مجتمع التحقق العربي هو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
: الادعاء  تل ابيب تحترق ترقبوا بيان القوات المسلحة اليمني. تداولت صفحات اجتماعية ومستخدمون في منصات التواصل صورة وعقبوا عليها بالقول تل أبيب تحترق ترقبوا بيان القوات المسلحة اليمنية. وقف المرصد الفلسطيني “تحقق” على حقيقة الصورة المتداولة من خلال البحث في المصادر العلنية والعبرية، بواسطة محركات البحث الرقمية، ومنها محرك البحث جوجل، وتبين أنها قديمة ونشرت سابقاً بتاريخ 28 يونيوحزيران 2024م، وهي لانفجار سيارة مفخخة شمال تل أبيب. وفي التفاصيل أوضحت وسائل إعلام عبرية ومنها موقع صحيفة يديعوت أحرنوت أن انفجاراً وقع في مركبة كانت تقل شخصاً يدعى مالك أبو غانم 42 عاماً، من سكان مدينة الرملة، ووقع الانفجار في شارع الحاخام غورين وسط منطقة هرتسليا، أدى إلى اندلاع حريق في المركبة، ليعلن بعد وقت قصير عن وفاته، فيما لحقت أضراراً بالمركبات المتوقفة في محيط موقع الانفجار، مشيرة إلى أن خلفية الانفجار صراع بين العائلات. جاء تداول الصورة مع إعلان القوات اليمنية المسلحة يوم أمس الجمعة، عن تنفيذ عملية عسكرية استهدفت هدفا مهماً في منطقة يافا المحتلة ما تسمى إسرائيلياً تل أبيب، بطائرة مسيرة جديدة تحمل اسم يافا، والتي أسفرت عن مقتل إسرائيلي وإصابة سبعة آخرين.  خلاصة التحقق أظهر تدقيق “تحقق” أن الصورة لانفجار سيارة مفخخة في شمال تل أبيب بتاريخ 28 يونيوحزيران عام 2024، أسفرت عن مقتل مواطن عربي من مدينة الرملة، على خلفية صراع بين العائلات. مصادر التحقق مصادر الادعاء  . וואלה חדשות المشهد الإعلام الحربي اليمني طوفان غزة الغزة فوزي الهتار عبد الملك حسين نجم الدين القاسمي مختار يحيى الغيلي مصادر مؤرشفة: المصدر الأول المصدر الثاني  المصدر الثالث :
: الادعاء انتشال طفل عمره ثلاثة أشهر من تحت أنقاض منزله بعد أن قصفته طائرات الاحتلال الإسرائيلي.   تتداول حسابات في موقعي التواصل الاجتماعي إكس وفيسبوك، حديثًا، مقطع فيديو ادّعت أنّه يوثّق لحظة انتشال طفل عمره ثلاثة أشهر من تحت أنقاض منزله بعد استهدافه من قبل طائرات الاحتلال الإسرائيلي خلال الحرب الجارية في قطاع غزة.  وقف فريق التعاون مسبار، تحقّق، صواب على صحة الادعاء المتداول من خلال البحث في المصادر العلنية بواسطة أداة البحث الرقمية وتبيّن أنّه خاطئ، إذ أنّ مقطع الفيديو قديم يوثق لحظة إنقاذ طفلة سورية من تحت أنقاض منزلها في الريف الشمالي السوري العام الماضي 2023.  إنقاذ طفلة من تحت الأنقاض في سوريا عام 2023 نشر حساب الدفاع المدني السوري على موقع إكس مقطع الفيديو المُتداول في 11 فبرايرشباط عام 2023، وذكر أن الفيديو يوثّق لحظة انتشال طفلة من تحت الأنقاض في بلدة جنديرس في ريف منطقة عفرين شمالي سوريا، فجر يوم الإثنين السادس من فبرايرشباط عقب الزلزال الذي ضرب سوريا حينها. ونشرت وسائل إعلام مقطع الفيديو لاحقًا، وأفادت أنه يُظهر إنقاذ طفلة سورية خلال الزلزال الذي ضرب سوريا وتركيا في فبرايرشباط 2023. زلزال سوريا وتركيا وتعرضت مناطق في كل من تركيا وسوريا فجر السادس من فبراير شباط 2023 إلى زلزال مدمر فاقت قوته 7.5 درجات وفق مقياس ريختر، وكان مركزه جنوبي تركيا وشمالي سورية، أسفر عن مقتل وإصابة عشرات الآلاف