Arabi Facts Hubis a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
:
الادعاء
مشهد من داخل إحدى المروحيات التي تحمل قتلى وجرحى الجيش الإسرائيلي من غزة اليوم.
تداولت صفحات ومستخدمون في مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو، قالوا إنه مشهد من داخل إحدى المروحيات التي تحمل قتلى وجرحى الجيش الإسرائيلي من غزة اليوم.
بحث فريق المرصد الفلسطيني “تحقق” في صحة الفيديو المتداول من خلال البحث في المصادر العلنية، وتبين أنه قديم ويعود للعام 2022، لإقلاع مروحية نقل ثقيلة روسية من طراز 26 وعلى متنها عدد من الجنود الروس الجرحى، ووفق المعلومات المرفقة مع الفيديو الذي نشر عبر حساب بتاريخ 20 أغسطسآب 2022 فإن المروحية قادرة على حمل ما يصل إلى 60 جريحًا على ناقلات الجرحى في المرة الواحدة، إلا أن الفيديو نشر سابقاً عبر المنصات الروسية بتاريخ 18 أغسطسآب 2022.
هذا وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، مقتل 5 من جنوده في معارك شمال قطاع غزة التي وقعت أمس الأربعاء، فيما أشارت مصادر عبرية إلى أن مقتل الجنود الإسرائيليين نجم عن فوضى بإصدار أوامر وتسرع بإطلاق النار، حيث رصدت إحدى الدبابات الإسرائيلية فوهة بندقية في المبنى، وأبلغت دبابة أخرى ثم أطلقت الدبابتان قذائف باتجاه المبنى الذي تواجدت فيه القوة الإسرائيلية، بسبب الاشتباه بوجود قوة من حماس بداخله والمقاومة الشديدة في جباليا.
خلاصة التحقق
الفيديو لجرحى الجنود الروس تم إخلاؤهم بواسطة مروحية روسية من طراز 26، ونُشر سابقاً عبر المنصات الروسية بتاريخ 18 آب أغسطس 2022، وليس لقتلى وجرى جنود الاحتلال الذين أصيبوا في معارك قطاع غزة.
مصادر التحقق
مصادر الادعاء
النشر السابق للفيديو بتاريخ 18 آب أغسطس 2022.
.
الأحداث السرية.
مصادر مؤرشفة:
المصدر الأول
المصدر الثاني
:
:
الادعاء
فيديو لإصابة المدمرة الأمريكية ميسون في البحر الأحمر إصابة دقيقة.
تداولت صفحات اجتماعية ومستخدمون عبر منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو قالوا إنه يوثق إصابة المدمرة الأمريكية ميسون في البحر الأحمر إصابة دقيقة.
تتبع المرصد الفلسطيني “تحقق” حقيقة الفيديو المتداول من خلال البحث في المصادر العلنية عبر أداة البحث الرقمية ، وتبين أن المشهد المتداول قديم وليس لاستهداف القوات المسلحة اليمنية للمدمرة الأمريكية ميسون، وإنما لتجربة دفاعية نرويجية لصاروخ مدمر للسفن، ووفقاً لصحيفة ديلي ميل البريطانية في تقرير لها نشر بتاريخ 6 حزيرانيونيو 2013 عبر موقعها الإلكتروني، فإن الفيديو يوثق لحظة قيام البحرية النرويجية بتفجير إحدى سفنها الفرقاطة لاختبار أحدث صواريخها الشبحية بعيدة المدى، حيث تم نقل الفرقاطة التي يبلغ طولها 300 قدم إلى قبالة ساحل بلدة أندوي، شمالي النرويج، لاستخدامها في التدريب على إصابة الهدف، بعدما خرجت من الخدمة.
وتوثق اللقطات إطلاق الصاروخ البحري الضارب الجديد، وهو سلاح يبلغ طوله أربعة أمتار ووزنه 880 رطلاً نحو 400 كيلو جرام صوب السفينة وإصاباتها بدقة، وقوة تفجيرية كبيرة.
يأتي تداول الفيديو عقبب إعلان المتحدث العسكري للقوات المسلحة اليمنية العميد يحيى سريع عن استهداف المدمرة الأمريكية ميسون والسفينة في البحر الأحمر أمس الأربعاء، بعد انتهاكها قرار حظر مرور السفن إلى موانئ فلسطين المحتلة.
