Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
قال خلال برنامج الحكم الرابع على قناة الأولى الدقيقة 5: هذا المدرب كاساس ما يعرف يدير مباراة، ما واكف بعمره وحياته على الخط يوجه 11 لاعب، أنطيه يقود المنتخب العراقي والله جريمة وكفر في كرة القدم. الحقائق التصريح مضلل، إذ أنّ مدرب المنتخب الوطني العراقي خيسوس كاساس، سبق أنّ درب فريق قادش وبالون د.قادش وشباب قادش، كما عمل مساعدًا لمدرب المنتخب الإسباني لمدة 4 سنوات. ويظهر من مراجعة السيرة الذاتية1 أنّ المدرب الإسباني كاساس، قاد فريق قادش للفترة من تموز يوليو 2008 إلى حزيران يونيو 2009، وبالون دي قادش للفترة من تموز يوليو 2005 إلى حزيران يونيو 2008، كما قاد شباب قادش للفترة من تموز يوليو 2003 إلى حزيران يونيو 2004. وشغل كاساس أيضًا منصب مساعد مدرب إسبانيا للفترة 2018 إلى 2022، وتولى مهمة مساعد مدرب نادي واتفورد 2018، ومدير فريق شباب قادش عامي 2017 و2018، وكشاف مواهب لدى نادي برشلونة عام 2011 2014، ثم عمل محللًا مباريات لدى نادي برشلونة عام 2010 و2011. في صيف عام 2018، تولى كاساس مهمة مساعد مدير المنتخب الوطني الإسباني، لويس إنريكي قبل مغادرته في شباط فبراير 2022، لتدريب المنتخب العراقي.2 وبحسب الموقع الرسمي لنادي قادش، فإنّ خيسوس كاساس غارسيا ولد في مدريد بتاريخ 23 أكتوبر 1973، وبدأ اللعب في بنيامين ، ثم تدرج ضمن فئات الأحداث والأطفال، ووصل إلى فريق الشباب الذين لعبوا في قسم الشرف موسم 9192، قبل أن يخوض رحلة طويلة بين فرق مختلفة من عام 1996 إلى 2001، منها خيريز وريال بورتو، حتى اعتزل اللعب عام 2003.3 وحقق كاساس بطولة واحدة مع المنتخب العراقي، بطولة كأس الخليج 2023، بينما غادر المنتخب تحت قيادته بطولة كأس آسيا 2023، والتي أقيمت في قطر، من دور الـ 16، بسيناريو درامي بعدما كان أحد أبرز المرشحين للفوز باللقب.4 ويواجه المدرب الإسباني انتقادات واسعة، عقب الخروج من كأس الخليج 26 في الكويت، من دور المجموعات، عقب الخسارة الثقيلة من السعودية بـ 3 أهداف مقابل هدف واحد يوم أمس.5
الإدعاء بيان يُنسب لعائلة شذى الصباغ ويتهم كتيبة جنين بجريمة استهدافها مصادرنا بيان عائلة الصباغ الأصلي مقابلة والدة شذى الصباغ التلفزيون العربي
مضلل نَشرت صفحاتٌ على مواقع التواصل الاجتماعي ومنها على منصّة فيسبوك خبر نصه بدون تصرّف: المخابرات العراقية تغلق مطار كركوك الدولي. وحصل الادّعاء على  أكثر من  3 الف تفاعل، وتعليق ومشاركة. التحقيق: قام فريق الفاحص بالبحث عن الأخبار المتعلقة بإغلاق مطار كركوك الدولي داخل موقع جهاز المخابرات العراقي، وموقع مطار كركوك الدولي، ووسائل الإعلام الرسمية مثل وكالة الانباء العراقية واع وجريدة الصباح، ولم يجد الفريق أية أخبار حول إغلاق المطار. بحث الفريق في صفحة مطار كركوك على منصّة فيسبوك وقناة التيليجرام عن أخبار حول إغلاق المطار، ووجد الفريق نفياً رسمياً نشر على الصفحة وأنَّ الرحلات مستمرة في المطار. وجاء في البيان: تنفي إدارة مطار كركوك الدولي ما تداولته بعض المنصات الإعلامية والقنوات الإخبارية عن إغلاق مطار كركوك الدولي وأن هذا الخبر لا صحة له نهائياً و أن رحلاتنا مستمرة حسب المواعيد المجدولة للرحلات متمنين من الجميع توخي الحذر في نشر هذه الأخبار وعدم الانجراف خلف هذه الصفحات الوهمية واستسقاء المعلومات من المصادر الرسمية لذا اقتضى التنويه. تابع فريق الفاحص الرحلات الجوية لمطار كركوك باستخدام تطبيق تتبع الطائرات والمطارات 24، وتبيّن أن الرحلات مستمرة من وإلى مطار كركوك. ما ينفي الادّعاء المتداول. وينتشر هذا النوع من الادّعاءات في صفحات على منصّة فيسبوك لكسب تفاعل الجمهور، وبسبب الوضع المدينة السياسي الحساس الذي يجعل الأخبار المضللة تنتشر بشكل سريع وكبير. روابط التحقق: رابط1 رابط2 خليكفاحص
