Arabi Facts Hubis a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
قال في حوار متلفز د31، إن قانون الأمن الغذائي قيمته 40 ترليون دينار، وسيؤدي إنفاقه لانهيار اقتصادي.
الحقيقة:
ادعاء غير دقيق، لأن التخصيصات المالية للأمن الغذائي هي 25 ترليون دينار، وليس 40، بموجب نص القانون المنشور في جريدة الوقائع العراقية، وفقا لإعلان اللجنة المالية النيابية.
كما أن عددا من الوزارات اعترضت على خفض التخصيصات المالية في الأمن الغذائي، وطالبت بزيادة ذلك، بالنظر الى المتطلبات الكبيرة للوزارات في تنفيذ المشاريع والخطط التنموية السنوية.
نص قانون الأمن الغذائي الطارئ الذي يتضمن حجم التخصيصات البالغة 25 ترليون دينار فقط، وهو ما أعلنته اللجنة المالية النيابية أيضا.
واعترضت وزارة الزراعة على حجم التخصيصات المنخفضة لمشاريعها، وطالبت بزيادة حجم التخصيصات لها أو التخصيصات الكلي لقانون الأمن الغذائي.
فيما أعلنت اللجنة المالية النيابية تخصيص المبالغ لوزارة التجارة والفلاحين والمزارعين وقطاع الكهرباء والطاقة.
وزارة الهجرة والمهجرين أيضا، أعلنت أنها طالبت بمخصصات كافية، ورفع مخصصات القانون.
تداولت حسابات وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي تصريحا نُسب للمرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي، نص على أن شهداء الحشد في الخضراء في الجنة وغير ذلك غير صحيح.
الحقيقة:
ادعاء مزيف، إذ لم يصرح المرشد الأعلى للثورة الإسلامية الإيرانية علي خامنئي، بهكذا تصريح، كما لم يتم نشره في أي وكالة أخبار عراقية أو إيرانية.
بعد البحث عن صحة التصريح تبين أن المواقع التابعة للخامنئي تخلو من تصريح يتحدث به عن القتلى الذين سقطوا في الصدامات الأخيرة في المنطقة الخضراء بالعراق.
وكان قد وجّه زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، أنصاره بالانسحاب الكامل من المنطقة الخضراء وسط العاصمة بغداد وإنهاء ثورة عاشوراء خلال مدة مقدارها ساعة واحدة، وانتقد الصدام المسلح الذي أسفر عن سقوط قتلى وجرحى، قائلا إن القاتل والمقتول في النار.
قال خلال برنامج بوضوح الذي يعرض على قناة زاگروس د18: إن برهم صالح صاحب التفسيرات المريبة كل تفسيرات رئيس الجمهورية كانت جزء رئيسي بصناعة الأزمة وجزء هام بما وصلنا له الآن تفسيره لقانون الأمن الغذائي وخلو منصب مجلس النواب والثلث المعطل.
الحقيقة:
ادعاء غير دقيق، لأن رئيس الجمهورية برهم صالح، لم يفسر قانون الأمن الغذائي ولا المواد الدستورية الخاصة بالفراغ الدستوري والثلث المعطل، إلا أنه أرسل إلى المحكمة الاتحادية العليا طلبا للتفسير وقامت الأخيرة بالرد.
في شهر شباط فبراير الماضي، طلب صالح من المحكمة الاتحادية تفسيرا للمادة 70 أولاً من الدستور العراقي، وبيان الأغلبية الواجب توافرها للشروع بالتصويت على انتخاب رئيس الجمهورية، وهل يشترط حضور ثلثي أعضاء المجلس للشروع بذلك، لذا أصدرت المحكمة قرارها وأكدت أنه يجب حضور ثلثي مجموع عدد أعضاء مجلس النواب الكلي.
كما تقدم رئيس الجمهورية برهم صالح، بطلب إلى المحكمة الاتحادية لتفسير المادة 72 ثانيًا من الدستور، والمتعلقة بصلاحية استمرار رئيس الجمهورية في منصبه لتجنب الفراغ الدستوري.
بعدها قررت المحكمة الاتحادية العليا، استمرار رئيس الجمهورية الحالي برهم صالح بمهامه لحين انتخاب رئيس جديد.
في شهر أيار مايو الماضي، طلب رئيس الجمهورية برهم صالح، من المحكمة الاتحادية تفسير مفهوم تصريف الأمور اليومية الوارد في المادة 64 ثانيا من دستور جمهورية العراق لعام 2005، بعدها ردت المحكمة الاتحادية وأكدت بأن حكومة تصريف الأمور اليومية تشير بأنها تلك الحكومة المتحولة من حكومة طبيعية بكامل الصلاحيات الى حكومة محدودة الصلاحيات.
