News Categories

: الادعاء صحافي عربي ينقض على مسؤولة أمريكية شرّعت الحرب في غزة. تداولت صفحات اجتماعية ومستخدمون في منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو قالوا إنه لصحافي عربي ينقض على مسؤولة أمريكية شرّعت الحرب في غزة. تحرى المرصد الفلسطيني تحقق صحة الفيديو المتداول من خلال البحث في المصادر العلنية، وتبين أن الفيديو التقط بتاريخ 3 كانون الثاني يناير 2024 وفق ما يظهره تفاصيل الفيديو، حيث نشر في موقع  “” الإخباري بتاريخ 3 كانون الثاني يناير 2024 ويوثق لحظة مهاجمة متهم أمريكي للقاضية الأمريكية ماري كاي هولثوس بمقاطعة كلارك في ولاية نيفادا الأمريكية، داخل جلسة المحكمة بعد نطقها بالحكم عليه، وليس له علاقة بالحرب الإسرائيلية في غزة، وفق الادعاء. ولاحقاً لانتشار الفيديو الأول، نشرت فضائية الشرق أمس الثلاثاء عبر حسابها في تطبيق تيك توك مقطع جديد للمعتقل لحظة عرضه مرة أخرى أمام القاضية التي حاول الاعتداء عليها، وقد ظهر في الفيديو مقيداً بشكل كامل، ومحاط بحراسة مشددة من أفراد الشرطة الأمريكية. خلاصة التحقق الفيديو لمتهم أمريكي هاجم القاضية الأمريكية ماري كاي هولثوس، عقب نطقها بالحكم عليه، والتقط الفيديو بتاريخ 312024. مصادر التحقق مصادر الادعاء  صحفي عربي ينقض على مسؤولة امريكية التي شرعت الحرب على غزة اخبار شمالي غربي سوريا  11الموقع الرسمي للقصة كاملة موقع   موقع موقع :  عباس عبدالله  عارف البنا ياسين محمد  جبران صبر  موقع فيسبوك: جاسم فيرهاد محمد علي  انتهى زمن الوداد ابراهيم حاج ايوب خميس ابو ياسر  محمود ابو سعيد اسعد محمد الربيع  :

: الادعاء  حساب قريش في موقع إكس يشكك بفيديو محاولة إنقاذ إمرأة فلسطينية عقبة إصابتها برصاص قناصة الاحتلال في غزة بالقول: فيلم جديد أكشن بعنوان هذا هو حالنا، تم تصويره في غزة على أنه إصابة لإمرأة إثر قناص إسرائيلي، زوايا التصوير لا توضح الإصابة، ولا يوجد أي بقع دم، يحتمل أن المخرج نسي إضافة الكاتشب، كما أن الممثلة ملابسها ثقيلة كي لا يتأذى جسدها أثناء السحب وقاموا بإخفاء وجه الممثلة. نشر حساب يدعى قريش عبر منصة مقطع فيديو يُظهر مجموعة شبان أثناء محاولتهم إنقاذ امرأة  ملقاة على الأرض عن طريق حبلٍ طويل. وشكك الحساب في صحة المقطع، عادًّا إياه مقطعًا تمثيليًا، إذ يدّعي أن المقطع صُوِّر في غزة على أنه لإصابة امرأة برصاص قناص إسرائيلي، زاعمًا أن زوايا التصوير لا توضح الإصابة، وألا بقع دماء تظهر، مرجحًا في إطار التشكيك والسخرية أن المخرج نسي وضع الكاتشب. ويصف الحساب المرأة بالممثلة، ويضيف مشككًا أن ملابسها ثقيلة، كي لا يتأذى جسدها أثناء السحب، وأنها أخفت وجهها متعمدة، ويختم تعليقه بنصيحة المخرج حسب وصفه بأخذ دورات أكثر في صناعة الأفلام القصيرة. وقف المرصد الفلسطيني تحقق على صحة الفيديو والادعاء المرفق، وبالبحث في المصادر العلنية تبين أن الفيديو صحيح ويعود إلى امرأة فلسطينية أصابها قناص إسرائيلي، وليس مشهدًا تمثيليًا، إذ وثقه المصور عبدالله الدالي عبر حسابه الرسمي في إنستغرام، وعلق عليه قائلًا: بعد ما اليهود ينسحبوا من منطقة بيتركوا القناصات شغالة على المفترقات. بعد ما اليهود ينسحبوا من منطقة بيتركوا القناصات شغالة على المفترقات. وحول حيثيات الحادثة، أوضح