خلاصة التحقق
الفيديو لتجربة صاروخية أجرتها البحرية النرويجية عام 2013، ويوثق لحظة إصابته إحدى سفن البحرية النرويجية الخارجة عن الخدمة، قبالة سواحل مدينة أندوي، شمالي النرويج، ولا علاقة له باستهداف القوات المسلحة اليمنية للمدمرة الأمريكية “ميسون” في البحر الأحمر.
مصادر التحقق
مصادر الادعاء
تقرير صحيفة ديلي ميل البريطانية بتاريخ 6 حزيرانيونيو 2013.
الأحداث الميدانية.
محمد بن روضان.
مجتهد نجران.
أبو سياف الظاهري.
شرعي محمد شرعي.
مصادر مؤرشفة:
المصدر الأول
المصدر الثاني
المصدر الثالث
:
:قال نشطاء وحسابات اجتماعية داعمة لإسرائيل عبر منصات التواصل الاجتماعي إن فضيحة طالت أرقام الشهداء من النساء والأطفال في غزة، إثر قيام مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة أوتشا بتخفيض أعداد الشهداء من الأطفال والنساء في حرب غزة بشكل حاد إلى النصف.
وقد استندوا في ذلك إلى التقرير الصادر عن مكتب الأمم المتحدة أوتشا بتاريخ 13 مايو أيار 2024 الذي حدد عدد الشهداء من النساء بـ4959 شهيداً بنسبة 20، وعدد الشهداء من الأطفال بـ7797 شهيداً بنسبة 32، فيما حدد التقرير العدد الإجمالي للشهداء بنحو 35091 شهيداً.
أما التقرير التقرير الذي سبقه وصدر عن المكتب بتاريخ 29 إبريل نيسان 2024، فقد أشار إلى أن عدد الشهداء من النساء في غزة بلغ 9500 شهيداً، أما الأطفال فبلغ عددهم 14500 شهيداً، وحدد العدد الإجمالي للشهداء بـ34488 شهيداً.
وقد استند مكتب الأمم المتحدة أوتشا في المعطيات التي أوردها في التقرير الأول إلى وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، فيما أخلى مسؤوليته عن فحوى هذه الاحصائيات بسبب عدم تمكن الأمم المتحدة من إنتاج أرقام مستقلة وشاملة حول عدد الضحايا في غزة، وأن الأرقام التي توفرها المنظمة الدولية استناداً إلى تقارير مكتب الإعلام الحكومي ووزارة الصحة الفلسطينية في غزة.
ومن هنا يوضح المرصد الفلسطيني تحقق الالتباس الذي وقع في الإحصائيات الصادرة عن مكتب الأمم المتحدة أوتشا، والتي انخفضت فيها أعداد الشهداء من النساء والأطفال إلى النصف في التقرير الصادر عنه بتاريخ 13 مايو أيار الجاري، عن التقرير السابق الصادر عن المكتب بتاريخ 29 إبريل نيسان الماضي، وذلك بعد العودة إلى تقارير وزارة الصحة، والتواصل مع مدير مكتب الإعلام الحكومي في غزة إسماعيل الثوابتة، والتدقيق في كلا التقريرين الصادرين عن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية الأمم المتحدة أوتشا.
وقد خلص المرصد إلى النتائج التالي:
أولاً: أعداد الشهداء من الأطفال والنساء انخفضت عن التقرير السابق لأن أوتشا بدأت بالاعتماد على إحصائيات وزارة الصحة الفلسطينية فيما يتعلق بأعداد الأطفال و النساء، عوضاً عن تقديرات مكتب الإعلام الحكومي في غزة، حيث يشير تقرير وزارة الصحة الصادر بتاريخ 7 مايو أيار الجاري، إلى أن عدد الشهداء الأطفال بلغ 7815 طفلاً وعدد الشهداء من النساء بلغ 4562 شهيدة، من أصل 24.773 شهيداً استوفيت بياناتهم لدى وزارة الصحة، لكن وزارة الصحة أكدت في تقريرها بأن العدد الإجمالي للشهداء بلغ 34.844 شهيداً، منهم 10.071 شهيداً لم تستوفَ بيانتهم بعد، ما يعني عدم إمكانية تصنيفهم حسب الفئات المذكورة إلى أن تستوفى بياناتهم من قبل الوزارة.
وحيث أن عدد الشهداء الكلي لا يشمل المفقودين والجثث العالقة تحت الأنقاض، فيما تشير التحديثات الأخيرة لوزارة الصحة الفلسطينية، ومكتب الإعلام الحكومي في غزة، والجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، إلى ارتفاع العدد الإجمالي للشهداء إلى نحو 35150 شهيداً.
