News Categories

تداولت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، معلومات عن وفاة خبيرة الفلك اللبنانية ليلى عبد اللطيف. الحقائق الخبر مزيف، إذ نفى مكتب ليلى عبد اللطيف ما تداولته الصفحات والحسابات عن تعرضها إلى وعكة صحية ووفاتها في بيان رسمي، مؤكدًا أنّ عبد اللطيف بخير ولا تعاني من أي أزمة صحية. ووصف البيان الذي نشر عبر الصفحة الرسمية لـ الخبيرة اللبنانية، على منصة أكس، الصفحات التي تداولت خبر وفاتها بأنها تعتاش على الكذب والتلفيق.1 وفي اتصال هاتفي مع بالعربي نفت ليلى عبد اللطيف الأخبار المتداولة، بشأن وضعها الصحي وخبر وفاتها، قائلة: أنا بخير هذه السوشيال ميديا كل يوم بطلعوا خبرية شكرًا على السؤال.2 وتصدرت خبيرة الفلك اللبنانية ليلى عبد اللطيف قوائم البحث على محرك جوجل، بعد انتشار شائعة وفاتها التي نفاها مدير أعمالها. وجاءت هذه الشائعة لتعيدها إلى تصدر التريندات مرة أخرى، بعد أسابيع من توقعاتها المثيرة حول انسحاب الرئيس الأميركي جو بايدن من سباق الانتخابات الرئاسية، وهو ما تحقق بالفعل بعد إعلان بايدن عدم ترشحه واستبداله من قبل الحزب الديمقراطي بنائبة الرئيس كامالا هاريس. 3 وتوصف ليلى عبد اللطيف كسيدة أعمال وخبيرة أبراج لبنانية مصرية، من مواليد 17 كانون الثاني يناير عام 1958 في مدينة بيروت، من أب مصري يُدعى الشيخ محمد، وكان من العاملين في الجامع الأزهر، والذي التقى والدة ليلى عندما سافر مع بعثة إلى لبنان. وتقول ليلى عبد اللطيف إنّ توقعاتها تستند إلى بعض العوامل، وترفض أن يتم تصنيفها كعرّافة خاصة وتقول إنّها تستند في توقعاتها على علم التنجيم والرؤى والأرقام، كما تقول إنّ هذه التنبؤات تنُم عن إلهام قوي وحاسة سادسة تنمو مع الوقت وتتجسد على أرض الواقع بنسبة تصل إلى حوالي 90 أو 100 مع الوقت، بحسب موقع بي بي سي 4

تداولت حسابات وصفحات على وسائل التواصل الاجتماعي صورة تظهر عامل أجنبي مع رجل بزي خليجي أثناء تناولهما وجبة طعام، مع تعليق: العمال الهنود يعيشون الفترة الذهبية في السعودية بعد فيلم حياة الماعز. الحقائق الصورة مضللة، إذ أنها تعود إلى عام 2016، وهي تجمع إعلامي سعودي يدعى إبراهيم الفريان، مع سائقه الخاص من الجنسية البنغالية. ويظهر البحث عن أصل الصورة، أنّها نشرت في 20 أيار مايو 2016، عبر حساب يدعى الدكتور إبراهيم الفريان، وهو إعلامي سعودي، على منصة ، حيث شارك مجموعة من الصور وعلق بـ بخاري أنا وسواقي البنقالي.1 وما يزال الجدل قائمًا حول فيلم حياة الماعز، بسبب قصته التي تتحدث عن رجل هندي يدعىنجيب سافر إلى السعودية من أجل الحصول على عمل، إلا أنه تعرض إلى النصب والإساءة بسبب نظام الكفيل في السعودية، إذ اعتبره الجمهور السعودي إساءة وتضليل للرأي العام.2 وتعتمد السعودية نظام الكفيل لتنظيم العمالة الأجنبية كبيرة، والذي يخول من يريد توظيف عاملاً أجنبيًا مسؤولية تنظيم شؤون العامل بكل تفاصيلها، وهو ما يؤدي إلى استغلال العمال ويجردهم من حقوقهم القانونية، كما يقول منتقدو هذا النظام.3

قالت عدد من الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي إنّ الفنان حسام الرسام يعلن اعتزاله النهائي ‏معلقاً جمهوري الحبيب أمسحوا كل ما يخصني من هواتفكم فأني أذنبت وعلى ديني تبـت. الحقائق المنشور مزيف، إذ لم يعلن الفنان حسام الرسام اعتزال الغناء، ولم يطلب من جمهوره حذف أغانيه، بل على العكس تمامًا أعلن الرسام عن حفلة جديدة في مدينة دبي الإماراتية. وتظهر آخر منشورات الفنان حسام الرسام على صفحته في إنستغرام، جانبًا من مشاركته في حفل زفاف، حيث ظهر بجانب فرقته الموسيقية يغني للعرسان، أي أنه أحيا يوم أمس آخر حفلاته.1 وعبر خاصية الستوري على انستغرام نشر الفنان حسام الرسام، قبل أقل من ساعة من كتابة هذه المادة، ستوري يعلن فيه موعد حفلته القادمة والتي ستكون يوم الخميس 29 آب أغسطس الجاري، في مطعم كانت بلانش دبي، أي أنّه مستمر بإحياء الحفلات ولم يعلن اعتزال الفن.2 وعلى صفحته في فيسبوك نشر الرسام مواعيد الحفلات القادمة في إنكلترا والسويد وألمانيا.3 وحسام الرسام مطرب عراقي من مواليد 29 مارس 1978، أكمل تعليمه الأولي في مدينة الحلة، إذ تعلم أساسيات الموسيقى والمقامات العراقية، بالإضافة لتعلمه أصول تلاوة القرآن، كما اعتاد أن يقرأ القرآن كل يوم سبت في المدرسة بدون أجهزة مكبرة للصوت، وقال إنه حصل على وسام أفضل قارئ للقرآن في مدينة بابل أكثر من مرة، وقد اعتاد على المشاركة في العديد من الأحداث الخاصة التي نُظِّمت في المدرسة. وبفضل مهارته في أداء الأغاني والمواويل القديمة بالإضافة لتلك الحزينة التي تشير إلى المأساة العراقية، اشتهر الرسام عام 2007 حين أصدر ألبوم كان خادم، ثم ألبوم ضحكوا علينا في عام 2009، وألبوم عفتني عام 2015، وألبوم ضوه خدك في 2016، كما شارك في العديد من المهرجانات، وتمت مكافأته في نهايتها بعدد من الجوائز مثل: الميدالية القديمة الممنوحة من قبل نقابة الفنانين العراقية، وغيرها في كل من الجزائر والأردن.4