Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
: الادعاء مجندة إسرائيلية تنشر صورة لها بعد أن نجحت في أسر أحد عناصر حركة حماس في غزة نشرت حسابات وصفحات اجتماعية في منصات التواصل الاجتماعي صورة قالوا إنها  لمجندة إسرائيلية بعد نجاحها في أسر إحدى العناصر النسائية لحركة حماس في غزة.  تحرى المرصد الفلسطيني ” تحقق”  حقيقة الصورة والادعاء المتداولين، من خلال البحث عنها في المصادر العلنية بواسطة أداة البحث الرقمية ”، وتبين أن الصورة قديمة  وليست خلال الحرب الجارية في غزة، وتعود لاحتجاز الأسيرة المحررة من مدينة نابلس في الضفة الغربية فلسطين نجم. هذا وتوصل المرصد إلى الصورة المرفقة مع الادعاء عبر عدد من التعليقات المصاحبة له ، ويتضح من خلالها أنها نُشرت عبر حساب يدعى في موقع انستغرام بتاريخ 5 أبريل نيسان عام 2023 وبعد العودة للحساب اتضح انه أغلق لاحقاً ولم يتسن للمرصد الوصول إلى الصورة المنشورة عليه بسبب إغلاقه.  وتواصل المرصد مع والدة الأسيرة المحررة فلسطين نجم، للاستيضاح منها حول حقيقة الصورة، والتي أوضحت لـتحقق  أنها تعود لابنتها فلسطين التي اعتقلت بتاريخ 21 أغسطس آب 2022 من منزلها في مدينة نابلس، حيث التقطت الصورة من داخل مركز احتجاز  ابنتها في حينها.  يذكر أنه تم الإفراج عن الأسيرة المحررة فلسطين نجم ضمن صفقة تبادل الأسرى الأولى بين حركة حماس وإسرائيل بتاريخ 24 نوفمبر تشرين الثاني  2023.  خلاصة التحقق الصورة للأسيرة المحرر من مدينة نابلس في الضفة الغربية، فلسطين نجم، تم التقاطها في مكان احتجازها من قبل مجندة إسرائيلية عقب اعتقالها بتاريخ 21 أغسطس آب 2022. مصادر التحقق مصادر الادعاء  والدة الأسيرة المحررة فلسطين نجم حساب مصادر الادعاء: الأحداث الأمريكية الأحداث الروسية أزمة روسيا وأوكرانيا المصادر المؤرشفة: المصدر الأول المصدر الثاني المصدر الثالث :
: الادعاء فقط في الجزائر رسم علم إسرائيل على جسد حمار ليتم إحراقه بشكل وحشي وهمجي. تداولت صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي صورتين  مع الادعاء على أنهما من الجزائر  وتحملان اقتباساً يشير إلى أنه: فقط في الجزائر رسم علم إسرائيل على جسد حمار ليتم إحراقه بشكل وحشي وهمجي . ينوه المرصد الفلسطيني “تحقق” إلى أن الصورتين قديمتان، حيث أن الصورة الأولى للحمار المرسوم عليه علم إسرائيل تعود لعام 2011. وللاستيضاح حول تفاصيل الصورة، تواصل المرصد الفلسطيني تحقق مع الصحفي جعفر اشتية الذي قام بالتقاط الصورة خلال المسيرة الأسبوعية المناهضة للاستيطان في بلدة كفر قدوم شرق مدينة قلقيلية بتاريخ 23 سبتمبر أيلول عام 2011. وهو أيضاً ما أكده ل تحقق مراد اشتيوي منسق المسيرة، الذي أشار إلى خروج المئات من سكان كفر قدوم شرق قلقيلية والمتضامنين الأجانب في مسيرة ضمن حراكهم الأسبوعي للمطالبة بفتح الشارع الرئيسي للقرية المغلق منذ سنوات، والتي نظمت بتاريخ التقاط الصورة، وذلك دعماً للقيادة الفلسطينية وتنديداً بموقف أوباما المنحاز لدولة الاحتلال. وأضاف أن الحراك الأسبوعي ما زال مستمراً من ذلك التاريخ حتى اليوم، بالرغم من القمع الشديد