Arabi Facts Hubis a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
الخبر
انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة للناشط نزار بنات قيل إنها عقب الاعتداء عليه من جهاز الأمن الوقائي
بعد اعتقاله يوم الأحد 23 أغسطس 2020.
والحقيقة أن الصورة قديمة، وتعود للعام 2013 عقب الاعتداء عليه بعد مشادة كلامية بينه وبين وزير في المؤتمر الوطني الرابع لمقاطعة إسرائيل ببيت لحم.
المصدر
الخبر
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي صور قيل إنها لأكبر كتاب في العالم بعنوان كيف تفهم المرأة.
الحقيقة أن الكتاب بعنوان أبواب النجاح للجزائرية نورة طاع الله، وقد صدر قبل سنوات.
المصدر
الخبر
تداولت مواقع وصفحات التواصل الاجتماعي فيديو قيل إنه لانفجار مطعم في الإمارات.
بعد البحث، تبيّن لفريق تيّقن أن الفيديو قديم ومتداول على وسائل إعلام إماراتية منذ سنوات.
المصدر
الخبر
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي خبر جاء فيه: صور لقافلة مساعدات طبية من مصر في طريقها إلى قطاع غزة.
بعد البحث، تبيّن لتيقن أن الصور قديمة، وقد نشرتها وزارة التضامن الاجتماعي المصرية تحت عنوان الهلال الأحمر يسيّر قافلة مساعدات طبية إلى فلسطين في شهر مايو آيار من العام الجاري.
المصدر
الخبر
انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي صورة لطواقم طبية مع إشارة إلى أن الصورة من غزة.
لكن الحقيقة أن الصورة قديمة قبل أشهر من وصول فيروس كورونا إلى محافظات قطاع غزة وقد نشرتها صحيفة الشعب اليومية الصينية في 30 يناير 2020.
المصدر
الخبر
❌❌ انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي بكثرة، خبر جاء فيه بقرار رئاسي تعيين السيدة رنا إبراهيم كاتبة ضمن مرتبات الشرطة الفلسطينية برام الله، بنفس الدرجة التي كانت تعمل بها في الشرطة الإماراتية بعد استقالتها من وظيفتها ردًا على تطبيع دولة الإمارات.
✅✅ رنا إبراهيم كاتبة أكدت عدم صحة خبر تعيينها بالشرطة الفلسطينية، وعدم تواصل أحد من القيادة الفلسطينية معها وأنها تفاجأت بخبر تعيينها بالشرطة الفسلطينية على مواقع التواصل الاجتماعي.
وكانت تيقن قد تواصلت في وقت سابق مع كل من الناطق باسم الشرطة الفلسطينية والناطق باسم وزارة الداخلية الفلسطينية ولم تحصل منهما على أي تأكيد حول الخبر المتداول عن تعيين كاتبة في الشرطة الفلسطينية.
كاتبة أشارت إلى أنها كانت تعمل صحفية في شرطة دبي، ولفتت إلى أن استقالتها كانت في شهر مايو من هذا العام، وأما سبب الضجة التي حدثت فهو على إثر تغريدتها عقب اتفاق التطبيع والتي أعلنت فيها استقالتها ورفضها العودة للامارات لاستكمال اجراءات الاستقالة وتنازلها عن مكافأة نهاية الخدمة وشهادة الخبرة رفضاً لاتفاق التطبيع الاماراتي.
المصدر