Arabi Facts Hub
is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
News Categories
قال في حوار مع قناة الفلوجة، إن تأسيس الإطار التنسيقي جاء ردا على دعوة الصدر لترميم البيت الشيعي في ديسمبر 2020.
الحقيقة:
✅ ادعاء غير صحيح، لأن الاطار التنسيقي عندما تشكل كان التيار الصدري جزءا منه ممثلاً بتحالف سائرون، قبل أن يقرر الانسحاب من الإطار عندما أصدر الصدر بياناً قاطع فيه الانتخابات.
✅ وعن دعوة الصدر لترميم البيت الشيعي، قال الصدر في كلمة متلفزة انه لم يتلقى أي رد حول دعوته لترميم البيت الشيعي.
✅ تشكل الاطار التنسيقي للقوى الشيعية داخل مجلس النواب في آذار مارس من العام 2021، أي قبل الانتخابات المبكرة، واعلنت ذلك مصادر من ائتلاف دولة القانون، وكان يضم القوى الشيعية الخمسة في مجلس النواب السابق سائرون، دولة القانون، الفتح، الحكمة، النصر.
✅ في حين دعا الصدر الى ترميم البيت الشيعي في الثاني من كانون الأول ديسمبر 2020.
✅ القيادي في تيار الحكمة بليغ أبوكلل: الإطار التنسيقي كان موجودا قبل الانتخابات والصدريون جزء منه قبل الانتخابات، ولم يكن تحالفا بل تنسيق ووضعت فيه نقاط حول مواصفات رئيس الوزراء.
✅ قال زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر في خطاب متلفز في 26 كانون الثاني يناير 2022، دعوت الى لملمة البيت الشيعي ولم أتلق أي إجابة أو أي تفاعل بهذا الخصوص نهائياً.
✅ رفضت العديد من القوى السياسية الشيعية في العراق دعوة زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر لعقد اجتماع موسع تحت مسمى ترميم البيت الشيعي. وقال تحالف الفتح انذاك نعمل على تحالف لكل العراقيين وليس لجهة محددة.
قال في حوار متلفز: مايكل المستشار الأمريكي كتب في تغريدته، أن هناك مشهدا مطلوبا من الفائزين بالانتخابات العراقية لتصفية الخصوم ورؤيا مسبوقة.
الحقيقة:
✅ إن العرداوي يقصد مايكل فلين مستشار الأمن القومي الأسبق في عهد الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب، وهو ادعاء غير صحيح، فبالعودة الى حساب فلين على تويتر لا نجد أي تغريدة تخص العراق على الإطلاق.
✅ معظم تغريدات مايكل فلين، هي إعادة تغريدات، وحتى القليل منها لم يتطرق للشرق الأوسط أو العراق، وهو يركز تغريداته على مهاجمة الرئيس الحالي جو بايدن فقط.
في حديث مع قناة دجلة: عدد الأصوات التي حصل عليها التيار الصدري في عموم العراق خلال الانتخابات 650 ألف صوت، أما الأصوات التي حصل عليها تحالف الفتح مليون و300 ألف من دون دولة القانون، أي مع دولة القانون يكون مجموع الأصوات أكثر من مليونين صوت.
الحقيقة:
✅ ادعاء غير صحيح، الأرقام التي ذكرها السعداوي غير دقيقة وفيها تهويل لتحالف الفتح، فعند العودة الى نتائج الانتخابات يتضح ان التيار الصدري حصل على أكثر من 800 ألف صوت في عموم العراق، في حين ان تحالف الفتح حصل على اكثر من 400 ألف صوت، اما دولة القانون فقد حصلت على اكثر من 500 صوت خلال انتخابات تشرين الأول البرلمانية لعام 2021.
✅ في 24 كانون الثاني يناير 2022، أصدرت دائرة البحوث والدراسات النيابية، خارطة تفصيلية بالكتل والقوائم الممثلة في مجلس النواب للدورة النيابية الخامسة.
✅ ومن الجداول المعلنة يتضح حجم الأصوات التي حصلت عليها كل كتلة سياسية، وفيما يلي عدد الأصوات التي حصلت عليها الكتلة الصدرية وتحالف الفتح ودولة القانون:
الكتلة الصدرية: 885310 ألف صوت
تحالف الفتح: 462800 ألف صوت
دولة القانون: 502188 ألف صوت
✅ وعند جمع أصوات تحالف الفتح مع دولة القانون فأن مجموع التحالفين يكون: 964988 ألف صوت، أي ان مجموع أصوات الكتلتين لم يصل حتى الى مليون صوت.
