Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
الإدعاء كياس حلقوم بداخلها مواد مخدّرة الحذر للأطفال تحقق تيقن نفت الشرطة الفلسطينية عبر موقعها الرسمي، وعلى لسان المتحدث باسمها العقيد لؤي ارزيقات وجود مواد مخدرة على شكل سكاكر وحلويات وخاصة الحلقوم وأنها لم تضبط أي من هذه الانواع.داعيًا المواطنين ممن لديه أي معلومات التوجه لأي مركز شرطة للإبلاغ عنها، وحذر من تناقل الإشاعات والأخبار الكاذبة. مصادرنا شرطة فلسطين
تداولت حسابات على تيك توك خبراً نسب إلى رئيس مجلس الوزراء، نص على: تأجيل العام الدراسي الجديد بسبب أوضاع البلد ودخول القوات الأميركية في 111. الحقيقة: الخبر غير صحيح، إذ لم يصدر أي قرار حكومي بتأجيل العام الدراسي المقبل، أو موعد بدء الدوام الرسمي المقرر في الأول من شهر تشرين الأول أكتوبر المقبل. وبحسب وثيقة نشرتها وزارة التربية، فقد حددت الأول من تشرين الأول أكتوبر المقبل، موعداً لبدء العام الدراسي 20232024.1 أما بشأن قرار مجلس الوزراء، فمن خلال مراجعة المكتب الإعلامي لمجلس الوزراء يتضح عدم وجود مثل هكذا قرار صادر من المجلس.2 ومن خلال مراجعة قرارات آخر جلسة لمجلس الوزراء، يتضح أنها لم تتضمن تأجيل العام الدراسي.3 كذلك فإن المكتب الإعلامي لوزارة التربية لم ينشر أي قرار يتعلق بتأجيل العام الدراسي، بل على العكس نشر استعدادات الوزارة للعام الجديد.4
نشرت صفحات وحسابات على وسائل التواصل الاجتماعي فيديو لإنزال العلم الإيراني من ساحة الأحرار في كربلاء، وزعمت أن الفيديو حديث وأنه خلال زيارة الأربعين. الحقيقة: الفيديو مضلل، لأنه قديم ويعود إلى ساحة التربية في كربلاء قبل أكثر من 11 شهر، ولا يتعلق بالزيارة الأربعينية الحالية. من خلال البحث عن مصدر الفيديو، يتضح أنه نشر لأول مرة في 2 تشرين الثاني نوفمبر 2022، أي قبل نحو 11 شهر من الآن، وأعيد نشره في الأيام اللاحقة.1 وتزامن نشر الفيديو مع تسجيل حالة اعتداء على زائر إيراني، تم توثيقها بمقطع فيديو انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي.2 وأعلنت وزارة الداخلية فيما بعد اعتقال اثنين من المُعتدين. وقالت الوزارة إنها ألقت القبض عليهما، واتخذت بحقهما الإجراءات القانونية اللازمة، مضيفةً أن هذين المعتديين لا يمثلان إلا نفسيهما، وأن ما قاما به هو عمل مستهجن ومرفوض جملة وتفصيلًا، بحسب نص البيان.3 وعلى إثر ذلك، حذر زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، من الاعتداءات على الزائرين، وقال الصدر في تغريدة: تعودنا نحن العراقيون على الصراعات العشائرية والقبلية والسياسية والطائفية وما شاكلها، لكن الغريب الجديد هو افتعال صراعات بين المواكب الحسينية أو بين زوار الإمام الحسين عليه السلام في أربعينيته كتعدي المنفتحين على الزوار الإيرانيين أو أعلام دولتهم أو تعدي المتشددين على الزوار الخليجيين ولا سيما السعوديين أو أعلام دولتهم على سبيل المثال، أو تعدّي موكب لحزب معيّن أو انتماء معيّن على آخر.4 هذا ودعت لجنة الأربعين المركزية الإيرانية، أمس الأحد، زوار الأربعين الإيرانيين إلى مغادرة العراق وبالعودة إلى البلاد قبل حلول يوم أربعين الإمام الحسين الذي يصادف الأربعاء، وذلك حرصًا على سلامتهم وسلامة الآخرين، بحسب ما جاء في البيان.5 يُذكر أن العراق استقبل نحو 3 ملايين ونصف المليون زائر أجنبي عبر منافذه الحدودية كافة، حتى يوم أمس الأحد 3 أيلول سبتمبر، بحسب رئيس هيئة المنافذ الحدودية العراقي.6
تداولت حسابات وصفحات على وسائل التواصل الاجتماعي صورة للفنانة المصرية شيرين عبدالوهاب مع ادعاء بأنها لأحدث ظهور لها، ومع تعليق: عدت كل المشاكل. الحقيقة: الصورة مضللة، فهي قديمة وليست لأحدث ظهور لها، وتعود للعام 2018 عندما أحيت الفنانة المصرية، شيرين عبد الوهاب، حفلًا غنائيًا في مدينة ستوكهولم بالسويد وليس الآن. عام 2018، ظهرت الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب خلال حفل غنائي لها في مدينة ستوكهولم بالسويد وهي ترتدي فستانًا من تنفيذ المصمم الكويتي يوسف الجسمي.1 وبالعودة إلى الحسابات الخاصة بشيرين، نجد أنها لم تنشر أي نشاطات جديدة، حيث كان آخرها حفلة غنائية في الكويت خلال شهر كانون الأول يناير الماضي.2 وكانت شيرين قد تعرضت إلى أزمة صحية بعد انفصالها عن زوجها حسام حبيب، قبل أن يقرر الثنائي العودة، وتم عقد قران جديد بينهما.3