كما اوضحت بوثيقة رسمية، عدم دستورية إرسال القوانين من قبل حكومة تصريف الأعمال إلى مجلس النواب وبالتالي إلغاء قانون الأمن الغذائي، الذي أقر فيما بعد بعد أن قدمه مجلس النواب.
نقلت صفحات على فيسبوك، تصريحا نسبته للسياسي بهاء الأعرجي، يؤكد إعداد خطة احتلال المنطقة الخضراء قبل وقوعها بأسبوع في الحنانة وتحت اشراف القيادة العامة للتيار الصدري، وكان يفترض بسرايا السلام السيطرة على المنطقة وإعلان البيان رقم واحد خلال 3 ساعات، لكن فشل الخطة بعد مرور 17 ساعة وتلقي المهاجمين تهديدا من قيادة اللواء المدرع 36 الذي كان يقاوم هجماتهم الصاروخية اضطر السيد مقتدى الصدر لسحب أتباعه.
الحقيقة:
ادعاء مزيف، فلم يدل القيادي السابق في التيار الصدري بهاء الأعرجي، بأي تصريح حول تلك الأحداث في الساعات الماضية، كما اضطر الأعرجي في وقت لاحق، للنف والتحذير من زج اسمه في معلومات مزورة.
لم تنقل أي وسيلة إعلام هذا التصريح، كما خلت الحسابات الشخصية للأعرجي منها.
نشر المكتب الإعلامي للأعرجي نفيا وتحذيرا من زج اسمه ينوه المكتب الإعلامي للسيّد بهاء الأعرجي أن بعض الجهات المُغرضة تعتمد زج أسم السيّد الأعرجي في بث بياناتٍ ومعلومات وتغريدات مزورة لا صحة لها مؤخراً، راجيا عدم تداولها والرجوع للصفحة الرسمية على فيسبوك والحساب الرسمي المعتمد على تويتر.
يذكر أتباع التيار الصدري اقتحموا المنطقة الخضراء، واشتبكوا بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة مع القوات المرابطة هناك ما أدى إلى سقوط عدد من القتلى والجرحي من كل الأطراف التصارعة يمكن مراجعة الادعاءات السابقة.
نقلت صفحات على فيسبوك، تصريحا نسبته للسياسي بهاء الأعرجي، يؤكد إعداد خطة احتلال المنطقة الخضراء قبل وقوعها بأسبوع في الحنانة وتحت اشراف القيادة العامة للتيار الصدري، وكان يفترض بسرايا السلام السيطرة على المنطقة وإعلان البيان رقم واحد خلال 3 ساعات، لكن فشل الخطة بعد مرور 17 ساعة وتلقي المهاجمين تهديدا من قيادة اللواء المدرع 36 الذي كان يقاوم هجماتهم الصاروخية اضطر السيد مقتدى الصدر لسحب أتباعه.
الحقيقة:
ادعاء مزيف، فلم يدل القيادي السابق في التيار الصدري بهاء الأعرجي، بأي تصريح حول تلك الأحداث في الساعات الماضية، كما اضطر الأعرجي في وقت لاحق، للنف والتحذير من زج اسمه في معلومات مزورة.
لم تنقل أي وسيلة إعلام هذا التصريح، كما خلت الحسابات الشخصية للأعرجي منها.
نشر المكتب الإعلامي للأعرجي نفيا وتحذيرا من زج اسمه ينوه المكتب الإعلامي للسيّد بهاء الأعرجي أن بعض الجهات المُغرضة تعتمد زج أسم السيّد الأعرجي في بث بياناتٍ ومعلومات وتغريدات مزورة لا صحة لها مؤخراً، راجيا عدم تداولها والرجوع للصفحة الرسمية على فيسبوك والحساب الرسمي المعتمد على تويتر.
يذكر أتباع التيار الصدري اقتحموا المنطقة الخضراء، واشتبكوا بالأسلحة الخفيفة والمتوسطة مع القوات المرابطة هناك ما أدى إلى سقوط عدد من القتلى والجرحي من كل الأطراف التصارعة يمكن مراجعة الادعاءات السابقة.
نشرت العديد من الصفحات عبر فيسبوك ردا نسبته لجلال الدين الصغير النائب السابق والقيادي في المجلس الأعلى الإسلامي، على زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر، وهذا نصه: حل الأحزاب هو مطلب شخصي وليس مطلب العراقيين الذين ضحوا من أجل تأسيس الأحزاب.
الحقيقة:
منشور مزيف، إذ لا وجود لمثل هذا التصريح في منصات جلال الدين الصغير، ولا في محاضراته الدينية التي يلقيها في جامع براثا بالتزامن مع ذكرى محرم.
وكانت آخر محاضرة كاملة منشورة من قبل الصغير، في يوم 26 آب أغسطس الحالي، في حين جاء بيان الصدر ودعوته لاعتزال الطبقة السياسية برمتها في يوم 27 آب.