Arabi Facts Hubis a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
الإدعاء
يدعي الاحتلال أن الشاب عمار مفلح كان يحمل سكينًا وحاول الدخول إلى سيارة أحد المستوطنين ثم قام بالتهجم على أحد ضباط الاحتلال بسكينه ما أصابه بجروح.
مصادرنا
شاهد عيان 1
الإدعاء
الصليب الأحمر: الاحتلال يقرر الأفراج عن جثامين 50 شهيد من قطاع غزة والضفة خلال الأسبوع الحالي
الخبر
نشرت مجموعات عبر تطبيق واتساب خبرًا منسوبًا للصليب الأحمر جاء فيه: الصليب الأحمر: الاحتلال يقرر الأفراج عن جثامين 50 شهيدمن قطاع غزة والضفة خلال الأسبوع الحالي.
تحقق تيقن
الحقيقة أن الخبر غير صحيح.
تواصل فريق تيقّن مع سهى مصلح، مديرة مكتب اللجنة الدولية للصليب الأحمر في رام الله، والتي نفت لتيقّن صحّة هذا الخبر.
كما تواصل الفريق مع حسين شجاعية، منسّق الحملة الوطنية لاسترداد جثامين الشهداء، والذي أكّد لتيقّن عدم تلقّي الحملة أي خبر في هذا الخصوص.
مصادرنا
سهى مصلح مديرة مكتب اللجنة الدولية للصليب الأحمر
الإدعاء
عام 1982 فجّر عناصر الثورة الفلسطينية التابعين لـ منظمة التحرير مقر الحاكم العسكري الإسرائيلي في لبنان ما أدى لمقتل 12 ضابطاً وجندياً وإصابة نحو 400 آخرين.
الخبر
نشرت حسابات وصفحات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، خبرًا جاء فيه: في مثل هذا اليوم عام 1982 فجّر عناصر الثورة الفلسطينية التابعين لـ منظمة التحرير مقر الحاكم العسكري الإسرائيلي في لبنان ما أدى لمقتل 12 ضابطاً وجندياً وإصابة نحو 400 آخرين.
تحقق تيقن
الحقيقة أن الخبر غير دقيق.أشار فريق الترجمة العبرية في تيقّن إلى أن الاحتلال كان قد اعترف بمقتل 75 جنديًا في هذا الحدث، حيث نشرت صحيفة يديعوت احرنوت عبر صفحتها الرسمية في تويتر، خبرًا جاء فيه: اليوم قبل 40 عامًا: كارثة صور الأولى، ومقتل خمسة وسبعين جنديًا وعناصرًا من قوات الأمن. وأرفقت الخبر بصورة لصحيفة أُصدرت آنذاك، مُعلنة خبر مقتل 75 إسرائيلي.كما بحث فريق تيقّن في وسائل الإعلام اللبنانية عن الخبر، حيث تراوح العدد في مُعظم المواقع حوالي 75 قتيل.إضافةً لذلك، فقد أُعلن عن اسم منفذ عملية التفجير وهو أحمد قصير، عام 1985 على لسان الأمين العام لحزب الله حسن نصرالله، والذي لم يكن حينها أمينًا عامًا للحزب بحسب موقع جنوبية.في حين يُشير المُوقع إلى أن منتمون لحركة “أمل” يؤكدون أن الشهيد محمد سعد أعلن في وصيته المسجلة بالفيديو، تبني عملية تدمير مقر الحاكم العسكري الاسرائيلي التي أدت إلى تدمير المقر بالكامل، وأنه شخصيًا أشرف على إعداد الشهيد قصير وتفخيخ السيارة، منطلقًا من أن حزب الله لم يكن قائمًا تنظيميًا في العام 1982.وفيما يخص الخلاف القائم حول من يقف وراء التفجير، فقد أشار المؤرخ بلال شلش إلى أنه يرجح رواية حزب الله، وذلك لوجود رواية رسمية لدى الحزب تتحدث عن مسؤولية عماد مغنية المباشرة عن العملية، بالإضافة إلى أن الحزب ربط مبكرًا بين العملية وبين الحزب حتى قبل اغتيال مغنية، وأثبت 1111 كيوم لشهيد حزب الله، وما يثير اللغط سنويًا هو تبني أمل للعملية على اعتبار أن أحمد كان منهم.ووضح شلش أن حركة أمل تقول أن العملية من تخطيط قائدها العسكري محمد سعد، والذي استشهد لاحقًا، والذي يظهر أنه كان على علاقة جيدة بقصير.
مصادرنا
المؤرخ بلال شلش
فريق الترجمة العبرية في تيقن
الإدعاء
منشورًا منسوبًا لابن البروفيسور جمال الزبدة، عبدالعزيز الزبدة، يتحدث عن اتصال بينه وبين الدكتور ماهر أبو ريّا، يُأكد له عن امتلاكه معلومات مهمّة، لها علاقة بدخول قوّة احتلالية للقطاع بمساعدة قيادات من حركة حمـ ـاس.
