Arabi Facts Hubis a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
It includes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes the establishment of a museum, an opera house, a sports stadium, and coral farmsIncludes t...
The Author
SaheehNewsIraq
تداولت صفحات وحسابات عراقية على مواقع التواصل الاجتماعي، تصريحا لـ"جادا سميث"، زوجة ويل سميث أحد نجوم هوليوود، تقول فيه: "لم أكن أرغب بالزواج من ويل سميث ابداً وبكيت في حفل الزفاف"، في محاولة لربط التصريح بحدث الصفعة الشهير الذي قام به سميث في حفل توزيع جوائز الأوسكار.
الحقيقة:
تصريح صحيح لكنه قديم ولا يرتبط بالحدث الأخير والشهير، وهو صفع زوجها للممثل الأمريكي كريس روك خلال حفل توزيع جوائز الأوسكار، كما لا يرتبط بمنعه من حضور حفلات الأوسكار عقب الحادثة.
يعود التصريح إلى فيديو يشكل حلقة من سلسلة مقاطع على "فيسبوك" تحت عنوان Red Table Talk، ويعود إلى العام 2018.
وفي الفيديو الذي يعود للعام 2018، تتذكر بينكيت سميث صراحة والدتها، أدريان بانفيلد نوريس المعروفة أيضًا باسم "جامي"، والتي أجبرتها على الزواج من سميث بعد أن حملت بمولودها الأول، وكررت بينكيت سميث قولها وهي جالسة حول طاولة دائرية مع والدتها، وكذلك سميث، وابنتهما ويلو، "لم أكن أريد حقًا أن أتزوج".
لكن والدتها ردت عليها بالقول: "أتذكر رغبتي في أن تتزوجي أنتِ وويل لكنني لا أتذكر رفضك لفكرة الزواج، أتذكر رفض فكرة الزفاف وليس الزواج".
يُذكر أن ويل سميث قد اعتدى على كريس روك أثناء تقديم الثاني للحفل بسبب نكتة قالها حول ظهور زوجته حليقة الرأس، ما أثار غضب سميث الذي غادر مقعده ليصفعه على وجهه ثم عاد وبدأ بتوجيه عبارات نابية بحق المقدم ومطالبا إياه بعدم ذكر اسم زوجته.
كما أن أكاديمية فنون وعلوم الصور المتحركة التي تمنح جوائز الأوسكار، قررت منع مشاركة ويل سميث في أي حفلة أو حدث ستنظمه لفترة عشر سنوات، عقابا على الصفعة التي وجهها للممثل كريس روك في حفلة توزيع المكافآت السينمائية.
وكتب مجلس إدارة أكاديمية فنون السينما وعلومها خلال اجتماع عقده أنه قرر "عدم السماح لسميث بالمشاركة في أي حدث أو برنامج تنظمه الأكاديمية، حضوريا أو افتراضيا".