Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
قال خلال برنامج القرار لكم على قناة العراق الحدث: السفير الألماني بالعراق يقول إن شركة سيمنز منعتنا من الاستثمار والعمل بالعراق وجنرال الكتريك اللي هي مفلسة مسيطرة والولايات المتحدة ترفض أي عقد. الدقيقة 44. الحقائق التصريح غير دقيق، إذ أنّ شركة سيمنز هي شركة ألمانية وليست أميركية، والسفير الألماني في العراق لم يقل إن أميركا منعتنا من الاستثمار والعمل في العراق، كما أنّ شركة جنرال إلكترك ليست شركة مفلسة، بل تعتبر من أكبر الشركات في العالم، بإيرادات سنوية تصل إلى 75 مليار دولار أميركي. ومن خلال مراجعة تصريحات السفير الألماني في العراق أوله دييل، حول عقود شركة سيمنز في العراق، نجد أنّ الأخير تطرق لذلك خلال لقاء في برنامج لعبة الكراسي في 7 يوليو تموز 2020، حين تحدث ردًا على سؤال تأثير التنافس مع شركة جنرال إلكتريك على فرص سيمنز الألمانية في العراق.1 وقال السفير دييل، إنّ قطاع الطاقة في العراق كبير جدًا ولا تستطيع شركة واحدة أن تأخذ هذه المهمة على عاتقها والمنافسة في هذا المجال جيدة، وأعتقد أنه في نهاية المطاف العراق سيستفيد من هذه المنافسة، مؤكدًا أنّ الحكومة الأميركية لم تكن سعيدة بحصول سيمنز على هذه العقود والمشاريع الضخمة، لكنه أكّد في الوقت ذاته أنّ هناك مجال لشركة جنرال إلكتريك للمساهمة في هذا المجال، أي أنّ السفر لم يتهم الولايات المتحدة الأميركية بمنع سيمنز من الاستثمار والعمل في العراق. وفي عام 2018، قال الرئيس التنفيذي لشركة سيمنز الألمانية جو كيزر إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مارس ضغوطًا كبيرة على العراقيين لمنح شركة جنرال إلكتريك الأميركية صفقة تطوير قطاع الكهرباء في العراق2، وذلك بعد إبرام العراق عام 2018 اتفاقيتين بشكل منفصل مع شركتي سيمنز وجنرال إلكتريك لتطوير قطاع الطاقة الكهربائية في البلاد. وتعليقاً على تصريح السفير الألماني السابق في العراق، قالت لسفيرة الألمانية الحالية في بغداد، كريستيانا هومان، في آيار مايو الماضي3: لا يمكن تقييم هذا الشيء عدم ترحيب أميركا بعمل سيمنز في العراق، ولكن أنا أعلم أنه في الشهر الأول من السنة زار رئيس الوزراء السوداني برلين وعندما تم توقيع الجزء الأول من العقد مع سيمنز لم يكن هناك أي مشاكل، وقد تساءلت حول هذا الأمر أيضا مع سيمنز، وسيمنز نفسها لا ترى أي منافسة مع جنرال إلكتريك. ولم تكن المنافسة الأميركية هي ما تقلق السفيرة بقدر الضغوطات التي تمارسها جهات فاسدة على المستثمرين في العراق، إذ تحدثت عن قيام جهات بفرض أتاوات على المستثمرين في العراق، مما يُشكل تهديداً خطيرًا على بيئة الاستثمار في البلاد، ويُفضي إلى انسحاب الشركات العاملة في مختلف القطاعات. وأكدت السفيرة هومان، أن الأتاوات تُفرض على المستثمرين من قبل جهات لم تُفصح عنها، مبيّنةً أن هذه الممارسات تُعيق سير العمل وتُؤثّر سلبًا على جدوى الاستثمار في العراق. وعلى خلفية هذه التصريحات، قال سبهان ملا جياد، مستشار رئيس الوزراء، إنّ الحكومة