الإطار التنسيقي كتلة أم تحالف؟
✅ أثير الكثير من اللغط في اليومين الماضيين من قبل خبراء قانون ومحللين سياسيين وأعضاء كتل سياسية، بشأن شكل ووصف الإطار التنسيقي الشيعي في داخل البرلمان، إن كان كتلة برلمانية أو سياسية لتعلن أنها الكتلة الأكبر أم أنها تجمع سياسي وليس تحالفا متوافق الآراء والمواقف والرؤى.
✅ تشكل الإطار التنسيقي للقوى الشيعية داخل مجلس النواب في اذار من العام 2021، أي قبل الانتخابات المبكرة، واعلنت ذلك مصادر من ائتلاف دولة القانون، وكان يضم الإطار التنسيقي القوى الشيعية الخمسة في مجلس النواب السابق سائرون، دولة القانون، الفتح، الحكمة، النصر.
✅ لم يكن الإطار التنسيقي فاعلا حتى بروز نتائج الانتخابات النيابية المبكرة التي جرت في تشرين الأول أكتوبر الماضي، وظهر بقوة في حينها برفضه نتائج الانتخابات، متهما مفوضية الانتخابات بالتلاعب بالنتائج، وذلك بعد ثلاثة أيام على إعلان النتائج الأولية.
✅ بدأ حراك الإطار ينشط في لحظة التحضر لإعلان النتائج النهائية وإرسالها الى المحكمة الاتحادية للمصادقة عليها، إذ أعلن الإطار امتلاكه أدلة ومعطيات لسرقة ممنهجة لأصواته.
✅ لم يكن الإطار يبرز نفسه ككتلة موحدة أو تحالف موحد، حتى بيانه الذي صدر في 20102021 أي بعد 10 أيام على إعلان النتائج الأولية للانتخابات، وأعلن السياسي المستقل المقرب من الإطار عزت الشابندر أن بيان الإطار التنسيقي كان مفاده أن أطراف الإطار سيتفاوضون كإطار وليس هناك حق لأطرافه بالتفاوض بشكل منفرد، وهو ما دفع الإطار من وضعه التنسيقي الى هذا الوضع المؤتلف.
✅ كان البيان يرفض كامل نتائج الانتخابات، في كانون الأول الماضي حضر الصدر اجتماعا له مع قادة الإطار التنسيقي في بغداد على خلفية اعتراضهم على نتائج الانتخابات، وهو على ما يبدو أنه اعتراف بأن الإطار موقفه موحد.
✅ النائب عن ائتلاف دولة القانون محمد الشمري، قال في حوار متلفز، إن الإطار التنسيقي هو تحالف سياسي وليس تجمع ويمكنه ان يعلن كونه الكتلة الاكبر.
✅ طارق حرب الخبير القانوني قال ان الإطار التنسيقي قانونا ليس كتلة برلمانية موحدة وليس تحالفا مسجلا في المفوضية.
✅ المحلل السياسي المقرب من التيار الصدري مناف الموسوي، قال إن الإطار التنسيقي ليس كتلة سياسية وليس تحالفا إنما هو تجمع سياسي.
✅ المحلل السياسي غالب الدعمي قال ان الإطار ليس تحالفا أو كتلة لانه غير متماسك
✅ وحتى اللحظة مازال الإطار التنسيقي يصدر بيانات موحدة واخرها كان امس الاربعاء كرد على كلمة مقتدى الصدر الذي قال انه دعا الإطار للانخراط في مشروعه لتشكيل الحكومة ولكنه رفض.
نشرت قناة نادين نيوز على منصة تليغرام، صورة لزعيم التيار الصدري مقتدى الصدر مع رجل زعمت أنه وزير الدفاع الأمريكي الأسبق دونالد رامسفيلد، مع بدايات الاحتلال.
الحقيقة:
✅ الصورة ليست خاصة بل نشرت على شبكة الانترنت في تقرير صحفي عام 2006، ومن ثم عام 2008، وعند البحث طوال السنوات السابقة يتضح عدم وجود أي لقاء بين الصدر ورامسفيلد إطلاقاً.