ونزوح أعداد كبيرة من السكان. استمرار الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة يأتي تداول الادعاء مع استمرار الحرب الإسرائيلية الجارية في قطاع غزة منذ السابع من أكتوبرتشرين الأول الفائت، والتي أسفرت عن ارتقاء 38 ألفًا و 848 فلسطينيًا وإصابة 89 ألفًا و459 آخرين غالبيتهم من الأطفال، وفقًا لآخر تقرير صدر عن وزارة الصحة الفلسطينية في قطاع غزة يوم أمس الخميس 18 يوليوتموز. انتشال أطفال من تحت الأنقاض بفعل الاستهداف الإسرائيلي  ويواصل الجيش الإسرائيلي استهدافه للمدنيين الفلسطينيين في قطاع غزة للشهر العاشر على التوالي، ووثقت العديد من الوسائل الإعلامية والصحفيين مشاهد تُظهر أطفالًا تحت الأنقاض نتيجة القصف الإسرائيلي لمنازلهم منذ بداية الحرب في القطاع. إذ وثق الصحفي يوسف الصيفي مشهدًا يُظهر لحظات انتشال طفلة من تحت الأنقاض وإنقاذها بعد استهداف إسرائيلي لمنزل عائلتها، أسفر عن ارتقاء والدتها وإصابتها بجروح، في مايوأيار الفائت. كما وثقت وسائل إعلام مشهدًا لانتشال طفل بعد تسعة أيام من قضاها تحت الأنقاض بفعل الاستهداف الإسرائيلي لمنزل عائلته في حي الزيتون بقطاع غزة. وفي 17 يوليوتموز الجاري، نشرت وسائل الإعلام مقطع فيديو يوثّق لحظة انتشال طفل اعتقد والده أنه حي، ولكن عقب انتشال الطواقم له نتيجة استهداف جيش الاحتلال لمنزل عائلته في مخيم النصيرات بقطاع غزة، تبيّن أن الاستهداف أودى بحياة الطفل. خلاصة التحقق أظهر تدقيق فريق التحقق المشترك مسبار، تحقق، صواب أن الفيديو قديم ويعود لعام 2023م، ويُظهر الفيديو لحظة إنقاذ طفلة سورية من تحت الأنقاض بعد زلزال ضرب شمال سوريا وليس نتيجة الحرب المستمرة في غزة. وتم نشر الفيديو لأول مرة من قبل الدفاع المدني السوري ووسائل إعلام أخرى في فبرايرشباط 2023م.  مصادر التحقق مصادر الادعاء  بي بي سي الجزيرة العربي الجديد الشريف حاتم الحسيني عبد اللطيف الرزيحان مجد مدهون 5 مصادر مؤرشفة: المصدر الأول المصدر الثاني المصدر الثالث :
: الادعاء سلاح جديد سيتجاوز كل الدفاعات الجوية للعدو، وسيكون من المستحيل إسقاطه، وسيصل إلى هدفه بدقة تداول مستخدمون وصفحات اجتماعية في منصات التواصل الاجتماعي صورة عقبوا عليها بـ: سلاح جديد سيتجاوز كل الدفاعات الجوية للعدو، وسيكون من المستحيل إسقاطه، وسيصل إلى هدفه بدقة. وقف المرصد الفلسطيني “تحقق” على حقيقة الصورة المتداولة من خلال البحث في المصادر العلنية، وباستخدام أداة البحث الرقمية تبين أن الصورة مفبركة وتم التلاعب بها، حيث تمت إضافة راية الحوثيين في مقدمة الصاروخ. ونشرت الصورة بتاريخ 9 أبريل نيسان عام 2014، خلال تدريب مشترك للطوابير الراجلة والآلية قبل موكب النصر في منطقة موسكو في روسيا، وذلك استعدادًا للمشاركة في موكب النصر، حيث شملت التدريبات عرضاً لمعدات عسكرية لم تدخل الخدمة بعد، وأوضح مسؤولون عسكريون في وزارة الدفاع أن القوات العسكرية الروسية أطلقت صاروخاً بالستياً عابراً للقارات من طراز توبول من قاعدة بليسيتسك شمال، بالإضافة إلى العديد من الصواريخ الأخرى قصيرة المدى من غواصات تابعة لأسطول الشمال والمحيط الهادي. خلاصة التحقق أظهر تدقيق تحقق أن الصورة التي تم تداولها بأنها صاروخاً باليستياُ للحوثيين قديمة وتم التلاعب بها، وهي صورة قديمة تعود للعام 2014 خلال تدريب مشترك للطوابير الراجلة والآلية قبل موكب النصر الذي يعقد العاصمة الروسية موسكو سنوياً، وتم التلاعب بالصورة بإضافة شعار جماعة أنصار الله الحوثي في مقدمة الصاروخ. مصادر التحقق مصادر الادعاء  РИА НОВОСТИ МЕДИАБАНК الجزيرة جيش التحرير الشعبي اليمني إعلامي مجاهد في أرض الجهاد محمد بشر حوثي ولو كره الكافرون أنيس منصور مصادر مؤرشفة: المصدر الأول المصدر الثاني  المصدر الثالث :