باشرت بتوجيه من السوداني، بالتحقيق في تعرض شركات ألمانية للابتزاز في العراق، دون الكشف عن نتائج التحقيق حتى الآن.4 وفي مارس آذار 2023، وقّع العراق ثلاثة عقود مع شركة سيمنز الألمانية لتأهيل ثلاث محطات للطاقة الكهربائية، وجاء التوقيع على هامش زيارة رسمية أجرتها وزيرة الخارجية الألمانية للعراق أنالينا بيربوك. وتشمل العقود أعمال التأهيل لمحطات كركوك وسط، ومحطتين أخريين في بغداد، الرشيد والصدر، وتغطي خدمة المحطات لمدة خمس سنوات وبطاقة إنتاجية تصل إلى 1400 ميغاواط5، مما يعني أن عقود شركة سيمنز في العراق فعالة، ولم يكن هناك منع أميركي. أما عن عقود شركة جنرال إلكتريك في العراق، فقد وقعت وزارة الكهرباء في نيسان الماضي، عقد مع الشركة الأميركية لتحديث المحطات الغازية واسترداد طاقات ضائعة6. وستتكفل وفق العقد، بإدخال التقنيات الحديثة لـ 12 محطة غازية وزيادة كفاءة 48 وحدة توليدية واسترداد الطاقات الضائعة بمقدار 548 ميغاواط من نفس الوحدات الحالية. وجاء توقيع العقد، بعد أن أبرمت الوزارة مع شركة مذكرة تفاهم في واشنطن خلال زيارة رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني لرفد المنظومة الوطنية بـ 3000 ميغاواط جديدة، وصيانة طويلة الأمد لمدة 5 سنوات للمحطات الكهربائية في عموم العراق، بحسب بيان رسمي. وشركة جنرال إلكتريك هي شركة صناعية وتكنولوجية أميركية ضخمة متعددة الجنسيات، تأسست في مدينة نيويورك ومقرها حاليًا في بوسطن. تعمل الشركة في قطاعات الطيران، والرعاية الصحية، والطاقة، والطاقة المتجددة، وصناعة التكنولوجيا الرقمية، ورأس المال الاستثماري والتمويل، وتعتبر من أكبر الشركات في العالم وتبلغ قيمتها السوقية أكثر من 218 مليار دولار، ووصلت قيمة إيراداتها السنوية إلى 75 مليار دولار.7 8
ادعت حسابات على منصات التواصل الاجتماعي، أن ناصر الخليفي رئيس نادي باريس سان جيرمان الفرنسي تبرع بمليون يورو لدعم الرياضة في سوريا، والاتحاد القطري والسعودي سيدعم الرياضة في سوريا.
تداولت حسابات على منصة إكس خبر مقتل فتاة تبلغ من العمر 11 سنة والمشتبه به سوري الجنسية.
قال خلال برنامج حصاد الأيام على قناة الأيام دقيقة 23: نحن نعرف جيداً أنه داعش والإرهاب كانت أعداده أكثر من 200 ألف مقاتل، وهؤلاء الكثير منهم اعتقلوا الكثير منهم يعني خرجوا خارج الحدود. الحقائق التصريح غير دقيق، إذ تشير تقديرات تحراها صحيح العراق من مصادر استخبارية ودولية، إلى أنّ عدد مقاتلي التنظيم في ذروة نشاطه داخل العراق وسوريا عام 2014، كان لا يتجاوز 40 مقاتل، وهي أعداد تراجعت إثر الحرب ضد التنظيم. التقديرات الأميركية والاستخباراتية وزارة الدفاع الأميركية البنتاغون:1 في عام 2014، قُدر عدد مقاتلي داعش في العراق وسوريا بحوالي 20000 إلى 31500 مقاتل. وبحلول عام 2016، ارتفع العدد ليصل إلى حوالي 40000 مقاتل، وفقًا لتقارير البنتاغون. ومع تصاعد الضربات الجوية للتحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة، انخفض العدد بشكل كبير بحلول عام 2018 إلى أقل من 10000 