Arabi Facts Hubis a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
الخبر
نشرت صفحات وحسابات عبر وسائل التواصل الاجتماعي خبرًا جاء فيه: وفاة مذيعة قناة الجزيرة على الهواء مباشرة خلال تقديم برنامج الجزيرة هذا الصباح مع مقطع فيديو مرفق تظهر بهِ الإعلامية الفلسطينية لينا قيشاوي.
الحقيقة أن الخبر غير صحيح.
ما حدث مع قيشاوي عبر تقديمها برنامج هذا الصباح عبر قناة الجزيرة هو حالة من الإغماء وهذا ما أكدتهُ قيشاوي عبر حسابها في انستغرام اليوم ١٥يونيو حزيران، حيث ظهرت وتحدثت عن ما حصل معها من إرهاقٍ وهي عبر المباشر.
الخبر
نشرت صفحات وحسابات عبر وسائل التواصل الاجتماعي صورة للرئيس التركي أردوغان والرئيس الأمريكي جو بايدن مع عنوانٍ مرفقٍ جاء فيه: صورة صدمت الأتراك: رئيسنا يقبل يد بايدن.
الحقيقة أن الخبر غير صحيح.
فريق تيقن عثر على مقطع فيديو يُظهر المشهد كاملًا والحقيقة أن بايدن اقترب من اردوغان وقد تصافحا بالطريقة الشائعة بعد انتشار جائحة كورونا بضرب الأيدي وهي مغلقة واللقطة المنتشرة على أنها لتقبيل يد بايدن هي ليست كذلك وإنما مشهد التقطته الكاميرا حين كان اردوغان ينهض عن الكرسي بعد أن جاء إليه بايدن.
الخبر
نشرت صفحات وحسابات عبر وسائل التواصل الاجتماعي كتابًا منسوبًا لوزارة الداخلية الفلسطينية فيه تعميم لعناصر الأجهزة الأمنية بعدم التعرض إلى قوات الاحتلال الإسرائيلي تحت أي ظرف كان.
في المقابل، تواصل الفريق مع مكتب رئيس الوزراء الفلسطيني والذين نفوا هذا الكتاب وأكّدوا أنه لم يصدر عن اشتية، كما أن الناطق باسم وزارة الداخلية غسان النمر أيضًا نفى لتيقن صحة الكتاب.
الخبر
استخدمت صفحات وحسابات عبر وسائل التواصل الاجتماعي صورة قيل إنها الصورة الأخيرة للشهيدين أدهم عليوي وتيسير عيسة في جهاز الاستخبارات العسكرية إثر اشتباكهم مع قوات الاحتلالالإسرائيلي ليلة أمس.
الحقيقة أن الصورة قديمة ومن ليبيا.
بحث الفريق في أصل الصورة وتبين أنها منشورة على موقع على أنها اُلتقطت بتاريخ ٢ مايو أيار ٢٠١٤ من المواجهات في ليبيا.
الصورة تعود للمصور عبد الله دومة.
وبعيدًا عن أصل هذه الصورة، فقد خاض الفلسطينيون فجر اليوم اشتباكًا مع قوات الاحتلال أسفر عن شهداء وجرحى ومعتقلين.
الخبر
نشرت صفحات وحسابات عبر وسائل التواصل الاجتماعي خبرًا جاء فيه: الشرطة الفرنسية أفرجت عن الشخص الذي صفع الرئيس الفرنسي وحملت الرئيس مسؤولية عدم الالتزام بالإجراءات الاحترازية ومنها التباعد الجسدي، لذا فهو يستحق الصفع.
الحقيقة أن الخبر غير صحيح.
الشاب اليوم عُقدت له محكمة وبحسب وسائل إعلام فرنسية السلطات الفرنسية لم تُطلق سراحه بل حكمت عليه بالسجن ١٨ شهرًا منها ٤ أشهر مع النفاذ و ١٤ شهرًا مع وقف التنفيذ.
الخبر
نشرت صفحات وحسابات عبر وسائل التواصل الاجتماعي مقطع فيديو مع عنوانٍ مرفقٍ جاء فيه: سفيرة فلسطين في ألبانيا هناء الشوا: إسرائيل لها الحق في الدفاع عن نفسها وتصوب على أهدافها بدقة.
الحقيقة أن الخبر مضلل والنص مُجتزأ بطريقة مُعاكسة لمعناه المقصود.
استمع فريق تيقن لكلام السفيرة الكامل حول الجزئية هذه، السفيرة قالت لا نعترض على جملة أن لإسرائيل الحق بالدفاع عن نفسها، هذا إن كانت تحت الهجوم لكن إسرائيل هي دولة احتلال والاحتلال هو الاعتداء بدايةً من القدس والضفة وأراضي 67 جميعها، هو اعتداء على كل مواطن فلسطيني وليس هناك أي فلسطيني آمن من هذا الاعتداء المتواصل.
وأضافت نحن رأينا خلال الاعتداء الأخير الاستهداف للإعلام والأطفال والسيدات فهذا ليس دفاع إنما قتل أبرياء عُزل.