: الادعاء ‏جاء من تايلاندا للانضمام إلى الجيش الإسرائيلي ويشارك في حرب غزة . تداولت حسابات على مواقع التواصل الاجتماعي باللغتين العربية والإنجليزية، صورةً لرجل مبتور الأطراف على كرسي متحرك، وادعوا بأنه تايلاندي جاء للتطوع في جيش الاحتلال، وبترت أطرافه في غزة. بحث المرصد الفلسطيني تحقق حول حقيقة الصورة والادعاء، في المصادر العلنية من خلال محرك البحث جوجل، وتبين أن الادعاء مضلّل، إذ أن الصورة تعود للعامل التايلاندي بانلوت تشايسونخرام الذي يعمل داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة، وبترت أطرافه بسبب لدغة القراد، وليس متطوعًا في جيش الاحتلال، كما ورد بالادعاء. وأصيب العامل التايلاندي منذ نحو عام أثناء عمله في دفيئة زهور بالقرب من مستوطنة عمالية في منطقة غلاف غزة، لكن الضمان الاجتماعي آنذاك رفض الاعتراف به، لذا لم يتلق إعادة تأهيل أو أطرافاً اصطناعية، بل تم تشخيصه بالأنفلونزا ولم يقدموا له العلاج الطبي المناسب، لذا تحولت ذراعاه وساقاه إلى اللون الأسود، واضطر الأطباء إلى بترهما لإنقاذ حياته. وبعد عام تم نقله إلى مستشفى سوروكا في بئر السبع في قسم جراحة العظام والتجميل، وخضع لعشرات العمليات الجراحية المنقذة للحياة، ثم تم نقله إلى قسم إعادة التأهيل في المستشفى. يُشار إلى أنه في سنوات سابقة، كانت قد نشرت منظمة هيومن رايتس ووتش، تقريرًا حول إساءة المعاملة التي يتعرض لها العمال التايلانديون في الأراضي الفلسطينية المحتلة، كشف التقرير عن ظروف العمل والمعيشة القاسية، وتزايد حالات الوفاة بين العمال التايلانديين، والاستغلال والانتهاكات، وعدم كفاءة الآليات الرقابية لحماية حقوق العمال الأجانب، ونقص في عدد المفتشين وعدم إجراء تحقيقات كافية في انتهاكات العمل، والفشل في تنفيذ قوانين حماية العمال التي تتعلق بالأجور وساعات العمل وظروف الإقامة والسلامة الصحية. خلاصة التحقق الصورة تعود للعامل التايلاندي يُدعى بانلوت تشايسونخرام، تعرض لحادث أثناء عمله بالقرب من مستوطنة عمّالية في منطقة غلاف غزة، أدى لبتر أطرافه جرّاء لدغة القراد، وليس متطوعًا تايلانديًا في جيش الاحتلال كما نص الادعاء مصادر التحقق مصادر الادعاء    منظمة طوفان الأقصى موشى يائير الضمير الحي لواء الأمة مصادر مؤرشفة: المصدر الأول  المصدر الثاني المصدر الثالث :
