فرز الأخبار

تداولت صفحات وحسابات على موقعي فيسبوك وإكس، تصريحات منسوبة لمدير المركز الإعلامي لقسد فرهاد شامي، مفادها أنه لا يمكن لقسد الصمود في تل رفعت والشيخ مقصود، ولا يمكن أن نضحي بالرفاق في حرب نعرف أنفسنا سنخسرها. تحقق فريق   عبر البحث في غوغل وفيس بوك وإكس، ومراجعة التصريحات الرسمية الصادرة عن المركز الإعلامي لقوات سوريا الديمقراطية قسد، ولم يتم العثور على أدلة تدعم صحة هذه الادعاءات. وأظهر البحث أن فرهاد شامي نشر تغريدة على حسابه في منصة إكس، لكن لم تتضمن أي إقرار بعدم قدرة قوات قسد على الصمود في المناطق المذكورة. كما لم يظهر البحث وجود أي تصريحات كما جاءت في الادعاءات عبر المواقع الإعلامية الرسمية التابعة لـقسد أو من خلال المقابلات مع مدير المركز الإعلامي فرهاد شامي. خلاصة البحث التصريحات المنسوبة إلى فرهاد شامي، بشأن عدم قدرة قوات قسد الصمود في تل رفعت والشيخ مقصود مفبركة.

: الادعاء مصادر محلية: قوات الاحتلال تطلق النار تجاه شاب عند حاجز دير شرف غرب نابلس، وتغلق الحاجز بالاتجاهين نشرت صفحات إخبارية على مواقع التواصل الاجتماعي خبرًا مفاده أن قوات الاحتلال أطلقت النار اتجاه شاب عند حاجز دير شرف شمال غرب مدينة نابلس وأغلقت في كلا الاتجاهين. تحرى المرصد الفلسطيني تحقق صحة الادعاء، من خلال التواصل مع الصحفي من بلدة ديرشرف، عاصف نوفل الذي نفى لـتحقق صحة الخبر، مشيراً إلى أن قوات الاحتلال أطلقت النار في الهواء عند حاجز دير شرف، وذلك نتيجة الأزمة المرورية الخانقة التي يشهدها الحاجز، بهدف ترهيب أصحاب المركبات التي التي تسير عكس الطريق. حواجز الاحتلال العسكرية تزيد من معاناة المواطنين في الضفة الغربية يأتي تداول الخبر في ظل ازدياد معاناة المواطنين في الضفة الغربية بفعل الحواجز العسكرية التي تقيمها قوات الاحتلال، خاصة حاجز دير شرف الذي يصل مدينة نابلس بمدينتي جنين وطولكرم وغيرها من القرى والمدن الفلسطينية في الضفة الغربية. وفي وقت سابق من شهر نوفمبر تشرين الثاني الجاري، أعلنت وزارة الصحة عن استشهاد الفتى وليد أشرف محمد حسين 18 عاماً برصاص قوات الاحتلال بالقرب من حاجز دير شرف شمال غرب مدينة نابلس. خلاصة التحقق  أظهر تدقيق “تحقق” أن الخبر المتداول حول إطلاق قوات الاحتلال النار على شاب عند حاجز دير شرف شمال غرب نابلس غير صحيح. وفقاً للصحفي عاصف نوفل، فإن قوات الاحتلال أطلقت النار في الهواء فقط، نتيجة الأزمة المرورية الخانقة عند الحاجز، وبهدف ترهيب السائقين المخالفين. مصادر التحقق مصادر الادعاء  الصحفي عاصف نوفل وكالة معا الإخبارية تلفزيون الفجر ملتقى فلسطين الإخباري وكالة شهاب للأنباء مدى الأخبار تلفزيون المدينة الزيتونة أف أم نابلس بوست المصادر المؤرشفة: المصدر الأول المصدر الثاني :

تداولت صفحات  وحسابات  على وسائل التواصل الاجتماعي، مؤخراً، خبراً مفاده  أن ألمانيا أوقفت أولوية لم شمل الأطفال القاصرين، ضمن قوانين الهجرة واللجوء. تحقق فريق من المزاعم عبر غوغل وفيس بوك، والمواقع الحكومية الألمانية،  فأظهر البحث أن القوانين المنظمة لعملية لم الشمل في ألمانيا، وخاصة المتعلقة بالقاصرين، لم تشهد أي تعديلات جديدة. وتضمن المادة 32 من قانون الإقامة للأطفال القاصرين الحق في لم شمل والديهم، شريطة استيفاء المتطلبات القانونية. لم تنشر أي جهات حكومية أو رسمية ألمانية، مثل أو وزارة الداخلية الألمانية، تصريحات تدعم الادعاء المتداول. المصادر التي نشرت الخبر لا تستند إلى أي وثائق قانونية أو تصريحات رسمية.  خلاصة البحث الخبر المتداول حول إيقاف أولوية لم الشمل للأطفال القاصرين في ألمانيا، مفبرك.

