Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
الخبر اجتاح خبر وفاة الشيف منال العالم إثر وعكة صحية شديدة، صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي. لكن الخبر غير صحيح بالحقيقة، والشيف منال العالم خرجت في بثٍ مباشر على صفحتها عبر فيسبوك تنفي صحة الأنباء التي تتحدث عن وفاتها.
الخبر نشرت مواقع إخبارية وصفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، خبرًا يفيد بوفاة شقيقين فلسطينيين بفيروس كورونا في السعودية. لكن الحقيقة أن الخارجية الفلسطينية نفت الخبر، وأكدت أن حالة من حالتي الوفاة اللتين أُعلن عنهما لمهندسين فلسطينيين في السعودية لم تكن بسبب فيروس كورونا، وذلك وفقا للتقرير الطبي الرسمي للوفاة، في حين أن نتائح فحوصات حالة الوفاة الثانية لم تظهر حتى لحظة نشر الخبر.
الخبر نشرت العديد من صفحات التواصل الاجتماعي فيديو بعنوان مظاهرات واحتجاجات أمام البيت الأبيض في أمريكيا ولكن  الحقيقة أن الفيديو المتداول هو أمام مبنى مجلس ولاية أهايو ” في ولاية كولومبوس وليس البيت الأبيض.
الخبر نشرت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، بيانًا قيل إنه صادر عن وزارتي الداخلية والحرب في دولة الاحتلال وقد تضمن تعليمات للسكان خلال لأشهر القادمة. وبعد البحث، لم تعثر تيقن على البيان عبر المواقع الرسمية للاحتلال أو حتى وسائل الإعلام العبرية. كما أن البيان يحمل لغةً ركيكة وأخطاءً إملائية واستخدم مصطلحات تؤكد بما لا يدع مجالًا للشك بأنه مزيف مثل: الداخل! المستوطنات! الضفة الغربية!
الخبر نشر الكثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، صورةً تحتوي على تصميم تضامني مع الأمريكي جورج فلويد الذي قتلته الشرطة الأمريكية، مع القول إن التصميم مرسوم على جدار الاحتلال في الضفة الغربية بفلسطين المحتلة. وبعد التحقق من صورة التصميم التي ظهرت على جدار الإحتلال تبيّن أنها غير صحيحة، حيث جرى التعديل على الصورة الأصلية باستخدام برامج التعديل.
الخبر نشرت وسائل إعلامية خبرًا جاء فيه أن أردوغان قال إن الله أراد بآيات سورة الفتح، فتح مدية أسطنبول. لكن الحقيقة أن الترجمة غير صحيحة، حيث تابع قسم اللغة التركية في تيقن خطاب الرئيس التركي أردوغان وتبين أن هذا الكلام لم يرد. وحسب متابعة تيقن فإن أردوغان قرأ آيات من سورة الفتح في الذكرى 567 للسيطرة على القسطنطينية وقال إن محمد الفاتح آمن هو وجنوده ببشرة الفتح قائلًا أي السلطان محمد الفاتح: أيتها القسطنطينية إما أن تأخذيني أو آخذك، ولم يقل أردوغان إن سورة الفتح نزلت للحديث عن فتح اسطنبول.