تعرف على الصفحات والحسابات التي تنتحل صفة محمد شياع السوداني بعد ساعات على تكليف رئيس الجمهورية الجديد عبداللطيف رشيد، لمرشح الكتلة الأكبر محمد شياع السوداني بتشكيل الحكومة، رصد فريق "صحيح العراق" عشرات الصفحات التي تنتحل اسم السوداني عبر منصة "فيسبوك"، فيما قامت صفحات أخرى بتغيير اسمها الى أنصار أو محبي أو أتباع محمد شياع السوداني. صفحات تنتحل اسم السوداني على الرغم من امتلاك المكلف بتشكيل الحكومة محمد شياع السوداني، صفحة موثقة بالعلامة الزرقاء على منصة "فيسبوك" باسم "المهندس محمد شياع السوداني"، وصفحة أخرى موثقة على منصة "تويتر"، باسم "محمد شياع السوداني mohamedshia"، وكذلك صفحة موثقة بالعلامة الزرقاء على منصة "انستغرام" باسم "النائب محمد شياع السوداني mohamedshiaalsudani"، إلا أن عشرات الصفحات أُنشئت حديثاً باسم السوداني، ولاقت متابعة واسعة من قبل مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي. نماذج من صفحات مزيفة: ورصد فريق "صحيح العراق" قائمة بأسماء صفحات وهمية بعضها تنتحل اسم وصفة السوداني، وقد أنشئت حديثاً وبعض الصفحات الأخرى هي كانت بعناوين وأسماء أخرى وقامت بتحويل اسمها الى محبي وجماهير وأنصار السوداني، وفيما يلي أبرزها: 1. مكتب رئيس الوزراء د. محمد شياع السوداني 2. رئيس الوزراء محمد شياع السوداني 3. مكتب رئيس الوزراء السيد محمد شياع السوداني 4. محبين رئيس الوزراء محمد شياع السوداني 5. الاعلام الرسمي لرئيس الوزراء /محمد شياع السوداني 6. رئيس الوزراء محمد شياع السوداني 7. اخبار رئيس الوزراء محمد شياع السوداني 8. أنصار السيد رئيس الوزراء محمد شياع السوداني 9. رئيس مجلس الوزراء- محمد شياع السوداني 10. محبي دولة رئيس الوزراء المهندس محمد شياع السوداني 11. جماهير رئيس الوزراء محمد شياع السوداني 12. إعلام رئيس الوزراء - بالإضافة الى عشرات المجموعات والحسابات الشخصية التي تنتحل اسم السوداني. • على منصة تويتر تم رصد حساب يحمل نفس اسم وصورة الحساب الأصلي للسوداني، لكنه غير موثق بالعلامة الزرقاء، وهو (محمد شياع السوداني) @mhmdshia90 • وعلى منصة انستغرام تم رصد حساب يحمل اسم وصورة السوداني، لكنه غير موثق بالعلامة الزرقاء، وهو (محمد شياع السوداني الصفحه الرسميه) mohamed.shiaalsudani • يحذر فريق "صحيح العراق" من استخدام تلك الصفحات لنشر الأخبار المزيفة واستخدامها في الصراعات السياسية كجيوش إلكترونية في مواقع التواصل الاجتماعي. • ويوصي "صحيح العراق" المتابعين بمتابعة الصفحات للسياسيين والتأكد من عائديتها من خلال العلامة الزرقاء للتوثيق أو مراجعة المنشورات السابقة، أو من خلال الصفحات الرسمية للمؤسسات الحكومية التي غالباً ما تضع حساب مسؤوليها على مواقعها الإلكترونية، وفي حال تعذر عليكم ذلك، تواصل معنا عبر بريد الصفحة.