحية إلى المنزل، وأطلق النار على رأس محمد من مسافة قريبة، وتعاون الاثنان على نقل الجثة بعيدًا عن المنطقة لإخفاء الجريمة.3 أما عمار بديع الأسد، عهو عضو سابق بمجلس الشعب السوري، ومن خلال البحث نجد له تصريحات إعلامية بصفته رئيس لجنة العلاقات الخارجية في المجلس.4 وبديع الأسد هو ابن عم رئيس النظام السوري السابق بشار الأسد، وعمار هو ابن بديع ونائب في مجلس الشعب السوري منذ 2012، ولم يعلن عن إعدامه أو اعتقاله حتى الآن.5 وأعلنت المعارضة السورية، اليوم الأحد، إسقاط نظام بشار الأسد. وورد في بيان المعارضة على شاشة التلفزيون الرسمي: تم بحمد الله تحرير مدينة دمشق وإسقاط الطاغية بشار الأسد، وأعلنت أيضًا إطلاق سراح جميع المعتقلين، بينما فر رئيس النظام السوري بشار الأسد على متن طائرة إلى جهة مجهولة.6
تداولت حسابات وصفحات على وسائل التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو وصور عن اعتداءات بحق نساء، وقالت إنّها وقعت أثناء عمليات الإطاحة بنظام بشار الأسد في سوريا. الحقائق هذه المقاطع والصور مضللة، إذ أنها تعود إلى أحداث مختلفة وقعت خلال السنوات الماضية وليس لها ارتباط بتطورات أوضاع سوريا منذ انطلاق عمليات الجماعات المسلحة في هيئة تحرير الشام. ويظهر بالبحث العكسي، أنّ الفيديو الذي تظهر فيه فتاة سورية تروي قصتها وتتحدث عن اختطافها من قبل جبهة النصرة وبيعها إلى الجيش الإسلامي، يعود إلى عام 2018.1 أما الفيديو الذي يظهر قتل امرأة وسط مجموعة من المتفرجين، فيعود الى كانون الثاني يناير 2015، حين أقدم عناصر من جبهة النصرة التي كانت حينها جزءًا من تنظيم القاعدة في الشام، بإعدام امرأة كبيرة في السن بعد اتهامها بـ الزنا.2 وبالبحث العكسي نجد أنّ الفيديو الذي يظهر مقاتلًا يحمل فتاة يعود إلى عام 2019، لقيام فيلق المجد في الجيش الوطني السوري المدعوم من تركيا في مناطق شمال وشرق سوريا بأسر مقاتلة كردية تدعى دوزكين تمو والملقبة بـ جيكك كوباني، والتي صدر بحقها السجن المؤبد مع عقوبات مشددة عام 2022، في تركيا بتهمة القتل العمد والإضرار بوحدة وسلامة البلاد والدولة.3 فيما يظهر أنّ الصورة المتداولة للنساء خلف القضبان، والتي تداولتها حسابات وصفحات مع اتهامات لـ جبهة النصرة بعرض سيدات للبيع، تعود إلى تشرين الثاني نوفمبر 2015، حين أقدمت مجاميع من جيش الإسلام المعارض في سوريا على استخدام أقفاص تضم أسرى من المدنيين كدروع بشرية.4
: الادعاء  جيش الاحتلال يعدم سيدة فلسطينية عند حاجز قلنديا. تداولت صفحات اجتماعية ومستخدمون عبر منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو قالوا إنه لإعدام سيدة فلسطينية برصاص الاحتلال عند حاجز قلنديا، شمالي القدس المحتلة. وقف المرصد الفلسطيني تحقق على صحة الادعاء المتداول، من خلال التواصل مع الناشط في مركز قلنديا الإعلامي، عزام عبدالقادر، ال دحام غير ايشذي نفى لـتحقق صحة الخبر، مؤكدًا عدم استشهاد مواطنة موضحاً بأنه حادث عرضي نتيجة حالة مرضية لديها.  