وباحتساب عدد الشهداء من الأطفال والنساء ممن استوفت بيانتهم لدى وزارة الصحة، فإن نسبتهم الكلية بلغت 51.7 من اجمالي الشهداء المستوفاة بيانتهم والبالغ عددهم 24.773 شهيداً، بحيث بلغت نسبة النساء 20.1، والأطفال 31.6 من الشهداء المستوفاة بيانتهم، وهذا يعني أن أوتشا لم تُخفض عدد الشهداء من الأطفال والنساء، وإنما اعتمدت على بيانات الشهداء المستوفين فقط لدى وزارة الصحة الفلسطينية، إلى حين وصول بيانات بقية الشهداء الذين لم تستوفَ بياناتهم بعد.
ثانياً: الأعداد الكلية للشهداء في كلا التقريرين الصادرين عن مكتب أوتشا لم تنخفض، وإنما شهدت زيادة تقدر بـ603 شهداء مقارنة بالعدد الكلي الوارد في التقرير السابق.
ولمزيد من التوضيح تواصل المرصد الفلسطيني تحقق مع مدير مكتب الإعلام الحكومي في غزة إسماعيل ثوابتة، الذي أكد للمرصد أن إجمالي عدد الشهداء الذين قتلهم الاحتلال الإسرائيلي، ووصلوا مستشفيات قطاع غزة، وتم فحص علاماتهم الحيوية، ومن ثم وضعهم في ثلاجات الموتى، وبعد ذلك دفن جثامينهم، بلغ عددهم الكلي 35173 شهيداً وفق آخر تحديث حصل عليه المرصد من مكتب الإعلام الحكومي حتى وقت إعداد التقرير، وهذا العدد من الشهداء يشمل الشهداء الذين تم استيفاء معلوماتهم وبياناتهم كاملة لدى وزارة الصحة الفلسطينية، والشهداء الذي ما تزال معلوماتهم ناقصة وغير كاملة بالنسبة لسجلات وزارة الصحة.
وأضاف ثوابتة قائلاً: الشهداء الذين لم تستوفَ بيانتهم بعد ويقدر عددهم بـ 10آلاف شهيد، تم احتسابهم من إجمالي الشهداء، لكن لم يتم استكمال بياناتهم ومعلوماتهم في سجلات وزارة الصحة، بانتظار قدوم ذويهم إلى المستشفيات لإعطاء البيانات كاملة، وبعدها يتم نقل اسم الشهيد من جهة البيانات غير المستوفاة إلى جهة البيانات المستوفاة والكاملة، مشيراً إلى دفن ما يقارب 10 آلاف شهيد دون استيفاء بياناتهم والتعرف على هويتهم بشكل كامل.
وأكد ثوابتة ما خلص له مرصد تحقق بشأن نسبة الأطفال والنساء من شهداء غزة، حيث أشار إلى أن آلية احتساب وزارة الصحة الفلسطينية لعدد الشهداء قائمة فقط على احتساب الشهداء الذين وصلوا المستشفيات فقط، ويزيد عددهم عن 35 ألف شهيد، لكن الوزارة لا تحتسب أعداد المفقودين ضمن الحصيلة الكلية، لذلك تقديرات مكتب الإعلام الحكومي تشير إلى ما يقارب 45091 شهيداً في قطاع غزة، منهم 10 آلاف شهيد لم يصلوا المستشفيات حتى اللحظة، وقد يكونوا ما زالوا تحت الركام.
ومن هنا يخلص المرصد الفلسطيني تحقق إلى أن الإحصائية الكلية للشهداء بفعل الحرب في غزة لم تنخفض، وهي في تزايد مستمر، وقد تطابقت في كل من تقارير وزارة الصحة الفلسطينية والجهاز المركزي للإحصاء الفلسطيني، والتي تم اعتمادها من قبل مكتب الأمم المتحدة في فلسطين أوتشا، إلا أنه من الصعب تحديد الحصيلة النهائية للشهداء ككل أو تمييز الأعداد النهائية للنساء والأطفال في ظل الظروف الميدانية الصعبة في غزة، ما يجعل الأرقام مرشحة للإزدياد باستمرار الحرب في غزة.
