Arabi Facts Hubis a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
It includes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes t...
The Author
SaheehNewsIraq
قال رجل الدين العراقي عداي الغريري، أثناء استضافته في برنامج "الميدان" الذي يعرض على قناة الرشيد: "عدنا 270 حزب، وأمريكا كلها بها بس حزبين".
الحقيقة:
التصريح غير دقيق، فقد بلغ عدد الأحزاب المسجلة في العراق 281 حزبًا، أما عدد الأحزاب الأمريكية فيتجاوز الاثنين، ولكن الحزب الجمهوري والديمقراطي يظلان الحزبين الرئيسين في الولايات المتحدة الأمريكية من حيث الحضور والشعبية.
بحسب المفوضية العليا المستقلة للانتخابات، وفي آخر بيانتها في 21 تموز يوليو الجاري، بلغ عدد الأحزاب المسجلة 281 من ضمنها 11 حزبًا بإجازة مشروطة وتعني انتظار الجواب من هيئة المساءلة والعدالة بشأنهم.[1]
لا يقتصر التمثيل السياسي في الولايات المتحدة الأمريكية على الحزبين الجمهوري والديمقراطي، بل هناك الكثير من الأحزاب السياسية المعروفة لا تزال تعمل في الساحة الأمريكية ويطلق عليها أحزاب الخيار الثالث. فبحسب نتائج الانتخابات الأمريكية الأخيرة عام 2020، يظهر أن هناك الكثير من الأحزاب السياسية خاضت الانتخابات إلى جانب الحزبين الرئيسين "الجمهوري والديمقراطي"، ومن بين الأحزاب التي حصلت على أصوات في بعض الولايات: "حزب الأحرار، حزب الخضر، حزب الدستور، حزب الحياة والحرية، حزب التضامن، حزب الاشتراكية والحرية، حزب التحالف، الحزب التقدمي، وحزب العمال الاشتراكيين".
ويُهيمن حزبان فقط على النظام السياسي في الولايات المتحدة، وينتمي الرئيس دائماً إلى أحدهما وهما الجمهوري والديمقراطي. [2]
والجمهوريون هم الحزب السياسي المحافظ في الولايات المتحدة، ومرشحهم في الانتخابات الأخيرة هو دونالد ترامب، ويُعرف الحزب الجمهوري أيضاً باسم الحزب القديم الكبير.
أما الديمقراطيون فهم الحزب السياسي الليبرالي في الولايات المتحدة ومرشحهم في الانتخابات الأخيرة هو جو بايدن، وللحزب مواقف ليبرالية بشأن قضايا مثل الحقوق المدنية والهجرة وتغير المناخ. [3]