مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
الإدعاء سقوط صاروخ قرب فندق سانت جورج وسط القدس المحتلة تحقق تيقن نشرت إدارة فندق سانت جورج في القدس عبر حسابه على فيسبوك، بيانًا توضيحيّا أكّدت من خلاله أن الفيديو المتداول بخصوص حادثة في فندق سانت جورج والذي يتحدث عن وجود انفجار أو صاروخ غير صحيح تمامًا، حيث أوضحت أن ما حصل هو عطل فني في بطارية مركبة كهربائية متوقفة بجانب الفندق وأن فرق الإطفاء وصلت فورًا إلى الموقع وسيطرت على الموقف دون أي إصابات أو أضرار كبيرة.كما طالبت إدارة الفندق من الجميع توخي الحذر وعدم نشر أو تصديق الأخبار المغلوطة التي تثير القلق دون التحقق من المصدر. مصادرنا بيان فندق سانت جورج
نَشرت صفحاتٌ على مواقع التواصل الاجتماعي صورة من مطار شينزين باوان الدولي مع نص يزعم: مطار شنتشن الصين هذا الإبداع من تصميم المهندسة العراقية العبقرية الراحلة زُها حديد صاحبة المقولة الشهيرة: حاربني الغرب لأني عربية وحاربني العرب لأني إمرأة.
انتشر خبر على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك مفاده أنه سيكون لكوكب الأرض قمر ثاني بالإضافة للقمر الذي نعرفه.
نَشرت صفحاتٌ على مواقع التواصل الاجتماعي خبراً يزعم أنَّ الإعلامية العراقية آن صلاح قالت: خميس الخنجر ساومني على علاقة جنسية مقابل التعيين في قناة التي يمتلكها!.
تداولت حسابات وصفحات على وسائل التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر مجموعة أشخاص بملابس وتغطي وجوههم أقمشة بيضاء وخلفهم امرأة بثياب سوداء، تعليق: الإمام علي، رضي الله عنه، برفقة ولديه الحسن والحسين وهما يأخذانه إلى مستشفى الكفيل بعد ضربه على رأسه من قبل الخارجي عبدالرحمن بن ملجم. هذه دعاية لمستشفى الكفيل في محافظة كربلاء التابع للمرجع الشيعي الأعلى علي السيستاني. الحقائق الفيديو مضلل، إذ أنّ المقطع قديم وهو مشهد تمثيلي تشابيه يحاكي حادثة وفاة الإمام علي بن أبي طالب، ولا علاقة له بمستشفى الكفيل. ويظهر البحث عن أصل الفيديو، أنّ المقطع نشر مطلع آب أغسطس 2022، مع تعليق يشير إلى أنّ المشهد مقتطع مع عرض تشابيه أقيم في البحرين.1 وبالعودة إلى المواقع التابعة لمستشفى الكفيل التخصصي في مدينة كربلاء، لا نجد أي دعاية باستخدام التشابيه.2 ويقع مستشفى الكفيل التخصصي في كربلاء في منطقة البهادلية مجاور مقبرة الوادي القديم، ويخضع لإشراف مكتب المرجع الديني الأعلى علي السيستاني.3