Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
الخبر  نشرت صفحات وحسابات عبر وسائل التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يُظهر فتاة تجري في الشارع العام في عمّان بفستان زفاف، وانتشر الفيديو بعنوان ما قصة العروس الهاربة في أحد شوارع العاصمة عمّان؟. تواصلت تيقن مع مُصورة وناشرة الفيديو والتي روت لتيقن قصة الحدث واصفة ما نشر من روايات بأنه غير صحيح. قالت المُصورة بُشرى فوزي لتيقن: كنتُ أقوم بالتجهيز لإجراء جلسة تصوير لفساتين زفاف داخل أحد الفنادق المعروفة في عمّان والذي رفض إجراء الجلسة في اللحظة الأخيرة، والمكان الوحيد الذي سمح بارتداء الفساتين لديه هو مطعم في منطقة العبدلي وبسبب ضيق الوقت قُمت بركن سيارتي على الجانب الآخر من الشارع المؤدي إلى المطعم، وبما أن وقت الجلسة كان على وشك الانتهاء قمنا بالركض أثناء عبور الطريق بشكل ظهرت به المودل كأنها عروس هاربة رغم أنه لا يوجد عروس أصلاً إنما هي جلسة تصوير حدثت بها بعض المشكلات فقط.
الخبر انتشر على عشرات الصفحات الإخبارية عبر مواقع التواصل الاجتماعي خبر جاء فيه الشيخ طراد المسلط على رأس وفد من وجهاء الأردن يتوجه لفلسطين لحل الخلاف في مدينة الخليل بين عائلتي الجعبري والعويوي. الحقيقة أن الخبر غير دقيق ولن يحضر أي وفد من الأردن إلى فلسطين. نفى داود الزير رئيس اللجنة المكلفة بحل مشكلة الخليل صحة الخبر، وقال خلال تصريحات مع إذاعة علم صباح اليوم أنه تواصل مع الوفد الأردني وشكرهم على موقفهم، وأبلغهم بأن الموضوع سيحل قريباً ولا ضرورة لحضورهم لفلسطين، وتم التوافق على ذلك ولن يحضر أحد من الأردن.
الخبر تناقلت صفحات وحسابات عبر وسائل التواصل الاجتماعي تغريدة للشيخ الفلسطيني محمود الحسنات جاء فيها: قمت بالاعتذار عن خطبة الجمعة بعد طلب المسجد عدم الحديث عن درعا وإدلب والاكتفاء بالحديث عن أمور إيمانية. وجاءت تعقيبات من مستخدمين لوسائل التواصل الاجتماعي تحمل المسؤولية لحركة حمـ ـاس باعتبارها هي من منعته الحديث عن إدلب ودرعا. الحقيقة أن الخبر غير دقيق وبحاجة للكثير من التوضيح. حمــاس لم تمنع الشيخ الحسنات من الحديث عن الأحداث في سوريا ولا علاقة لها بما نُشر في التغريدة التي انتشرت بكثرة، الحسنات حاليًا متواجد في تركيا وليس في غزة ولا علاقة لحمـ ـاس بالأمر. كما نشر نشطاء وصحفيون فلسطينيون في تركيا عدة ملاحظات على الحادثة منها رواية منسوبة لمسؤول بمركز ديني قيل إنه المركز الذي كان من المفترض أن يخطب بهِ الحسنات حيث جاء في الرواية نفيًا لرواية الحسنات، وفيها أن الحسنات اعتذر عن الخطبة بعد أن اتصل على المشرف على التنسيق في المركز واعتذر عن الخطبة بسبب أزمة صحية آلمت به.
الخبر انتشر على وسائل التواصل الاجتماعي خبر جاء فيه تعيين بلقيس ابنة اللواء ماجد فرج مدير عام في وزارة الصحة بعد تخرجها من كلية الطب في الجامعة الأردنية الشهر الماضي. لكن وزارة الصحة نفت الخبر المتداول وأكدت أنه غير صحيح. حيث تواصل فريق تيقن مع المكتب الإعلامي في وزارة الصحة وبعد الرجوع إلى وزيرة الصحة الفلسطينية مي كيلة ومدير عام الشؤون الإدارية في وزارة الصحة نزار مسالمة أكدا أن الخبر غير صحيح.