وأشار إلى أن المواطنة كانت تستقل مركبتها بالقرب من الحاجز وواجهت صعوبة في التنفس وآلام في المعدة، ما جعلها تترجل من المركبة وسقطت على الأرض، مؤكدًا عدم إطلاق النار عليها أو في الهواء من قبل الاحتلال أو إغلاق الحاجز في لحظتها، فيما نوه إلى استشهاد شاب صباح أمس السبت  7 ديسمبركانون الأول برصاص الاحتلال عند حاجز قلنديا.  استشهاد شاب برصاص الاحتلال عند حاجز قلنديا  توافق تداول الخبر عقب الإعلان عن استشهاد الشاب طارق غزاونة من بلدة الرام، أمس السبت 7 ديسمبر كانون الأول من الشهر الجاري، برصاص الاحتلال عند حاجز قلنديا العسكري شمال القدس المحتلة. خلاصة التحقق  أظهر تدقيق تحقق أن الادعاء المتداول حول اعدام سيدة فلسطينية عند حاجز قلنديا، أمس السبت، غير صحيح، وفقًا للناشط عزام عبدالقادر، فإن السيدة كانت تستقل مركبتها عند الحاجز، وفجأة بدأت تعاني من آلام وضيق في التنفس، ما جعلها تترجل من المركبة وسقطت على الأرض، ولم يطلق الاحتلال الرصاص عليها أو في الهواء في لحظتها. مصادر التحقق مصادر الادعاء  الناشط في مركز قلنديا الاعلامي عزام عبد القادر وكالة الأنباء الفلسطينية وفا غزة الآن نصرالله العياني أبو عمار العماري :
: الادعاء  قوات الاحتلال الإسرائيلي تُبلّغ الارتباط الفلسطيني بأن الليلة ستكون الأسوأ على مدينة الخليل، مع إعلانها نيتها اجتياح المدينة لمدة 24 ساعة، وسط توقعات بحملة اعتقالات واسعة النطاق وغير مسبوقة. تداول مستخدمون عبر تطبيق واتساب تسجيلًا صوتياً يدعي مرسله أن قوات الاحتلال الإسرائيلي أبلغت الارتباط الفلسطيني بأن الليلة ستكون الأسوأ على مدينة الخليل، مع إعلان نيتها اجتياح المدينة لمدة 24 ساعة، وسط توقعات بحملة اعتقالات واسعة النطاق وغير مسبوقة. وقف المرصد الفلسطيني تحقق على صحة الادعاء الوارد في التسجيل الصوتي من خلال التواصل مع الارتباط الفلسطيني، الذي نفى بدوره لـتحقق صحة التسجيل بشكل قاطع، مؤكدًا في الوقت ذاته أن الارتباط لم يُبلَّغ بأي شيء من هذا القبيل. ويتزامن تداول الادعاء مع إعلان نجمة داود الحمراء وكما ورد عبر إذاعة جيش الاحتلال؛ عن إصابة شخصين، أحدهما بجروح خطيرة وآخر بجروح متوسطة في حادث دهس وقع مساء اليوم قرب مدينة الخليل، حيث فرضت قوات الاحتلال في أعقاب الحادث طوقاً أمنياً حول المدينة وبدأت في عمليات تمشيط بحثاً عن المركبة التي استخدمها المنفذ، الذي انسحب من المكان. خلاصة التحقق  نفى الارتباط الفلسطيني لـتحقق بشكل قاطع تلقيه أي تبليغ من قبل الاحتلال حول اجتياح مدينة الخليل لمدة 24 ساعة، حيث تزامن تداول هذا الادعاء مع إعلان إذاعة جيش الاحتلال عن حادثة دهس قرب الخليل أسفرت عن إصابة شخصين بجروح متفاوتة الخطورة. مصادر التحقق مصادر الادعاء  الارتباط العسكري الفلسطيني مستخدمون عبر تطبيق واتساب :
خبر منسوب لرويترز نقلاً عن مسؤول أميركي حكم الأسد في سوريا سينتهي خلال الساعات القادمة تم تداوله على أنه صحيح.
خبر تعيين النائب الرسولي للاتين في حلب المطران حنّا جلّوف، محافظاً لحلب تداولته حسابات على أنه صحيح.