Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
تداولت حسابات وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤخراً، صورة تظهر لافتة تحيي وحدات حماية الشعب ، مع ادعاء أنها رفعت خلال المباراة النهائية لدوري أبطال أوروبا، التي جمعت بين فريقي ريال مدريد الإسباني، وبوروسيا دورتموند الألماني، لكن البحث أظهر خلاف ذلك. وتباينت ردود الفعل بين الحسابات والصفحات التي تداولت الصورة على منصتي إكس وفيسبوك، بين مؤيدة ومنددة وتواصل متابعون وصحفيون مع فريق ، وأرسل بعضهم مصدر الصورة المتداولة. أجرى فريق بحثاً عكسياً إضافياً عن الصورة بواسطة محرك غوغل، وتوصل إلى النقاط التالية: الصورة المتداولة نشرت أول مرة في آذارمارس 2018 بالتزامن مع هجوم عسكري شنته تركيا مع فصائل من المعارضة السورية، على منطقة عفرين شمال غربي سوريا. نشرت مواقع تركية الصورة حينها أكثر من مرة، مشيرة إلى أن المباراة جرت بين فريقي بوروسيا دورتموند وإنتراخت فرانكفورت الألمانيين. في النتيجة: الادعاء بأن صورة اللافتة التي تحيي وحدات حماية الشعب، ظهرت خلال المباراة النهائية من النسخة الأخيرة لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم، ادعاء خاطئ.
: الادعاء فيديو لصاروخ متطور باسم فلسطين صنعته القوات المسلحة اليمنية وأطلقته باتجاه إسرائيل وقد تخطى الصاروخ كل دفاعات العدو وأصاب الهدف بدقة مذهلة. تداولت صفحات وحسابات مختلفة عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو  يدعي أنه لإطلاق صاروخ باليستي جديد يحمل اسم فلسطين،الذي تبنى الحوثيون أمس إطلاقه صوب منطقة أم الرشراش جنوبي فلسطين. للتحقق من صحة الفيديو والادعاءات المتداولة، بحث المرصد الفلسطيني تحقق في أصل الفيديو المتداول باستخدام أداة البحث الرقمية ، و تبيَّن أنه قديم وغير جديد، وأنه يعود إلى تجربة إطلاق صاروخ باليستي جديدة نُفذت من قبل روسيا، ونشر سابقاً عبر قناة صحيفة الإندبندنت في موقع يوتويب بتاريخ 12 أبريلنيسان عام 2023. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية عن نجاح تجربة إطلاق الصاروخ الباليستي الجديد العابر للقارات، حيث تم إطلاق الصاروخ التجريبي في منطقة كابوستين يار  بمحافظة أستراخان الروسية، بهدف اختبار معدات قتالية مبتكرة للصواريخ الباليستية عابرة للقارات، وأثبت الإطلاق فاعلية التصميم والحلول التكنولوجية، وحقَّقت العملية أهدافها بنجاح، وفق إعلان وزارة الدفاع الروسية. يذكر أن المتحدث الرسمي باسم القوات اليمنية المسلحة جماعة أنصار الله الحوثيين العميد يحيى سريع، نشر عبر حسابه الرسمي في موقع إكس أمس الإثنين إعلاناً يتبنى فيه الحوثيون إطلاق صاروخ بالستي يحمل اسم فلسطين  لأول  مرة استهدف منطقة أم الرشاش جنوبي فلسطين. لاحقاً لإعداد التقرير وبتاريخ 5 يونيوحزيران الجاري، نشر الإعلام الحربي اليمني عبر حسابه في تيليغرام مقطع فيديو يوثق لحظة إطلاقة صاروخ فلسطين الباليستي من اليمن باتجاه جنوبي فلسطين. خلاصة التحقق الفيديو لتجربة إطلاق صاروخ باليستي عابر للقارات نفذتها روسيا عام 2023، ونشر الفيديو سابقاً عبر قناة صحيفة الإندبندنت في موقع يوتويب بتاريخ 12 أبريلنيسان عام 2023، وليس للصاروخ الذي أعلن الحوثيون عن إطلاقه أمس الإثنين صوب أم الرشراش داخل الخط الأخضر. مصادر التحقق مصادر الادعاء  النشر السابق للفيديو عبر قناة صحيفة الإندبندنت في موقع يوتويب بتاريخ 12 أبريلنيسان عام 2023. نشر الفيديو عبر قناة الجزيرة في يوتيوب بتاريخ أبريلنيسان عام 2023. شبكة أنصار الحق الإعلامية. اخر واهم الاحداث. أبو سياف الظاهري. مصادر مؤرشفة: المصدر الأول المصدر الثاني :
تداولت صفحات وحسابات على موقع فيسبوك، مؤخراً، أنباء عن وفاة أسماء الأسد زوجة الرئيس السوري، ونسبت الخبر إلى موقع رئاسة الجمهورية، لكن البحث أظهر خلاف ذلك. تحرى فريق حقيقة الأمر، وأجرى بحثاً عبر غوغل وفيسبوك، وتوصل إلى النقاط التالية: الصفحة التي نشرت الخبر وحملت اسم القيادة القطرية لحزب البعث العربي الاشتراكي، هي صفحة وهمية. لم ينشر حساب رئاسة الجمهورية على فيسبوك أي خبر حول وفاة أسماء الأسد. لم تتداول أيّة وسائل إعلام سورية أو رسمية خبراً مماثلاً. أظهر البحث أن خبر مماثلاً عن وفاة أسماء الأسد سبق أن تم تداوله قبل فترة. في النتيجة: الخبر المتداول عن نشر موقع رئاسة الجمهورية نعي أسماء الأسد مضلل.
: الادعاء الشهيد المطارد محمد مدحت عامر من بلاطه الذي ارتقى الآن في حفل زفاف شقيقته. تداولت صفحات اجتماعية ومستخدمون في موقع تلغرام خبرًا يفيد بارتقاء الشاب محمد عامر في مدينة نابلس، مساء اليوم، وأرفق الادعاء مع صورة الشاب آدم صلاح فراج الذي ارتقى خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي لمدينة نابلس. تتبع فريق المرصد الفلسطيني “تحقق” صحة المعلومات المتداولة، ذلك بالتواصل مع شقيقة الشاب محمد عامر، رشا عامر ، والتي أكدت لـتحقق  إصابته في الكتف بإصابة طفيفة خلال تواجده على سطح منزله، وحالته الصحية جيدة. يذكر أن الشاب آدم صلاح فراج من مخيم بلاطة، ارتقى برفقة الشاب معتز النابلسي مساء اليوم الإثنين في منطقة شارع القدس شرق مدينة نابلس، وأسفر الاقتحام عن إصابة 10 فلسطينياً إحداها في حالة خطيرة إثر إطلاق الاحتلال النار على فلسطينيين في نابلس، وفقاً لما أكده لـتحقق المتحدث باسم الهلال الأحمر الفلسطيني أحمد جبريل، حتى إعداد هذا التقرير. خلاصة التحقق الشهيد هو آدم صلاح فراج استشهد مساء اليوم الإثنين، وهو من مخيم بلاطة شرق مدينة نابلس، والشاب محمد مدحت عامر تعرض لإصابة في الكتف وهو بصحة جيدة. مصادر التحقق مصادر الادعاء  رشا عامر شقيقة الشاب المصاب محمد مدحت عامر أحمد جبريل المتحدث باسم الهلال الأحمر الفلسطيني مصادر الإدعاء: رصد الميدان الدهيشة الحدث بيت أمر الحدث مدينة الخليل وأهلها المصادر المؤرشفة: المصدر الأول المصدر الثاني المصدر الثالث :
تم تداول خبر مفاده أن الصورة تُظهر جنديًا مرتزقًا جزائريًا قتل على يد المقاومة الفلسطينية، إلا أن التحقيقات كشفت أن هذا الادعاء لا يمت للواقع بصلة. فقد تبيَّن أن الشخص في الصورة هو مواطن جزائري حي يقيم في الجزائر، وتم استخدام صورة من بطاقة هويته التي نُشرت في عام 2017 على إحدى الصفحاتبهدف العثور على صاحبها اثر فقدانها. يُذكر أن هذا الادعاء يأتي ضمن سياق محاولات بعض الأطراف المعروفة بترويج الأخبار المضللة على غرار المخزن المغربي، حيث يُسعى إلى الإساءة لسمعة الجزائر سعيا لخدمة حليفه الكيان الصهيوني. تأتي هذه المحاولات في سياق النجاحات التي حققتها الجزائر في سبيل القضية الفلسطينية على الصعيد الدولي والأممي في ظل بصمة العار والفشل التي تلاحق ملك المغرب محمد السادس وأبواقه الناعقة نتيجة التطبيع وسلسلة المهازل على الصعيد الخارجي. يرجى الانتباه إلى أن الاستناد إلى مصادر موثوقة والتحقق من صحة الأخبار قبل تداولها يعتبر أمرًا ضروريًا، لتجنب نشر الشائعات والمعلومات الكاذبة التي قد تسبب تأثيرات سلبية على العلاقات الدولية والأمن والاستقرار الإقليميين. مصدر صورة بطاقة التعريف الحقيقية : مصادر الخبر الكاذب : :.011797256247852388365 :.01
تداولت حسابات وصفحات على فيسبوك، مؤخراً، أنباءً عن زيارة كل من الرئيسين السوري بشار الأسد، والتركي رجب طيب أردوغان، إلى موسكو خلال الساعات الأخيرة، لكن البحث أظهر خلاف ذلك حاولت بعض الصفحات الإيحاء عبر بعض منشوراتها أن وصول الرئيس التركي إلى موسكو، يأتي في سياق مفترضلتحسين العلاقات بين دمشق وأنقرة. أجرى فريق بحثاً بواسطة محرك غوغل، كما أجرى بحثاً عكسياً عن الصور، وتوصل إلى مجموعة نقاط: لا يدعم البحث وجود أيّ زيارة للرئيسين إلى موسكو خلال 48 ساعة الأخيرة. لم تنشر أيّ وسائل إعلام سورية أو تركية رسمية، أنباءً عن حدوث مثل هاتين الزيارتين. أظهر البحث العكسي أن الصور الثلاثة المتداولة مع الخبرين قديمة. أظهر البحث أن وزير الدفاع التركي، صرح السبت بأن الاتصالات بين أنقرة ودمشق بشأن تطبيع العلاقات بينهما، تقتصر حالياً على اللقاءات في إطار مسار أستانة، الذي ترعاه تركيا وروسيا وإيران. يتعارض الادعاءان مع السياق المنطقي للأحداث، ولا يمكن أن تصل أنباء عن مثل هذه التطورات الحساسة في ملف العلاقات بين النظامين السوري والتركي، إلى صفحات محلية، فيما لا يدعم البحث نشر وسائل إعلام سورية أو عربية أو دولية ذات مصداقية للحدث. في النتيجة: الادعاء بوصول الرئيس التركي إلى موسكو، بعد ساعات من وصول نظيره السوري، ادعاء مضلل.