مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
نشر خالد الغندور، مقدم البرامج بقناة نادي الزمالك، تصريح منسوب إلى الحكم الجزائري مهدي عبيد، حكم تقنية الفيديو خلال مباراة الأهلي والرجاء المغربي الأخيرة، أدلى به إلى قناة الهداف، وبيقول فيه: المخرج المصري محمد نصر تعمد إخفاء تصوير زاوية الكاميرا الخلفية عني، لم اشاهد لمسة الكرة في القدم غير في البث المباشر واتأسف لجماهير الرجاء المغربي.
إمبارح انتشرت تغريدات وأخبار عن وقف استيراد منتجات مشهورة زي شاي ليبتون ومعجون سيجنال للأسنان وأسبري آكس وكمان مسحوق برسيل للغسيل صابونة لايف بواي، وعبوات ريكسونا وغيرها، وده بعد قرار هيئة الرقابة على الصادرات والواردات بإيقاف دخول منتجات أكثر من 200 شركة وعلامة تجارية عالمية.
قال في لقاء متلفز على قناة وطن مشروع البصرة العقبة غير جديد حتى في زمن النظام السابق راد ينفذه ونفذه.
الحقيقة:
ادعاء غير صحيح، لأن مشروع مد أنبوب نفطي بين العراق والأردن لم ينفذ في فترة النظام السابق، حيث لجأ إليه العراق في الحرب العراقية– الإيرانية بعد تعرض منشآتها النفطية للقصف والتدمير إلا أنه تنازل عن الفكرة لصالح الأنبوب العراقي– السعودي، ولا يزال المشروع قيد النقاش والدراسة.
بحسب وزارة النفط تعود فكرة المشروع إلى العام 1983، حيث اتفق العراق والأردن اتفقا على مد أنبوب يصل من البصرة جنوبي العراق الى ميناء العقبة على البحر الأحمر مرورا بالأراضي الأردنية، إلا أن المشروع لم ينفذ، وأيضًا عندما طرح بعد عقد القمة الثلاثية العراقية، الأردنية، المصرية المشروع لا زال قيد النقاش الفني والتجاري، رغم وصول المفاوضات إلى مراحل متطورة.
الربط النفطي بين البصرة العقبة، لجأ إليه العراق إبان الحرب العراقية– الإيرانية بعد تعرض منشآتها النفطية للقصف والتدمير؛ ما دعا حكومة النظام السابق إلى البحث عن منفذ آخر لتأمين إمدادات النفط؛ وبالتالي المحافظة على واردات العملة الأجنبية من أجل الإيفاء بمتطلبات الحرب، تم طرح المشروع عام 1984 وكانت الفكرة تتضمن إنشاء أنبوب قادر على ضخ 1.5 مليون برميل يومياً لكن العراق تنازل عن الفكرة لصالح الأنبوب العراقي – السعودي الذي يربط البصرة بمدينة ينبع؛ ومن ثم إلى البحر الأحمر، وأُوقف الضخ بالخط خلال احتلال العراق للكويت بعد صدور قرار الأمم المتحدة 661 في 6 آب عام 1990 حيث قال السفير السعودي فوزي الشبكشي في رسالته إلى كوفي عنان “بعد التهديدات بالعدوان العراقي لم يعد سبب للإبقاء على الأنبوب.
كما أن المشروع يتمثل في بناء أنبوب لنقل النفط الخام العراقي ومشتقاته بطاقة تصميمية تبلغ مليون برميل يوميًا من البصرة إلى ميناء العقبة بطول نحو 1665 كيلو مترًا، لتصدير النفط العراقي عبر ميناء العقبة مرورًا بالأراضي الأردنية وصولًا إلى ميناء العقبة ومنه للسوق العالمية.
تُقدر تكلفة المشروع الذي يمتد من محطات الضخ في البصرة في العراق إلى ميناء العقبة الأردني بنحو 9 مليارات دولار أميركي، حسب تقديرات الجانب العراقي.
ويأتي مشروع خط النفط بين البصرة والعقبة ضمن مخرجات القمة الثلاثية الأردنية المصرية العراقية الرابعة التي عقدت في بغداد، بمشاركة ملك الأردن عبدالله الثاني، والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، ورئيس مجلس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي.
نشرت صفحة بصرتنا أم الخير على الفيسبوك تصريحا نسبته الى ملك الأردن عبدالله الثاني، وادعت نقله من قناة الشرقية هذا نصه: عبدالله الثاني: سنحصل على 850 ألف برميل نفط يوميا من أنبوب بصرة عقبة.
الحقيقة:
ادعاء مضلل، فمرة أخرى تلجأ صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي الى استخدام التصاميم الخاصة بالقنوات الفضائية الرسمية والوكالات المعروفة، من أجل نشر الشائعات والأخبار المزيفة، لأن المشروع وبحسب وزارة النفط يهدف إلى إضافة منفذ تصديري جديد للصادرات النفطية، بطاقة مليون برميل يوميا، وليس 850 الف، كما أن هذه الكمية من النفط تصدر عبر ميناء العقبة مرورا بالأراضي الأردنية، وصولا إلى ميناء العقبة ومنه للسوق العالمية، أي أن الأردن ممر للتصدير.
