مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
مقطعا الفيديو المتداولين ليسا لغرق السفينة البريطانية ، التي أعلن الحوثيون استهدافها في خليج عدن، حيث إن الفيديو الأول لغرق ناقلة البضائع التركية ، قبالة سواحل جزيرة مصيرة، بسلطنة عمان، في 3 أبريل 2013 والفيديو الثاني لإغراق البحرية البرازيلية السفينة التجارية السائبة قبالة سواحل مارانهاو، شمال شرق البرازيل، في يونيو 2020.
نشر حساب على موقع فيسبوك صورة لتمثال تحت الماء مع إشارة لكونه في مدينة الزوارة الليبية.
ادعاء مضلل
البحث عن الصورة أرشد إليها منشورة عبر موقع مرفقة بمعلومات تقول إنها ملتقطة قبالة سواحل باياي في إيطاليا من قبل المصورة “هولي لويس”
الصورة المتداولة التي تظهر فيها الغواصة ليست من صنع الحوثيين؛ وإنما هي غواصة هجومية غير مأهولة من صنع الشركة الكورية ، وعرضت في المعرض الدولي للدفاع البحري 2023، في مدينة بوسان، بكوريا الجنوبية.
نبأ فوز المرشح الإندونيسي من أصول حضرمية أنيس باسويدان في الانتخابات، ويصبح رئيسًا لإندونيسيا غير صحيح، حيث أظهرت النتائج الأولية عدم تمكن المرشح أنيس باسويدان من الفوز في انتخابات الرئاسة في إندونيسيا، وحل ثانيًا بنسبة 25٪ من الأصوات، كما أن المرشح برابوو سوبيانتو، أعلن فوزه في الجولة الأولى من الانتخابات بنسبة 58٪ من أصوات الناخبين، وهو ما يعني حسم السباق الرئاسي من الجولة الأولى، وستعلن النتائج النهائية للانتخابات في 20 مارس القادم.
مقطع الفيديو المتداول ليس لاحتراق آلية عسكرية إسرائيلية؛ جراء استهدافها بقذائف الياسين في غزة، حيث إن مقطع الفيديو نشر في 28 نوفمبر 2018؛ وهو لاشتعال النيران في ناقلة دبابات إسرائيلية، بعد أن اشتعلت النيران في دبابة كانت على متنها، وذلك بالقرب من كيبوتس تساليم، في غلاف غزة .
نشرت السفارة اليمنية في القاهرة بيانًا حول حادثة اغتيال مدير دائرة التصنيع العسكري في الجيش اليمني اللواء حسن بن جلال العبيدي، كما أن السفارة ذكرت أنها تتابع موضوع اغتيال اللواء العبيدي الذي وجد مقتولًا في شقته بالعاصمة المصرية القاهرة، كذلك كلفت السفارة المختصين بالنزول الميداني، والتواصل مع الجهات الأمنية المعنية في مصر، ومتابعة التحقيقات في الحادثة، وتشريح الطب الشرعي، كما أن السفارة دعت وسائل الإعلام إلى تحري الدقة في النشر، وعدم الانجرار وراء الشائعات، إلى حين ظهور نتائج التحقيقات.