: الادعاء فيديو لاشتباكات مستمرة بين الجيش السوري ومسلحي هيئة تحرير الشام في ريف حلب الغربي. تداولت صفحات اجتماعية ومستخدمون عبر منصات التواصل الاجتماعي مقطع فيديو، قالوا إنه لاشتباكات مستمرة بين الجيش السوري ومسلحي هيئة تحرير الشام في ريف حلب الغربي. تحرى المرصد الفلسطيني تحقق أصل المقطع المتداول من خلال البحث عنه عكسياً في المصادر العلنية بواسطة تقنيات البحث الرقمية، وتبين أنه قديم لاشتباكات سابقة بين جماعة الحوثيين ومسلحين في العاصمة اليمنية صنعاء. ونُشر الفيديو سابقاً عبر حساب يدعى صادق أحمد صولان في منصة يوتيوب، بتاريخ 17 سبتمبر أيلول 2014، وأظهر المقطع حينها اشتباكات بين جماعة الحوثيين ومسلحين آخرين في مدينة صنعاء اليمنية.  وفي التفاصيل شن مقاتلون حوثيون هجمات على عدة مواقع في العاصمة اليمنية صنعاء، شملت مبنى التلفزيون اليمني، ونقاط عسكرية قرب مطار صنعاء، ما أدى إلى مقتل ما لا يقل عن 40 مسلحًا وإصابة العشرات في كمين شمال المدينة، بينما شهدت مشارف العاصمة اشتباكات بين الجيش والحوثيين، رغم جهود الوساطة السياسية حينها لاحتواء الأزمة. مقتل 57 شخصًا في اشتباكات بين «هيئة تحرير الشام» وقوات النظام بريف حلب يأتي تداول الفيديو بالتوافق مع تجدد القتال بين الجيش السوري النظامي وفصائل سورية معارضة شمالي سوريا، ما أدى إلى مقتل 57 شخصًا، وذلك في أعقاب هجوم شنته هيئة تحرير الشام وحلفاؤها على مواقع للنظام، حيث سيطرت الهيئة على 11 قرية في ريف حلب الغربي، بينما قصفت القوات الحكومية مواقع مدنية وعسكرية في المنطقة. خلاصة التحقق كشف تدقيق “تحقق” أن المقطع الذي تم تداوله على أنه لاشتباكات أخيرة بين الجيش السوري و”هيئة تحرير الشام” في ريف حلب الغربي، قديم، ويعود لاشتباكات في العاصمة اليمنية صنعاء، في سبتمبرأيلول 2014 بين جماعة أنصار الله الحوثيين ومسلحين آخرين. مصادر التحقق مصادر الادعاء  النشر السابق للفيديو عبر يوتيوب بتاريخ 17 سبتمبرأيلول عام 2014 النشر السابق للفيديو عبر صفحة بانوراما العرب في موقع فيسبوك الحوثيون يهاجمون مواقع بصنعاء ومقتل العشرات منهم بكمين 57 قتيلاً في اشتباكات بعد هجوم لهيئة تحرير النظام على فوات النظام بريف حلب الشؤون العالمية طرطوس الآن  الزاوية الحرة الاعلامية رنا عاجل حلب الآن مصادر مؤرشفة: المصدر الأول :

