Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» نص تصريح منسوب إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، يقول فيه إن السودان «دولة مهمة وقديمة» في العالم، وأن الفترة القادمة ستشهد توقيعًا على اتفاقات في جميع المجالات، وأنّ «الجيش السوداني من أقدم الجيوش في العالم وشارك في حروب عديدة».
كتب فائق الشيخ علي عبر حسابه على منصة إكس تويتر سابقًا،: بالرغم من أن السيد نوري المالكي كان رئيساً لوزراء العراق لثماني سنوات وفاعلاً مهماً في الدولة العراقية، فإنه لا يعلم بأن الأنبار فقط فيها من النفط والغاز أكثر من نفط وغاز بقية العراق! شنيهاي إذا حصل التقسيم لا سمح الله ثاني يوم ويّه شيلة البريگ يبدأ التصدير من الأنبار!. التصريح مضلل وغير دقيق، إذ لا توجد بيانات مؤكدة تدعم الادعاء بأن الأنبار تمتلك أكبر احتياطي من النفط والغاز في العراق، وبالمقابل وتؤكّد المصادر الرسمية والمعتمدة أنّ احتياطات النفط والغاز العراقي تتركز في المناطق الجنوبية والشرقية. تقديرات الوكالة الأميركية:1 وتشير أحدث تقديرات إدارة معلومات الطاقة الأميركية .. ، إلى أنّ العراق يصنف في المرتبة الخامسة من حيث احتياطيات النفط الخام المثبتة بـ 145 مليار برميل، وهي تمثل 17 من احتياطيات الشرق الأوسط و8 من الاحتياطيات العالمية. وتؤكّد بيانات إدارة الطاقة الأميركية، أنّ هذا الاحتياطي يتركز في جنوب العراق، وبعض المناطق الشرقية والشمالية، مثل ديالى وكركوك. والأمر ذاته ينطبق على الغاز، إذ يقدر الاحتياطي العراقي المؤكد من الغاز الطبيعي بما يقارب 131 تريليون قدم مكعبة ، ومعظم احتياطيات الغاز الطبيعي في العراق مرتبطة بالنفط، ويتركز معظم هذا الغاز الطبيعي المرافق في الحقول النفطية الكبيرة جنوب العراق. ويمثل نحو ثلثي إنتاج العراق من الغاز الطبيعي بالغاز المصاحب، وهو منتج ثانوي لإنتاج النفط، فيما تشير تقديرات البنك الدولي إلى أنّ العراق أحرق أكثر من 630 مليار قدم مكعبة من الغاز الطبيعي في عام 2022، ليصبح ثاني أكبر مصدر لحرق الغاز الطبيعي في العالم بعد روسيا. ويتم حرق الغاز الطبيعي بسبب نقص طاقة الأنابيب وغيرها من البنية التحتية الوسيطة اللازمة لنقل الغاز الطبيعي من مناطق إنتاج النفط الخام، حيث أرجأ العراق هدفه لوقف حرق الغاز الطبيعي إلى عام 2027. وإدارة معلومات الطاقة الأميركية، هي وكالة حكومية تابعة لوزارة الطاقة الأميركية .. ، وتُعد المصدر الرئيسي للإحصاءات والتحليلات والتنبؤات الموضوعية والمستقلة حول الطاقة في الولايات المتحدة والعالم. وتقدم هذه الوكالة معلومات تفصيلية عن إنتاج واستهلاك الطاقة النفط، الغاز الطبيعي، الكهرباء، الطاقة المتجددة، الفحم، إلخ، ولها تحديثات حول الاحتياطيات النفطية العالمية، وأسعار النفط الخام، والإنتاج اليومي للدول، وتقارير عن انبعاثات الكربون والاتجاهات البيئية المرتبطة بالطاقة. كما تقدم تحليلات وتنبؤات طويلة وقصيرة المدى حول الطلب والعرض العالمي على الطاقة، ودراسات حول تأثير السياسات أو الأحداث العالمية مثل الحروب أو الاتفاقيات المناخية على قطاع الطاقة، وتغطي بتقاريرها الدول المنتجة للنفط مثل العراق والسعودية وروسيا، وتعتبر بياناتها موثوقة وتعتبر من المصادر الأساسية للمختصين والباحثين والمسؤولين، خاصة تقارير التوقعات قصيرة الأجل للطاقة.2 وتتوافق هذه التقديرات من البيانات الرسمية العراقية، التي تشير إلى أنّ هناك 143 مليار برميل من الاحتياطات المثبتة متركزة في عدة حقول كبيرة في الجنوب الشرقي من البلاد قرب الحدود العراقية مع الكويت وإيران مع 20 اضافية واقعة في الجزء الشمالي قرب كركوك، واحتياطي غاز طبيعي يقدر بـ 127 تريليون قدم مكعب من الاحتياطات المثبتة.3 بالمقابل، لا يظهر البحث أي معلومات أو بيانات مؤكدة تدعم الادعاء بأن الأنبار تمتلك أكبر احتياطي من النفط والغاز في العراق. وتظل هذه التقديرات بحاجة إلى دراسات واستكشافات أكثر تفصيلاً لتأكيد حجم الاحتياطيات النفطية في المحافظة.​
تداولت حسابات وصفحات على وسائل التواصل الاجتماعي مشاهد من مجلس عزاء حسيني، يكشف خلاله عن لوحة كبيرة تجسد وجهًا، وادعت أنّ اللوحة تجسد رب العالمين، بالاعتماد على كلمات اللطمية التي يتضمنها الفيديو. الحقائق الفيديو مفبرك، إذ أضيفت إليه لطمية فارسية عربية بعنوان قد ظهر تمثال رب العالمين، واللوحة تجسد رأس الإمام الحسين مرفوعًا على الرمح. ويظهر البحث العكسي، أنّ الفيديو نشر في 7 أيلول سبتمبر 2024، من مراسم مجلس عزاء في حسينية الصديقة الطاهرة في بغداد، وشارك فيه الرادود حسن خريبط، وشهد إزاحة الستار عن لوحة تجسد رأس الإمام الحسين.1 واستغلت حسابات وصفحات المقطع عبر التلاعب بالصوت الحقيقي وإضافة لطمية أخرى، بهدف إثارة خطاب كراهية.2 وتنشط بين فترة وأخرى حسابات وصفحات على وسائل التواصل الاجتماعي تقوم بنشر محتوى طائفي، بالتزامن مع المناسبات الدينية المختلفة مثل شهر محرم وغيره.3
تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» نصّ تصريح منسوب إلى وزير المالية السوداني جبريل إبراهيم، يقول فيه إن جميع معسكرات «الدعم السريع» في الخرطوم ستُوزع، بعد الحرب، على «القوات المشتركة» للحركات المسلحة بالتساوي.
ادعت صفحات موالية لقوات سوريا الديمقراطية، تطوير قسد لطائرة مسيرة تحمل رشاش كلاشنكوف في سوريا.
الادعاء: نسبت حسابات وصفحات على فيسبوك، مؤخراً، تصريحاً إلى الرئيس السوري أحمدالشرع، مفاده أن سوريا لا تريد حرباً مع أحد لكن على إسرائيل أن تتهيأ للملايين على حدودها إن فكرت بذلك. الحقيقة: لا يدعم البحث وجود تصريح مماثل للشرع لا على وسائل الإعلامالسورية أو على حسابات المؤسسات الرسمية السورية.