موثق الفيديو المصور عبدالله الدالي لـ تحقق أن المرأة التي تظهر في الفيديو هي أم محمد عقيلة، وأصابها قناص إسرائيلي في شارع الشهداء بالتحديد عند مفترق كاظم، وبيّن أن الحادثة وقعت في 6 يناير كانون ثاني 2024، موضحًا أن قناصًا إسرائيليًا كان موجودًا عند المفترق، ما منع الجميع من الاقتراب من المكان، لذلك حاول الموجودون سحب المرأة من خلال سلكٍ طويل، لتجنب نيران القناص. وحول عدم ظهور الإصابة بسبب زاوية التصوير، أوضح الدالي أنه لم يستطيع أن يلتقط المشهد من زاوية أخرى خوفًا من التعرض لطلقات القناص، مشيراً إلى أنهم استطاعوا سحب السيدة، لكنها كانت تنزف بشكل كبير، ونُقلت بواسطة إسعاف أصدقاء المريض إلى مجمع الشفاء الطبي، إلا أنها استشهدت في اليوم التالي للحادثة. وزود المصور المرصد بمقطع فيديو آخر يوثق الشارع الذي أُصيبت فيه السيدة، يبيّن أن كل يقطع الشارع يتعرض للقنص، كما يظهر فيه السلك المستخدم في سحب السيدة. ورصد فريق المرصد الفلسطيني تحقق العديد من الحسابات الغربية والإسرائيلية التي تشكك في معاناة الفلسطينيين وضحاياهم، منذ السابع من أكتوبر العام الماضي، وتتهم الفلسطينيين بفبركة الحقائق واختلاق مشاهد تمثيلية. خلاصة التحقق مقطع الفيديو حقيقي وليس فيلماً لكن جرى استخدامه في سياقٍ مُضلل ، إذ يوثق محاولة شبان إنقاذ السيدة أم محمد عقيلة إثر تعرضها لنيران القناص الإسرائيلي عند شارع الشهداء مفترق كاظم لكنها استشهدت في اليوم التالي، فيما لم يستطع أحد الاقتراب منها تخوفا من نيران القناص المنتشر  في المنطقة ، وفق ما أكده لـ تحقق موثق الفيديو عبدالله الدالي. مصادر التحقق مصادر الادعاء  موثق الفيديو المصور عبدالله الدالي مصدر الفيديو الأصلي إنستغرام قريش :

: الادعاء قنص جندي إسرائيلي على ظهر  دبابة الميركافا. تداولت صفحات اجتماعية ومستخدمون عبر منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو قالوا إنه يوثق  لحظة قنص جندي إسرائيلي على ظهر  دبابة ميركافا، وجاء هذا التداول متزامناً مع استمرار  العمليات العسكرية بين الفصائل الفلسطينية والاحتلال الإسرائيلي. تحرى المرصد الفلسطيني تحقق صحة الفيديو المتداول، ومن خلال البحث في المصادر العلنية، تبين أن الفيديو قديم وليس له علاقة بالاشتباكات البرية الدائرة حالياً في قطاع غزة وإنما يعود للعام 2014 وتحديداً عملية العصف المأكول. ويوثق الفيديو  موضع التداول عملية قنص قامت بها كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس النقيب ديمتري لافيناس قائد سرية المدرعات شمال مدينة بيت حانون، حيث نفذت عملية القنص بتاريخ 22 يوليو تموز 2014 بالتزامن مع عملية العصف المأكول والتي أدت إلى مقتله في حينها. هذا وأعلنت كتائب القسام اليوم الإثنين عن تمكن مجاهديها من قنص جندي إسرائيلي وقتله ببندقية الغول محلية الصنع، شرق مخيم البريج وسط قطاع غزة. خلاصة التحقق الفيديو قديم ويوثق لحظة قنص كتائب القسام لقائد سرية مدرعات في جيش الاحتلال شمال بيت حانون عام 2014 تزامناً مع عملية العصف المأكول، إلا القسام أعلن اليوم عن تمكن مقاتليه من قنص جندي إسرائيلي وسط قطاع غزة. مصادر التحقق مصادر الادعاء  نشر قديم للمقاومة لحظة قنص جندي اسرائيلي عام 2014 القناة الرسمية لكتائب القسام على التلجرام أبو عبيدة العراب :

