📍 تداولت مؤخراً، عشرات الصفحات والحسابات على منصة فيسبوك، غالبيتها وهمية، منشورات تزعم أن الصحفي إيفان حسيب، جرى توقيفه على خلفية اتهامه بالتحرش بقاصر في إقليم كردستان العراق، وأن تدخل قيادات من الإدارة الذاتية وحزب الاتحاد الديمقراطي ساهم في إطلاق سراحه.
في الخلاصة:
✅ تبين وجود نية متعمدة لدى حسابات وصفحات يتابع بعضها عشرات الآلاف، للتشهير بالصحفي.
✅ استخدام لغة مثيرة وتداول المنشورات على نطاق واسع، قد يساهم في تأليب الجمهور المستهدف ضده.
✅ في ظل حالة الاستقطاب السياسي الحاد في سوريا، وانتشار التحريض وخطاب الكراهية عبر منصات التواصل ووقوع جرائم وانتهاكات في مناطق سورية مختلفة، تتوفر إمكانية أن يترجم ما سبق، إلى تهديد لسلامة الصحفي.
✅ - تبعاً لما تقدم تنطوي الحملة ضد الصحفي إيفان حسيب على تشهير وتحريض متعمدان، ما يعد ضرباً من خطاب الكراهية، وفقاً للمعايير التي تتبناها PLATFORM TRUE.