استخدمت الصفحة المذكورة تصميما خاصا بقناة الشرقية، يعود تاريخه إلى 17 آب أغسطس 2021، ومن خلال البحث العكسي عن الصورة والكلمات المفتاحية في التصريح يتضح أن الملك الأردني لم يدل بهكذا تصريح في التوقيت المذكور أو أي وقت آخر.
من خلال مراجعة الصفحات الرسمية لقناة الشرقية يتضح عدم وجود مثل هكذا تصريح للملك الأردني.
ويأتي تداول الكثير من الأخبار والتصريحات المزيفة مؤخراً بشأن مشروع خط أنابيب البصرة والعقبة، بعد أن أدلى برلمانيون بتصريحات غير دقيقة حول إقحام وزير النفط مشروع خط البصرةالعقبة بجدول أعمال مجلس الوزراء، والأخير قام بالتصويت على قرار الإحالة. وسبق لفريق صحيح العراق، أن فند ذلك التصريح، كما أكدت شركة المشاريع النفطية عدم إحالة مشروع خط أنبوب البصرة العقبة.
وكانت وزارة النفط قد كشف 6 حقائق عن مشروع خط أنابيب البصرة والعقبة والمعلومات المغلوطة المتداولة حوله، وأكدت الوزارة بعض الحقائق التي تتعلق بمشروع الخط العراقي وهي:
أولًا: تعود فكرة هذا المشروع إلى العام 1983.
ثانيًا: يهدف المشروع إلى إضافة منفذ تصديري جديد للصادرات النفطية، بطاقة مليون برميل يوميًا، في مقابل زيادة الصادرات النفطية من المنفذ الجنوبي إلى أكثر من 36 ملايين برميل يوميًا، وبحسب متطلبات السوق النفطية العالمية مستقبلًا.
ثالثًا: إن المشروع استثماري واقتصادي وإستراتيجي وتنموي، يهدف إلى تعزيز العلاقات الاقتصادية مع دول الجوار والمنطقة، وبما يخدم المصالح المشتركة، ويؤدي إلى مزيد من الاستقرار وتطوير العلاقات في جميع المجالات.
رابعًا: المشروع يؤمّن النفط الخام للمصافي المحلية في المنطقة الوسطى وغرب العراق، فضلًا عن تعزيز القدرات التصديرية من المنفذ الشمالي وميناء العقبة، ومنه إلى أسواق أوروبا وأفريقيا.
خامسًا: التكلفة التخمينية للمشروع لا تتجاوز 9 مليارات دولار.
سادسًا: المشروع ما زال قيد الدراسة والتحليل، ولم يُحل إلى شركة أو ائتلاف ما.
ويتمثل المشروع في بناء أنبوب لنقل النفط الخام العراقي ومشتقاته بطاقة تصميمية تبلغ مليون برميل يوميًا من البصرة إلى ميناء العقبة بطول نحو 1665 كيلو مترًا، لتصدير النفط العراقي عبر ميناء العقبة مرورًا بالأراضي الأردنية وصولًا إلى ميناء العقبة ومنه للسوق العالمية.
تُقدر تكلفة المشروع الذي يمتد من محطات الضخ في البصرة في العراق إلى ميناء العقبة الأردني بنحو 9 مليارات دولار أميلاكي، حسب تقديرات الجانب العراقي.
ويأتي مشروع خط النفط بين البصرة والعقبة ضمن مخرجات القمة الثلاثية الأردنية المصرية العراقية الرابعة التي عقدت في يونيوحزيران الماضي في بغداد، بمشاركة ملك الأردن عبدالله الثاني، والرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، ورئيس مجلس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي.
ويعدّ مشروع خط النفط بين البصرة والعقبة واحدًا من أهم المشروعات المشتركة بين الدول الـ3، والذي يجري التخطيط لتوسعته، من أجل مدّ النفط العراقي إلى أفريقيا وأوروبا من خلال مصر مرورًا بالأردن.
بوست منتشر بشكل كبير جدًا، بيقول: روسيا اثبتت للعالم ان القنبلة النووية طلعت أحن بكتير من القنبلة الاقتصادية !!، رسميا المركزي الروسي يعلن ارتباط الروبل بالذهب! 5000 روبل للجرام قضت روسيا للتو على 30٪ من الدولار الأمريكي عندما يتعلق الأمر بسبائك الذهب. الناس في جميع أنحاء العالم يلقون بأموالهم حرفيًا على الروبل ويرمون الدولارات واليورو للقيام بذلك. اللى أعلنته روسيا هيدمر الدولار الأمريكي واليورو الاتنين.