Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي صورتين قيل إنهما تُظهران مطار صنعاء الدولي بعد إعادة بنائه وتطويره، وذلك عقب استهدافه بغارات جوية في 6 مايو 2025، زُعم أنها إسرائيلية. ✅ الحقيقة: بعد التحقق، تبيّن أن الصورتين لا علاقة لهما بمطار صنعاء، ولا توثّقان أي عملية إعادة إعمار حديثة فيه، بل تعودان إلى مطارات سعودية معروفة: الصورة الأولى تعود لمطار الملك خالد الدولي في الرياض. الصورة الثانية التُقطت في مطار الملك عبدالعزيز الدولي في جدة. تُظهر الصورتان مرافق حديثة ومعمارًا متطورًا لا يتطابق مع تصميمات أو البنية الحالية لمطار صنعاء الدولي، كما لم تُنشر من قبل أي جهة رسمية يمنية أو دولية معنية بالطيران المدني أو إعادة الإعمار. جاء تداول هذه الصور في أعقاب الهجوم الذي تعرّض له مطار صنعاء الدولي في 6 مايو 2025، والذي أدى إلى خروجه المؤقت عن الخدمة. الهجوم أثار جدلًا واسعًا، خاصة مع تزامنه مع توترات إقليمية في البحر الأحمر والسواحل اليمنية. وبعد أيام من التوقف، أعلنت الهيئة العامة للطيران المدني في صنعاء يوم 15 مايو 2025، أن المطار أصبح جاهزًا لاستقبال الرحلات الجوية، مؤكدة هبوط طائرات تابعة للأمم المتحدة فيه. :.1919819351617683769
مروى بن عرعارهي تتحقق تداولت صفحات ومجموعات وحسابات على موقع “فيسبوك” في تونس خلال الأيام الماضية صورة لطفلة تبلغ من العمر حوالي 10 سنوات، تظهر عليها آثار عنف واضحة على مستوى الوجه والرقبة، يُرجَّح أنها نتيجة اعتداء جسدي. وادعى ناشرو الصورة أنها تعود لطفلة تونسية تعرضت للتعنيف من قبل معلمتها. وقد انتشرت الصورة بشكل واسع على “فيسبوك”، حيث حصدت مئات الإعجابات وتمت مشاركتها من قبل عدد كبير من المستخدمين، الذين عبّروا عن غضبهم وطالبوا بمحاسبة المعلمة، داعين إلى عدم تكرار مثل هذا الفعل. وجاء في نص الادعاء: الإطار القانوني لحماية الأطفال في تونس تجدر الإشارة إلى أن تونس كانت سبّاقة في إقرار مجلة حماية الطفل الصادرة سنة 1995 والتي دخلت حيّز التنفيذ سنة 1996، حيث وضعت هذه المجلة إطارًا قانونيًا شاملاً لحماية الطفولة من جميع أشكال التهديد، وضمان نشأتها في بيئة سليمة تصون كرامتها. ويمكن الاطلاع على نص المجلة هنا
آمنة الشطشاطهي تتحقق حنان المقوب، مذيعة ليبية وناشطة في مجال حقوق الإنسان، أسست في عام 2014  “راديو الوسط” بالقاهرة. نالت جائزة الإبداع والتميز من المهرجان الدولي للإذاعة والتلفزيون بالقاهرة عام 2017، وتوّجت عام 2019 بلقب أفضل محاورة تلفزيونية ضمن فعاليات مهرجان أوسكار ليبيا. وقبل ثلاث سنوات تقريبا، ظهرت حنان المقوب في برنامج “على بياض” مع الإعلامية زينب تربح، حيث كشفت عن تفاصيل قصة حياتها المؤلمة؛ فقد نشأت يتيمة دون معرفة أهلها الحقيقيين، بعد أن تُركت رضيعة أمام مسجد في بنغازي. لكن تحولا مفاجئا طرأ على حياتها