✅ بالتدقيق في ملامح الشخص الذي يظهر مع الصدر، يتضح بأنه ليس وزير الدفاع الأمريكي الأسبق، لا من حيث الطول أو البنية الجسدية أو الذقن، فلا يظهر الوزير الأميركي بذقن طوال سنوات عمله في الوزارة.
كما ان تاريخ الصورة يعود الى الفترة التي كان يخوض الصدر فيها عمليات مسلحة ضد القوات الأميركية، ودارات معارك في النجف وعدد من المحافظات بين جيش المهدي الذي يقوده الصدر وبين القوات الأمريكية.
✅ بالعودة الى مصدر الصورة، التي نشرت لأول مرة في شباط فبراير 2006، في تقرير صحفي على موقع ، حمل عنوان المنقذ غير المتوقع لأميركا. كما لم تتضمن الصورة أي وصف على أنه وزير الدفاع الأمريكي.
✅ بعد البحث العميق عن الصورة، ومقارنة ملامح الشخص الظاهر مع الصدر، مع وزير الخارجية الإيراني منوشهر متكي، الذي شغل المنصب بين أعوام 20052010، يتضح أن الصورة تعود للقاء جمع زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر مع وزير الخارجية الإيراني آنذاك منوشهر متكي، في عام 2006.
✅ كان الرئيس الإيراني الأسبق، احمدي نجاد قد قرر عزل منوشهر متكي، عام 2010، و تولى متكي وزارة الخارجية منذ 2005 في 13 كانون الأول ديسمبر، وعين بدلا منه بالوكالة رئيس البرنامج النووي علي أكبر صالحي.
واعتبر منوشهر متكي أن قرار عزله الذي اتخذه محمود أحمدي نجاد بينما كان يقوم بزيارة رسمية الى السنغال مهين ومخالف للتعاليم الإسلامية.
قال في حوار مع قناة : الاتحاد الوطني الكردستاني كان حليفنا في الجلسة الأولى وعبر عن موقفه.
الحقيقة:
✅ ادعاء غير صحيح، حيث لم يعلن حزب الاتحاد الوطني الكردستاني تحالفه مع أي طرف شيعي سواء الكتلة الصدرية أو الإطار التنسيقي، كما فسر خروجه من الجلسة الأولى للبرلمان بأنه يعود الى اتفاق الحزب الديمقراطي الكردستاني مع أطراف من دون علمه وعلم الجهات الأخرى، ولم يكن خروجه برفقة الإطار التنسيقي بأنه حليف معهم.
✅ أصدر حزب الاتحاد الوطني الكردستاني في 24 كانون الثاني يناير 2022، بياناً جاء فيه: إن عدم توصّل الاتحاد الوطني الكردستاني لاتفاق رصين مع الديمقراطي الكردستاني، يعود الى أنهم لم يوفروا الفرصة لذلك، وكانوا يرومون توقيع اتفاق غير شفاف معنا، وأن عدم مشاركة كتلة الاتحاد الوطني الكردستاني النيابية في الجلسة الأولى لمجلس النواب كان بسبب مواقف محافظ كركوك بالوكالة راكان الجبوري ومشكلة كركوك والمناطق المتنازع عليها، ولم يكن لانتخاب هيئة رئاسة البرلمان علاقة بالأمر لا من قريب او بعيد.
✅ طارق جوهر عضو الاتحاد الوطني الكردستاني قال: ان حزب الاتحاد أعلن موقفه منذ البداية بأنه سيقف بالحياد بين طرفي البيت الشيعي ولن يكون جزءً مع التيار وجزءً مع الإطار التنسيقي، وأن مصلحة العراق تقتضي أن يكون هناك اتفاق أولا في البيت الشيعي لتشكيل الحكومة الاتحاد رفض الدخول للبرلمان كي لا يكون الكرد مشاركين في شق البيت الشيعي.
✅ غياث السورجي عضو الكادر المتقدم في حزب الاتحاد الوطني الكردستاني، قال: إن الإطار التنسيقي هو الأقرب لنا، ولدينا مشتركات من بينها الإيمان بحكومة توافقية لا أغلبية، في حين لم يؤكد السورجي عن تحالف الحزب مع الإطار التنسيقي بل تحدث عن تقارب بالرؤى.
Recent News