: الادعاء مقتل مستوطن في عملية إطلاق نار بين مدينتي رام الله ونابلس تداولت مواقع إخبارية إلكترونية وصفحات إخبارية واجتماعية خبراً مفاده مقتل مستوطن جراء إطلاق النار على سيارته عند مفترق وادي الحرامية بين مدينتي رام الله ونابلس. وقد اعتمدت هذه المواقع على المعلومات الأولية التي أوردتها المصادر العبرية قبل أن تتراجع عنها. يوضح المرصد  الفلسطيني تحقق بأن القتيل في عملية إطلاق النار التي نفذت صباح اليوم الأحد عند مفترق وادي الحرامية شمالي مدينة رام الله، فلسطيني من مدينة القدس المحتلة، كان يستقل مركبة تحمل لوحة تسجيل صفراء إسرائيلية، إذ بحث فريق الرصد العبري في تحقق في المصادر العلنية العبرية، وتبين بأن الشاب هو عمار منصور 30 عاماً من سكان بلدة كفر عقب شمالي مدينة القدس المحتلة، وفق ما أعلنته صحيفة يديعوت أحرنوت العبرية. وهو ما أكده لـتحقق  أيضاً شقيق زوجة الشاب المتوفي عمار منصور، بأن نسيبه عمار من سكان كفر عقب ويعمل في شركة للتوصيل، وهو أب لطفلين. خلاصة التحقق القتيل في عملية إطلاق النار هو عمار منصور من مدينة القدس المحتلة ، كان يستقل مركبة تحمل لوحة تسجيل صفراء إسرائيلية قتل خطأ وفق ما أكده لـ تحقق شقيق زوجة  الشاب منصور. مصادر التحقق مصادر الادعاء  يديعوت أحرنوت شقيق زوجة الشاب المتوفي عمار منصور قناة الجزيرة شبكة رصد  النبأ 18 قناة عودة الفضائية  الخليل بلس  مفوضية الإعلام والثقافة لحركة فتح  الخليل 2 شباك الصحافة  جو 24 سوالف :

: تنويه تم تحديث التقرير بإضافة الفقرة النهائية فيه بتاريخ 812024، وذلك بتفاصيل جديدة بشأن مشاركة عدد من اليهود الهنود في صفوف جيش الاحتلال، بما يعزز النتيجة التي خلص إليها بعد وجود ما يثبت المشاركة العسكرية للجيش الهندي في الحرب الإسرائيلية في غزة. الادعاء السفارة الهندية في تل أبيب تستلم جثامين أربعة جنود قتلوا خلال الحرب في غزة. تداولت صفحات اجتماعية ومستخدمون عبر منصات التواصل الاجتماعي صورة مرفقة بخبر مفاده السفارة الهندية في تل أبيب تستلم جثامين أربعة جنود هنود قتلوا في غزة. وقف المرصد الفلسطيني تحقق على صحة الخبر المتداول والصورة المرفقة معه من خلال البحث في المصادر العلنية، وتبين بأن الصورة لا تعود إلى جنود هنود قتلوا خلال المعارك البرية الجارية في قطاع غزة وإنما لجنود أرمنيين عام 2020، نشرت سابقاً في موقع بتاريخ 1 تشرين أولأكتوبر 2020، مرفقة مع خبر حول التوتر حينها على الحدود بين كاراباخ وأذربيجان، وبالتدقيق في الصورة فقد حملت شعار الجيش الأرميني وعبارة جيش الدفاع الأرمينيي. وهو ما يؤكده أيضاً النشر  السابق للصورة في منصات ومواقع إلكترونية أرمينية مختلفة منذ العام 2020، في سياق استعدادات جنود الجيش الأرميني للقتال خلال الحرب بين أرمينيا وأذربيجان في ذاك الوقت، وفي سياق دعم الجيش الأرميني عبر منصات التواصل ومنها صفحة ًصوت الجندي الأرمينية الداعمة للجيش والجنود الأرمينيين. هذا وقارن فريق المرصد الزي العسكري للجنود الظاهرين في الصورة مع الزي العسكري الرسمي للجيش الأرميني، حيث تطابق الزي وفقاً لما تظهره صوراً أخرى لجنود الجيش الأرميني في الجبهة مع أذريبجان. كما تحقق فريق المرصد من صحة المعلومات بشأن مقتل 4 جنود هنود في الحرب الإسرائيلية