: الادعاء تداولت حسابات اجتماعية ومستخدمون في منصات التواصل الاجتماعي صورة للعلم الإيراني، بعنوان المعنى الحقيقي للعلم الإيراني الذي يمثل أهدافها، ويتضمن التصميم معلومات مغلوطة عن مكونات العلم الإيراني من الرموز والألوان. وقف المرصد الفلسطيني “تحقق” على حقيقة  الادعاءات التي تضمنتها الصورة بشأن رمزية العناصر التي تضمنها العلم، وذلك من خلال البحث عنها في المصادر العلنية بواسطة محرك البحث “جوجل”، ومن خلال التواصل مع المحلل السياسي الإيراني  علي رضا الحسيني، وقد خلص المرصد إلى النتائج التالية:  أولاً: الشعار في قلب العلم يجسد لفظ الجلالة وليس شعار الديانة السيخية  ادعت الصورة بأن الشعار في قلب العلم الإيراني هو شعار الديانة السيخية ديانة ولدت في إقليم البنجاب الذي يقع حاليا في باكستان والهند، وهي مزيج من الديانتين الإسلامية والهندية وهي دين الإمام روح الله الخميني وأجداده الذين كانوا في مدينة كنتور الهندية.  نفى المحلل السياسي الإيراني علي رضا لـتحقق صحة ذلك، مؤكداً أن الشعار الذي يتوسط العلم الإيراني هو تجسيد للفظ الجلالة الله، ومكتوب بخط الثلث العربي المُزخرف، ويشير إلى العقيدة الإسلامية كركيزة أساسية للجمهورية الإسلامية الإيرانية، وهو ما تؤكده  أيضاً موسوعة بريتانيكا العالمية. ويتكون الشعار من أربعة أهلة وسيف يشكلوا سوياً كلمة الله، وفي الوقت نفسه يكونون الجملة الإسلامية لا إله إلا الله، وفوق السيف شدة وتستعمل في اللغة العربية للإدغام ومضاعفة الحرف في دلالة إلى قوة هذا السيف وهو ما يرمز إلى قوة الدولة وعزتها. فيما ترمز الأضلاع الخمسة المكونة للشكل النهائي إلى أركان الإسلام الخمسة لدى أتباع المذهب الشيعي، وهي التوحيد، العدل، الإمامة، النبوة، الميعاد، وفق ما أكده مصمم الشعار الدكتور حميد نديمي في حوار سابق له مع صحيفة الجمهورية وكيهان.  أما الشكل النهائي للشعار أيضاً يتشابه بشكل ما مع شكل زهرة التوليب، وهذه الزهرة من الموروث الإيراني القديم، ويرى الإيرانيون أنها ترمز إلى الشهداء الذين ماتوا في سبيل الدفاع عن وطنهم.  ثانياً: الإمام الخميني وأجداده لم يكونوا يوماً في الهند ولا وجود لمدينة هندية تدعى كنتور ادعت الصورة أن ديانة السيخ هي ديانة مؤسس الثورة الإسلامية في إيران الإمام روح الله الخميني و أجداده الذين تواجدوا في مدينة هندية تدعى كنتور، وبالبحث في المصادر العلنية تبين أنه لا وجود لمدينة هندية تحمل هذا الاسم، لكن هناك مدينة هندية تدعى كانّور، وتُعتبر بمثابة المقر الإداري لمنطقة كانور، وتبعد عن العاصمة الهندية دلهي حوالي 2340 كلم. وتشير المصادر الإيرانية إلى أن الخميني ولد عام 1320 للهجرة 2191902 م بمدينة خُمين 349 كلم جنوب غربي طهران، وتم نفيه أولاً الى العاصمة التركية  أنقرة عام ١٩٦٤م، ومن ثم الى مدينة بورصا التركية. وتم منعه من ممارسة أي نشاط سياسي أو اجتماعي. وفرضت عليه الإقامة الجبرية، وبعدها نفي إلى العراق، ومن ثم إلى الكويت، لكن الكويت امتنعت عن استقباله امتثالاً للضغوط الملكية الإيرانية، ليستقر بعدها في باريس، عام 1978م، وليعود بعدها إلى إيران. ثالثاً: ألوان العلم الإيراني ترمز إلى الإيمان والسلام والشجاعة  ادعى التصميم أن اللون الأخضر في العلم الإيراني يرمز إلى الدولة الفاطمية، فيما يرمز اللون الأبيض إلى الديانة الزرادشتية، والأحمر إلى دولة القرامطة.  