الذي يتعرض له المشاركون في المسيرات. وأشار المرصد الفلسطيني تحقق إلى أن الصورة الثانية تعود للعام 2014، والتقطت شرق خانيونس بعد موت حمار تم إحراقه من قبل مجموعة من الشبان بسبب انبعاث رائحة كريهة منه، وهو ما أكده الصحفي عبد الرحيم الخطيب لـتحقق، حيث أشار إلى أن الصورة التقطت بتاريخ 6 أغسطسآب 2014. خلاصة التحقق  الصورتان المتداولتان  لحرق حمار في الجزائر، قديمتان، فالأولى تعود لرسم علم إسرائيل على حمار  عام 2011 في بلدة كفر قدوم، والثانية لحرق حمار شرق خانيونس عام 2014. مصادر التحقق مصادر الادعاء   للصورة الأولى: النشر السابق للصورة بتاريخ 23 سبتمبرأيلول 2011 الصحفي جعفر اشتية  مراد اشتيوي منسق مسيرة كفر قدوم الأسبوعية   للصورة الثانية: الصحفي عبد الرحيم الخطيب الشروق الحسين 20. مصادر مؤرشفة: المصدر الأول المصدر الثاني :
: الادعاء القناة 12 و13 الإسرائيلتين: الشرطة الإسرائيلية تلقت مكالمة هاتفية قبل شهر من حول مكان الأسرى الإسرائيليين في غزة، مقابل 300 ألف دولار حول المعلومة المبدئية، و ثلاثة ملايين دولار بعد التأكيد واتمام العملية، حيث غادر الشخص المبلغ غزة قبل أيام، وتوجه للولايات المتحدة الأمريكية بعدها. نشرت صفحات ومستخدمون عبر موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك خبرًا مفاده أن المراسل ألون مورج كشف تفاصيل عملية تحرير أربعة أسرى إسرائيليين. وذكر الخبر أنه قبل حوالي 30 يومًا تلقى قسم الشرطة القريب من غزة مكالمة من رقم إسرائيلي، حيث قال المتصل إنه يريد التحدث عن أسرى يهود. وطلب المتصل مبلغ 300 ألف دولار مقابل معلومة مبدئية حول مكان وجود الأسرى، وتم الاتفاق لاحقًا على دفع 3 مليون دولار وإخراجه من غزة مع عائلته عند تأكيد المعلومات وإتمام عملية التحرير. وأضاف الادعاء أن الشخص غادر غزة قبل عدة أيام وتوجه إلى الولايات المتحدة الأمريكية بعد حصوله على المبلغ. ونسبت هذه المعلومات إلى القناتين 12 و13 العبريتين. قام فريق الرصد العبري في المرصد الفلسطيني تحقق بالبحث في المصادر العبرية العلنية بما فيها موقعي القناتين 12 و13 العبرية وحساباتها في منصات التواصل الاجتماعي، وتبين عدم ورود هذه المعلومات بالمطلق. حيث لم يجد الفريق أي من التفاصيل المذكورة حول عملية تحرير الأسرى. وأكد ذلك المختص في الشأن الإسرائيلي محمد أبو علان، الذي أشار إلى أنه ومن خلال متابعته للإعلام العبري منذ إعلان خبر تحرير الأسرى، لم ترد أي تفاصيل متعلقة بتواصل شخص مع جهاز الأمن العام الإسرائيلي الشاباك حول وجود أسرى في مكان ما، وأن هذه الرواية لا أصل لها في المصادر والمواقع الإخبارية العبرية. وفي التفاصيل المتوفرة حتى لحظة إعداد التقرير بشأن عملية تحرير الأسرى الإسرائيليين، نشرت قناة الجزيرة مقطع فيديو حصلت عليه بشكل حصري يظهر تسلل القوات الخاصة الإسرائيلية متنكرةً من خلال شاحنة مساعدات وسيارة مدنية إلى المناطق الغربية من مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، بحماية دبابات إسرائيلية، وغطاء جوي ومدفعي لشن العملية. فيما ذكر موقع أكسيوس أن خلية الرهائن الأمريكية في إسرائيل دعمت