هل يخسر الفلسطينيون قضايا الإبادة الجماعية أمام المحكمة الدولية نتيجة تغير إحصائيات مكتب أوتشا؟
تواصل المرصد الفلسطيني تحقق مع كل من مساعد وزير الخارجية الخارجية الفلسطيني لمنظمات الأمم المتحدة السفير عمر عوض الله، وأستاذ القانون الدولي في جامعة الخليل د. معتز قفيشة، اللذان نفيا للمرصد أن يتسبب التغير في أعداد الضحايا والشهداء بخسارة القضايا المرفوعة في المحاكم الدولية بشأن جرائم الإبادة الجماعية في غزة، حيث أشار السفير عوض الله إلى أن المحاكم الدولية تحاكم الجرائم وجسامتها والنوايا لارتكابها، بمعنى أن الإبادة الجماعية تعادل ارتكاب الجريمة نفسها، والمحكمة الجنائية الدولية تتعامل مع الجريمة على أنها ضد الإنسانية عندما تكون الجريمة ممنهجة وواسعة النطاق وتستهدف المدنيين والعزل، لافتاً إلى أن عدد الضحايا في هذه الجرائم يؤخذ بعين الاعتبار، لكن الاستهداف العشوائي للمدنيين والأعيان المدنية هي الجريمة بحد ذاتها.
وهو ما أكده لـتحقق د. معتز قفيشة بالقول: الأرقام تؤخذ بعين الاعتبار، لكن لا يوجد رقم معين، المسألة ترجع لتقدير المحكمة وفقا لآراء القضاة فيها.
خلاصة التحقق
مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية في الأراضي الفلسطينية المحتلة أوتشا لم يخفض أعداد الأطفال والنساء من شهداء غزة إلى النصف، وإنما اعتمد في تقريره الأخير الصادر بتاريخ 13 مايو أيار الجاري على تقارير بيانات وزارة الصحة الفلسطينية للشهداء المستوفاة بياناتهم، كما أن التغير في أعداد الشهداء لا يؤدي إلى خسارة الفلسطينيين للقضايا المرفوعة أمام المحاكم الدولية بشأن جرائم الإبادة في غزة.
مصادر الادعاء
مؤرشف
أيمن عبد النور
:
:
الادعاء
من عروض التمثيل في شوارع غزةأكاذيب الفلسطينيين والدعاية الفلسطينية.
نشرت حسابات غربية داعمة لإسرائيل وأخرى إسرائيلية من بينها الناشط الإسرائيلي إيدي كوهين، عبر موقعي فيسبوك وتويتر مقطع فيديو يظهر مصابين على الأرض ملطخين بالدماء، وعقبوا على الفيديو بالقول: من عروض التمثيل في شوارع غزة، وفي تعقيبٍ آخر أكاذيب الفلسطينيين والدعاية الفلسطينية.
وذلك في إطار حملة التشكيك بمعاناة الفلسطينيين في قطاع غزة جراء استمرار الحرب فيه.
تحرى المرصد الفلسطيني تحقق صحة الفيديو المتداول والادعاء المرفق معه، من خلال البحث في المصادر العلنية عبر أداة البحث الرقمية ”” وتبين أن الادعاء مضلل، وأن الفيديو قديم وجرى توظيفه في سياق مضلل ضمن حملة التشكيك بمعاناة الفلسطينيين في غزة.
ويوثق الفيديو يوماً طبياً ومناورةً لكلية الطب في الجامعة الإسلامية بغزة بتاريخ 11 مارس آذار 2018، إذ نشرت الصفحة حينها صوراً ثابتة للمناورة تتطابق والمشاهد في المقطع المتداول.
كما تطابقت المشاهد أيضاً مع مقطع فيديو آخر نشرته الجامعة في 18 مارس آذار 2018 مؤكدة بأن المشاهد وُثقت في الجامعة الإسلامية حينذاك.
ونشرت إذاعة الأقصى عبر حسابها في تطبيق إكس صوراً من المناورة مارس آذار 2018، وأوضحت بأن المناورة الطبية أجريت من قبل المنتدى الطبي الفلسطيني بكلية الطب في الجامعة الإسلامية، ومركز حياة للتدريب على إدارة الطوارئ والأزمات ضمن فعاليات اليوم الطبي التوعوي، وذلك للتدريب على إدارة الأزمات والكوارث أثناء الحروب.
وهو ما يؤكده أيضاً التقرير الصادر عن موقع فلسطين أون لاين بتاريخ 12 مارس آذار 2018، والذي يستعرض تفاصيل المناورة الطبية، لافتاً إلى أنها تحاكي مشاهد العدوان الإسرائيلي في غزة، حيث حاول المشاركون تجسيد ما عانته غزة خلال الأعوام الماضية جراء الحروب السابقة من خلال فعالية أقيمت في مقر الجامعة الإسلامية بغزة .