قال خلال برنامج مع ملا طلال الذي يعرض على قناة يو تي في دقيقة 12، متسائلاً باستنكار: هو الأميركان هم صرحوا وقالوا إحنا ننسحب خلال هذه السنتين؟ مو هي حتى البيان الأخير إللي صدر من البنتاغون كان بي غموض لأنه أشار إلى نقطة مهمة هو المتغيرات في الساحة السورية هذا اللي كان دائما يبني عليه القيادة المركزية الأميركية في تأكيد على أنّ الإدارة الأميركية لم تعلن رسميًا عن اتفاق على سحب قواتها من العراق خلال سنتين. الحقائق التصريح غير دقيق، إذ أعلنت الولايات المتحدة الأميركية في أيلول سبتمبر الماضي التوصل إلى اتفاق على نهاية مهمة التحالف الدولي خلال 12 شهرًا، وفي موعد أقصاه نهاية سبتمبرأيلول 2025، فيما أكّدت أنّ المهمة العسكرية للتحالف في سوريا ستستمر حتى سبتمبر أيلول 2026، أي لعام إضافي. وفي 27 أيلول سبتمبر الماضي، أصدر العراق والولايات المتحدة الأميركية بيانًا مشتركًا حوّل الجدول الزمني لإنهاء المهمة العسكرية للتحالف الدولي لهزيمة داعش في العراق.1 ونص البيان على هذه القرارات: أولًا: إنهاء مهمة التحالف الدولي لمحاربة داعش في العراق خلال الـ 12 شهرًا المقبلة، وفي موعد لا يتجاوز نهاية أيلول 2025، والانتقال إلى علاقات أمنية ثنائية بطريقة تدعم القوات العراقية وإدامة الضغط على داعش. ثانيًا: لكون العراق عضوًا أساسيًا في التحالف ولمنع عودة التهديد الإرهابي لداعش من شمال شرق سوريا، ووفقًا للظروف على الأرض والمشاورات بين العراق والولايات المتحدة وأعضاء التحالف، ستستمر المهمة العسكرية للتحالف العاملة في سوريا انطلاقًا من منصة تم تحديدها من قبل اللجنة العسكرية العليا حتى أيلول 2026. ثالثًا: تلتزم اللجنة العسكرية العليا بإعداد وصياغة الإجراءات الكفيلة لتحقيق ما ورد في الفقرتين أعلاه، وتوقيتات وآليات تنفيذها، وإجراءات تأمين وحماية مستشاري التحالف المتواجدين في العراق خلال الفترة الانتقالية، وفقًا للدستور والقوانين العراقية. وقد بدأت الخطوات العملية لتنفيذ هذه الالتزامات. وفي 19 كانون الأول ديسمبر الجاري، أقرت وزارة الدفاع الأميركية البنتاغون بوجود أكثر من 2500 جندي أميركي في العراق2، وهو العدد الذي يعلن بشكل دوري. وقال المتحدث باسم البنتاغون بات رايدر، إنّ عدد القوات في سوريا قد زاد على مدار السنوات القليلة الماضية بسبب تزايد التهديدات، دون أنّ يكشف عن الرقم بشكل علني. وسبق أنّ أكّد البنتاغون أنّ مهمة القوات الأميركية في العراق تتمثل في تقديم المشورة والمساعدة وتمكين القوات الشريكة لهزيمة داعش في مناطق محددة من العراق وسوريا، مؤكدًا أنّ الولايات المتحدة تعمل داخل العراق بالشراكة مع كل من قوات الأمن العراقية وقوات الأمن الكردية لتنفيذ هذه المهمة.3 والشهر الماضي، قالت السفيرة الأميركية في العراق آلينا رومانوسكي، إن التحالف الدولي مستمر مع العراق بعد هزيمة داعش وتوصلنا بالاتفاق إلى الانتقال وإنهاء التواجد في العام 2025، مؤكدة أنّ الاتفاقية في موضع التنفيذ مع الالتزام بالتوقيتات، وهذا يمنح تعميق العلاقات الثنائية بين العراق ودول التحالف الدولي.4 فيما أكّد الناطق باسم الحكومة باسم العوادي، في 30 أيلول سبتمبر الماضي، أي بعد 3 أيام من إعلان جدول الانسحاب، بدء انسحاب التحالف الدولي من العراق منذ إعلان البيان المشترك بين العراق والولايات المتحدة لإنهاء مهمته.5
