مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
تداولت مواقع وحسابات وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤخراً، صورة وتسجيلاً مصوراً، وزعمت أنها لعملية أسر 5 ضباط إسرائيليين في المعارك الدائرة بين الجيش الإسرائيلي، وحزب الله جنوبي لبنان، لكن البحث الذي أجراه فريق عبر فيسبوك وإكس، إضافة إلى البحث العكسي عن الصور أظهر خلاف ذلك.
نتائج البحث:
أظهر البحث العكسي عن الصورة أن أقدم تداول للتسجيل يعود إلى 7 تشرين الأولأكتوبر عام 2023، وهو للحظة العثور على جرحى وجثث جنود إسرائيليين بعد الهجوم الذي شنته حركة حماس.
قدر اختبار موقع المتخصص بالكشف عن الصور المولدة بالذكاء الاصطناعي، أن الصورة مولدة بالذكاء الاصطناعي بنسبة تفوق 80 بالمئة.
يظهر التدقيق بالعين المجردة وجود تمويه على أيدي الأسرى المفترضين وعلى منطقة العينين لعناصر حزب الله المفترضين في الصورة، فيما تعرف الصور المولدة بالذكاء الاصطناعي عادة بوجود تشوهات في منطقة اليدين والعينين، لغالبية أو بعض العناصر البشرية التي قد تظهر فيها.
نفت وسائل إعلام لبنانية حدوث عملية أسر ضباط إسرائيليين، وقالت إن معارك ضارية نشبت بين الطرفين وسقط خلالها عدد من ضباط وجنود إسرائيليين بين قتلى وجرحى ولم يتمكن عناصر المقاومة من سحبها.
نقلت وسائل إعلام عربية عن الجيش الإسرائيلي اعترافه بمقتل 5 عسكريين بينهم ضابطان وإصابة 8 عسكريين بجروح خطيرة في لبنان.
نقلت وسائل إعلام عربية عن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي اعترافه بإصابة 5 ضباط وجنود إسرائيليين، بينهم 4 في جنوب لبنان والخامس في معارك مخيم جباليا بقطاع غزة.
علق مغردون في موقع إكس على التغريدات التي تضمن الصورة السابقة، وقالوا إن صحفيين تحققوا من كونها مولدة بالذكاء الاصطناعي.
لم ينشر الإعلام الرسمي لحزب الله، أو المقرب منه أي صور أو تسجيلات مماثلة.
خلاصة:
التسجيل المصور قديم، وهو لجرحى وقتلى من الجنود الإسرائيليين بعد هجوم حركة حماس في السابع من تشرين الأولأكتوبر 2023. والهدف من إعادة تداوله هو التضليل.
الصورة المتداولة على أنها لعملية أسر جنود إسرائيليين، مولدة بالذكاء الاصطناعي، والهدف من إعادة تداولها هو التضليل.
:
الادعاء
سموتريتش يخصص مكافأة مالية للشخص الذي أبلغ عن مكان السنوار .
نشرت حسابات وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي تصريحاً منسوباً إلى وزير المالية الإسرائيلي، بتسلئيل سموتريتش، قال فيه: “منحنا الشخص الذي أبلغ الجيش عن موقع السنوار في منطقة تل السلطان مبلغ 10 ملايين دولار”، وذلك عقب الإعلان عن استشهاد رئيس حركة حماس يحيى السنوار، بتاريخ 17 أكتوبرتشرين الأول الجاري.
تحرى المرصد الفلسطيني “تحقق” صحة التصريح المتداول، من خلال البحث في المصادر العلنية العبرية والإعلامية بواسطة محركات البحث الرقمية، والعودة إلى الحسابات الرسمية التابعة لوزير المالية الإسرائيلي سموتريتش، وتبين أن الادعاء مضلل، ولم يُصدر أي تصريح بشأن منح مكافأة مالية للشخص الذي أبلغ عن مكان تواجد السنوار.
وفيما يتعلق بتعقيبات سموتريتش حول حادثة استشهاد السنوار، نشر في 17 أكتوبرتشرين الأول عبر حسابه على منصة إكس تهنئة بمقتله، مشددًا على ضرورة تصعيد الضغط العسكري على قطاع غزة. كما دعا إلى توفير ممر آمن ومكافأة مالية لكل من يعيد الأسرى الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة حماس، ويسلّم سلاحه، ويغادر القطاع.
وفي تعقيب آخر، شدد على أن الحرب ستستمر حتى يتم تدمير حماس بالكامل واستعادة الأسرى.
