Arabi Facts Hubis a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
نشرت قناة العهد التابعة لـحركة عصائب أهل الحق، صورة لمبنى متضرر نتيجة القصف الصاروخي فجر اليوم، وأكدت أنه موقع للموساد في أربيل.
الحقيقة:
صورة مضللة، لأن المبنى هو منزل شيخ باز صاحب شركة كار غروب النفطية، بحسب مواقع ومصادر كردية.
نشرت حسابات من بينها صفحة مزاجيات التي يتابعها مليونا متابع خبرا مفاده: عاجل جداً تعطيل الدوام الرسمي يوم 1932022 المصادف 15 شعبان عطلة رسمية بمناسبة ولادة الامام المهدي والزيارة الشعبانية.
الحقيقة:
خبر غير صحيح، لأن الأمانة العامة لمجلس الوزراء ووزارة التربية لم تعلن عطلة رسمية.
لا يوجد أي خبر في موقع الأمانة العامة لمجلس الوزراء أو وزارة التربية حول عطلة رسمية بمناسبة الزيارة الشعبانية المصادفة يوم 1932022.
قال في برنامج بمختلف الآراء على قناة وان نيوز بأن أهل النجف جميعًا لديهم باجات وبقية المحافظات لا تملك ولا ندخل للمحافظة إلا بباجات وهذا ما حصل مع ثوار تشرين منعوهم من الدخول.
الحقيقة:
ادعاء غير صحيح لأن الدخول الى محافظة النجف متاح لجميع الوافدين كما أنها أغلقت لمدة وجيزة بسبب جائحة كورونا وأغلقت معها العديد من محافظات العراق، بالإضافة إلى أن منع المحتجين من الدخول كان في محافظة كربلاء ولم يكن في النجف.
عام 2020 تم إغلاق محافظة النجف والسماح لسكانها فقط بالدخول، حيث تم إغلاق الجهات الأربع للمحافظة، وذلك بعد تسجيل 8 إصابات فيها، كما دعت وزارة الصحة العراقية، المواطنين العراقيين إلى عدم السفر إلى محافظة النجف إلا للضرورة القصوى، بسبب المخاوف من تفشي فيروس كورونا الجديد.
كما في عام 2019 قرر مجلس محافظة النجف إلغاء باجات الدخول الى المدينة القديمة و فتحها لعامة أبناء المحافظة والزائرين.
عام 2020 أظهرت تسجيلات فيديو صورت في محافظة كربلاء، أعدادا كبيرة من أشخاص يرتدون الزي العسكري وهم ينهالون بالضرب على متظاهرين كانوا يرفعون صور ضحايا تظاهرات أكتوبر، قرب مرقد الإمام الحسين في كربلاء.
ورفع المتظاهرون الذين تقدر أعدادهم بالمئات صور ضحايا تظاهرات تشرين وحاولوا الدخول إلى العتبة الحسينية لأداء الزيارة الأربعينية، إلا أن القوات منعتهم بالقوة واستخدمت ضدهم العصي والهراوات في محاولة لإبعادهم وتفريقهم.
قال لقناة بأن المحكمة الاتحادية لم يسن لها قانون، ولم يكن انتخابها بثلثي أعضاء مجلس النواب، وآخر تعديل كان بحضور 102 نائب أي لم يصل إلى الثلثين.
الحقيقة:
ادعاء غير صحيح، لأن للمحكمة الاتحادية قانونا خاصا بها شرع عام 2005 وتم التعديل عليه من قبل البرلمان عام 2021 وحضر في وقتها 198 نائبا حسب الدائرة الإعلامية لمجلس النواب.
عام 2005 شرع قانون المحكمة الاتحادية العليا رقم 30، استنادا الى أحكام المادة الرابعة والأربعين من قانون إدارة الدولة العراقية للمرحلة الانتقالية والقسم الثاني من ملحقه، وبناءً على موافقة مجلس الرئاسة، قرر تشكيل محكمة اتحادية عليا.
كما أن في الدستور العراقي الصادر عام 2005 تم تخصيص المواد 92،93،94 بتعريف المحكمة الاتحادية العليا وتشكيلاتها وقانونها وقراراتها.
عام 2021 استكمل مجلس النواب، التصويت على المواد المتبقية من قانون المحكمة الاتحادية العليا، حيث صوت على المادة الاولى والمادة ثانيا والمادة 6 ثالثا، والمادة ثالثا، والمادة رابعا، لقانون التعديل الأول الأمر رقم 30 لسنة 2005م قانون المحكمة الاتحادية العليا، كما تم التصويت على مادة جديدة تنص على أن يحفظ في تكوين المحكمة التوازن الدستوري بين مكونات الشعب العراقي، وأيضاً صوت مجلس النواب على الأسباب الموجبة لقانون التعديل الأول الأمر رقـم ٣٠ لسنة ٢٠٠٥م.
