News Categories

الخبر ❌❌ بطاقة الشاب الذي استشــهد برصاص الاحتلال في باب حطة بالقدس المحتلة. ✅✅ غير صحيح، الحقيقة أن الشاب الذي عثر على البطاقة قال إنها رخصة قيادة لأحد الشبان وأكد تواصله مع صاحبها.

الخبر ❌❌ انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي يوم أمس الثلاثاء، خبر يفيد باستعداد الرئيس عباس الكشف عن قاتل الشهيد ياسر عرفات، وأن ملف التحقيق سينقل من رئيس اللجنة توفيق الطيراوي إلى جبريل الرجوب، وننوه أن بعض الصفحات نشرته على شكل أنباء غير مؤكدة. ✅✅ عضو اللجنة المركزية في حركة فتح ناصر القدوة، نفى بشكل قطعي صحة الخبر وقال إن هذا الكلام فارغ ولم يتم الحديث فيه.  

الخبر ❌❌ انتشر على مواقع التواصل خبر جاء فيه الزهار ينسحب غاضبًا من اجتماع مع الوفد المصري. ✅✅ الحقيقة أن القيادي في حركة حمـاس محمود الزهار نفى صحة الخبر، وأكد عدم مشاركته في الاجتماع من الأساس.

الخبر ❌❌ انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي بكثرة خبر جاء فيه هذا الطفل تم العثور عليه في شارع المطار كفر عقب وهو مكتف الأرجل والأيدي وكان مرمي داخل برميل قمامة. ✅✅ غير صحيح، الصورة متداولة منذ سنوات خارج فلسطين، كما نفت الشرطة الفلسطينية صحة الخبر المتداول.   نفي الشرطة  منشور قديم 

الخبر ❌❌ لقطات تُظهر الفلسطينيين وهم يدخلون مدينة القدس القديمة من بوابة دمشق، عقب الإعلان عن المعاهدة التاريخية لتطبيع العلاقات بين الإمارات العربية المتحدة وإسرائيل. ✅✅ العنوان مضلل، حيث يُوحي أن الاتفاق التطبيعي الإماراتي الإسرائيلي هو السبب بدخول الفلسطينيين إلى القدس، لكن الحقيقة أن هذا المشهد كان قبل وبعد اتفاق التطبيع. كما أن الاحتلال يحرم ملايين الفلسطينيين من دخول القدس المحتلة والصلاة في المسجد الأقصى ويسمح لنسبة قليلة فقط من الفلسطينيين وهم سكان القدس المحتلة والمدن الفلسطينية المحتلة عام 1948، كما أنه حتى هذه النسبة البسيطة التي يسمح لها بالدخول يفرض عليهم عقوبات متكررة ويبعد الكثير منهم عن المسجد الأقصى لشهور طويلة. وحسب آخر الإحصائيات المتوفرة لدى فريق تيقن، فإن عدد الفلسطينيين في القدس والأراضي المحتلة عام 48 حوالي 2 مليون، ما يعني أن أكثر من 11 مليون فلسطيني ممنوعون في الحالة الطبيعية من زيارة الأقصى على هويتهم الفلسطينية بقرارات من الاحتلال، وهذا الحال قبل وبعد اتفاق التطبيع. الخلاصة حوالي 85 من الفلسطينيين داخل وخارج فلسطين يحرمهم الاحتلال من زيارة الأقصى والقدس بشكل عام على هويتهم الفسطينية، كما أن اتفاق التطبيع الذي وقعته الإمارات لن يسمح حتى لفلسطيني يعيش على بعد مترٍ واحد من القدس خارج جدار الفصل العنصري من دخول المدينة المقدسة والصلاة في الأقصى على هويته الفلسطينية.

الخبر ❌❌ طالب فلسطيني نجح في التوجيهي وأرادت أمه أن تكمل فرحته عند المسجد الأقصى، لكن فرحته اكتملت باستشهاد أمه. ✅✅ غير صحيح، المرابطة في المسجد الأقصى خديجة خويص أكدت لـ تيقن أن الصورة الظاهرة على يمين الشاشة بالفيديو هي لها، وأنها بصحة وسلامة. في حين أن الصورة الظاهرة على يسار الشاشة في الفيديو هي للمرابطة في المسجد الأقصى زينة عمرو لحظة إصابتها خلال قمع الاحتلال للمصلين في منطقة باب الأسباط بتاريخ 2072017. المصدر