قبل عدة أيام، عندما تواصل معها شاب يُدعى عمر عبر بث مباشر على منصة “تيكتوك”، وروى قصة والدته التي فقدت مولودتها عقب ولادة عسيرة حين كانت في الرابعة عشرة من عمرها، وقيل لها حينها إن المولودة تُوفيت، دون أن تتلقى أي شهادة وفاة تؤكد ذلك. أوجه التشابه بين القصتين دفعت الطرفين إلى مواصلة التواصل، وسط احتمال أن تكون حنان هي الطفلة المفقودة منذ سنوات طويلة، وتم الاتفاق بين حنان وعائلتها على إجراء تحليل للتأكد من أن حنان ابنتهم المفقودة. لاقت قصة حنان المقوب المؤثرة تفاعلاً واسعا في الأوساط الإعلامية، حيث تناولتها تقارير إخبارية بارزة من بينها تقرير قناة عربي، وقناة ، وقناة العربية، والمنصة الليبية والعين الإخبارية وغيرها، كما حظيت القصة باهتمام عدد كبير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي. وبالتزامن مع هذا التفاعل الكبير، انتشر ادعاء يقول إن نتيجة تحليل التي تجريها حنان مع عائلتها أثبتت عدم التطابق.   وجاء في نص الادعاء المتداول الأتي: للأسف ظهرت نتيجة ال متاع حنان المقوب وطلعت العائلة اللي من سبها مش عائلتها 😢😢     ويمكن إيجاد هذا الادعاء هنا وهنا ولكن هذا الإدعاء زائف في تصريح رسمي لحنان المقوب عبر صفحتها الشخصية، نفت هذا الادعاء وأكدت أنها بانتظار وصول عائلتها إلى مصر للإلتقاء بها ولعمل فحص . ويمكن إيجاد هذا التصريح الرسمي هنا  
📍تداولت صفحات وحسابات سورية على فيسبوك، منذ مطلع الشهر الجاري، مقطع فيديو يزعم أنه مصور في أحد مقاصف مدينة دمشق، لكن البحث أظهر خلاف ذلك. 📍ويُظهِرُ المقطع زبائن مطعم يتفاعلون بالرقص على أنغام شعبية تعزفها فنانتان بآلتي الكمان والأورغ. خلاصة: ✅الادعاء بأن الفيديو السابق هو من أحد مقاصف دمشق ادعاء غير صحيح. ✅الفيديو المتداول هو لحفل أو برنامج موسيقي في مطعم لبناني بمنطقة البترون. ✅الفيديو قديم. جرى تداوله خارج سياقه الحقيقي.    
نشرت صحيفة روناهي، في الخامس من أيارمايو الجاري، تقريراً على موقعها الإلكتروني، تحت عنوان خطاب الإبادة في سوريا الفم يضغط الزناد، وقد أظهرت قراءة المادة أن فكرتها، إضافة إلى العنوان والمقدمة مأخوذة حرفياً من تقرير لمنصة نشرته مطلع الشهر الجاري، بالتعاون مع منصة صوت سوري. خلاصة: إن نشر صحيفة روناهي لتقرير بذات العنوان والمقدمة لتقرير منشور مسبقاً، دون الإشارة إلى مصدر ما اقتبسته حرفياً، يعد انتهاكاً لحقوق الملكية الفكرية وإغفالاً للمصدر ساهم في تضليل المتلقي.
تداولت قنوات سورية على منصة تلغرام، وحسابات على منصات أخرى خبرا، ادعت فيه أن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب نشر منشورا على منصة تروث التابعة لها، منشورا جاء فيه وأخيراً ترامب يغرد سأحقق سلامًا دائمًا في الشرق الأوسط، بما في ذلك سوريا وليبيا. كما أنني معجب جدًا برؤية برج ترامب في دمشق.هنالك أشياء عظيمة قادمة!.