جهود إنقاذ الرهائن الأربعة، وأوضح المصدر أن الخلية الأمريكية المعنية بالبحث عن الأسرى والموجودة في إسرائيل ساعدت في العملية. كما نشر موقع ميدل إيست آي البريطاني نقلًا عن وكالات أنباء عالمية أن الولايات المتحدة الأمريكية شاركت في عملية تحرير الأسرى يوم السبت 8 يونيوحزيران الجاري. وصرح مسؤول أمريكي لموقع أكسيوس أن خلية أمريكية متمركزة في إسرائيل دعمت العملية العسكرية الإسرائيلية، وذكرت صحيفة نيويورك تايمز لاحقًا أن الولايات المتحدة قدمت المعلومات الاستخبارية وغيرها من الدعم اللوجستي. لكن تحقيقاً أجرته وحدة التقصي في التلفزيون العربي، عبر مصادرها المفتوحة أثبت أن الرصيف الأميركي الذي أصلح في ميناء أسدود الإسرائيلي بعدما جرفته الأمواج، وأعيد تثبيته قبل يوم من العملية الإسرائيلية قد استخدم لأغراض غير إنسانية أفضت إلى مجزرة النصيرات. ولاحقاً لعملية تحرير الأسرى، أعلنت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس أمس الأحد 9 يونيوحزيران، عن مقتل ثلاثة أسرى أحدهم يحمل الجنسية الأمريكية في المخيم ذاته الذي تم فيه تحرير أربعة أسرى إسرائيليين وسط مخيم النصيرات جنوب مدينة غزة، من خلال عملية عسكرية شنها جيش الاحتلال بالتعاون مع جهاز الشاباك وفرقة  اليمام الإسرائيلية، يوم السبت 8 يونيوحزيران الجاري  والتي أسفرت عن استشهاد ما يزيد عن 274 شهيداً، وما يقارب 700 جريح بحسب ما أعلن عنه المكتب الإعلامي الحكومي بغزة. ويوصي المرصد الفلسطيني تحقق الجمهور بضرورة التحقق من صحة الأخبار من مصادر موثوقة قبل تصديقها أو نشرها. ويُفضل البحث في عدة مصادر مستقلة والاعتماد على الجهات الإعلامية المعروفة المختصة بالشأن العبري، كما نشجع على استخدام أدوات التحقق المتاحة مثل البحث العكسي في المصادر العلنية، للتحقق من المحتوى قبل المشاركة والنشر. تنويه تم تحديث التقرير بتاريخ 1162024 الساعة 10:18 دقيقة بإضافة تفاصيل جديدة حول استخدام الميناء الأمريكي العائم المخصص لأغراض إنسانية، في العملية العسكرية لتحرير الأسرى قبل أيام في النصيرات وسط قطاع غزة. خلاصة التحقق الإعلام العبري لم يورد أي معلومات حول تلقي الشرطة الإسرائيلية مكالمة عن مكان الأسرى الإسرائيليين في غزة، حيث لم يكشف البحث في القنوات العبرية 12 و13 أي تفاصيل عن هذه الرواية، وهو ما أكده المختص في الشأن الإسرائيلي محمد أبو علان أن هذه المعلومات غير صحيحة ولا أصل لها في المصادر العبرية. مصادر التحقق مصادر الادعاء  محمد أبو علان، المختص في الشأن العبري. موقع أكسيوس الأمريكي. موقع ميدل إيست آي البريطاني. صحيفة نيويورك تايمز. سالم بوك. جريدة الوجهة نيوز. القويسمه حي المعادي. ما لا تعرضه الجزيرة. لن تشاهده على الجزيرة. الجيش المصري العظيم. :
