مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
ياسين أقطاي، مستشار رئيس تركيا، قال امبارح في حواره مع برنامج مصر النهارده المذاع على قناة قناة مكملين الصفحـة الرسمية تعليقًا على اقتحام قوات الأمن المصرية لمكتب وكالة الأناضول للأنباء واعتقال بعض الصحفيين العاملين بها، إن الشعب التركي هو واعي، ليس كمصر الآن في تركيا كل الأخبار منتشرة. لا أحد يخاف من الأخبار يعني. كل يوم هناك في صحفيين ينتقدون الحكومة التركية في داخل الحكومة التركية، حتى في من يدافع عن الحكومة في مصر عن السيسي. هذه الانتقادات يسمح لهم لأن تركيا دولة حرة ودولة ديمقراطية نحن قوتنا هي في حريتنا.
اللواء فؤاد علام، نائب رئيس جهاز مباحث أمن الدولة الأسبق، قال خلال اتصال هاتفي عبر فضائية ، مع الإعلامي ، إن عاصم عبدالماجد، لم يفرج عنه إلا بمعرفة محمد مرسي لأن كانت الأجهزة الأمنية تعلم أنه ما زال على أفكار خاطئة ومفاهيم خاطئة.
أحمد موسى، في حلقة امبارح من برنامجه على مسؤوليتي على قناة صدى البلد، عرض فيديو لعرض عسكري قال إنه من دولة قطر، وبيظهر فيه عربية عسكرية بتنقلب بالخطأ وفي جنود بتجري عشان تنقذ اللي فيها.
لم تواصل قطر دعمها الاقتصادي الذي كانت تقدمه للحكومة المصرية إبان عهد الرئيس الأسبق محمد مرسي، في وقت قدمت فيه دول الخليج الأخرى دعمًا كبيرًا لمصر.
وبعد عزل مرسي في 2013، رفضت قطر تحويل ملياري دولار إلى سندات، ضمن مبلغ 3 مليارات دولار أعطتها لمصر أثناء حكم مرسي، رغم موافقتها في بداية الأمر، لكنها غيرت رأيها بعد ذلك وطالبت بالتأجيل، وهو ما رفضه البنك المركزى وأدى ذلك إلى رد الوديعة، ما أثر سلبًا على صافى الاحتياطيات من النقد الأجنبي لدى البنك.
وأكد مسؤول بارز فى وزارة المالية، آنذاك، أن قطر وضعت شروطا وصفها بـالمجحفة، وأضاف: طلبوا أن تكون أسعار الفائدة على السندات فى حدود ٥، وأن يكون أجل استحقاقها عامًا.
وخلال عام واحد فقط بعد عزل محمد مرسي، من 2013 حتى 2014، كانت مصر سددت نحو 6 مليار دولار من الأموال المستحقة لقطر، والتي طالبت الدوحة بسدادها في وقت استحقاقها.
وفي 2016، أعلن البنك المركزي تسديد آخر الدفعات لقطر، وكانت عبارة عن سندات بقيمة مليار دولار، طرحتها مصر في عهد محمد مرسي وقام بتغطيتها بنك قطر الوطني.
تصريح محمد بن عبد الرحمن آل ثاني، جاء خلال مشاركته في أعمال منتدى الحوار المتوسطي في روما.
تولى صفوت الشريف حقيبة وزارة الإعلام من سنة 1982 حتى 2004، ولم يبقى حتى عام 2011.
وتولى بعده الوزارة ممدوح البلتاجي، وأنس الفقي، الذي شهدت حقبته قيام ثورة يناير.
تصريح محمد ناصر جاء خلال تقديمه برنامجه مصر النهاردة، المذاع على قناة مكملين.