الخبر
نشرت حسابات وصفحات عبر وسائل التواصل الاجتماعي منشورًا منسوبًا لابن البروفيسور جمال الزبدة، عبدالعزيز الزبدة، يتحدث عناتصال بينه وبين الدكتور ماهر أبو ريّا، يُأكد له عن امتلاكه معلومات مهمّة، لها علاقة بدخول قوّة احتلالية للقطاع بمساعدة قيادات من حركة حمـ ـاس.
تحقق تيقن
الحقيقة أن عبد العزيز الزبدة نفى ما نُسِب إليه.تواصل فريق تيقّن مع عبد العزيز الزبدة، والذي بدوره نفى أن يكون قد أدلى بمثل هذا المعلومات، مؤكدًا أنه لم يتواصل مع أي وسيلة إعلاميةأو أي شخص في هذا الخصوص ولم ينشر ما نُسِب إليه عبر حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي. كما لم يعثر فريق تيقّن على نُسب لعبد العزيز الزبدة لأي موقع أو أي وسيلة إعلام فلسطينية معروفة بدقّتها.
مصادرنا
عبد العزيز الزبدة
الإدعاء
نشرت وسائل إعلامية مقطع فيديو لرئيس المكتب السياسي في حركة حمـ ـاس، اسماعيل هنية، يتحدث فيه عن تقديم مليون دولار لتنفيذ مشاريع في لبنان.
الخبر
نشرت وسائل إعلامية مقطع فيديو لرئيس المكتب السياسي في حركة حمـ ـاس، اسماعيل هنية، يتحدث فيه عن تقديم مليون دولار لتنفيذمشاريع في لبنان.وجاء نشر وسائل الإعلام لهذا الفيديو في نوفمبر 2022، مع عنوانٍ جاء فيه: رئيس المكتب السياسي لحركة حـ.ـماس اسماعيل هنية يتبرعبمبلغ مليون دولار لتنفيذ مشاريع إنمائية في لبنان.كما انتشر ذات الفيديو بتاريخ 16 سبتمبر 2020، مع عنوانٍ جاء فيه: اسماعيل هنيه يتبرع لحزب الله بمليون دولار.
تحقق تيقن
الحقيقة أن الفيديو قديم ومُجتزأ. عثر فريق تيقّن على الفيديو متداول عبر مواقع الانترنت منذ عام 2020، وهو يعود لزيارة إسماعيل هنية إلى لبنان في ذلك التاريخ، وإعلانهتقديم هذا المبلغ كمشاريع في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين.حيث نشر موقع الأناضول ضمن تقريرٍ بعنوان هنية: نتمسك بأربع أولويات استراتيجية منها المقاومة والعودة في كلمة ألقاها رئيس المكتبالسياسي لحركة حماس خلال لقائه آلاف اللاجئين الفلسطينيين بالعاصمة اللبنانية بيروت 04.9.2020، جاء فيه: وأشار إلى تقديمحماس مليون دولار لتنفيذ مشاريع في مخيمات اللاجئين الفلسطينيين بلبنان.
الإدعاء
وزارة الصحة الفلسطينية: شهيدة بيتونيا صباح اليوم هي سناء الطل 19 عاما من بلدة الظاهرية جنوب الخليل، حسب ما ورد من هيئة الشؤون المدنية.
الخبر
نشرت حسابات وصفحات عبر وسائل التواصل الاجتماعي خبرًا جاء فيه: وزارة الصحة الفلسطينية: شهيدة بيتونيا صباح اليوم هي سناءالطل 19 عاما من بلدة الظاهرية جنوب الخليل، حسب ما ورد من هيئة الشؤون المدنية.
تحقق تيقن
بحسب ما ورد من وزارة الصحّة حديثًا ينوّه فريق تيقّن إلى أن الشهيدة هي فلة المسالمة وليست سناء الطّل.في البداية نشرت وزارة الصحة خبرًا جاء فيه: شهيدة بيتونيا صباح اليوم هي سناء الطل 19 عاما من بلدة الظاهرية جنوب الخليل،حسب ما ورد من هيئة الشؤون المدنية.فيما بعد قالت وزارة الصحة الفلسطينية أنها تلقّت تحديثًا من هيئة الشؤون المدنية يفيد بأن الاسم الذي تلقّوه من هيئة الشؤون المدنية غيرصحيح ما يعني أن شهيدة بيتونيا مجهولة الهوية حتّى تلك اللحظة. وعند الساعة 4:12 نشرت وزارة الصحّة على مجموعتها عبر تطبيق واتساب من جديد، خبرًا جاء فيه أن الشهيدة هي الطفلة فلة رسمي عبدالعزيز المسالمة، يصادف يوم غد الثلاثاء يوم ميلادها السادس عشر، وقد ارتقت برصاصة في الرأس أطلقها عليها جنود الاحتلال خلالاقتحامهم بلدة بيتونيا بمحافظة رام الله والبيرة، فجر اليوم الاثنين.
مصادرنا
وزارة الصّحة الفلسطينية