جيش الاحتلال يعلن رسمياً تفاصيل الاشتباك مع السنوار
أعلن جهاز الأمن العام الإسرائيلي الشاباك وجيش الاحتلال الإسرائيلي بتاريخ 17 أكتوبرتشرين الأول الجاري عن مقتل زعيم حركة حماس، يحيى السنوار، وأوضح البيان المشترك أن العملية نُفذت خلال نشاط عسكري مكثف في مناطق يُعتقد أنها مخابئ لقادة حماس، دون معلومات استخباراتية دقيقة حول مكان تواجده. وخلال اشتباكات في حي تل السلطان برفح، قتلت وحدة بيسلاخ ثلاثة من عناصر المقاومة، وتبين لاحقاً أن أحدهم هو السنوار. وهو ما أكده المتحدث باسم الجيش، دانيال هاغاري، بأن العملية لم تكن مخططة مسبقاً لاستهدافه، حيث لم يكن لدى الجيش علم بوجوده في تلك المنطقة.
كما أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بأن السنوار قُتل بالصدفة خلال الاشتباكات، مشيرة إلى أن الجيش كان يتحقق من الوقائع قبل الإعلان الرسمي عن مقتله. وفقاً لصحيفة يديعوت أحرونوت فإن الوحدة العسكرية اشتبهت بوجود مقاتلين في مبنى مفخخ وأطلقت قذائف مدفعية عليه، مما أدى إلى مقتل السنوار دون معرفة هويته مسبقاً. ونشرت مواقع إخبارية صوراً ومقاطع فيديو تظهر السنوار مرتديًا زياً عسكرياً في لحظاته الأخيرة.
في المقابل، نعت حركة حماس قائدها في بيان رسمي، مؤكدة استشهاده.
خلاصة التحقق
أظهر تدقيق تحقق أن التصريح المنسوب إلى وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش، حول تخصيص مكافأة مالية لمن أبلغ جيش الاحتلال عن مكان تواجد يحيى السنوار، مُلفق. لم يجد المرصد أي ذكر لهذا التصريح في الحساب الرسمي لسموتريتش. فيما أوضحت المصادر الرسمية والإعلامية الإسرائيلية أن الاشتباك الذي أسفر عن مقتل السنوار لم يكن نتيجة معلومات استخباراتية مسبقة، بل حدث بمحض الصدفة.
مصادر التحقق
مصادر الادعاء
وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش
بتسلئيل سموتريتش
أفخاي أدرعي
حركة حماس
موقع جيش الاحتلال
الجزيرة نت
الأحداث الأمريكية
تـرند²⁴ | يـهمك
الوكالة الدولية للإعلام
اليمن الآن
جريدة القصر نيوز
خلف الكواليس
جريدة أصحاب الهمم نيوز
مصادر مؤرشفة:
المصدر الأول
المصدر الثاني
المصدر الثالث
:
:
الادعاء
قناة الجزيرة تنشر تصريح سابق لرئيس حركة :حماس:، يحيى السنوار، يُكفر فيه الملك عبدالله بن عبد العزيز، ويُكفر الشعب السعودي لمبايعته.
نشرت حسابات وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي تصميماً لموقع الجزيرة نت، يتضمن تصريحاً نُسب إلى رئيس حركة حماس الشهيد يحيى السنوار، زُعم فيه أنه يُكفر الملك عبدالله بن عبد العزيز، وأن صلاة الغائب لا تجوز عليه، كما يُكفر الشعب السعودي لمبايعته.
تحرى المرصد الفلسطيني “تحقق” صحة التصريح المتداول من خلال البحث في المصادر العلنية، بواسطة محركات الرقمية، والعودة إلى أرشيف موقع الجزيرة نت، والمنصات الرسمية للقناة، ولم يجد فريق المرصد أي إشارة لهذا التصريح، سواء في موقع الجزيرة أو في أي مصدر موثوق آخر.
كما قام المرصد بفحص حجم ونوع الخط المستخدم في التصميم المتداول، ومقارنته بالخط المتسخدم في موقع الجزيرة نت، وتبين وجود اختلاف واضح في نوع وحجم الخط وعدد الكلمات المستخدمة في العناوين، مما يشير إلى أن الصورة مفبركة، وعدم صحة التصريح الوارد فيها.
وحول تغطيات قناة الجزيرة الأخيرة فيما يتعلق بالسنوار، وجد المرصد أنها نشرت تقارير عدة وأخبارٍ متتالية حول استشهاد السنوار، ونقلت التصريحات الإسرائيلية والفلسطينية المتعلقة بهذا الشأن، كما نقلت المواقف وردود الفعل الدولية، حول استشهاده، دون أن تشير إلى التصريح المزعوم.
