مجتمع التحقق العربيهو منظمة بحثية غير ربحية معنية بدراسة الأخبار الزائفة والمعلومات المضللة باللغة العربية على الانترنت، وتقديم الحلول الرائدة والمبتكرة لرصدها
الصورة بالفعل خلال مشاركة المطران عطا الله حنا، رئيس أساقفة الروم الأرثوذكس، في مظاهرة ضد رسوم مسيئة للنبي محمد، ولكن في يناير 2015، وليس في أكتوبر 2020،وكانت في تظاهرة بمدينة الخليل بالضفة الغربية، احتجاجًا على الرسوم المسيئة التي نشرتها مجلة شارلي إبدو.
أحال المجلس القومي لحقوق الإنسان ملاحظاته على العملية الإنتخابية وما رصده من استخدام المال السياسي في توجيه الناخبين في عدد من اللجان في محافظات المرحلة الأولى إلى الهيئة الوطنية للانتخابات. وأصدر كل من المجلس القومي لحقوق الإنسان والمنظمة العربية لحقوق الإنسان، تقريرين عن سير المرحلة الأولى من انتخابات مجلس النواب، رصدا خلالهما عددًا من المخالفات في بعض اللجان، منها رشاوى انتخابية.
فيديو منتشر بشكل كبير جدًا، بيتكلم فيه الرئيس عبد الفتاح السيسي عن اختلاف قيمنا وأخلاقياتنا عن قيم وأخلاقيات الغرب، مع تعليق: السيسي ينفعل علي الرئيس الفرنسي ويعطيه درس قاسي جدا.
فيديو منتشر بشكل كبير جدًا لمظاهرات في المسجد الأقصى، مع تعليق: إلارسولالله يصدح بها أهل القدس من ساحات المسجد الأقصى المبارك وليسمعها ماكرون كلب الروم ليصل صداها كل الدنيا علامة النصر قلب أحمر إلارسولالله يا فرنسا.
رجل الأعمال نجيب ساويرس، خلال مداخلة هاتفية أمس الأحد مع برنامج حضرة المواطن المذاع على فضائية الحدث اليوم، قال تعليقًا على الانتقادات الموجهة لتكريم الممثل الفرنسي جيرارد ديبارديو في مهرجان الجونة السينمائي: الراجل ده زار إسرائيل، إذا كانت زيارة إسرائيل تعني تطبيع وصهيونية، المفروض نتخلى شوية ومتبقاش عصبيين أكتر من أصحاب القضية نفسهم الراجل ده لا قال حاجة إنه مع إسرائيل، ولا قال إنه ضد القضية الفلسطينية.
كلام ساويرس الدقيقة 42:51:
التصحيح: الفيديو المنشور قديم، ويعود تاريخ تصويره ليوم 1 فبراير 2017، أثناء إحدى جولات إيمانويل ماكرون للترويج لحملته الانتخابية لرئاسة فرنسا، وأثناء زيارة إحدى صالونات الزراعة ألقى أحد الأشخاص بيضة استقرت على رأس الرئيس الفرنسي. هذه ليست المرة الأولى التي يتعرض خلالها ماكرون لإلقاء بيض على رأسه، في يونيو 2016، لما كان ماكرون وزير للاقتصاد والصناعة في حكومة رئيس الوزراء مانويل فالس 26 أغسطس 2014 – 30 أغسطس 2016، ألقى بعض المتظاهرون من العمال وأعضاء الحزب الشيوعي الفرنسي البيض على رأس ماكرون وتعرض للضرب، أثناء زيارته لمكتب بريد بلدة مونتروي شرق العاصمة الفرنسية باريس.