مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
: الادعاء استشهاد الشاب زياد محمد محمد شقفة متأثرًا بإصابته على حاجز الجلمة. تنويه: تم تحديث التقرير عند الساعة 6:54 ، بإضافة تفاصيل جديدة نشرت صفحات إخبارية واجتماعية عبر منصات التواصل الاجتماعي خبرًا مفاده استشهاد الشاب زياد محمد محمد شقفة 18 عامًا من مخيم جنين، متأثرًا بجراحه التي أُصيب بها قرب حاجز الجلمة بجنين.  تحرى المرصد الفلسطيني تحقق صحة الخبر المتداول، من خلال البحث في المصادر العلنية الرسمية، والتواصل مع المصادر الحية، وتبين أن الخبر غير صحيح.  الارتباط الإسرائيلي يبلغ بارتقاء الشاب شقفة  أفاد مدير العمليات العسكرية في الارتباط العسكري الفلسطيني في مدينة جنين مؤيد يحيى لـ تحقق أن الارتباط الإسرائيلي أبلغهم، صباح اليوم، باستشهاد الشاب زياد محمد محمد شقفة، من مخيم جنين، لكن سرعان ما نفت المصادر العائلية الخبر.  عائلة الشاب وصحفيون ينفون لـ تحقق استشهاده  نفت والدة الشاب زياد لفريق تحقق صحة الخبر المتداول نفيًا قاطعًا، وأكدت أن نجلها زياد بخير، وتابعت في الصباح فوجئنا بالخبر، لأن زياد كان نائمًا ولم يُصب بأي أذى. كما نفيا الصحفيان محمد منصور وعمرو مناصرة لـ تحقق الخبر المتداول، مؤكدين أن زياد بخير ولم يستشهد.  وحول أصل الخبر، أوضح مناصرة أن الحدث بدأ بعد منتصف ليلة أمس، مبينًا أن حدثًا غيرَ مفهوم على حد وصفه وقع عند حاجز الجلمة شمال جنين، إذ جرى إطلاق النار تجاه مركبة وبعض المنازل، ومن ثم أعلن الجيش الإسرائيلي أنه قتل شابًا على الحاجز، ولم يعلن هويته.  وأضاف أن خبرًا بارتقاء الشاب وصل الارتباط الفلسطيني، صباح اليوم، مشيرًا إلى أن الخبر جرى نفيه بعد انتشاره، واتضح أن زياد بخير ولم يُصب.  كما زود مناصرة فريق تحقق بصورة للشاب زياد أمام منزله، وهو ما يؤكد أنه بخير. ولاحقاً لإعداد التقرير ، أبلغت الهيئة العامة للشؤون المدنية وزارة الصحة باستشهاد الشاب أحمد محمد خليل العنتير ١٨ عاماً برصاص الاحتلال قرب جنين مساء أمس السبت. وأوضح الارتباط العسكري لـ تحقق أن ما حصل هو تشابه في الصور ما بين الشهيد أحمد العنتر والشاب زياد الشقفي. خلاصة التحقق كشف تدقيق تحقق أن الشاب زياد محمد محمد شقفة، من مخيم جنين، بخير ولم يستشهد، وفق ما أكدته لـتحقق عائلة الشاب وصحفيين من المخيم. مصادر التحقق مصادر الادعاء  الارتباط العسكري الفلسطيني والدة الشاب زياد الصحفي عمرو مناصرة الصحفي محمد منصور شبكة قدس الإخبارية  شبكة قدس عاجل  اخبار فلسطين العاجلة 24 فلسطين بوست  اريحا مكس راديو بيت لحم  مصادر مؤرشفة: المصدر الأول  المصدر الثاني  المصدر الثالث  المصدرالرابع  :
مقطع الفيديو المتداول لتهور أحد سائقي باصات النقل الكبيرة، ودخوله مجرى السيل، ليس في محافظة الحديدة، حيث إن الفيديو نشر في 28 يونيو 2016، وذكر ناشروه أنه لتهور سائق باص سياحي ودخوله في السيول بمنطقة وادي بلبل، وحدة تمبسكو الإدارية، في ولاية جنوب دارفور، غرب السودان، ولا ضحايا في الحادث.
مقطع الفيديو المتداول لمشرف حوثي يدعى أبو طه؛ يقتل مواطن في منطقة مذبح بالعاصمة صنعاء، بسبب قوله له: نهايتكم قربت، الفيديو غير حقيقي، وإنما هو مقلب مازح حدث بين شخصين في مقيل عام 2019، استخدم فيه طلقة غير حقيقية، لم تؤدي إلى إصابة أو مقتل الشخص الظاهر في الفيديو.
صورة طفل يقفز فوق جثامين، تداولتها حسابات على أنها من مجزرة الكيماوي في غوطتي دمشق عام 2013.
نشرت حسابات وصفحات على منصة التواصل الاجتماعي إكس صورة ادعت أنها للسفينة التي تعرضت للهجوم بالبحر الأحمر الأربعاء 21 أغسطس 2024 ومازالت تحترق . لكن الادعاء ليس صحيحا
الفيديو المتداول ليس لاشتعال النيران في السفينة ، بعد استهداف الحوثيين لها في البحر الأحمر، حيث إن الفيديو لانفجار سفينة التخزين ، العائمة قبالة سواحل نيجيريا، والمملوكة لشركة للاستكشاف والإنتاج المحدودة، وذلك في صباح 2 فبراير 2022. في تاريخ 22 أغسطس 2024؛ أعلنت السلطات البريطانية واليونانية عن تعرض ناقلة النفط اليونانية ، لسلسلة هجمات في البحر الأحمر، متسببة في اشتعال النيران فيها، فيما لم يعلن الحوثيون تبنيهم لعمليات استهداف للسفن حتى الآن.