شعار الدولة الفاطمية شعار الديانة الزرادشتية شعار دولة القرامطة لكن ألوان العلم الإيراني تحمل رمزيات مختلفة عما ينص عليه الادعاء. وفقاً لموقع ناشيونال جيوغرافيك فإن العلم الإيراني الرسمي يتشارك مع علم ما قبل الثورة في الخطوط الأفقية من الأخضر والأبيض والأحمر. وهذه الألوان محملة بالرمزية، فاللون الأخضر يمثل الإسلام ويزين أعلام العديد من الدول الإسلامية، ويعتقد أنه اللون المفضل للنبي محمد صلى الله عليه وسلم. بينما يرتبط اللون الأبيض بالحرية، ويرتبط اللون الأحمر بـ الاستشهاد، الشجاعة، النار، والحب. رابعاً: حرف الألف لم يحذف من عبارة الله أكبر وإنما جُمع مع الكاف كحيلة فنية  أشار الادعاء في الصورة إلى أن حرف الألف حُذف من عبارة الله أكبر لتصبح لله كبر أي الشيطان الأكبر، وقد كررت العبارة في كل طرف من العلم 11 مرة، لكونه العدد المقدس عند عبدة الشيطان.  نفى علي رضا أن يكون حرف الألف قد حُذف من العبارة الله أكبر بل أشار  إلى أن الحرف دُمج مع شرطة الكاف ورُسمت بشكل أفقي في الرسم كحيلة فنية، وذلك في إشارة إلى امتداد كلمة الله لتشمل الكون بأسره. وأوضح أن عبارة الله أكبر تكررت في العلم 22 مرة، وهي ترمز إلى تاريخ 22 بهمن وفق التاريخ الإيراني يوافق شهر فبراير شباط في التاريخ الميلادي، وهو ذكرى انتصار الثورة الإيرانية،  وتكررت  11 مرة في طرفي العلم لترمزَ إلى تاريخ 11 بهمن من التقويم الفارسي، وهو ذكرى وصول الإمام الخميني إلى إيران قادماً من باريس.  عبارة الله أكبر ظهرت 11 مرة في طرفي العلم بما مجموعه 22 مرة. لم يحذف حرف الألف، وإنما دمج مع شرطة الكاف كحيلة فنية. يذكر أن الدكتور حميد نديمي، أستاذ نظريات وأساليب التصميم في قسم الهندسة المعمارية في جامعة شهيد بهشتي، قد أكمل دراسته في جامعة يورك البريطانية وفق ما أكدته دراسة بحثية بعنوان العلاقة بين التصميم والبحث: دراسة في الأسس النظرية لربط البحث بالتصميم المعماري، للباحث جعفر طاهري، أستاذ مساعد في كلية الهندسة المعمارية، التخطيط العمراني والفنون الإسلامية في جامعة فردوسي مشهد. وبدأت قصة تصميمه للشعار عندما قرر الإمام الخميني بعد الاستفتاء على الجمهورية الإسلامية إزالة الرموز الطاغوتية واستبدالها برموز إسلامية. وأرسل نديمي تصميم شعاره إلى مكتب الإمام في قم في أبريل نيسان من العام 1979، وتمت الموافقة على اسكتشه بعد الاتصال الهاتفي من قبل آية الله هاشمي رفسنجاني. ملاحظة:  تم الاستعانة بتقنيات الذكاء الاصطناعي في ترجمة المقالات باللغة الفارسية، وتدقيقها مع المحلل السياسي الإيراني علي رضا الحسيني. خلاصة التحقق أظهر تدقيق المرصد الفلسطيني تحقق عدم صحة المعلومات المغلوطة بشأن رموز وألوان العلم الإيراني المنتشرة على الشبكات الاجتماعية. إذ أن الشعار في قلب العلم يجسد لفظ الجلالة الله وليس شعار الديانة السيخية. كما أوضح التدقيق أن الإمام الخميني وأجداده لم يكونوا من السيخ ولم يعيشوا في الهند، وأن ألوان العلم ترمز للإيمان، السلام، والشجاعة، بعيدًا عن المزاعم المتداولة. مصادر التحقق مصادر الادعاء  المحلل السياسي الإيراني علي رضا الحسيني. هادي الاحوازي عوضه الشهراني لعلى لاألقاكم بعد عامى. مصادر مؤرشفة: المصدر الأول المصدر الثاني :
