مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
أكد التقرير الأخير للمجلس القومي لحقوق الإنسان حكومي، ويغطي الفترة من مايو 2018 حتى يوليو 2019، أن مصر بها سجناء رأي.
وحسب التقرير، فإنه يسود انطباع بأن السلطات لا ترحب بممارسة التظاهر والاحتجاج السلمى، ويُخلط فى الذهن العام بين توقيف المعارضين السياسيين فى قضايا تتصل بدعم الإرهاب من جهة، وحرية النشاط السياسى والمعارضة من جهة أخرى.
ودعا التقرير السلطات إلى تيسير التجمعات السلمية والتفاهم مع التجمعات وحثها على الالتزام بالقانون بدلًا من تدابير توقيف بعض المخالفين بصورة إدارية وحبس بعضهم احتياطيًا بعد عرضهم على النيابة العامة وإبقائهم محبوسين قيد التحقيقات والمحاكمة مادامت أفعالهم لا تنطوى على عنف وخروج على السلمية، على نحو ما شهدته تجمعات جماهرية عديدة خلال السنوات السابقة.
وحسب التقرير فإنه على صعيد النشاط الحزبى، تعرض عدد من المعارضين الحزبيين للتوقيف والملاحقة القضائية.
وأقر علي عبد العال، رئيس مجلس النواب، بوجود شباب مسجونين بسبب آرائهم المعارضة لتغيير الدستور، إذ قال ردًا على طلب أسامة بديع، عضو تنسيقية الأحزاب، بالإفراج عن المحبوسين بسبب الدستور: سأبدأ من الغد العمل على الإفراج عن الشباب المحبوسين.
وقال فريد زهران رئيس حزب المصرى الديمقراطى، إن هناك شخصيات من الحزب مسجونين على ذمة قضايا رأي.
كما انتقدت منظمة العفو الدولية أكثر من مرة وجود معتقلي رأي في مصر، كان آخرها في 10 مارس ، حين انتقدت الحكم على السياسي والمحامي الحقوقي زياد العليمي بالسجن لمدة عام لإجرائه مقابلة مع بي بي سي، ومن قبله القبض على الباحث باتريك زكي.
تصريح نشأت الديهي جاء خلال تقديمه برنامجه بالورقة والقلم، المذاع على قناة .
تصميم منتشر بشكل كبير جدًا، عليه لوجو موقع الإخباري الأمريكي، مكتوب فيه خبر باللغة الإنجليزي بيقول: داعش يُعلن وقف جميع عملياته الإرهابية بسبب تفشي فيروس كورونا.
صورة منتشرة بشكل كبير جدًا لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وهو مريض على سرير في مستشفى وزوجته بتزوره، مع تعليق: رئيس وزراء إسرائيل مصاب بفيروس كورونا إدعوا له ربنا يرحمنا منه.