: الادعاء مقتل قائد سلاح الجو الصهيوني اللواء تومار بار عقب استهدافه من قبل حزب الله. تداولت صفحات اجتماعية ومستخدمون عبر منصات التواصل الاجتماعي خبراً مرفق بصورة يفيد باستهداف حزب الله لقائد سلاح الجو الصهيوني اللواء تومار بار  تحرى المرصد الفلسطيني تحقق  حقيقة الخبر المتداول، من خلال البحث في المصادر العلنية العبرية الرسمية والإعلامية الموثوقة، وتبين أن الادعاء مضلل، إذ لم لم يسفر استهداف حزب الله اللبناني أمس الثلاثاء لمقر قائد سلاح الجو في الجيش الإسرائيلي، اللواء تومار بار، عن مقتله وفق ما نص الادعاء.  وهو ما يؤكده ظهور اللواء بار في فيديو نشرته القناة الرسمية لجيش الاحتلال الإسرائيلي عبر تطبيق يوتيوب أمس الثلاثاء 26 نوفمبرتشرين الثاني، أثناء وجوده في المنطقة المحمية من غرفة التحكم خلال الهجمات التي نفذها الطيران الإسرائيلي على أهداف مختلفة من لبنان، وذلك قبل الإعلان عن وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، برعاية أمريكية.  توافق تداول الادعاء مع إعلان حزب الله أمس الثلاثاء 26 نوفمبرتشرين الثاني الجاري، عن استهداف مقر إقامة قائد سلاح الجو في الجيش الإسرائيلي، اللواء تومار بار، في مدينة تل أبيب بتاريخ 18 نوفمبرتشرين الثاني الجاري، وذلك بواسطة سرب من الطائرات المسيّرة الانقضاضية النوعية، وحققت أهدافها بدقة عالية، وفق البيان. مؤكداً أن الرقابة العسكرية الإسرائيلية فرضت قيودًا مشددة على نشر تفاصيل الحادثة. خلاصة التحقق كشف تدقيق تحقق أن الخبر المتداول حول مقتل قائد سلاح الجو الإسرائيلي، اللواء تومار بار، عقب استهداف مقر إقامته من قبل حزب الله، غير صحيح، حيث ظهر بار في فيديو نشره جيش الاحتلال أمس الثلاثاء 26 نوفمبر 2024، خلال تواجده  في المنطقة المحمية من غرفة التحكم غرفة التحكم خلال الهجمات الإسرائيلية على لبنان أمس قبل سريان وقف إطلاق النار، فيما أكد حزب الله في بيان له أمس استهدافه مقر إقامته بسرب من الطائرات المسيرة، بتاريخ 18 نوفمبرتشرين الثاني الجاري.  مصادر التحقق مصادر الادعاء  القناة الرسمية لجيش الاحتلال الإسرائيلي عبر تطبيق يوتيوب  بيان الاعلام الحربي في المقاومة الإسلامية  صاحب السعادة جندي من جنود الله أبو درندش العسكري عاهد ماضي الشيخ سالم عبد الله المقدم زينب السيد مصادر مؤرشفة: المصدر الأول المصدر الثاني المصدر الثالث :

: الادعاء  عودة اللبنانيين سريعًا إلى قراهم، بما فيها القرى الحدودية، تحت حماية قوات حزب الله. تداولت صفحات اجتماعية ومستخدمون عبر منصات التواصل الاجتماعي صورة، قالوا إنها لعودة اللبنانييين سريعًا إلى قراهم، بما فيها القرى الحدودية، تحت حماية قوات حزب الله. تحرى المرصد الفلسطيني تحقق أصل الصورة من خلال البحث عنها في المصادر العلنية وتقنيات البحث العكسي وتبين أن الصورة لاستعراض عسكري لمقاتلي حزب الله في الضاحية الجنوبية من بيروت، بتاريخ  5 حزيرانيونيو 2000، عقب الانسحاب الإسرائيلي من لبنان بعد احتلال مناطق منه عام 1982.  ونُشرت الصورة سابقًا عبر موقع وكالة غيتي إيماجز ، المتخصص لبيع الصور الفوتوغرافية والفيديوهات عالية الجودة، وقد عقب الموقع على الصورة بالقول: مقاتلون من حزب الله يستعرضون في الضاحية الجنوبية لبيروت، وهم يمرون بمدرعات ودبابات كانت تخص جيش لبنان الجنوبي، الذي تم حله بعد الانسحاب الإسرائيلي من لبنان، مشيرة إلى أن الصورة التقطها المصور رمزي حيدر ونشرتها وكالة الأنباء الفرنسية.  الاتفاق على وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان توافق تداول الصورة مع  الإعلان عن وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل  في الساعة الرابعة من فجر اليوم  الأربعاء 27 نوفمبرتشرين الثاني الجاري بتوقيت لبنان، بعد ليلة من الغارات الجوية الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية لبيروت. لينهي الاتفاق الذي تم التوصل إليه بوساطة الولايات المتحدة، نحو 14 شهراً من القتال المرتبط بالحرب في قطاع غزة. ​وأسفرت الحرب الإسرائيلية على لبنان عن 3 آلاف و823 قتيلا و15 ألفا و859 جريحا، بينهم عدد كبير من الأطفال والنساء، فضلا عن نحو مليون و400 ألف نازح، وفق البيانات اللبنانية الرسمية. خلاصة التحقق كشف تدقيق تحقق أن الصورة المتداولة قديمة، لعرض عسكري نظمه مقاتلون من حزب الله في الضاحية الجنوبية لبيروت عقب الانسحاب الإسرائيلي من لبنان عام 2000، واستعرضوا خلاله مركبات ودبابات استولوا عليها من جيش لبنان الجنوبي، الذي تم حله بعد الانسحاب الإسرائيلي، وليس لها علاقة بعودة اللبنانيين إلى جنوب لبنان عقب وقف إطلاق النار بين إسرائيل ولبنان. مصادر التحقق مصادر الادعاء  النشر السابق للصورة عبر موقع بتاريخ 5 يونيوحزيران 2000 استعرض المقاتلون مركبات مدرعة ودبابات استولوا عليها عقب انسحاب إسرائيل من جنوب لبنان اتفاق وقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل يدخل حيز التنفيذ د. حمود النوفلي قلم حر زين الدين الجزائري أنيس منصور مصادر مؤرشفة: المصدر الأول المصدر الثاني :