Arabi Facts Hubis a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
الإدعاء
بدأت حجم المظاهرات تكبر في مصر.
الناس تطالب برحيل السيسي.
مصر إلى أين؟.
تحقق تيقن
الحقيقة أن الفيديو قديم.
بحث فريق تيقّن في الفيديو وتبيّن أنه نُشر عبر الانترنت قبل حوالي ٤ سنوات تقريبًا، حيث نُشر عبر يوتيوب بتاريخ في سبتمبر ٢٠٢٠ مُرفقًا بعنوان جاء فيه: مظاهرات مصر الآن القاهرة وميدان التحرير وهتاف الشعب يريد اسقاط النظام.
وبالبحث تبيّن أنه في عاميّ ٢٠١٩ و٢٠٢٠ شهدت مصر تظاهرات طالبت بإسقاط السيسي، كما عبروا عن غضبهم ورفضهم التام للممارسات والإجراءات التي يتبعها النظام الحاكم.
كما رصد فريق تيقّن عدد من الفيديوهات التي نُشرت في ذات السياق الذي نُشر فيه الإدعاء، في حين أن أصلها يعود لمُظاهرات عام ٢٠١٩ و٢٠٢٠ وليست حديثة.
إضافةً لذلك فلم ترد أي معلومات تُفيد بانطلاق مُظاهرات حديثة في مصر مُطالبة بإسقاط نظام السيسي حتى الآن.
مصادرنا
النشر السابق للفيديو
الإدعاء
بدأت حجم المظاهرات تكبر في مصر.
الناس تطالب برحيل السيسي.
مصر إلى أين؟.
تحقق تيقن
الحقيقة أن الفيديو قديم.
بحث فريق تيقّن في الفيديو وتبيّن أنه نُشر عبر الانترنت قبل حوالي ٤ سنوات تقريبًا، حيث نُشر عبر يوتيوب بتاريخ في سبتمبر ٢٠٢٠ مُرفقًا بعنوان جاء فيه: مظاهرات مصر الآن القاهرة وميدان التحرير وهتاف الشعب يريد اسقاط النظام.
وبالبحث تبيّن أنه في عاميّ ٢٠١٩ و٢٠٢٠ شهدت مصر تظاهرات طالبت بإسقاط السيسي، كما عبروا عن غضبهم ورفضهم التام للممارسات والإجراءات التي يتبعها النظام الحاكم.
كما رصد فريق تيقّن عدد من الفيديوهات التي نُشرت في ذات السياق الذي نُشر فيه الإدعاء، في حين أن أصلها يعود لمُظاهرات عام ٢٠١٩ و٢٠٢٠ وليست حديثة.
إضافةً لذلك فلم ترد أي معلومات تُفيد بانطلاق مُظاهرات حديثة في مصر مُطالبة بإسقاط نظام السيسي حتى الآن.
مصادرنا
النشر السابق للفيديو
الإدعاء
السفيرة الإسرائيلية في تركيا تلتقي اردوغان وتؤكد ان التحرك الاسرائيلي التركي المشترك اسقط النظام السوري.
تحقق تيقن
الحقيقة أن الخبر مُفبرك ولم يرد عبر الشرق.
بحث فريق تيقّن عبر منصات الشرق المُختلفة ولم يجد الخبر منشورًا عبر أيٍّ منها.
كما وأنه من خلال التدقيق في الصورة التي حملت الخبر فيتبيّن أنه مختلف عن التصميم المُعتمد للشرق في الوقت الحالي، كما أن الخبر يحتوي على أخطاء إملائية ليس من المُعتاد أن توجد في تصاميم وأخبار الشرق حسبما تبيّن من خلال الرجوع إلى حساباتهم.
كما لم يجد فريق تيقّن الخبر منشورًا عبر أيّ من وسائل الإعلام المعروفة والموثوقة.
يُذكر أن هذه ليست المرة الأولى التي يتم بها فبركة أخبار وتصريحات ونسبها لوسائل إعلام مُختلفة منها الشرق، حيث عمل فريق تيقّن سابقًا على تدقيق عدد منها تجدونه منشورًا عبر حسابات المنصة في مواقع التواصل الاجتماعي.
مصادرنا
الشرق للأخبار