: الادعاء صورة لانفجاراتٍ عنيفة في منطقة حيفا من دون تفعيل صفارة الإنذار.  تداولت صفحات ومستخدمون في منصات التواصل الاجتماعي صورة قالوا إنها لانفجارات عنيفة في منطقة حيفا دون تفعيل صفارات الإنذار، ونسبت المعلومة إلى مصادر عبرية.  تقصى المرصد الفلسطيني تحقق حقيقة الصورة من خلال البحث عنها في المصادر العبرية العلنية والإعلامية بواسطة محرك البحث جوجل، وتبين بأنها قديمة لحريق ضخم شب في محيط مطار القاهرة عام 2018 وليست للانفجار الذي سمع صباح اليوم الخميس في أنحاء متفرقة من دولة الاحتلال، وفق ما أشارت له قناة كان العبرية.  ونشرت الصورة سابقاً عبر عدة مواقع إخبارية منها موقع الجمهورية بتاريخ 13 يوليوتموز 2018، فيما أعلن المتحدث باسم الجيش المصري العقيد تامر الرفاعي  عبر حسابه في فيسبوك أن الانفجار ناجم عن حريق في أحد مخازن الوقود في مصنع للبتروكيماويات يتبع شركة هليوبلس للصناعات الكيماوية، خارج مطار القاهرة الدولي، بفعل ارتفاع درجات الحرارة. وقد تم السيطرة على الحريق.  تبادل الهجمات بين إسرائيل وحزب الله يخلف جرحى وأضرار واسعة أصيب إسرائيلي اليوم الخميس، بجروح خطيرة نتيجة سقوط مسيّرة أُطلقت من لبنان في منطقة الجليل الغربي، بينما أكد جيش الاحتلال الإسرائيلي سقوط عدة مسيّرات أخرى أُطلقت من جنوب لبنان. في السياق نفسه، أعلن حزب الله عن هجومه على مقرين عسكريين إسرائيليين. وسائل إعلام إسرائيلية أفادت أيضًا بإصابة شخص بجروح خطرة في منطقة الكابري شرقي نهاريا جراء هذا القصف الأخير، الذي تسبب أيضاً في أضرار كبيرة ببلدة الكابري في الجليل الأعلى. في المقابل، واصل الجيش الإسرائيلي شن هجماته على مناطق متفرقة في جنوب لبنان، حيث نفذت الطائرات الإسرائيلية سلسلة غارات على خمس مناطق، استهدفت خلالها المواقع التابعة لحزب الله. وتضمنت الهجمات استهداف شاحنة تحمل منصة صواريخ في منطقة عيتا الشعب، بالإضافة إلى غارات على مواقع عسكرية في رب الثلاثين والعديسة ونقطة استطلاع في رامية وبنية تحتية عسكرية في الخيام. كما جددت المدفعية الإسرائيلية قصفها للمنطقة. في السياق نفسه، أصيب إسرائيلي بجروح حرجة نتيجة سقوط مسيّرة أُطلقت من لبنان في منطقة شرق نهاريا. يذكر أن الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله أكد خلال كلمة متلفزة له أمس الأربعاء خلال احتفال تأبيني أقيم في الضاحية الجنوبية من بيروت، أن حزبه جعل من الجبهة الشمالية لإسرائيل جبهة إسناد للمقاومة في غزة واستنزاف للعدو بشرياً واقتصادياً ومعنوياً، مشدداً على أن وقف الحرب في غزة هو السبيل الوحيد لوقفها في الجبهة الشمالية، في حال التوصل إلى اتفاق بهذا الشأن بين حركة حماس وإسرائيل. أما وزير وزير الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس، فقد نشر تهديداً عبر حسابه في منصة إكس موجهاً إلى نصر الله، وطالبه بالانسحاب إلى ما بعد نهر الليطاني، تعقيبا على مشاهد جوية مصورة نشرها حزب الله قال إنها لمواقع إسرائيلية في الجولان السوري المحتل. خلاصة التحقق أظهر  تدقيق تحقق أن الصورة التي تم تداولها بأنها لانفجارات في حيفا، هي في الواقع صورة قديمة من عام 2018 لحريق ضخم وقع في مخزن للبتروكيماويات بمحيط مطار القاهرة، ولا علاقة لها بالأحداث الجارية على الحدود الشمالية مع لبنان. مصادر التحقق مصادر الادعاء  النشر السابق عبر موقع الجمهورية بتاريخ 13يوليوتموز عام 2018 قناة كان العبرية المتحدث باسم الجيش المصري الاعلام الوطني اليوم السابع متابعات الحساب الرسمي لوزير  الخارجية الإسرائيلي يسرائيل كاتس الدهيشة الحدث مدينة الخليل وأهلها الخليل بلس أبو مالك مصادر مؤرشفة: المصدر الأول  المصدر الثاني  :