حماس تعلن استشهاد رئيس مكتبها يحيى السنوار
نعت حركة حماس في بيان، أمس الجمعة 18 أكتوبر تشرين أول الجاري، استشهاد رئيس مكتبها السياسي يحيى السنوار، بعد اشتباكه مع قوة إسرائيلية جنوبي غزة، فيما أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي يوم الخميس 17 أكتوبر تشرين أول الجاري، تصفية يحيى السنوار، في تل السلطان غرب رفح، وذلك بعد اشتباك خاضه مع قوة إسرائيلية، ألقى خلالها السنوار قنابل يدوية قبل وبعد إصابته بذراعه. فيما أوضح الجيش الإسرائيلي أنه عثر على جثة السنوار في اليوم التالي من الاشتباك أثناء تمشيط المبنى، حيث تم تحديد هويته آنذاك.
خلاصة التحقق
أظهر تدقيق تحقق أن التصميم مُفبرك، ولم يجد تحقق أي إشارة لهذا التصريح في أرشيف موقع الجزيرة نت، أو في أي مصدر موثوق آخر، بالإضافة إلى وجود اختلافات واضحة في نوع وحجم الخط المستخدم مقارنةً بالخط الاصلي المعتمد لدى موقع قناة الجزيرة.
مصادر التحقق
مصادر الادعاء
الجزيرة نت
الجزيرة نت
القناة الرسمية لحركة حماس
قناة الجزيرة
التلفزيون العربي
ربيع . شعار
زيني محمد جمدار
قنّاص
موفق
فيصل بن يزيد
رُمح
مصادر مؤرشفة:
المصدر الأول
المصدر الثاني
المصدر الثالث
:
:
الادعاء
حركة حماس: القائد يحيى السنوار بخير ويتابع الاخبار عن اغتياله والذي استشهد هو شبيهه ولدينا مئة نسخة من السنوار
نشرت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي تصريحات نُسبت إلى حركة حماس، مفادها أن “القائد يحيى السنوار بخير، وأن الحركة تتابع الأخبار حول اغتياله، وأن من استُشهد هو شبيهه، ولدينا مئة نسخة من السنوار”.
وفي تصريحٍ آخر: “تتابع حماس باستغراب شديد ما تم تداوله من أخبار كاذبة وغير دقيقة حول ‘اغتيال’ أحد قياداتها. نؤكد للجميع أن هذه الأخبار لا تمت للحقيقة بأي صلة، وهي جزء من حملة ممنهجة تستهدف إرباك صفوف الحركة وإثارة الفوضى والتوتر في الشارع الفلسطيني.”
وأضافت الحركة بحسب الادعاء: “بعد مراجعة كافة المصادر الموثوقة والتواصل مع الجهات الرسمية، نؤكد بشكل قاطع أن قيادة الحركة بخير، وأنه لم يتم التعرض لأي من كوادرها أو قياداتها بأي ضرر. نرى أن هذه الإشاعات المغرضة تأتي في سياق محاولات معادية لإضعاف معنويات الشعب الفلسطيني وإشاعة الفتنة بين أبنائه.”
وقف المرصد الفلسطيني “تحقق” على صحة التصريحات المتداولة، وذلك عبر الرجوع إلى المواقع والقنوات الرسمية التابعة لحركة حماس، إذ تبين للمرصد أن التصريحات مُلفقة ولم تصدر عن الحركة، حيث لم يجد المرصد أي إشارة إلى تلك التصريحات في أي من مواقعها.
كما نفت حركة حماس عبر قناتها في تطبيق تليغرام صحة التصريحات المتداولة، مؤكدة أنها مزورة.
جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن استشهاد يحيى السنوار
يأتي تداول الادعاء بالتزامن مع تضارب الأنباء حول استشهاد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، يحيى السنوار، فقد أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الخميس 17 أكتوبرتشرين الأول، أنه قتل رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، يحيى السنوار، خلال اشتباكات في جنوب قطاع غزة، التي وقعت يوم الأربعاء الماضي.
وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي، إن الاشتباك مع السنوار وقع في منطقة تل السلطان بمدينة رفح، جنوبي قطاع غزة، حيث كان يرتدي سترة عسكرية ومعه قيادي ميداني آخر.
في السياق ذاته، نشرت مواقع إخبارية إسرائيلية صورًا لجثمان، ادعت أنه يعود إلى السنوار بعد استشهاده.