: الادعاء فيديو للحظة تفجير الاحتلال مركبة في قرية كفر نعمة شمال غرب رام الله تداولت حسابات عبر منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو قالوا إنه لحظة تفجير الاحتلال مركبة في قرية كفر نعمة شمال غرب رام الله. تحرى المرصد الفلسطيني “تحقق” صحة الفيديو المتداول من خلال البحث في المصادر العلنية، وتبين بأنه لتفجير عبوة ناسفة بآليات الاحتلال في مدينة طوباس خلال تنفيذ عملية عسكرية في مخيم الفارعة  فجر أمس الاثنين، واستمرت نحو 15 ساعة، وليس له علاقة باستهداف الاحتلال الإسرائيلي مركبة في قرية كفر نعمة غرب رام الله، ليلة أمس الاثنين. ونشر الفيديو سابقاً عبر مواقع إخبارية منها شبكة قدس الإخبارية، حيث أكدت أنه لتفجير عبوة ناسفة بآليات الاحتلال خلال اقتحامها مخيم الفارعة يوم أمس  الاثنين.  يشار إلى أن قوات الاحتلال أطلقت النار صوب مركبة فلسطينية في قرية كفر نعمة غرب مدينة رام الله، فيما أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية لاحقاً عن استشهاد أربعة فلسطينيين، يحتجز الاحتلال جثامينهم حتى وقت إعداد التقرير. لاحقاً لإعداد التقرير قام فريق المرصد بتحديث التقرير بإضافة صورة للمركبة التي استهدفها الاحتلال في بلدة كفر نعمة من تصوير الصحفي محمد تركمان. خلاصة التحقق الفيديو المتداول يوثق تفجير عبوة ناسفة بآليات الاحتلال في مدينة طوباس خلال اقتحامها المدينة أمس، وليس له علاقة باستهداف جنود الاحتلال مركبة في قرية كفر نعمة غرب رام الله، ما أدى إلى استشهاد أربعة فلسطينيين. مصادر التحقق مصادر الادعاء  النشر السابق للفيديو عبر شبكة قدس القسطل الاخباري وكالة وفا  كفر نعمة بلدنا فلسطين بوست قرية راس كركر الخليل مكس قناة الأقصى عينك على فلسطين شبكة العاصمة الاخبارية شبكة قدس فيد أخبار فلسطين العاجلة 24 المصادر المؤرشفة المصدر الأول المصدر الثاني :
: الادعاء صورة لسيارات الوحدة الإسرائيلية الخاصة التي مثلت دور نزوح عوائل فلسطينية بتنفيذ المهمة.  نشرت صفحات وتداول مستخدمون عبر منصات التواصل الاجتماعي صورة  قالوا إنها لإحدى المركبات التي تسللت بها قوة خاصة من جيش الاحتلال الإسرائيلي خلال تنكرها في هيئة  عائلة فلسطينية نازحة؛ لتنفيذ مهمة تحرير الأسرى الأربعة في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة.  تحرى المرصد الفلسطيني تحقق حقيقة الصورة والادعاء المتداولين، من خلال البحث في المصادر العلنية بواسطة أداة البحث الرقمية ” وأوضحت نتائج البحث أن الصورة نشرت سابقاً في مايو أيار المنصرم، ولا علاقة لها في العملية العسكرية التي شنها جيش الاحتلال اليوم السبت، وسط غزة .  وتعود الصورة للمصور الفلسطيني أشرف عمرة، حيث نشرت عبر الموقع  الإلكتروني ” المختص بالصور،  بتاريخ 6 مايو أيار 2024، وتوثق بحسب التفاصيل المرفقة مع الصورة نزوح المئات من الفلسطينيين، بمن فيهم النساء والأطفال الذين يعيشون في الجزء الشرقي من مدينة رفح، إلى الجزء الغربي من مدينة خان يونس مع أمتعتهم البسيطة المحمولة على المركبات بعد إعلان الاحتلال الإسرائيلي عن إخلاء أحياء بمدينة رفح. فيما يظهر مقطع فيديو نشرته قناة الجزيرة حصرياً، تسلل القوات الخاصة الإسرائيلية متنكرةً من خلال شاحنة مساعدات وسيارة مدنية  إلى المناطق الغربية من مخيم النصيرات وسط قطاع غزة؛ بحماية دبابات إسرائيلية لشن العملية. يأتي تداول الصورة بالتزامن مع إعلان الناطق باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي  دانيال هاغاري عن تحرير أربعة أسرى إسرائيليين وسط مخيم النصيرات جنوب مدينة غزة ، من خلال عملية عسكرية أسفرت عن ارتقاء 210 شهداء وأكثر من 400 جريح، وفق ما أعلن عنه مكتب الإعلام الحكومي في غزة حتى وقت إعداد التقرير، فيما أعلن جيش الاحتلال عن مقتل الضابط أرنون زامورا من وحدة اليمام خلال مشاركته في العملية. خلاصة التحقق الصورة لعائلة فلسطينية نزحت من رفح إلى خانيونس في 6 مايو أيار الماضي، من تصوير الصحفي أشرف عمرة ونشرت عبر  موقع ، وهي توثق نزوح المئات من الفلسطينيين، بمن فيهم النساء والأطفال في الجزءالشرقي من مدينة رفح، إلى الجزء الغربي من مدينة خان يونس بعد إعلان إسرائيل عن إخلاء أحياء بمدينة رفح. مصادر التحقق مصادر الادعاء  النشر السابق للصورة بتاريخ 6 مايو أيار 2024 توثيق قناة الجزيرة لتسلل القوات الخاصة الإسرائيلية إلى المناطق الغربية لمخيم النصيرات شبكة فلسطين التربوية مدينة الخليل وأهلها أخبار نابلس وجنين المحلل خ.ف :
: الادعاء صورة لإمرأة في قطاع غزة تنشر الغسيل على دبابة ميركافاة إسرائيلية مدمرة. نشرت صفحات اجتماعية وحسابات عبر موقعي فيسبوك وإكس صورة مدعين أنها لدبابة ميركافاة إسرائيلية مدمرة، وتستخدمها سيدة فلسطينية في قطاع غزة لنشر الغسيل خلال الحرب الجارية في قطاع غزة. تحرى المرصد الفلسطيني تحقق  حقيقة الصورة والادعاء المتداولين ، من خلال البحث عنها في المصادر العلنية بواسطة أداة البحث الرقمية ”” ومنصة البحث الرقمية واتضح أن الصورة قديمة وليست خلال الحرب الجارية في غزة. ونُشرت الصورة سابقاً في عدد من المواقع الإلكترونية من بينها موقع  صحيفة الأخبار اللبنانية بتاريخ 23 أيار مايو 2020 ، حيث أوضح الموقع أنها تعود إلى أيار عام  2000 وصُورت من بلدة ياطر اللبنانية. مواقع إلكترونية أخرى نشرت الصورة ضمن تقارير إخبارية بمناسبة مرور 20 عاماً على الانسحاب الإسرائيلي من لبنان في مايو أيار 2000، مؤكدين أنها لامرأة لبنانية تسخر من دبابة إسرائيلية تركها جيش الاحتلال عند انسحابه من لبنان آنذاك. كما توصل المرصد إلى أن النشر الأقدم للصورة كان عبر حساب في منصة إكس يدعى يونس الزعتري عين على العدوّ ، بتاريخ  12 مارس آذار 2020  موضحاً أن الصورة التقطها والده لامرأة في جنوب لبنان عام 2000. يأتي تداول الصورة والادعاء بأنه في غزة بالتزامن مع إعلان كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس أمس الجمعة 7 يونيو حزيران، عن استهداف دبابة إسرائيلية من نوع ميركافا 4 بقذيفة الياسين 105 قرب مفترق عوض الله في مخيم يبنا في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة. خلاصة التحقق  الصورة نشرت سابقاً بتاريخ 12 مارس آذار 2020 عبر حساب يونس الزعتري، الذي أوضح أن الصورة التقطها والده في عام 2000 في جنوب لبنان ، كما نُشرت لاحقاً في مواقع إخبارية أخرى مشيرين إلى أنها في بلدة ياطر اللبنانية، وليست في حرب غزة الحالية. مصادر التحقق مصادر الادعاء  النشر الأقدم للصورة عبر حساب يونس الزعتري عين على العدوّ، في منصة إكس، بتاريخ  12 مارس آذار 2020. سارة أردوغان. كلمة حق. رهف. فلسطين الحبيبة. أبو حسين. :