Arabi Facts Hubis a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
It includes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes t...
The Author
SaheehNewsIraq
قال إن "فكرة الموازنة بدأت على أن سعر برميل النفط ٩٥ دولار واليوم النفط ٧٧ دولار".
الحقيقة:
ادعاء غير دقيق، لأن مشروع قانون الموازنة الذي جرى في الأشهر الأولى من العام الجاري الحديث عنه، كان في أعلى تقديراته ٧٥ دولارا للبرميل، ثم تراجع مؤخراً بحسب تصريحات رسمية الى مابين ٦٥- ٧٥ دولارا، إذ لم يسبق أن تم تقدير سعر البرميل في الموازنة ٩٥ دولارا.
في مارس آذار ٢٠٢٢، رجح المستشار المالي لرئيس مجلس الوزراء السابق، مظهر محمد صالح، احتساب سعر برميل النفط بـ٦٠ دولارًا عند إقرار قانون الموازنة الاتحادية لعام ٢٠٢٢.
وفي أيار مايو ٢٠٢٢، قال هيثم الجبوري، مستشار رئيس مجلس الوزراء السابق، إنه "لا يمكن اعتماد سعر البيع الحالي في الأسواق العالمية والذي يتجاوز ١٠٠ دولار لأنه بني على أزمات عالمية كالحرب الروسية– الأوكرانية وجعله سعراً لعام كامل في الموازنة وباعتقادي فٌإن وضع سعر يتراوح بين ٦٠- ٧٠ دولارا سعر آمن وواقعي".
في كانون الأول ديسمبر الجاري، قال وكيل وزارة التخطيط للشؤون الفنية ماهر حماد جوهان، إنه "تم وضع أكثر من سعر لبرميل النفط في الموازنة العامة لعام ٢٠٢٣ بالاتفاق بين وزارات النفط والمالية والتخطيط والبنك المركزي يبدأ من ٦٥ دولاراً صعوداً إلى ٧٥ دولاراً".
في كانون الأول ديسمبر الجاري، عضو اللجنة المالية النيابية، معين الكاظمي، قال إن "سعر برميل النفط المحتسب في قانون الموازنة سيكون بين ٦٠- ٦٥ دولارًا".
وبلغت أسعار النفط اليوم الخميس، لخام البصرة الثقيل ٦٩.٧٤ دولارا والبصرة المتوسط بلغ ٧٥.٧٨ دولارا.