مقاتل. وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية : في عام 2014، قدّرت عدد مقاتلي داعش بين 20000 و31500 مقاتل. وبحلول عام 2017، أشارت التقديرات إلى أن التنظيم فقد السيطرة على معظم أراضيه، مما أدى إلى انخفاض العدد إلى حوالي 15000 مقاتل.2 تقارير الأمم المتحدة فريق مراقبة العقوبات التابع للأمم المتحدة:3 في تقرير صدر في عام 2015، قدّر الفريق عدد مقاتلي داعش بحوالي 25000 إلى 30000 مقاتل. وبحلول عام 2018، أشارت التقارير إلى أن التنظيم فقد معظم أراضيه، لكنه ما زال يحتفظ بـ 20000 إلى 30000 مقاتل، معظمهم في المناطق الريفية والصحراوية. معهد دراسات الحرب : في عام 2014، قُدر عدد مقاتلي داعش بحوالي 30000 مقاتل، وبحلول عام 2017، أشار المعهد إلى أن التنظيم فقد السيطرة على معظم مدن العراق وسوريا، مما أدى إلى انخفاض العدد إلى حوالي 10000 مقاتل.4 مركز صوفان : في تقارير صدرت بعد عام 2015، قدّر المركز عدد المقاتلين الأجانب الذين انضموا إلى داعش بحوالي 30000 مقاتل من أكثر من 100 دولة. وبحلول عام 2018، أشار التقرير إلى أن عدد المقاتلين الأجانب تراجع بشكل كبير بسبب الخسائر البشرية والمادية.5 في تقرير الأمم المتحدة للمراقبة عام 2020، قال فريق الرصد الخاص، إنّ ما بين نصف وثلثيْ الأفراد الذين يتخطى عددهم 40 ألف مقاتل ممن انضموا إلى الخلافة لا يزالون على قيد الحياة.6 ولم تقدر أي جهة عدد مقاتلي داعش بأكثر من 40 ألف، باستثناء القيادي في الحزب الديمقراطي الكردستاني، ووزير الخارجية الحالي فؤاد حسين، والذي قال في سياق حديثه عن قتال التنظيم عام 2014، في سوريا7: داعش يحكم ثلث العراق وثلث سوريا التي يبلغ عدد سكانها ما بين 10 و12 مليون نسمة يعيشون على مساحة 250000 كيلومتر مربع، وهي نفس حجم بريطانيا العظمى. هذا يعطي الجهاديين مجموعة كبيرة من المجندين المحتملين. وأكّد حسين، أنّ داعش قد أنشأ جيشًا ميدانيًا كبيرًا بسرعة كبيرة…، وقال : إنهم يقاتلون في كوبان ويهاجمون في سبعة أماكن مختلفة وكذلك في الرمادي وجلولاء قرب حدود إيران. من المستحيل التحدث عن 20000 رجل أو نحو ذلك، أي أن فؤاد حسين ذكر الرقم بناءً على تقديرات والجبهات المفتوحة، على خلاف الإحصائيات المستندة إلى تقديرات وتقارير الجهات المختصة دوليًا واستخباريًا.
تداولت حسابات على منصتي إكس وفيسبوك أن الاستقبال لم يكن فيه احترام او اتباع للأعراف الدبلوماسية المتعارف عليها بين الدول والرؤساء وهو مايمثل عدم اعتراف بالرئيس السوري أحمد الشرع.
تداولت العديد من الحسابات على منصة «فيسبوك» نصّ تصريحٍ منسوبٍ إلى المتحدث باسم الجيش الأمريكي، يقول فيه إن «الدعم السريع» تمتلك «أكبر ترسانة حربية في تاريخ التمرد»؛ مشيرًا إلى حجم العتاد الحربي الذي تمتلكه، بالإضافة إلى الأموال والموارد العينية والشركات. وأضاف أنّ «الجيش السوداني خاض معارك تاريخية يجب أن تُدرّس في الكليات الحربية»، وأنّه تمكن في ستة أيام من خوض معارك بطريقة لم يأتِ بمثلها الجيش الأمريكي نفسه خلال 32 عامًا في أفغانستان والصومال – بحسب الادعاء.