قال خلال برنامج من بغداد الذي يعرض على قناة التغيير الدقيقة 39: على طول تاريخ الصراع العربي الإسرائيلي لم تكن هناك معركة مع اسرائيل تجاوزت 18 يومًا أبدًا. الحقائق تصريح مضلل، إذ خاض العرب 5 حروب رئيسية ضد الاحتلال الإسرائيلي، بعضها استمرت أشهرًا، فضلاً عن معارك أخرى لا يصطلح عليها تعبير حرب استمر بعضها لفترات طويلة أيضًا. ونجد بالمراجعة أنّ الحروب الرئيسية بين العرب والاحتلال الإسرائيلي تصنف كما يلي: حرب عام 1948 النكبة: وهي أول حرب عربية ضد الاحتلال الإسرائيلي، وقعت بعد يوم واحد من إعلان قيام دولة إسرائيل من قبل ديفيد بن غوريون، في 14 آيار مايو 1948، حين شنت الجيوش العربية، مصر وسوريا والأردن ولبنان والعراق، حربًا استمرت إلى 7 كانون الثاني يناير 1949، أي أنّ الحرب استمرت نحو 8 أشهر، ثم بدأت مفاوضات في جزيرة رودس اليونانية بوساطة الأمم المتحدة شاركت فيها الدول العربية التي دخلت الحرب باستثناء العراق.1 حرب 1956 حرب السويس أو العدوان الثلاثي: وهي ثاني حروب العرب ضد إسرائيل، حيث شنت إنكلترا وفرنسا بالتنسيق مع الاحتلال الإسرائيلي هجومًا على مصر في 29 تشرين الأول أكتوبر 1956، على خلفية تأميم قناة السويس، وانتهت الحرب في 6 تشرين الثاني نوفمبر.2 حرب 1967 النكسة: وهي ثالث الحروب العربية ضد الاحتلال الإسرائيلي، وعرفت باسم حرب النكسة، نتيجة تعرض جيوش 3 دول عربية لهزيمة ساحقة خلال أيام 5 10 حزيران يونيو 1967، وفيها احتلت القوات الصهيونية شبه جزيرة سيناء المصرية، وهضبة الجولان السورية، والضفة الغربية وقطاع غزة الفلسطينيين، إضافة إلى القدس الشرقية التي كانت القوات الأردنية تسيطر عليها.3 حرب 1973: وتعرف باسم حرب 6 أكتوبر، نسبة إلى التاريخ الذي شنت فيه القوات المصرية والسورية في إطار خطة عسكرية مشتركة، هجومًا مفاجئًا تاريخيًا ضد القوات الإسرائيلية في سيناء والجولان، وتمكنت من كسر خطوط الدفاع الصهيونية قبل أن تتراجع ثم ينتهي القتال يوم 2425 تشرين الأول أكتوبر، وتبدأ في أعقاب مفاوضات فض الاشتباك الذي تم فعليًا في بداية عام 1974، أي أن الحرب استمرت 18 يومًا.4 حرب 1982: وتعرف باسم حرب لبنان، إذ قامت القوات الإسرائيلية في 6 حزيران يونيو 1982 بغزو لبنان لتدمير قواعد منظمة التحرير الفلسطينية، وتقدمت لتحاصر القطاع الإسلامي من بيروت لمدة عشرة أسابيع، وانتهت بخروج قوات منظمة التحرير من لبنان عبر البحر والانتقال إلى تونس.5 وسجلت المنطقة خلال فترة 1945 2000، نحو 17 حالة صراع عنيف بين سلطات الاحتلال الإسرائيلي والأطراف العربية الخمسة الملاصقة لها مصر، سوريا، لبنان، الأردن، الفلسطينيين، من بينها الحروب الخمسة المذكورة، إضافة لعشر أزمات مسلحة عنيفة، منها الاستنزاف على الجبهة المصرية 1969 1970، والانتفاضة الفلسطينية الأولى عام 1987، إضافة إلى أزمة مسلحة اعتبرتها قاعدة البيانات غير عنيفة، وهى دخول إسرائيل جنوب لبنان عام 1978، ثم صراع كامن يرتبط بمشكلة نهر الأردن التي أثارت حالة من التوتر الشديد في المنطقة خلال سنوات متباعدة، يضاف إليها العشرات من العمليات العسكرية المحددة ذات التأثير الاستراتيجي، مثل القصف الإسرائيلي للمفاعل العراقى عام 1981، وقصف العراق الصاروخي للأراضي المحتلة عام 1991، ومئات العمليات التي قام بها الفدائيون الفلسطينيون وتنظيمات المقاومة الفلسطينية واللبنانية ضد الاحتلال، إذ شكل عدد كبير من تلك التفاعلات المسلحة ما يشبه حروبا صغيرة.6