في غزة من خلال البحث في المصادر العلنية العبرية والأجنبية، ووسائل الإعلام العالمية، ولم يجد المرصد أصلاً للخبر المتداول، ولم يثبت كذلك تورط الهند عسكرياً بشكل مباشر في الحرب في غزة، إلا أن موقفها حول التطورات في فلسطين تمحورت حول الدعوة لحل الدولتين، وفق ما أعلنه مراراً وزير الشؤون الخارجية الهندي جيشانكار، دون التطرق لاستهداف الفلسطينيين في غزة، والتركيز على إدانة هجوم الفصائل الفلسطينية على مستوطنات غلاف غزة ضمن ما يعرف بـطوفان الأقصى. إلا أن موقع الإخباري أورد في مقالٍ نُشر عبر موقعه الإلكتروني بتاريخ 6 تشرين ثانينوفمبر 2023 أن منظمة شافي إسرائيل غير الربحية أعلنت عن استدعاء أكثر من 200 يهودي هندي من أعضاء مجتمع بني ميناشي منذ السابع من تشرين أول أكتوبر الماضي، إما للمشاركة العسكرية النشطة، أو لحضورٍ احتياطي، كما تم تجنيد 75 من المهاجرين الجدد من الهند في وحدات قتالية، في حين تم استدعاء 140 مهاجرًا للخدمة الاحتياطية في جميع أنحاء دولة الاحتلال. خلاصة التحقق الصورة لجنود أرمينيين نشرت سابقاً في عام 2020 في سياق الاستعدادت للقتال تزامناً مع الحرب بين أرمينيا وأذربيجان حينها، كما لم يجد فريق المرصد ما يثبت قطعاً تورط الهند عسكرياً بشكل مباشر في الحرب الإسرائيلية في غزة. مصادر التحقق مصادر الادعاء  النشر السابق للصورة بتاريخ 1 تشرين أولأكتوبر 2020. حقيقة الحدث. روزان قباص. الحدث الحقيقة. . . سميع الحق مبارز. جريدة الاهرم السياسي. حقيقة وخفايا المؤمرة الكبرى. فلسطين حرة. مصادر مؤرشفة: المصدر الأول المصدر الثاني :

نقلت وسائل إعلام تركية، وصفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، عن وكالة الأناضول، مؤخراً، أن الاستخبارات التركية حيدت قيادياً في حزب العمال الكردستاني، في منطقة بنجوين التابعة للسليمانية في إقليم كوردستان العراق. واستندت الأناضول إلى مصدر أمني قال: تابعت الاستخبارات التركية أنشطة ما يسمى رئيس كتيبة في تنظيم واي بي جي الإرهابي، إسلام جيهانفير، الملقب بـ برهودان كيلوهر، وهو من أصل إيراني. وأضاف مصدر الأناضول: جيهانفير شارك في أنشطة التنظيم الإرهابي في سوريا والعراق، لكنها لم توضح تاريخ العملية، التي استهدفت فيها جيهانفر. وكانت الأناضول قد نقلت ثلاثة أخبار مضللة، حول عمليات استهداف مماثلة جرت في سوريا، ما دفع للتحقق من صحة هذا الخبر. تحرى فريق المنصة حقيقة الأمر، وأجرى بحثاً عبر محرك غوغل ومنصتي إكس وفيسبوك، إضافة إلى إجراء بحث عكسي عن الصورة عبر عدسة غوغل، فظهرت النتائج التالية: ـ نشرت وسائل إعلام تابعة لحزب العمال الكردستاني، خبراً عن مقتل إسلام جيهانفر مع ريدور باز في السادس من كانون أولديسمبر 2023، مشيرة إلى أن مقتلهما كان في 11 تشرين الثاني نوفمبر 2023، جراء هجمات طائرات الاحتلال التركي في منطقة بنجوين. في النتيجة: إن تأخر الاستخبارات التركية لنحو شهرين، للكشف عن حادثة الاغتيال، ومن ثم الإدلاء بتصريح لوكالة الأناضول حول الحادثة، وكأنها جرت مؤخراً، يرجح تعمدها التضليل، لكنه لا يعفي الأناضول من المسؤولية. إن تداول وسائل إعلام تركية وكردية وصحفيين، وصفحات على وسائل التواصل الاجتماعي، الخبر وكأن الحادثة جرت خلال الأيام القليلة الماضية، ساهم في انتشار الخبر المضلل.