من جهة أخرى، لم تُعقب حركة حماس حتى اللحظة على هذه الأخبار المتداولة، ولم تصدر أي تصريحات من الجهات الرسمية الفلسطينية تؤكد أو تنفي صحة الأنباء.
مصادر التحقق
مصادر الادعاء
الموقع الرسمي لحركة حماس
قناة حركة حماس الرسمية عبر تليغرام
منصة تبين
الجزيرة نت
التلفزيون العربي
محمد التميمي
شكراً روسيا
شامخ كياني
تغريدات بيت المقدس
حداد
المصادر المؤرشفة:
المصدر الأول
المصدر الثاني
:
الادعاء
حركة حماس: القائد يحيى السنوار بخير ويتابع الاخبار عن اغتياله والذي استشهد هو شبيهه ولدينا مئة نسخة من السنوار
نشرت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي تصريحات نُسبت إلى حركة حماس، مفادها أن “القائد يحيى السنوار بخير، وأن الحركة تتابع الأخبار حول اغتياله، وأن من استُشهد هو شبيهه، ولدينا مئة نسخة من السنوار”.
وفي تصريحٍ آخر: “تتابع حماس باستغراب شديد ما تم تداوله من أخبار كاذبة وغير دقيقة حول ‘اغتيال’ أحد قياداتها. نؤكد للجميع أن هذه الأخبار لا تمت للحقيقة بأي صلة، وهي جزء من حملة ممنهجة تستهدف إرباك صفوف الحركة وإثارة الفوضى والتوتر في الشارع الفلسطيني.”
وأضافت الحركة بحسب الادعاء: “بعد مراجعة كافة المصادر الموثوقة والتواصل مع الجهات الرسمية، نؤكد بشكل قاطع أن قيادة الحركة بخير، وأنه لم يتم التعرض لأي من كوادرها أو قياداتها بأي ضرر. نرى أن هذه الإشاعات المغرضة تأتي في سياق محاولات معادية لإضعاف معنويات الشعب الفلسطيني وإشاعة الفتنة بين أبنائه.”
وقف المرصد الفلسطيني “تحقق” على صحة التصريحات المتداولة، وذلك عبر الرجوع إلى المواقع والقنوات الرسمية التابعة لحركة حماس، إذ تبين للمرصد أن التصريحات مُلفقة ولم تصدر عن الحركة، حيث لم يجد المرصد أي إشارة إلى تلك التصريحات في أي من مواقعها.
كما نفت حركة حماس عبر قناتها في تطبيق تليغرام صحة التصريحات المتداولة، مؤكدة أنها مزورة.
جيش الاحتلال الإسرائيلي يعلن استشهاد يحيى السنوار
يأتي تداول الادعاء بالتزامن مع تضارب الأنباء حول استشهاد رئيس المكتب السياسي لحركة حماس، يحيى السنوار، فقد أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الخميس 17 أكتوبرتشرين الأول، أنه قتل رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، يحيى السنوار، خلال اشتباكات في جنوب قطاع غزة، التي وقعت يوم الأربعاء الماضي.
وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي، إن الاشتباك مع السنوار وقع في منطقة تل السلطان بمدينة رفح، جنوبي قطاع غزة، حيث كان يرتدي سترة عسكرية ومعه قيادي ميداني آخر.
في السياق ذاته، نشرت مواقع إخبارية إسرائيلية صورًا لجثمان، ادعت أنه يعود إلى السنوار بعد استشهاده.
من جهة أخرى، لم تُعقب حركة حماس حتى اللحظة على هذه الأخبار المتداولة، ولم تصدر أي تصريحات من الجهات الرسمية الفلسطينية تؤكد أو تنفي صحة الأنباء.
مصادر التحقق
مصادر الادعاء
الموقع الرسمي لحركة حماس
قناة حركة حماس الرسمية عبر تليغرام
منصة تبين
الجزيرة نت
التلفزيون العربي
محمد التميمي
شكراً روسيا
شامخ كياني
تغريدات بيت المقدس
حداد
المصادر المؤرشفة:
المصدر الأول
المصدر الثاني
:
نسبت حسابات وصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي، مؤخراً، تصريحات لمظلوم عبدي، قائد قوات سوريا الديمقراطية، أكد فيها بأن الظروف باتت ملائمة لبدء عملية عسكرية لتحرير مناطق عفرين ورأس العين وتل أبيض، لكن البحث الذي أجراه فريق أظهر خلاف ذلك.
نتائج البحث
لا يدعم البحث وجود تصريحات مماثلة لعبدي على وسائل الإعلام التابعة أو المقربة من الإدارة الذاتية أو الحسابات الرسمية لقوات سوريا الديمقراطية.