أكّد ريبين سلام عضو الحزب الديمقراطي الكردستاني الحاكم في كردستان، أنّ سلطات الإقليم تضمن حرية التعبير للصحفيين وتضمن طرح الآراء دون ملاحقات قانونية، وقال في مداخلة لبرنامج نفس عميق، إنّ بوصفهم سياسيين يتعرضون إلى السب والقذف من الصحفيين دون أن يتمكنوا من رفع دعاوى قضائية. الحقائق الادعاء مضلل، إذ وثقت منظمات دولية ومحلية تسجيل العشرات من الدعاوى القضائية والاعتداءات بحق صحفيين في إقليم كردستان، من قبل مسؤولين ومتنفذين في سلطات الإقليم، فضلاً عن انتهاكات أشد دفعت صحفيين إلى الهروب من كردستان. وفي تموز يوليو الماضي، وثقت جمعية الدفاع عن حرية الصحافة 13 دعوى قضائية صدرت عن مسؤولين في حكومة كردستان ضد الصحفي المستقل هيمن مامند، ترتبط بنشاطه الصحفي وتقارير إعلامية تناولت شبهات فساد وهدر للمال العام، وأشارت إلى تعرضه للاعتقال ثم تلقيه حكمًا بالسجن، ما اضطره إلى مغادرة أربيل إلى السليمانية.1 واعتقلت السلطات في كردستان مامند عام 2020 لمدة 13 يومًا، إثر كتابة منشور على صفحته في منصة فيسبوك جاء فيه: إذا استمرت حكومة إقليم كردستان في عدم صرف رواتب الموظفين الحكوميين أثناء تنفيذ الإغلاق المتصل بفيروس كورونا، سيخرج الناس على الأرجح للاحتجاج رغم الإغلاق، ثم اعتقلته مجددًا بعد 24 ساعة من إطلاق سراحه حين نشر أنّ عناصر الشرطة اعتقلوه دون تقديم مذكرة اعتقال أو التعريف بأنفسهم.2 وفي تموز يوليو أيضًا احتجزت السلطات الأمنية مراسل قناة ، هيرش قادر، في مركز شرطة بختياري في مدينة أربيل، بناءً على دعوى رفعها رئيس حكومة الإقليم مسرور بارزاني، إثر تقرير عن الإيرادات المالية الداخلية للإقليم.3 وخلال هذا العام، وثقت منظمة العفو الدولية في تقرير لها، وجود ما لا يقل عن ثمانية صحفيين اضطروا إلى الفرار من إقليم كردستان العراق في السنوات الأربع الماضية خوفًا على سلامتهم4، وقالت إنّ العديد من هؤلاء عملوا في وسائل إعلامية كان يُنظر إليها على أنها تنتقد السلطات وتتناول قضايا الفساد المزعومة في حكومة إقليم كردستان. كما وثقت قضايا أخرى تتعلق باحتجاز واعتقال صحفيين وعقبات تواجه العاملين في مجال الصحافة، وطالبت حكومة إقليم كردستان بوضع حد لـ اعتدائها على الحق في حرية التعبير وحرية الصحافة، بما في ذلك الاعتقال التعسفي والضرب والمحاكمات الجائرة للصحفيين. وأشار ذات التقرير إلى 37 حالة اعتقال بحق الصحفيين في كردستان خلال عام 2023، و27 حادثة تعرّض فيها صحفيون الاعتداءات والتهديدات والإهانات، فضلاً عن حالات احتجاز واستدعاء طالت صحفيين في الأشهر الثلاثة الأولى من عام 2024، وتعرض آخرين لأحكام جائرة بالسجن. فيما تؤكد منظمات حقوقية أنّ سجل إقليم كرستان بعد 2003 يتضمن العديد من أشكال القمع بحق الصحفيين، بسبب موادهم الصحفية وآرائهم الشخصية، بما فيها التغييب القسري.5 وفي تشرين الثاني نوفمبر الماضي، صنفت منظمة اليونسكو التابعة للأمم المتحدة6، العراق في مقدمة قائمة دول العالم من حيث نسب الإفلات من العقاب للمتهمين بجرائم قتل الصحفيين، وأشارت إلى تسجيل أكثر من 600 دعوى قضائية ضد الصحفيين في عام 2023 وحده، أسقط القضاء حوالي 64 من هذه القضايا، بينما ما تزال العديد منها غير محسومة، كما كشفت أنّ نسبة الدعاوى في إقليم كردستان بلغت أكثر من 37، مع صدور أحكام قاسية في محافظات أربيل، دهوك، والسليمانية.6