وذكرت الدائرة الإعلامية لمجلس النواب في بيان بأن عدد الحضور كان 198 نائباً
قال في حوار متلفز، إن هناك مشاريع مصافي لتكرير النفط في كل محافظة لولكنها لم تتم، وجميع مشاريع المصافي توقفت
الحقيقة:
ادعاء غير صحيح، فهناك مشاريع يجري العمل بها في الوقت الحالي، وهي متواصلة وانطلقت في سنوات سابقة، كما أن مشاريع التكرير لكل مصفى لم تكن موجودة أصلا، وشهد العراق توقيع مجموعة عقود لمصافي تكرير ولم تتوقف العقود الماضية أيضا.
تؤكد وسائل إعلام دولية، أن العراق فشل منذ 2010 الى 2018 في إنشاء مصافي التكرير على الرغم من النقص في إنتاجه من المشتقات النفطية بنسبة تصل الى نحو 50.
وكان العراق، قد وضع عام 2010 خطة طويلة الأمد لبناء مصاف نفطية، في ذي قار وميسان وكركوك وكربلاء فقط.
في تموز يوليو من العام الماضي أحال وزير النفط مشروع مصفى الفاو على الاستثمار بطاقة انتاجية تصل الى 300 الف برميل من الوقود.
العام الماضي كانت محافظة واسط اعترضت على عدم تخصيص مشروع مصفى لها
وفي حزيران يونيو الماضي وقعت محافظة ذي قار عقدا مع شركة الاوسط المؤتلفة مع الشركات الصينية لإنشاء مصفى نفطي.
وأعلنت وزارة النفط العام الماضي استمرار تطوير حقل الصبة واللحيس في بغداد والذي بدأ العمل به في العام 2019.
قال لقناة دجلة، إن: الرئيس الأوكراني دعا المتطوعين من الاتحاد الأوروبي لا العراق، والموضوع في طور الإعداد له، أما كمقاتلين حقيقين فهم قد رحلوا النساء والأطفال وبقي الشباب لأنهم يخافون على ممتلكاتهم وشركاتهم من المتطوعين.
الحقيقة:
ادعاء غير صحيح، لأن الرئيس الأوكراني لم يخاطب الأوروبيين من أجل التطوع للدفاع عن أوكرانيا، بل دعا جميع الناس في أنحاء العالم، كما أن السفارة الأوكرانية في اليابان قد شكرت اليابانيين لاستفسارهم عن طريقة التطوع.
في 27 شباط فبراير 2022، دعا الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، الأجانب على التوجه إلى السفارات الأوكرانية في جميع أنحاء العالم للانضمام إلى لواء دولي من المتطوعين للمساعدة في محاربة القوات الروسية الغازية.
وقال زيلينسكي في بيان: كل الأجانب الراغبين في الانضمام إلى المقاومة ضد المحتلين الروس، وحماية الأمن العالمي، مرحب بهم من قبل القيادة الأوكرانية، للحضور إلى دولتنا، والانضمام، إلى صفوف قوات الدفاع الإقليمية.
نقلت صحيفة ماينيتشي شيمبون اليومية عن شركة في طوكيو تتعامل مع المتطوعين، القول بأنه حتى يوم الثلاثاء، تقدم للتطوع 70 يابانيا، بينهم 50 عضوا سابقا في قوات الدفاع الذاتي اليابانية إلى جانب اثنين من قدامى المحاربين في الفيلق الأجنبي الفرنسي.
وأقر متحدث باسم السفارة الأوكرانية في اليابان بتلقي مكالمات من أشخاص يريدون القتال من أجل أوكرانيا، لكنه قال إن السفارة ليس لديها أية معلومات أخرى عن المتطوعين.
وقالت السفارة على وسائل التواصل الاجتماعي في 28 شباط فبراير، إنها تشكر اليابانيين على استفساراتهم العديدة حول التطوع، لكنها أضافت شرطا، ما يعني أن الدعوة ليست محصورة بالاتحاد الأوروبي، بل تشمل كل أنحاء العالم.
في 27 شباط 2022، أكد وزير خارجة أوكرانيا، دميترو كوليبا، أن بلاده تلقت المئات من الطلبات من أجانب للمشاركة في التصدي للغزو الروسي، مشيرا إلى أنه سيتم تسهيل التحاقهم بالجيش.
و أشار إلى أن لديهم إطارا قانونيا يمكنهم من خلاله الانضمام إلى هذه الجهود والقتال تحت قيادة الجيش الأوكراني، وكلهم مرحب بهم، مشيرا إلى أن كل قنصلية أو سفارة أوكرانية مفتوحة لتزويد الراغبين بكل المعلومات الضرورية لهؤلاء الناس، وتسهيل وصولهم إلى أوكرانيا.
وأضاف المشكلة فقط لوجستية، حيث أنه لا يمكنهم الوصول إلى أوكرانيا على متن الطائرات، لأن القوات الروسية تقوم بضربات جوية، فقط يمكنهم الوصول إلى البلاد برا.