لا يدعم البحث وجود تصريحات مماثلة منشورة عبر وسائل إعلام سورية أو كردية أو دولية.
لا يدعم البحث وجود تصريحات صحفية لعبدي خلال آخر 24 ساعة، لكنه سبق أن أطلق تصريحات بمضمون مشابه خلال السنوات السابقة.
سبق للعديد من الحسابات والصفحات التي نقلت التصريح المزعوم، أن نشرت معلومات مضللة.
خلاصة النتائج:
التصريحات المنسوبة إلى مظلوم عبدي، قائد قوات سوريا الديمقراطية، حول تأكيده بأن الظروف أصبحت ملائمة لبدء عملية عسكرية لتحرير عفرين و تل أبيض ورأس العين، هي تصريحات مفبركة، هدفها التضليل.
:
الادعاء
صحيفة حدشوت يسرائيل: نصرالله خدعنا ومازال على قيد الحياة ويقود العمليات العسكرية
تداولت حسابات على موقع التواصل الاجتماعي إكس خبرًا، ادّعت أنه نقلاً عن صحيفة إسرائيلية تدّعى حدشوت يسرائيل، يفيد بأن الأمين العام لحزب الله اللبناني، حسن نصر الله، لا يزال على قيد الحياة ويقود العمليات العسكرية الجارية.
تحرّى المرصد الفلسطيني تحقق صحة الخبر المتداول من خلال البحث في المصادر العلنية ووسائل الإعلام الموثوقة، ولم يجد أي إشارة إلى هذا الخبر، كما تبيّن أنه لا توجد صحيفة إسرائيلية تُدعى حدشوت يسرائيل، بل هي قناة على منصة تيليجرام، وبالبحث فيها، لم يعثر فريق تحقق على أي ذكر للخبر.
ولم تشر أي مصادر إعلامية إسرائيليّة إلى أن الأمين العام لحزب الله، حسن نصر الله، لا يزال على قيد الحياة أو يدير العمليات العسكرية الجارية، خلال العدوان الإسرائيلي على لبنان.
وهو ما أكده لتحقق المختص بالشأن الإسرائيلي، عماد أبو عواد، مشيرًا إلى أن الادعاءات بشأن بقاء حسن نصر الله على قيد الحياة لم تُذكر في أي وسيلة إعلامية إسرائيلية، بما في ذلك قناة التيليجرام المنسوب لها.
وأشار أبو عواد، إلى تقرير نُشر أمس الاثنين، في صحيفة معاريف الإسرائيلية، بعنوان الجميع احتفل باغتيال نصر الله والآن جاءت الأخبار السيئة. موضحًا أن التقرير يتحدث عن المسيّرات التي يطلقها حزب الله والضربات الإيرانية، وليس له علاقة بأن نصر الله لا يزال على قيد الحياة أو يقود العمليات العسكرية.
وبالعودة إلى تقرير صحيفة معاريف، وجد فريق تحقق أنه تناول مقابلة مع يارون بوسكيلا، مدير عام حركة الأمنيين وضابط احتياط، تحدث فيها عن الصعوبات في المعركة ضد حزب الله، مؤكدًا أنه لا يمكن القضاء عليه دون إلحاق الضرر بإيران، التي تعتبر الداعم الرئيسي للحزب.
اغتيال نصرالله
وكان حزب الله قد أعلن استشهاد أمينه العام في غارة إسرائيلية استهدفت ضاحية بيروت الجنوبية بتاريخ 27 سبتمبرأيلول 2024.
وفي بيان نشره الحزب، تعهدت قيادة حزب الله بمواصلة الجهاد في مواجهة الاحتلال، ودعمًا لغزة وفلسطين، ودفاعًا عن لبنان وشعبه.
خلاصة التحقق
أظهر تدقيق “تحقق” أن الخبر المتداول، المنسوب إلى صحيفة إسرائيلية تدعى “حدشوت يسرائيل”، والذي يدّعي أن حسن نصر الله لا يزال على قيد الحياة ويقود العمليات العسكرية الجارية، خبر ملفق. إذ لا توجد صحيفة إسرائيلية بهذا الاسم، بل هناك قناة على تطبيق تليغرام تحمل الاسم ذاته، ولم تنشر القناة هذا الخبر، كما لم تشر له أي وسيلة إعلام موثوقة.
مصادر التحقق
مصادر الادعاء
معاريف العبرية
الميادين
قناة حدشوت يسرائيل على تليغرام
المتخصص في الشأن الإسرائيلي عماد أبو عواد
الصين بالعربية
حسين مشارقة
ناصر الناصر
: