Arabi Facts Hub is a nonprofit organization dedicated to research mis/disinformation in the Arabic content on the Internet and provide innovative solutions to detect and identify it.
الخبر نشرت العديد من صفحات التواصل الاجتماعي فيديو بعنوان مظاهرات واحتجاجات أمام البيت الأبيض في أمريكيا ولكن  الحقيقة أن الفيديو المتداول هو أمام مبنى مجلس ولاية أهايو ” في ولاية كولومبوس وليس البيت الأبيض.
الخبر نشر الكثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، صورةً تحتوي على تصميم تضامني مع الأمريكي جورج فلويد الذي قتلته الشرطة الأمريكية، مع القول إن التصميم مرسوم على جدار الاحتلال في الضفة الغربية بفلسطين المحتلة. وبعد التحقق من صورة التصميم التي ظهرت على جدار الإحتلال تبيّن أنها غير صحيحة، حيث جرى التعديل على الصورة الأصلية باستخدام برامج التعديل.
الخبر نشرت صفحات وحسابات على مواقع التواصل الاجتماعي، بيانًا قيل إنه صادر عن وزارتي الداخلية والحرب في دولة الاحتلال وقد تضمن تعليمات للسكان خلال لأشهر القادمة. وبعد البحث، لم تعثر تيقن على البيان عبر المواقع الرسمية للاحتلال أو حتى وسائل الإعلام العبرية. كما أن البيان يحمل لغةً ركيكة وأخطاءً إملائية واستخدم مصطلحات تؤكد بما لا يدع مجالًا للشك بأنه مزيف مثل: الداخل! المستوطنات! الضفة الغربية!
الخبر نشرت وسائل إعلامية خبرًا جاء فيه أن أردوغان قال إن الله أراد بآيات سورة الفتح، فتح مدية أسطنبول. لكن الحقيقة أن الترجمة غير صحيحة، حيث تابع قسم اللغة التركية في تيقن خطاب الرئيس التركي أردوغان وتبين أن هذا الكلام لم يرد. وحسب متابعة تيقن فإن أردوغان قرأ آيات من سورة الفتح في الذكرى 567 للسيطرة على القسطنطينية وقال إن محمد الفاتح آمن هو وجنوده ببشرة الفتح قائلًا أي السلطان محمد الفاتح: أيتها القسطنطينية إما أن تأخذيني أو آخذك، ولم يقل أردوغان إن سورة الفتح نزلت للحديث عن فتح اسطنبول.
الخبر انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو قيل إنه لسيدة فلسطينية من مدينة طولكرم تحاول حرق نفسها احتجاجًا على منع حفلات الزفاف. وبعد تواصل تيقن مع محافظ طولكرم تبيّن أن الحادثة لا علاقة لها بمنع حفلات الزفاف، إنما بسبب توقيف الأمن الفلسطيني لأبناء السيدة.
الخبر نشر الموقع الإلكتروني ل كان العبرية مساء الرابع من يونيو الجاري خبرًا عن تجميد النرويج مساعدات لنظام التعليم الفلسطيني بسبب التحريض ضد إسرائيل حسب الموقع العبري. وقد نقلت الكثير من وسائل إعلام فلسطينية الخبر عن كان العبرية لكن لم تكن الترجمة دقيقة، حيث جاءت عناوين المواقع الفلسطينية كالتالي: النرويج توقف مساعدتها للسلطة الفلسطينية. بدورها، بدأت تيقن بعملية بحث واسعة فور ورود الخبر للتأكد من صحته، وفي مساء اليوم التالي لنشر خبر كان العبرية نشرت وكالة وفا الفلسطينية الرسمية خبرًا عن لقاء د.محمد اشتية بالمبعوث النرويجي لعملية السلام في الشرق الأوسط تور فنيسلاند في رام الله، وجاء بخبر الوكالة: وتم التأكيد خلال الاجتماع على استمرار النرويج الوفاء بالتزاماتها ودعمها لكافة القطاعات، بما فيها قطاع التعليم. لكن تيقن لم تكتفِ بهذا القدر من النفي، حيث راسلت الحكومة النرويجية من أجل طلب موقف رسمي خاص لتيقن حول ما نُشر عن وقف النرويج لمساعداتها للسلطة الفلسطينية. الحكومة النرويجية بدورها، أجابت رسميًا على مراسلة تيقن، وأكدت أنه من الخطأ القول إن النرويج قد أوقفت مساعدتها المالية للسلطة الفلسطينية، وأشارت إلى أنها تحتفظ بمستوى إجمالي من المساعدات لفلسطين يبلغ حوالي 8900 مليون كرونة نرويجية في السنة. وهذا يشمل دعم منظمات المجتمع المدني والأونروا في فلسطين والبلدان المجاورة، والدعم المقدم من خلال قنوات أخرى متعددة الأطراف. أما فيما يتعلق بقضية دعم التعليم، قال ماريوس جوبدال من مكتب تمثيل النرويج لدى السلطة الفلسطينية لتيقن إن بلاده قررت تقسيم دعم هذا العام لبرنامج قطاع التعليم الفلسطيني، حيث سيتم تحويل أول دفعة هذا الصيف، أما الدفعة الثانية سيتم اتخاذ القرار بشأنها في وقت لاحق من هذا العام، ولكن ستأخذ الحكومة النرويجية في الاعتبار نتائج تقرير معهد جورج إيكيرت لأبحاث الكتب الدولية حول المنهج الفلسطيني، واستعداد السلطة الفلسطينية وقدرتها على تحسين المناهج الدراسية. وأكد جوبدال لتيقن أنهم في حوار وثيق مع السلطة الفلسطينية بما في ذلك وزير التربية والتعليم ، والمانحين الآخرين حول هذه القضايا، ومشددا أنه في أي حال لن يؤثر هذا على دعم النرويج لفلسطين في مجالات أخرى. خلاصة بحث تيقن: من المؤكد بأن الخبر الذي تداولته الكثير من المواقع الإخبارية الفلسطينية هو غير صحيح إطلاقًا حيث لم توقف النرويج دعمها للسلطة الفلسطينية، كما لاحظت تيقن أن الترجمة التي اعتمدتها هذه المواقع لخبر كان العبرية لم تكن دقيقة وشاملة، كما أنه حتى لو كانت الترجمة دقيقة، يُفضل أن ينُسب القول في العنوان للجهة التي أوردته حتى لا يتم التعامل معه على أنه حقيقة مطلقة. المصادر: مصدر 1 مصدر 2 المصدر الثالث هو البريد الإلكتروني من الخارجية النرويجية إلى تيقن وهذا نصه:   1993 1995 . .   2 ø . . .   8900 . ’ .   ’ . .   .   ’ . . ’ .   .   ’ .     .   مواقع نشرت الخبر 1،2،3،4،5