نشرت صفحات وحسابات على وسائل التواصل الاجتماعي فيديو مقتطع من برنامج منشد العراق، يظهر انفعال الشيخ ميثم التمار ضد المتسابق خضر عباس، والذي تصدر الترند خلال موسم محرم وصفر الحالي، بقصائده التي حققت ملايين المشاهدات. فيما نشرت بعض الحسابات فيديوهات لمشاركة المنشد المذكور بالبرنامج، وادعت أن التمار طرده من البرنامج. الحقيقة: الفيديو مضلل، إذ لم يكن المقصود بالكلام هو المنشد خضر عباس، بل كان انفعال ميثم التمار، بسبب بعض الأطوار الشبيهة بالغناء، وذلك خلال الموسم السادس من برنامج منشد العراق، فيما شارك خضر عباس في الموسم الثاني، وتأهل إلى المرحلة الأخيرة، ولم يتم إخراجه من البرنامج. من خلال البحث عن مصدر الفيديو يتضح أن انفعال عضو لجنة التحكيم في مسابقة منشد العراق ميثم التمار، كان خلال تقديم المتسابق عبدالله الخزعلي من ميسان قصيدته في الموسم السادس من المسابقة، ولم يكن الكلام موجهًا إلى المنشد خضر عباس، أو المتسابق عبدالله الخزعلي، بل إن انتقاد التمار كان في سياق رفضه لألحان القصائد الحسينية التي قال إنها شبيهة بالغناء.1 أما المنشد خضر عباس، وهو من أهالي النجف، فقد شارك في مسابقة منشد العراق للموسم الثاني عام 2019، وتأهل حينها إلى مرحلة ما بعد المواجهات بعد تفوقه على المتسابق بسام الخزعلي، وحصل على إشادة من عضو لجنة التحكيم ميثم التمار ولم يخرجه من البرنامج. 2 وتصدرت قصائد المنشد خضر عباس خلال موسم محرم وصفر لهذا العام ترند العراق على منصة يوتيوب، حيث حققت قصيدته حسين الثاني 12 مليون مشاهدة خلال 4 أسابيع من نشرها على المنصة3 فيما احتلت قصيدة مشاي ترند رقم واحد في العراق على المحتوى الرائج في يوتيوب محققًا أكثر من 7 ملايين مشاهدة خلال أسبوعين.4
تداولت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو، ادعت أنه لمشاجرة بالعصي والكراسي في بابل بين زوار عراقيين وإيرانيين من الحرس الثوري. الحقيقة: الفيديو مضلل، لأنه يعود لمشاجرة وقعت قرب مجسر الطهمازية بمحافظة بابل بين زائرين من ذي قار والبصرة وعدم وجود لأي زائر أجنبي الجنسية، بحسب بيان أصدرته قيادة شرط بابل التي قالت إنه تم اتخاذ الإجراءات القانونية بحق طرفي النزاع. أصدرت شرطة محافظة بابل، بيانًا أكد أن مقطع الفيديو المتداول هو لمشاجرة وقعت قرب مجسر الطهمازية بين زائرين من ذي قار والبصرة وعدم وجود لأي زائر أجنبي الجنسية، فيما تم اتخاذ الإجراءات القانونية بحق الطرفين من قبل مركز شرطة سيف سعد.1 يُذكر أن الأجهزة الأمنية سجلت مؤخرًا حالة اعتداء على زائر إيراني، تم توثيقه عبر مقطع فيديو، انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي، من قبل مجموعة أشخاص.2 وأعلنت وزارة الداخلية فيما بعد اعتقال اثنين من المعتدين قائلةً إنهما لا يمثلان إلا نفسيهما، وأن ما قاما به هو عمل مستهجن ومرفوض جملة وتفصيلًا، وفق البيان.3 وعلى إثر ذلك، حذر زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر السبت، من ظاهرة الاعتداءات على الزائرين، وقال الصدر في تدوينة: تعودنا نحن العراقيين على الصراعات العشائرية والقبلية والسياسية والطائفية وما شاكلها، لكن الغريب الجديد هو افتعال صراعات بين المواكب الحسينية أو بين زوار الإمام الحسين عليه السلام في أربعينيته كتعدي المنفتحين على الزوار الإيرانيين أو أعلام دولتهم أو تعدي المتشددين على الزوار الخليجيين ولا سيما السعوديين أو أعلام دولتهم على سبيل المثال، أو تعدّي موكب لحزب معيّن أو انتماء معيّن على آخر.4 هذا ودعت لجنة الأربعين المركزية الإيرانية، أمس الأحد، زوار الأربعين الإيرانيين إلى مغادرة العراق والعودة إلى بلادهم قبل حلول يوم أربعين الإمام الحسين الذي يصادف بعد غدٍ الأربعاء، وذلك حرصا على سلامتهم وسلامة الآخرين، بحسب ما جاء في البيان.5 واستقبل العراق نحو ثلاثة ملايين و750 ألف زائر من خارج العراق عبر جميع منافذه الحدودية، حتى تاريخ اليوم الاثنين 4 أيلول سبتمبر 2023.6