وأضاف التقرير بأن الفريق المدرب والمشاركين في الفعالية استخدموا مؤثرات صناعية أدخلت المتابعين الذين تحلقوا حول حدود ساحة المناورة داخل حرم الجامعة، أجواءً عاشوها خلال الحرب في غزة صيف عام 2014، والتي استمرت 51 يومًا.
هذا وتستمر حسابات إسرائيلية وأخرى داعمة لإسرائيل بشن حملة مشككة بمعاناة الفلسطينيين في غزة جراء الحرب المتواصلة فيها، واتهامهم بفبركة معاناتهم ضمن وسمي و، سبق لمرصد تحقق تفنيدها في تقارير سابقة.
خلاصة التحقق
المشاهد من مناورة طبية أقامتها كلية الطب في الجامعة الإسلامية في غزة عام 2018، وتحاكي الغزو الإسرائيلي للقطاع عام 2014، وتخلل المناورة مشاهد أنتجت بواسطة المؤثرات الصناعية لتجسيد معاناة الغزيين جراء الحروب السابقة.
مصادر التحقق
مصادر الادعاء
النشر السابق للفيديو عبر صفحة الجامعة الإسلامية في غزة بتاريخ 11 مارس آذار 2018.
مقطع فيديو نشرته الجامعة للمناورة في 18 مارس آذار 2018.
تقرير عن المناورة صادر عن موقع فلسطين أون لاين بتاريخ 12 مارس آذار 2018.
قُرَيْشٍ.
أبو فزاع.
“ ”
مصادر مؤرشفة:
المصدر الأول
المصدر الثاني
:
:ضمن العدد 33 من مجلة الصحافة الصادرة عن معهد الجزيرة للإعلام، مقال للزميل بكر عبد الحق بعنوان الحرب الهجينة المعلومات سلاحا في يد الاحتلال، ويتطرق خلالها إلى أشكال تضليل المعلومات التي شابت الحرب على قطاع غزة، وجهود منصات تدقيق المعلومات في التصدي لها.
:
:
الادعاء
عرض عسكري لكتائب القسام في شمال قطاع غزة بعد سبعة أشهر من الحرب.
نشرت صفحات وحسابات عبر موقعي فيسبوك و تويتر صورة معقبين عليها بالقول: عرض عسكري لكتائب القسام شمال قطاع غزة، بعد 7 أشهر من الحرب الجارية في غزة.
عرض عسكري لكتائب القسام شمال قطاع غزة، بعد 7 أشهر من الحرب الجارية في غزة
وقف المرصد الفلسطيني تحقق على حقيقة الصورة المتداولة من خلال البحث في المصادر العلنية باستخدام تقنية البحث العكسي عبر محركي البحث و ، وتبين أنها قديمة تعود لعام 2016 وهي للعرض السنوي لـكتائب القسام الذراع العسكري لحركة حماس، وليس لها علاقة بالحرب الجارية في غزة.
ونشرت الصورة عبر موقع مشرق نيوز بتاريخ 23 ديسمبر كانون الأول 2016 بالإضافة إلى مجموعة صور من زوايا أخرى، وأوضح الموقع بأن الصور توثق عرضاً عسكرياً لعناصر من كتائب القسام وسط مدينة غزة بمناسبة ذكرى انطلاقة حركة حماس، وهو ما ورد أيضا عبر موقع الإيراني.
يشار إلى استمرار الحرب في قطاع غزة لليوم 219 على التوالي، والتي أدت لارتقاء ما يزيد عن 35 ألف شهيد فلسطيني وأكثر من 78 ألف إصابة.
خلاصة التحقق
الصورة قديمة وليست خلال الحرب الجارية في قطاع غزة، إذ نشرت عبر موقع المشرق نيوز بتاريخ 23 ديسمبر كانون الأول 2016، إلى جانب مجموعة صور أخرى للعرض العسكري لكتائب القسام في ذكرى انطلاقة حركة حماس وسط مدينة غزة.
مصادر التحقق
مصادر الادعاء
النشر السابق للصور عام 2016 عبر موقع مشرق نيوز.
نشر سابق آخر للصور عام 2016 عبر موقع الإيراني.
رياض أبو عريض.
غزة الآن.
قسام.
يحيى الأفغاني.
مصادر مؤرشفة:
المصدر الأول.
: