Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.

nan

nan
It includes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes t...
SaheehNewsIraq

The Author

SaheehNewsIraq
قال عبد الرحمن الجزائري، عضو في تيار القسم الوطني، في لقاء متلفز على قناة Utv الدقيقة (10:48)، نافيًا وجود مشاكل وانشقاقات داخل ائتلاف دولة القانون، "بس ست عالية نصيف استقالت من ائتلاف دولة القانون". الحقائق التصريح غير دقيق، إذ أن عالية نصيف ليست الوحيدة التي انسحبت من ائتلاف دولة القانون بزعامة نوري المالكي، كما أنّ انسحابها ترجم أزمة داخل الائتلاف إثر موقف المالكي من الانتخابات. في عام 2022، قدم النائب محمد راضي الزيادي، استقالته من كتلة ائتلاف دولة القانون، بشكل رسمي. وجاء في نصها: "أقدم طلب استقالتي من كتلة دولة القانون امتثالا لما نص عليه قرار المحكمة الاتحادية في الدعوى المرقمة 132 في 7 أيلول سنة 2022 (إن أعضاء مجلس النواب بعد انتخابهم لا يمثلون أنفسهم ولا كتلهم السياسي وإنما يمثلون الشعب وكان من المقتضى عليهم العمل على تحقيق ما تم انتخابهم من أجل)".[1] وفي عام 2023، تراجع الزيادي عن قرار الانسحاب وبرره بعدم منح مناصب لمحافظة المثنى التي يمثلها نيابيًا، وقال إنّه عاد إلى الائتلاف بعد تعهدات بمنح مناصب للمحافظة.[2] وفي مطلع عام 2024، أعلن الزيادي للمرة الثانية انسحابه من دولة القانون. وقال في بيان: "قرار الانسحاب جاء بعد مرور سنتين من العمل النيابي في كتلة دولة القانون والتي تخللها الكثير من الأمور التي لم نصل بها إلى رؤية واضحة".[3] فيما أعلنت النائب عالية نصيف بدورها، الانسحاب من ائتلاف دولة القانون في 28 حزيران يونيو 2024، وأكدت أنّ القرار جاء لـ "اختلاف الرؤى السياسية للمرحلة القادمة وبسبب التمايز الموجود بين أعضاء دولة القانون وخصوصًا بين المستقلين وبين الذين لديهم انتماء حزبي"، كما أكّدت أنّ "هذه الرؤية موجودة لدى أغلب الأعضاء المستقلين"، وقالت إنّ "الأيام القادمة ستكشف ما يحصل من تمايز وطبقية، أتمنى التوفيق للإخوة والأخوات في دولة القانون".[4] واعتبر هذا الانسحاب في حينها، دليلاً عن أزمة وقعت داخل ائتلاف دولة القانون، إثر تبني المالكي دعوات لإجراء انتخابات مبكرة، في محاولة لسحب البساط من تحت رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني.[5] وجاء الادعاء في سياق حديث عن مرحلة ما بعد الانتخابات المقبلة، وتأثير المالكي على الولاية الثانية المتوقعة للسوداني، خاصة مع مؤشرات عودة التيار الصدري.[6]

Other SaheehNewsIraq